{هواتف} ~ (مشاركتي في مسابقة "اكتب قصّة")

يقولون "Simple minds think alike"

بل great minds، أمزح p:

ثمّ إن توارد الأفكار وارد، خاصّةً أنّني لم أعد هنا اختراع العجلة. القصّة بسيطة مع تويست في نهايتها.

~

معكِ حق، الرّومنسية طغت على الدّراما والغموض وذاك خطئي وحدي. سأخطّط وأكتب من أوّل يوم في المرحلة القادمة بإذن الله.

أمّا عن العقدة فهي "انكشاف سوء علاقة البطل بأمّه" وحلّها "وفاة الأم قبل أن يصلح الولد ما بينهما"

وسأفرد ردًّا لاحقا لأشرح بعض الأشياء العالقة في ذهني

~

شكرا على مرورك وردّك ومديحك.
وما البساطة بعيب ... وان افترشت عقول الكل فعمّْتْها فالحمد لله( كي تعم تخف)..
...
طعم ( التويست) كان لاذعاً اكيد والأجمل مرارته طالت سبب من اسباب الاهمال..
ما العقدة بذاك ،فلم تعطوها حقّها كاملاً ولم نقرأ شيئاً كثيرا لنحكم أيها اخطأ في حق الآخر ، أكان عصيانا وعقوقاً منه او اهمالاً وقلة اهتمام منها...وهل كانت راضية عنه حين تركته ام غير ذلك...
كان حرياً بكم تصوير الجانب الآخر من العاطفة ل( شخصية العقدة) لنعلم أكان مشرقاً بطبيعة الأمومة او مظلماً لسبب جهلناه؛ لا ان نرى عاطفة فتاة استولت على قلبه وعقله لشهور فأنسته امه..
تقبلوا مروري
 
السلام عليكم
ماشاء الله قصة غاية في الروعة
أسلوبك رائع جدا
أبدعت أخي
بالتوفيق

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
شكرا على المرور والرد والمديح =)​
 
وما البساطة بعيب ... وان افترشت عقول الكل فعمّْتْها فالحمد لله( كي تعم تخف)..
...
طعم ( التويست) كان لاذعاً اكيد والأجمل مرارته طالت سبب من اسباب الاهمال..
ما العقدة بذاك ،فلم تعطوها حقّها كاملاً ولم نقرأ شيئاً كثيرا لنحكم أيها اخطأ في حق الآخر ، أكان عصيانا وعقوقاً منه او اهمالاً وقلة اهتمام منها...وهل كانت راضية عنه حين تركته ام غير ذلك...
كان حرياً بكم تصوير الجانب الآخر من العاطفة ل( شخصية العقدة) لنعلم أكان مشرقاً بطبيعة الأمومة او مظلماً لسبب جهلناه؛ لا ان نرى عاطفة فتاة استولت على قلبه وعقله لشهور فأنسته امه..
تقبلوا مروري

المقصود بالعقدة عادة - كما تعلمين - هو الحدث الّذي يخلّ توازن الأوضاع. كلّ شيء كان في القصّة يسير على خير ما يرام

شابّ وفتاة اتّفقا على لقاء، والتقيا. حين ظهر أنّه كان يتجاهل أمّه تغيّرت أحاسيسه من الطمأنينة إلى القلق.

والحلّ عادة هو ما يُقفل دائرة الأحداث المنطلقة من العقدة. حلّ تجاهل الولد أمه إمّا مصالحة أو قطيعة

وموتها قطيعة مرّة أكيدة، لذا فهي حلّ منطقي.

ما أتّفق معك فيه وهو ما ذكرناه سابقا، اهتمامي الزّائد بالرّومنسية على حساب لبّ القصّة وهو الدّراما بين الابن وأمّه. وهذا خطأ جليّ مني، لن أعود لتبريره.

لكنّ التعمّق بالرّومنسية - وأنا أعترف أنّه كان خطأ - لم يكن بغير فائدة، فعليّ إذ حصرَ عالمه في شمس "هذا أسعد يوم في حياتي" إنّما كرّس إهماله لأمّه.

أو كما عبّرتِ أنتِ عنها: "فتاةٌ عرفها لشهور، فأنسته أمّه" فاستحقّ أن يفقدها دون أن يُصلح أموره معها.

~

أمّا عن المخطئ، فالقصّة في إطار جزائري إسلامي. مهما كانت طبيعة الأمّ فإنّ الخطأ لا شكّ من الابن.

