التفاعل
0
الجوائز
18
- تاريخ التسجيل
- 1 مارس 2009
- المشاركات
- 277
- آخر نشاط
قرأت بعضا عن حياة عبد الله القصيمي ومن خلال سيرته التي يشهد بها هو على نفسه والمقربون إليه فلو راجعت كتاباته عندما كان محسوبا على الإسلام ومناصرة السلفية فكتاباته فيها من الإنحرافات ماهو واضح وضوح الشمس فلم يكن ذلك العالم الجليل المتقد إيمانا و ثقة في الله بل كان مغرورا متكبرا يشعر بان تفكيره ومعرفته بالفلسفة و علوم الإغريق يضعه في مرتبة عليا بالنسبة لعلماء وفقهاء الجزيرة العربية التقليديين لذلك كتب كتبا يعتقد أنه له الفضل بها على نصرة الإسلام ومن أخد بها انتصر ومن تركها انهزم ومن جملة ما قال عن نفسه قبل أن يلحد صراحة :
في مقدمة كتابه (الفصل الحاسم بين الوهابيين ومخالفيهم ) مادحاً نفسه :
لو أنصفوا كنت المقدم في الأمر *** ولم يطلبوا غيري لدى الحادث النكر
ولم يرغبوا إلا إليّ إذا ابتغوا *** رشاداً وحزماً يعزبان عن الفكر
ولم يذكروا غيري متى ذكر الذكا *** ولم يبصروا غيري لدى غيبة البدر
فما أنا إلا الشمس في غير برجها *** وما أنا إلا الدر في لجج البحر
متى جريت فكل الناس في أثري *** وإن وقفت فما في الناس من يجري
وقال مرة يثني على نفسه بأبيات ركيكة بعد قراءته كتاباً للمتنبي فكتب على هامشه :
كفى أحمداً أني نظرت كتابه *** لأن يدعي أن الإله مخاطبه
ولو شامني أني قرأت كتابه *** لقال إله الكون إني وخالقه !!
وقال وهو يثني على نفسه :
ولو أن ماعندي من العلم والفضل *** يقسم في الآفاق أغنى عن الرسل!
ولما ألحد صراحة في كتابه هذه هي الأغلال
كتب فيه
( إن مافي هذا الكتاب من الحقائق الأزلية الأبدية التي تفتقدها أمة فتهوى ، وتأخذ بها أمة فتنهض ، ولن يوجد مسلم يستغني عن هذه الأفكار إذا أراد حياة صحيحة ) !
في مقدمة كتابه (الفصل الحاسم بين الوهابيين ومخالفيهم ) مادحاً نفسه :
لو أنصفوا كنت المقدم في الأمر *** ولم يطلبوا غيري لدى الحادث النكر
ولم يرغبوا إلا إليّ إذا ابتغوا *** رشاداً وحزماً يعزبان عن الفكر
ولم يذكروا غيري متى ذكر الذكا *** ولم يبصروا غيري لدى غيبة البدر
فما أنا إلا الشمس في غير برجها *** وما أنا إلا الدر في لجج البحر
متى جريت فكل الناس في أثري *** وإن وقفت فما في الناس من يجري
وقال مرة يثني على نفسه بأبيات ركيكة بعد قراءته كتاباً للمتنبي فكتب على هامشه :
كفى أحمداً أني نظرت كتابه *** لأن يدعي أن الإله مخاطبه
ولو شامني أني قرأت كتابه *** لقال إله الكون إني وخالقه !!
وقال وهو يثني على نفسه :
ولو أن ماعندي من العلم والفضل *** يقسم في الآفاق أغنى عن الرسل!
ولما ألحد صراحة في كتابه هذه هي الأغلال
كتب فيه
( إن مافي هذا الكتاب من الحقائق الأزلية الأبدية التي تفتقدها أمة فتهوى ، وتأخذ بها أمة فتنهض ، ولن يوجد مسلم يستغني عن هذه الأفكار إذا أراد حياة صحيحة ) !