سلام
البداية دائما رحبة وفضفافة وحبي بلا ما أشعر كان رقراقا كأنهار المطر الغزيرة خاصة انها أول غيث من المودة يطغي علي قلبي
تداخلت الأفراح وتوالت الإبتسامات لازلت أذكر إبتسامتها حين أكلمها اخاطب وجداني حين أهمسها وانا لا أجيد الهمسات لكني أحاول ههه
نوافذ السماء إنفتحت سحب المطر رقصت علي أنغام عشق عفيف وقلبان نفذا الي بعضها يدردشان يغرمان ما اجمل قلبها حين ألمسه بطهر حبي ما أجمل شفتيها عيناها حين أمازحها بنور من بعض حكمتي وأدبي
بنت صغيرة ترجوا الستر والغطاء وحب ينشأ بأرض طيبة أرض زرعتها بيدي الحانية بدت حياتها ثوب جميل أبيض تتنتضر أميرها فقط ليراها بأكمل حلة وتحل معه الي بيته لتكون سيدة بيته سيدة القلب سيدة الحب
هذا بدت حكايتي معها لكن هبت عواصف لم تستطع عيناي ولا قلبي إتقائها داهمتني أغلقت قلبي ران علي قلبي الغدر والخداع غار ت مياه أرضي فصارت صخر ثاو علي صخر أصم وليت لي قلبا كهاتي الصخرة الصماء تطاير الرماد من قلبها دمعت عيناي من ذاك الرماد تحول الي عجينة صارت العجينة حبرا ببساطة كتبت الحبر كلمات كلمات أسطرها تسطيرا ألم من إنفصال الضفر عن اللحم تعب من إرهاق الفكر قلب مات بل قتل حبها بداخله أشعل ذكرياتها بشغافه رمي عيونها بالخارج دوت صرخات الحرب بكيت أجل بكيت عشقها العفيف لا أكمل إكتفيت
كانت هناك تقرأ تكتب تروي قصصها أسمعها وأحدثها تلمح حبي تمسك يداي الباردة تداوي أفكاري تتنسم حكمتي الأرق الخوف أنه شبحها يريد أخذي اليها
خذي بل سأاتي معك لا أخافك أعشقك حتي وانتي شبح اعشققك
أتذكر خصلة شعرها الأسود خاتمها الذهبي أهديتها عطر الكرم أمسيت بها مرحا فرحا قفزت الي الوراء قليلا أسف
توخيت معها الحيطة والحذر لم أخرج عن جدار الأدب المسموح به معها لكن اليوم أتمرد اقول لكي أحبك أعشققك
إسمعي ذللك متمرد بحبي
هواكي غير محدود التنفس أتنفسك حتي أملأ قلبي بك ويسير عبق هواك بدمائي وانزف عشقا جميلا أرسمي حبك كما تشائين لوني دروبك بالرياحين أحبك يا ...........
لن أقول إسمها هههههههههه
سلام
