هل يستحق حبها......

Jeune Sghir Mc

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
26 ماي 2011
المشاركات
1,265
نقاط التفاعل
17
النقاط
37
إليكم القصة




كان هناك اعمى ۈ كانت خطيبته فتاة جميلة جداً وذات يوم سألتة متى .ستتزوجني قال سأتزوجك ..عندما استطيع ان اراك وبعد أيام اتاه اتصال ! لتبرع احد اﻻشخاص بعينيه له ففرح كثيراً ﻻنه سيرى حبيبته ولكنه عندما رأها انصدم ﻻنه وجدها عمياء فرفض الزوااااج بها ولكنها ابتسمت ۈ مضت في طريقها و هي [ تهمس في اذنه كما تريد يا عزيزي ولكن اريد ان اقول لك شيئاً ارجوك ان تحافظ على عيوني التي أعطيتك اياها




سلام


 
............سبحان الله ...يوم ابصرت عيناه نسي ما كان عليه...واحتقر فتاة تعاني من نفس ماضيه وذلك في سبيل أن يبصر هو.....نكران الجميل و لكن ليس أي جميل...... .​

و هذه أحدى القصائد لنزار القباني تبين قصه و لكن عكس قصتك و هي ان الفتاة هي الضريره و أحبها رجل مبصر


قالت لهُ…

أتحبني وأنا ضريرة …


وفي الدُّنيا بناتُ كثيرة …


الحلوةُ و الجميلةُ و المثيرة …


ما أنت إلا بمجنون …

أو مشفقٌ على عمياء العيون ..


قالَ …


بل أنا عاشقٌ يا حلوتي …


ولا أتمنى من دنيتي …


إلا أن تصيري زوجتي …


وقد رزقني الله المال …


وما أظنُّ الشفاء مٌحال …


قالت …


إن أعدتّ إليّ بصري …


سأرضى بكَ يا قدري …


وسأقضي معك عمري …


لكن ..


من يعطيني عينيه …


وأيُّ ليلِ يبقى لديه …


وفي يومٍ جاءها مُسرِعا …


أبشري قد وجدّتُ المُتبرِّعا …


وستبصرين ما خلق اللهُ وأبدعا …


وستوفين بوعدكِ لي …


وتكونين زوجةً لي …


ويوم فتحت أعيُنها …


كان واقفاَ يمسُك يدها …


رأتهُ …


فدوت صرختُها …


أأنت أيضاً أعمى؟!!…


وبكت حظها الشُؤمَ …


لا تحزني يا حبيبتي …


ستكونين عيوني و دليلتي …


فمتى تصيرين زوجتي …


قالت …


أأنا أتزوّجُ ضريرا …


وقد أصبحتُ اليومَ بصيرا …


فبكى …


وقال سامحيني …


من أنا لتتزوّجيني …


ولكن …


قبل أن تترُكيني …


أريدُ منكِ أن تعديني …


أن تعتني جيداً بعيوني …


شكرااااا ابرااااهيم
 
آخر تعديل:
............سبحان الله ...يوم ابصرت عيناه نسي ما كان عليه...واحتقر فتاة تعاني من نفس ماضيه وذلك في سبيل أن يبصر هو.....نكران الجميل و لكن ليس أي جميل...... .​

و هذه أحدى القصائد لنزار القباني تبين قصه و لكن عكس قصتك و هي ان الفتاة هي الضريره و أحبها رجل مبصر


قالت لهُ…

أتحبني وأنا ضريرة …


وفي الدُّنيا بناتُ كثيرة …


الحلوةُ و الجميلةُ و المثيرة …


ما أنت إلا بمجنون …

أو مشفقٌ على عمياء العيون ..


قالَ …


بل أنا عاشقٌ يا حلوتي …


ولا أتمنى من دنيتي …


إلا أن تصيري زوجتي …


وقد رزقني الله المال …


وما أظنُّ الشفاء مٌحال …


قالت …


إن أعدتّ إليّ بصري …


سأرضى بكَ يا قدري …


وسأقضي معك عمري …


لكن ..


