تعتبر أحلام مستغانمي صوت من رحم الثورة فأنا أعتبرها قدوتي بل أستاذتي و ذاكرة الجسد ليست رومانسية بالدرجة
الاولى اكثر ماهي ثورية فهي تروي حكاية جزائري فقد إحدى أعضائه و قررت تصويرها مسلسل حتى تبين لمن قال انا
الجزائر بلد غير ثوري ايام مقابلة المنتخب الوطني فشكرا لحبيبة الجزائر الاديبة أحلام مستغانمي و شكرا لك و تقبل مروري