وأتّفق معك ومع الأخ حلم كبير. كان حريّا بي - وكان حريا بي هذي راهي تاكل في راسي هههه - أن أُظهر جانبًا من العلاقة بين الأم وابنه.

بالاك نديرها في النّسخة 2.0 ههههه

~

شكرا على الانتقاد والنّقاش. وتلك الملاحظة عن سيمبل وجريت مايندز كانت مجرّد دعابة.​
 
السلام عليكم

والله أنني غاضبة من نفسي كيف أتأخر عن قراءة مثل هذا الابدااع لا يوصف برائع فقط .. أعجبتني طريقة السرد

و فن الرد ههههه و الله رااائع

لكن أحزنتني صرخة علي في الأخير ، ها قد اجتمع الناس ليعزوه في والدته وهو لم يصلح ما بينهما .. فطرت قلبي اتمنى ان تفتح صفحات اخرى وتكمل القصة ستكون اجمل

شكرا لك
 
السلام عليكم

والله أنني غاضبة من نفسي كيف أتأخر عن قراءة مثل هذا الابدااع لا يوصف برائع فقط .. أعجبتني طريقة السرد

و فن الرد ههههه و الله رااائع

لكن أحزنتني صرخة علي في الأخير ، ها قد اجتمع الناس ليعزوه في والدته وهو لم يصلح ما بينهما .. فطرت قلبي اتمنى ان تفتح صفحات اخرى وتكمل القصة ستكون اجمل

شكرا لك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ~

شكرًا على المرور، والرّدّ المتأخّر. لكنّهم يقولون: أن تصل متأخّرًا خير من ألاّ تصل. خطراتش ذاتس نوت ترو، ولكن لا يهم p:

شكرا على الإطراء، وإلقاء الضّوء على فنّ الرّد. آي ووز براود أوف ذات ههههه

أمّا عن متابعة القصّة، اممم الفكرة جات هكذا، كيما True Detective كي داروا الجزء الزاوج خسّروه.

نخلّيها هكذا وخلاص. إلاّ إذا لقيت الوقت والرّغبة، لكنّني ميّال لتركها على ما هي عليه، والله أعلم.

شكرًا مجدّدًا على الردّ
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هشام من النااس الي نخاف نرد عليهم اخويا راك دايرلي عقدة ههه نزعق برك !

لكن صراحة لم أجد ردا يليق بما كتبت !

غرقت و انا نقرا في القصة .. قريبة من القلب كلماتها أنيقة أسلوبها هايل و كي قريت ردودك لي تشرح فيهم كيفاه بديت تكتب فهمت بلي هاذوك الخرابيط لي نكتب فيهم ماكانش منها نسميهم "قصص "..

بالتوفيق في المرحلة الثانية من المسابقة !
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هشام من النااس الي نخاف نرد عليهم اخويا راك دايرلي عقدة ههه نزعق برك !

لكن صراحة لم أجد ردا يليق بما كتبت !

غرقت و انا نقرا في القصة .. قريبة من القلب كلماتها أنيقة أسلوبها هايل و كي قريت ردودك لي تشرح فيهم كيفاه بديت تكتب فهمت بلي هاذوك الخرابيط لي نكتب فيهم ماكانش منها نسميهم "قصص "..

بالتوفيق في المرحلة الثانية من المسابقة !
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

والخوف هو المطلوب p: نزعّق أنا ثاني. الرّدود عملة المنتديات، امالا اللي تجي في بالك اكتبيها وإتس ابريشيَيْتد!

وطريقة الكتابة اللّي شرحتها تبان لي طريقة الدُّخلاء، مانيش روائي. أنا في هذا ربّما أشبهُ بكريستيانو وطلاّب الموسيقى

إذا ما اجتهدوش وما حضّروش، ما يديروا والو. بالاك - والله أعلم - كاين طريقة الموهبة، طريقة ميسي وبيتهوفين ههههه

كاتب يخمّم في فكرة، ويحطّ صبعه ع الكيبورد وتبدا الأفكار تنهمر انهمارًا.

التكعرير ذا قاع، باش نقول بالعربية بلي المقارنة في الأدب لا تنفع بل تضرّ، لكلٍّ أسلوبه وطريقته.
(نوت تو سيلف: هيشام، ادّي الـ compliment وبلّع)

شكرًا @Lovely ღ smile على المرور والردّ والمديح.
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top