من يعطيني عينيه …


وأيُّ ليلِ يبقى لديه …


وفي يومٍ جاءها مُسرِعا …


أبشري قد وجدّتُ المُتبرِّعا …


وستبصرين ما خلق اللهُ وأبدعا …


وستوفين بوعدكِ لي …


وتكونين زوجةً لي …


ويوم فتحت أعيُنها …


كان واقفاَ يمسُك يدها …


رأتهُ …


فدوت صرختُها …


أأنت أيضاً أعمى؟!!…


وبكت حظها الشُؤمَ …


لا تحزني يا حبيبتي …


ستكونين عيوني و دليلتي …


فمتى تصيرين زوجتي …


قالت …


أأنا أتزوّجُ ضريرا …


وقد أصبحتُ اليومَ بصيرا …


فبكى …


وقال سامحيني …


من أنا لتتزوّجيني …


ولكن …


قبل أن تترُكيني …


أريدُ منكِ أن تعديني …


أن تعتني جيداً بعيوني …



شكرااااا ابرااااهيم
صحيت صاحبي
قصتك قاستني بزاف باسكو حطيت روحي في بلاصة السيد هذاك
شيء مؤلم حقا

بارك الله فيك
 
قرأت هذه القصة من قبل .. و اثرت فيا كثيراا
في مثل بعض هذه العلاقات .. يكون احد الطرفين
اكبر مضحي .. حتى انه يضحي بنفسه من اجل حبيبه
ظنّــا منه ان الاخر .. سيفعل بالمثل .. لكنه ينصدم يوماا
بوااقـــع مرّ و مؤسف ....
هذه تعد احدى اكثر اشواك الحب غرزا للقلب

مشكور على القصة
 
شكرا لك اخي على هذه القصة الرائعة
واسمحلي بهذه المداخلة
شاب يحكي








أمي كانت بعين واحدة


.

