بهذه المناسبة السعيدة يسعدنى أن أهدي
هذه الكلمات الى اللمة الجزائرية
ويكفينا شرفا كأعضاء فى اللمةأن نلتقي
لنكون معا لأجل رباط الأخوة فى الله
ولصالح القضية ولروح القلم
لنرتقى بالكلمة الطيبة والحرف الناصح والإدراج اللطيف
لنقول للعالم ها نحن أهل بيت رابطة ماما نعمة
نكتب ونلون صفحاتنا ونمد أيادينا بالخير والورد
ونقول لأنفسنا قبل غيرنا
لمن نكتب
لم نحاول قط أن نعرف لمن نكتب ولم نكتب ؟
ولكننا نحس الآن من صميم قلوبنا المعطاءة
أننا كنا نكتب ولا نزال نكتب لأناس من الدنيا
لا ندرى من هم ولا أين هم
أهم أحياء فيسمعوننا
أم أجنة لم يولدوا بعد سوف
فيقدر لهم أن يقرأوا ما كتبنا
ولسنا على يقين من شىء
إلا أن الذى ندعو إليه سوف يتحقق يوما ما
على يد من يحسن
التوجيه إلى الغاية التى خلقنا لها
وهى إنشاء حضارة جديدة فى هذا العالم
لتطمس الحضاره التى فارت بالأحقاد والأضغان والمظالم
ولم يتورع أهلها على الجور والبغى فى كل شىء
حتى فى أنبل الاشياء
وهو العلم
لم يخامر قلوبنا يأس قط من هذه الفترة
التى نعيش فيها من زماننا
ولم يداخلنا شك فى حقيقة هذه الأمم
وإن كنا لانزال نعيش فى بلبلة جياشة
بأخلاط من الغرور والخداع والعبث
وفى أكفان من الفقر والجهل والمخافة
وفى كهوف من الظلم والاستبداد وقلة الرحمه
كل شىء نراه ونعرفه
ولكننا نستشف تحت ذلك كله
نقاء
وطهرا
وقوة
تدب في أوصال هذا العالم الذى نوجه إليه كلامنا
وهو خليق أن يتجمع للوثبة فى الساعة التى كتب لها فيها
أن يهب مره واحدة تذهلنا وتذهلهم
كما أذهلتهم من قبل وأذهلتنا
وهو خليق أن يكون سر الحياة الجديدة
التى أحاطت بنا من الخارج
والتى استبطنتنا من الداخل
هى نار التمحيص التى تنفى خبثنا كما ينفى الكير خبث الحديد
فإننا نكتب لأناس سوف يخرجون من غمار هذا الخلق
قد امتلات قلوبهم بالقوه التى تنفجر من قلوبهم كالسيل الجارف
لتطوح ما لا خير فيه
وتروي أرضا صالحة تنبت نباتا طيبا
أن هذه الاقلام التى ترى اليوم كأنها على أوراقها
أسمالا بالية ممزقة
قد بدات تحس أن عليها أن تتجدد أو تزول
وطبيعة الحياة تابى لها أن تزول
فهى لابد ان تتجدد وتتفاعلالكريمة وأهلها
وسيدتها الأولى نعمة الحباشنة
وأعضاءها ا لأكارم
هذه الكلمات
ويكفينا شرفا كأعضاء فى الرابطة أن
نلتقي
لنكون معا لأجل رباط الأخوة فى الله
ولصالح القضية ولروح القلم
لنرتقى بالكلمة الطيبة والحرف الناصح والإدراج اللطيف
لنقول للعالم ها نحن أهل بيت رابطة ماما نعمة
نكتب ونلون صفحاتنا ونمد أيادينا بالخير والورد
ونقول لأنفسنا قبل غيرنا
لمن نكتب
لم نحاول قط أن نعرف لمن نكتب ولم نكتب ؟
ولكننا نحس الآن من صميم قلوبنا المعطاءة
أننا كنا نكتب ولا نزال نكتب لأناس من الدنيا
لا ندرى من هم ولا أين هم
أهم أحياء فيسمعوننا
أم أجنة لم يولدوا بعد سوف
فيقدر لهم أن يقرأوا ما كتبنا
ولسنا على يقين من شىء
إلا أن الذى ندعو إليه سوف يتحقق يوما ما
على يد من يحسن
التوجيه إلى الغاية التى خلقنا لها
وهى إنشاء حضارة جديدة فى هذا العالم
لتطمس الحضاره التى فارت بالأحقاد والأضغان والمظالم
ولم يتورع أهلها على الجور والبغى فى كل شىء
حتى فى أنبل الاشياء
وهو العلم
لم يخامر قلوبنا يأس قط من هذه الفترة
التى نعيش فيها من زماننا
