تشهد الساحة الدعوية الجزائر في العقدين الماضيين
ظهور سلفي واضح للعيان
هذا الظهور كان على يد المؤسس لهذا التيار
الشيخ علي بن الحاج
ومع بداية عمل الجبهة الاسلامية للأنقاذ كان السلفيون في
المقدمة وانتشرت ساعتها فتاوي تحريم الصور والاناشيد
وعدم خروج المرأة الا يوم عرسها او وفاتها
وبدأت مساحة التحريم تزداد في الفقه
وكان التهويل من المساجد التي تحوي اضرحة موضوع
متجدد اعتبرته السلفية الحديثة قاعدتها الاولى
ومع بداية العمل المسلح كان السلفيون في المقدمة
واستمر الحال على ذلك
حتى جاءت المصالحة وتدخلت المملكة اخيرا
ووصلتنا بعد عشر سنوات من الدم فتاوي
عدم الخروج عن الحاكم مهما حدث
ثم تحول السلفيون الى الرقية الشرعية
واصبح في كل حي لافتة مكتوب عيها
( رقية شرعية على منهج اهل السنة والجماعة )
ثم تطور الحال الى الافتاء في مواضيع اخرى
مثل الحديث عن الزلابية في رمضان المنصرم
وفي هذا العام وصل المد السلفي الجزائري
الى البقاع المقدسة
ووصل التشكيك الى المقرئ السديس
واتهم بانه صاحب بدعة
التهمة السلفية الجاهزة في كل وقت
ووصل الامر الى تدخل الامام ابو بكر الجزائري
وحث اخوانه السلفيين والجزائريون باتباع سنة اهل البلد
هذه الاحداث يجب على العلماء ان تعيدهم الى اعادة قراءة
الاسلوب المتبع في تربية الاشخاص في المنهج السلفي
وكان الاصل ان يعلم الناس مكارم الاخلاق
لا ان يعلموا الحديث عن ضلال الفرق
........ السلام عليكم .......
ظهور سلفي واضح للعيان
هذا الظهور كان على يد المؤسس لهذا التيار
الشيخ علي بن الحاج
ومع بداية عمل الجبهة الاسلامية للأنقاذ كان السلفيون في
المقدمة وانتشرت ساعتها فتاوي تحريم الصور والاناشيد
وعدم خروج المرأة الا يوم عرسها او وفاتها
وبدأت مساحة التحريم تزداد في الفقه
وكان التهويل من المساجد التي تحوي اضرحة موضوع
متجدد اعتبرته السلفية الحديثة قاعدتها الاولى
ومع بداية العمل المسلح كان السلفيون في المقدمة
واستمر الحال على ذلك
حتى جاءت المصالحة وتدخلت المملكة اخيرا
ووصلتنا بعد عشر سنوات من الدم فتاوي
عدم الخروج عن الحاكم مهما حدث
ثم تحول السلفيون الى الرقية الشرعية
واصبح في كل حي لافتة مكتوب عيها
( رقية شرعية على منهج اهل السنة والجماعة )
ثم تطور الحال الى الافتاء في مواضيع اخرى
مثل الحديث عن الزلابية في رمضان المنصرم
وفي هذا العام وصل المد السلفي الجزائري
الى البقاع المقدسة
ووصل التشكيك الى المقرئ السديس
واتهم بانه صاحب بدعة
التهمة السلفية الجاهزة في كل وقت
ووصل الامر الى تدخل الامام ابو بكر الجزائري
وحث اخوانه السلفيين والجزائريون باتباع سنة اهل البلد
هذه الاحداث يجب على العلماء ان تعيدهم الى اعادة قراءة
الاسلوب المتبع في تربية الاشخاص في المنهج السلفي
وكان الاصل ان يعلم الناس مكارم الاخلاق
لا ان يعلموا الحديث عن ضلال الفرق
........ السلام عليكم .......