.
‏لقد ‏كرهتها
.
.
‏كانت تسبب لي الكثير من الاحراج
.
.
‏كانت تطبخ للطلاب ‏و المعلمين لكي تساند العائلة
.
.
‏ذات يوم بينما كنت بالمدرسة المتوسطة ‏قدمت امي لتلقي علي التحية
.
.
‏لقد كنت محرجاً جداً .. كيف استطاعت ان ‏تفعل هذا بي
.
.
‏لقد تجاهلتها , احتقرتها ... رمقتها بنظرات حقد ... و ‏هربت بعيداً
.
.
‏باليوم الثاني أحد طلاب فصلي وجه كلامه لي ساخراً
‏إيييييييي , امك تملك عيناً واحدة
.
.
‏أردت ان ادفن نفسي وقتها , و ‏تمنيت أن تختفي امي للأبد
.
.
‏فواجهتها ذلك اليوم قائلاً :
‏أن كنت ‏فقط تريدين ان تجعلي مني مهزلة , فلم لا تموتين ؟
.
.
‏مكثت امي صامتة ... ‏و لم تتفوه بكلمة واحدة
.
.
‏لم أفكر للحظة فيما قلته , لأني كنت ‏سأنفجر من الغضب
.
.
‏كنت غافلاً عن مشاعرها
.
.
‏اردت الخروج من ‏ذلك المنزل , فلم يكن لدي شيء لأعمله معها
.
.
‏لذا أخذت أدرس بجد حقيقي , ‏حتى حصلت فرصة للسفر لسنغافورة
.
.
‏بعد ذلك تزوجت .. و امتلكت منزلي ‏الخاص
.
.
‏كان لي اطفال .. و كونت اسرتي
.
.
‏كنت سعيداً بحياتي ‏الجديدة
.
.
‏كنت سعيداً بأطفالي , و كنت في قمة الارتياح
.
.
‏في ‏أحد الأيام ... جائت أمي لتزورني بمنزلي
.
.
‏هي لم تراني منذ أعوام ... و ‏لم ترى احفادها و لو لمرة واحدة
.
.
‏عندما وقفت على باب منزلي , اطفالي ‏أخذوا يضحكون منها
.
.
‏لقد صرخت عليها بسبب قدومها بدون موعد
‏كيف ‏تجرأتي و قدمتي لمنزلي و ارعبت اطفالي ؟
‏أخرجي من هنا حالاً
.
.
‏جاوبت بصوت رقيق عذراً , أسفة جداً , لربما تبعت العنوان الخطأ
.
.
‏منذ ذلك الحين ... اختفت امي
.
.
‏أحد الأيام , وصلتني ‏رسالة من المدرسة بخصوص لم الشمل بمنزلي بسنغافورة
.
.
‏لذا كذبت على زوجتي ‏و اخبرتها اني مسافر في رحلة عمل
.
.
‏بعد الانتهاء من لم الشمل ... توجهت ‏لكوخي العتيق حيث نشأت
.
.
‏كان فضولي يرشدني لذلك الكوخ
احد جيراني ‏أخبرني ; لقد توفيت والدتك !
.
.
‏لم تذرف عيناي بقطرة دمع ‏واحدة
.
.
‏كان لديها رسالي أرادت مني أن اعرفها قبل وفاتها
.
.
‏أبني العزيز , لم ابرح افكر فيك طوال الوقت , أنا آسفة لقدومي لسنغافورة و ارعابي ‏لأطفالك , لقد كنت مسرورة عندما عرفت انك قادم بيوم لم الشمل بالمدرسة , لكني لم ‏اكن قادرة على النهوض من السرير لرؤيتك
أنا آسفة ... فقد كنت مصدر احراج لك في ‏فترة صباك
‏سأخبرك ... عندما كنت طفلاً صغيراً تعرضت لحادث و فقدت احدى ‏عيناك
لكني كأم , لم أستطع الوقوف و أشاهدك تنمو بعين واحدة فقط
... ‏لذا فقد ‏اعطيتك عيني ...
‏كنت فخورة جداً بابني الذي كان يريني العالم , بعيني تلك
مع ‏حبي لك ... أمك ..............


















بسم الله الرحمن الرحيم






{ وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا . وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا . }
سلااااااااااام
 
merci boucoup
 
شكرا لك اخي على هذه القصة الرائعة
واسمحلي بهذه المداخلة
شاب يحكي








أمي كانت بعين واحدة


.