ولم يداخلنا شك فى حقيقة هذه الأمم
وإن كنا لانزال نعيش فى بلبلة جياشة
بأخلاط من الغرور والخداع والعبث
وفى أكفان من الفقر والجهل والمخافة
وفى كهوف من الظلم والاستبداد وقلة الرحمه
كل شىء نراه ونعرفه
ولكننا نستشف تحت ذلك كله
نقاء
وطهرا
وقوة
تدب في أوصال هذا العالم الذى نوجه إليه كلامنا
وهو خليق أن يتجمع للوثبة فى الساعة التى كتب لها فيها
أن يهب مره واحدة تذهلنا وتذهلهم
كما أذهلتهم من قبل وأذهلتنا
وهو خليق أن يكون سر الحياة الجديدة
التى أحاطت بنا من الخارج
والتى استبطنتنا من الداخل
هى نار التمحيص التى تنفى خبثنا كما ينفى الكير خبث الحديد
فإننا نكتب لأناس سوف يخرجون من غمار هذا الخلق
قد امتلات قلوبهم بالقوه التى تنفجر من قلوبهم كالسيل الجارف
لتطوح ما لا خير فيه
وتروي أرضا صالحة تنبت نباتا طيبا
أن هذه الاقلام التى ترى اليوم كأنها على أوراقها
أسمالا بالية ممزقة
قد بدات تحس أن عليها أن تتجدد أو تزول
وطبيعة الحياة تابى لها أن تزول
فهى لابد ان تتجدد وتتفاعل يسعدنى أن أهدي رابطتنا الكريمة وأهلها
وسيدتها الأولى نعمة الحباشنة
وأعضاءها ا لأكارم
هذه الكلمات
ويكفينا شرفا كأعضاء فى الرابطة أن
نلتقي
لنكون معا لأجل رباط الأخوة فى الله
ولصالح القضية ولروح القلم
لنرتقى بالكلمة الطيبة والحرف الناصح والإدراج اللطيف
لنقول للعالم ها نحن أهل بيت رابطة ماما نعمة
نكتب ونلون صفحاتنا ونمد أيادينا بالخير والورد
ونقول لأنفسنا قبل غيرنا
لمن نكتب
لم نحاول قط أن نعرف لمن نكتب ولم نكتب ؟
ولكننا نحس الآن من صميم قلوبنا المعطاءة
أننا كنا نكتب ولا نزال نكتب لأناس من الدنيا
لا ندرى من هم ولا أين هم
أهم أحياء فيسمعوننا
أم أجنة لم يولدوا بعد سوف
فيقدر لهم أن يقرأوا ما كتبنا
ولسنا على يقين من شىء
إلا أن الذى ندعو إليه سوف يتحقق يوما ما
على يد من يحسن
التوجيه إلى الغاية التى خلقنا لها
وهى إنشاء حضارة جديدة فى هذا العالم
لتطمس الحضاره التى فارت بالأحقاد والأضغان والمظالم
ولم يتورع أهلها على الجور والبغى فى كل شىء
حتى فى أنبل الاشياء
وهو العلم
لم يخامر قلوبنا يأس قط من هذه الفترة
التى نعيش فيها من زماننا
ولم يداخلنا شك فى حقيقة هذه الأمم
وإن كنا لانزال نعيش فى بلبلة جياشة
بأخلاط من الغرور والخداع والعبث
وفى أكفان من الفقر والجهل والمخافة
وفى كهوف من الظلم والاستبداد وقلة الرحمه
كل شىء نراه ونعرفه
ولكننا نستشف تحت ذلك كله
نقاء
وطهرا
وقوة
تدب في أوصال هذا العالم الذى نوجه إليه كلامنا
وهو خليق أن يتجمع للوثبة فى الساعة التى كتب لها فيها
أن يهب مره واحدة تذهلنا وتذهلهم
كما أذهلتهم من قبل وأذهلتنا
وهو خليق أن يكون سر الحياة الجديدة
التى أحاطت بنا من الخارج
والتى استبطنتنا من الداخل
هى نار التمحيص التى تنفى خبثنا كما ينفى الكير خبث الحديد
فإننا نكتب لأناس سوف يخرجون من غمار هذا الخلق
قد امتلات قلوبهم بالقوه التى تنفجر من قلوبهم كالسيل الجارف
لتطوح ما لا خير فيه
وتروي أرضا صالحة تنبت نباتا طيبا
أن هذه الاقلام التى ترى اليوم كأنها على أوراقها
أسمالا بالية ممزقة
قد بدات تحس أن عليها أن تتجدد أو تزول
وطبيعة الحياة تابى لها أن تزول
فهى لابد ان تتجدد وتتفاعل
عيــــــــــــــــــــــــــــد ميلاد سعيد رضا
