بسم الله ارحمن الرحيم
بعد معاناه وصراع مع الفراق
محاولة التشبث ببقايا فرحتي
الا أن أتاتني القاضية بقبضة يده
جلست بغرفتي أحاول منع دمعه هاربة من عيني
دمعه حرارتها تشوه وجنتي
وعلي وجهي ابتسامه حزينة ساخرة
وتذكرت أحباباً كانو ..
أحباباً رأيت معهم كل الحب والاحترام
وجدت معهم الاخلاص ,,
عرفت بهم معني الامان
وجدت ,,,,
فتبدد شرودي حين عثرت يدي علي شئ أسفل وسادتي ..
فأخرجت به ..
فصمت تفكيري وتجمدت الدموع في عيني ..
صورة .....
صورة رغم انني بين يدي من هم سواك
الا انني لم استطيع التخلص منها
رغم اخلاصي لهم بقلبي وعقلي ..
الا اني ابيت ان امحي اخر ذكري من ذكريات حبي الاول
حبي الذي فرقت بيننا الايام ,, والظروف ,, والاهل
كانو يداً واحدة تبطش حبنا البرئ ..
حتي قضو علي أخر آماله
خرجت من بين شفاهي تنهيدة اهتز لها قلبي
وكأنه كان بغفوة وأتته صحوة
تنهيدة اذابت جمود دموعي
فغدت تسيل دون توقف ..
ونطقت شفاهي اسمه الذي غاب طويلاً عن مسمعي
فأصبح السيل فيضاناً يضرب بقوة ويعتصر قلبي الهزيل الصغير
قلبي الذي لم يعرف للجرح طعم حتي قريب
قبل أن أجد من أمنته عليه بعدك ..
يقتلعه من بين ضلوعي بكل قسوة
. . . . . . .
. . . . . . .
. . . . . . .
أعلم أنه مازال بانتظاري ..
ورغم ما مررنا به ...
الا انه ظل بتلك الابتسامة التي عرفتها دوماً
ابتسامه علمتني معني التفاؤل
ولكن ....
كيف .. كيف الرجوع ..
كيف الرجوع اليك بقلب موجوع
وكبرياء مهزوم
فلم أعد تلك الفتاة الجميلة .. الشقية .. صاحبة الضحكة المدوية ..
شحب جمالها .. وهدأت حركاتها .. خفتت ضحكاتها
أنت كما أنت لم تتغير ..
أما هي ...........!!!!!!!!
بعد معاناه وصراع مع الفراق
محاولة التشبث ببقايا فرحتي
الا أن أتاتني القاضية بقبضة يده
جلست بغرفتي أحاول منع دمعه هاربة من عيني
دمعه حرارتها تشوه وجنتي
وعلي وجهي ابتسامه حزينة ساخرة
وتذكرت أحباباً كانو ..
أحباباً رأيت معهم كل الحب والاحترام
وجدت معهم الاخلاص ,,
عرفت بهم معني الامان
وجدت ,,,,
فتبدد شرودي حين عثرت يدي علي شئ أسفل وسادتي ..
فأخرجت به ..
فصمت تفكيري وتجمدت الدموع في عيني ..
صورة .....
صورة رغم انني بين يدي من هم سواك
الا انني لم استطيع التخلص منها
رغم اخلاصي لهم بقلبي وعقلي ..
الا اني ابيت ان امحي اخر ذكري من ذكريات حبي الاول
حبي الذي فرقت بيننا الايام ,, والظروف ,, والاهل
كانو يداً واحدة تبطش حبنا البرئ ..
حتي قضو علي أخر آماله
خرجت من بين شفاهي تنهيدة اهتز لها قلبي
وكأنه كان بغفوة وأتته صحوة
تنهيدة اذابت جمود دموعي
فغدت تسيل دون توقف ..
ونطقت شفاهي اسمه الذي غاب طويلاً عن مسمعي
فأصبح السيل فيضاناً يضرب بقوة ويعتصر قلبي الهزيل الصغير
قلبي الذي لم يعرف للجرح طعم حتي قريب
قبل أن أجد من أمنته عليه بعدك ..
يقتلعه من بين ضلوعي بكل قسوة
. . . . . . .
. . . . . . .
. . . . . . .
أعلم أنه مازال بانتظاري ..
ورغم ما مررنا به ...
الا انه ظل بتلك الابتسامة التي عرفتها دوماً
ابتسامه علمتني معني التفاؤل
ولكن ....
كيف .. كيف الرجوع ..
كيف الرجوع اليك بقلب موجوع
وكبرياء مهزوم
فلم أعد تلك الفتاة الجميلة .. الشقية .. صاحبة الضحكة المدوية ..
شحب جمالها .. وهدأت حركاتها .. خفتت ضحكاتها
أنت كما أنت لم تتغير ..
أما هي ...........!!!!!!!!
نشا الله تعجبكم اخوتي الكرام ................وشكرااا