.
‏لقد ‏كرهتها
.
.
‏كانت تسبب لي الكثير من الاحراج
.
.
‏كانت تطبخ للطلاب ‏و المعلمين لكي تساند العائلة
.
.
‏ذات يوم بينما كنت بالمدرسة المتوسطة ‏قدمت امي لتلقي علي التحية
.
.
‏لقد كنت محرجاً جداً .. كيف استطاعت ان ‏تفعل هذا بي
.
.
‏لقد تجاهلتها , احتقرتها ... رمقتها بنظرات حقد ... و ‏هربت بعيداً
.
.
‏باليوم الثاني أحد طلاب فصلي وجه كلامه لي ساخراً
‏إيييييييي , امك تملك عيناً واحدة
.
.
‏أردت ان ادفن نفسي وقتها , و ‏تمنيت أن تختفي امي للأبد
.
.
‏فواجهتها ذلك اليوم قائلاً :
‏أن كنت ‏فقط تريدين ان تجعلي مني مهزلة , فلم لا تموتين ؟
.
.
‏مكثت امي صامتة ... ‏و لم تتفوه بكلمة واحدة
.
.
‏لم أفكر للحظة فيما قلته , لأني كنت ‏سأنفجر من الغضب
.
.
‏كنت غافلاً عن مشاعرها
.
.
‏اردت الخروج من ‏ذلك المنزل , فلم يكن لدي شيء لأعمله معها
.
.
‏لذا أخذت أدرس بجد حقيقي , ‏حتى حصلت فرصة للسفر لسنغافورة
.
.
‏بعد ذلك تزوجت .. و امتلكت منزلي ‏الخاص
.
.
‏كان لي اطفال .. و كونت اسرتي
.
.
‏كنت سعيداً بحياتي ‏الجديدة
.
.
‏كنت سعيداً بأطفالي , و كنت في قمة الارتياح
.
.
‏في ‏أحد الأيام ... جائت أمي لتزورني بمنزلي
.
.
‏هي لم تراني منذ أعوام ... و ‏لم ترى احفادها و لو لمرة واحدة
.
.
‏عندما وقفت على باب منزلي , اطفالي ‏أخذوا يضحكون منها
.
.
‏لقد صرخت عليها بسبب قدومها بدون موعد
‏كيف ‏تجرأتي و قدمتي لمنزلي و ارعبت اطفالي ؟
‏أخرجي من هنا حالاً
.
.
‏جاوبت بصوت رقيق عذراً , أسفة جداً , لربما تبعت العنوان الخطأ
.
.
‏منذ ذلك الحين ... اختفت امي
.
.
‏أحد الأيام , وصلتني ‏رسالة من المدرسة بخصوص لم الشمل بمنزلي بسنغافورة
.
.
‏لذا كذبت على زوجتي ‏و اخبرتها اني مسافر في رحلة عمل
.
.
‏بعد الانتهاء من لم الشمل ... توجهت ‏لكوخي العتيق حيث نشأت
.
.
‏كان فضولي يرشدني لذلك الكوخ
احد جيراني ‏أخبرني ; لقد توفيت والدتك !
.
.
‏لم تذرف عيناي بقطرة دمع ‏واحدة
.
.
‏كان لديها رسالي أرادت مني أن اعرفها قبل وفاتها
.
.
‏أبني العزيز , لم ابرح افكر فيك طوال الوقت , أنا آسفة لقدومي لسنغافورة و ارعابي ‏لأطفالك , لقد كنت مسرورة عندما عرفت انك قادم بيوم لم الشمل بالمدرسة , لكني لم ‏اكن قادرة على النهوض من السرير لرؤيتك
أنا آسفة ... فقد كنت مصدر احراج لك في ‏فترة صباك
‏سأخبرك ... عندما كنت طفلاً صغيراً تعرضت لحادث و فقدت احدى ‏عيناك
لكني كأم , لم أستطع الوقوف و أشاهدك تنمو بعين واحدة فقط
... ‏لذا فقد ‏اعطيتك عيني ...
‏كنت فخورة جداً بابني الذي كان يريني العالم , بعيني تلك
مع ‏حبي لك ... أمك ..............


















بسم الله الرحمن الرحيم






{ وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا . وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا . }
سلااااااااااام
حتى بكيت
قصة و لا اروع
يا ليت الناس يفطنوا راه دايتنا الدنيا بزاف
الموضوع رائع لكنه لا يستحق حبها
 
و الله العظيم غي تضر فالقلب هادي الضربة و سيرتو للانسان لي قلع عينيه على جال واحد ميستاهلش
بصح لي يقلع عينيه معندو ميخسر و ربي ميسالو غي لخير بصح هاداك الاعمى لي شاف الضوء اليوم و نسى الظلمة لي كان عايش فيها البارح هو لي راح يخسر بزززززاف
تقول الدنيا مبقاش فيها الخير كامل
اللهم انا نسالك صلاح الحال و الاحوال
شكرا على الطرح القيم اخي
 
آخر تعديل:
سبحان لله
والله قصة مؤثرة بلبزااااااف
كل الشكر لك على القصة الرائعة
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top