هذه الكلمات الى اللمة الجزائرية
ويكفينا شرفا كأعضاء فى اللمةأن نلتقي
لنكون معا لأجل رباط الأخوة فى الله
ولصالح القضية ولروح القلم
لنرتقى بالكلمة الطيبة والحرف الناصح والإدراج اللطيف
لنقول للعالم ها نحن أهل بيت رابطة ماما نعمة
نكتب ونلون صفحاتنا ونمد أيادينا بالخير والورد
ونقول لأنفسنا قبل غيرنا
لمن نكتب
لم نحاول قط أن نعرف لمن نكتب ولم نكتب ؟
ولكننا نحس الآن من صميم قلوبنا المعطاءة
أننا كنا نكتب ولا نزال نكتب لأناس من الدنيا
لا ندرى من هم ولا أين هم
أهم أحياء فيسمعوننا
أم أجنة لم يولدوا بعد سوف
فيقدر لهم أن يقرأوا ما كتبنا
ولسنا على يقين من شىء
إلا أن الذى ندعو إليه سوف يتحقق يوما ما
على يد من يحسن
التوجيه إلى الغاية التى خلقنا لها
وهى إنشاء حضارة جديدة فى هذا العالم
لتطمس الحضاره التى فارت بالأحقاد والأضغان والمظالم
ولم يتورع أهلها على الجور والبغى فى كل شىء
حتى فى أنبل الاشياء
وهو العلم
لم يخامر قلوبنا يأس قط من هذه الفترة
التى نعيش فيها من زماننا
ولم يداخلنا شك فى حقيقة هذه الأمم
وإن كنا لانزال نعيش فى بلبلة جياشة
بأخلاط من الغرور والخداع والعبث
وفى أكفان من الفقر والجهل والمخافة
وفى كهوف من الظلم والاستبداد وقلة الرحمه
كل شىء نراه ونعرفه
ولكننا نستشف تحت ذلك كله
نقاء
وطهرا
وقوة
تدب في أوصال هذا العالم الذى نوجه إليه كلامنا
وهو خليق أن يتجمع للوثبة فى الساعة التى كتب لها فيها
أن يهب مره واحدة تذهلنا وتذهلهم
كما أذهلتهم من قبل وأذهلتنا
وهو خليق أن يكون سر الحياة الجديدة
التى أحاطت بنا من الخارج
والتى استبطنتنا من الداخل
هى نار التمحيص التى تنفى خبثنا كما ينفى الكير خبث الحديد
فإننا نكتب لأناس سوف يخرجون من غمار هذا الخلق
قد امتلات قلوبهم بالقوه التى تنفجر من قلوبهم كالسيل الجارف
لتطوح ما لا خير فيه
وتروي أرضا صالحة تنبت نباتا طيبا
أن هذه الاقلام التى ترى اليوم كأنها على أوراقها
أسمالا بالية ممزقة
قد بدات تحس أن عليها أن تتجدد أو تزول
وطبيعة الحياة تابى لها أن تزول
فهى لابد ان تتجدد وتتفاعلالكريمة وأهلها
وسيدتها الأولى نعمة الحباشنة
وأعضاءها ا لأكارم
هذه الكلمات
ويكفينا شرفا كأعضاء فى الرابطة أن
نلتقي
لنكون معا لأجل رباط الأخوة فى الله
ولصالح القضية ولروح القلم
لنرتقى بالكلمة الطيبة والحرف الناصح والإدراج اللطيف
لنقول للعالم ها نحن أهل بيت رابطة ماما نعمة
نكتب ونلون صفحاتنا ونمد أيادينا بالخير والورد
ونقول لأنفسنا قبل غيرنا
لمن نكتب
لم نحاول قط أن نعرف لمن نكتب ولم نكتب ؟
ولكننا نحس الآن من صميم قلوبنا المعطاءة
أننا كنا نكتب ولا نزال نكتب لأناس من الدنيا
لا ندرى من هم ولا أين هم
أهم أحياء فيسمعوننا
أم أجنة لم يولدوا بعد سوف
فيقدر لهم أن يقرأوا ما كتبنا
ولسنا على يقين من شىء
إلا أن الذى ندعو إليه سوف يتحقق يوما ما
على يد من يحسن
التوجيه إلى الغاية التى خلقنا لها
وهى إنشاء حضارة جديدة فى هذا العالم
لتطمس الحضاره التى فارت بالأحقاد والأضغان والمظالم
ولم يتورع أهلها على الجور والبغى فى كل شىء
حتى فى أنبل الاشياء
وهو العلم
لم يخامر قلوبنا يأس قط من هذه الفترة
التى نعيش فيها من زماننا
ولم يداخلنا شك فى حقيقة هذه الأمم
وإن كنا لانزال نعيش فى بلبلة جياشة
بأخلاط من الغرور والخداع والعبث
وفى أكفان من الفقر والجهل والمخافة
وفى كهوف من الظلم والاستبداد وقلة الرحمه
كل شىء نراه ونعرفه
ولكننا نستشف تحت ذلك كله
نقاء
وطهرا
وقوة
تدب في أوصال هذا العالم الذى نوجه إليه كلامنا
وهو خليق أن يتجمع للوثبة فى الساعة التى كتب لها فيها
أن يهب مره واحدة تذهلنا وتذهلهم
كما أذهلتهم من قبل وأذهلتنا
وهو خليق أن يكون سر الحياة الجديدة
التى أحاطت بنا من الخارج
والتى استبطنتنا من الداخل
هى نار التمحيص التى تنفى خبثنا كما ينفى الكير خبث الحديد
فإننا نكتب لأناس سوف يخرجون من غمار هذا الخلق
قد امتلات قلوبهم بالقوه التى تنفجر من قلوبهم كالسيل الجارف
لتطوح ما لا خير فيه
وتروي أرضا صالحة تنبت نباتا طيبا
أن هذه الاقلام التى ترى اليوم كأنها على أوراقها
أسمالا بالية ممزقة
قد بدات تحس أن عليها أن تتجدد أو تزول
وطبيعة الحياة تابى لها أن تزول
فهى لابد ان تتجدد وتتفاعل يسعدنى أن أهدي رابطتنا الكريمة وأهلها
وسيدتها الأولى نعمة الحباشنة
وأعضاءها ا لأكارم
هذه الكلمات
ويكفينا شرفا كأعضاء فى الرابطة أن
نلتقي
لنكون معا لأجل رباط الأخوة فى الله
ولصالح القضية ولروح القلم
لنرتقى بالكلمة الطيبة والحرف الناصح والإدراج اللطيف
لنقول للعالم ها نحن أهل بيت رابطة ماما نعمة
نكتب ونلون صفحاتنا ونمد أيادينا بالخير والورد
ونقول لأنفسنا قبل غيرنا
لمن نكتب
لم نحاول قط أن نعرف لمن نكتب ولم نكتب ؟
ولكننا نحس الآن من صميم قلوبنا المعطاءة
أننا كنا نكتب ولا نزال نكتب لأناس من الدنيا
لا ندرى من هم ولا أين هم
أهم أحياء فيسمعوننا
أم أجنة لم يولدوا بعد سوف
فيقدر لهم أن يقرأوا ما كتبنا
ولسنا على يقين من شىء
إلا أن الذى ندعو إليه سوف يتحقق يوما ما
على يد من يحسن
التوجيه إلى الغاية التى خلقنا لها
وهى إنشاء حضارة جديدة فى هذا العالم
لتطمس الحضاره التى فارت بالأحقاد والأضغان والمظالم
ولم يتورع أهلها على الجور والبغى فى كل شىء
حتى فى أنبل الاشياء
وهو العلم
لم يخامر قلوبنا يأس قط من هذه الفترة
التى نعيش فيها من زماننا
ولم يداخلنا شك فى حقيقة هذه الأمم
وإن كنا لانزال نعيش فى بلبلة جياشة
بأخلاط من الغرور والخداع والعبث
وفى أكفان من الفقر والجهل والمخافة
وفى كهوف من الظلم والاستبداد وقلة الرحمه
كل شىء نراه ونعرفه
ولكننا نستشف تحت ذلك كله
نقاء
وطهرا
وقوة
تدب في أوصال هذا العالم الذى نوجه إليه كلامنا
وهو خليق أن يتجمع للوثبة فى الساعة التى كتب لها فيها
أن يهب مره واحدة تذهلنا وتذهلهم
كما أذهلتهم من قبل وأذهلتنا
وهو خليق أن يكون سر الحياة الجديدة
التى أحاطت بنا من الخارج
والتى استبطنتنا من الداخل
هى نار التمحيص التى تنفى خبثنا كما ينفى الكير خبث الحديد
فإننا نكتب لأناس سوف يخرجون من غمار هذا الخلق
قد امتلات قلوبهم بالقوه التى تنفجر من قلوبهم كالسيل الجارف
لتطوح ما لا خير فيه
وتروي أرضا صالحة تنبت نباتا طيبا
أن هذه الاقلام التى ترى اليوم كأنها على أوراقها
أسمالا بالية ممزقة
قد بدات تحس أن عليها أن تتجدد أو تزول
وطبيعة الحياة تابى لها أن تزول
فهى لابد ان تتجدد وتتفاعل
عيــــــــــــــــــــــــــــد ميلاد سعيد رضا