التفاعل
67
الجوائز
67
- تاريخ التسجيل
- 4 أوت 2010
- المشاركات
- 659
- آخر نشاط
- تاريخ الميلاد
- 8 ماي
- الجنس
- أنثى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوتي واخواتي اعضاء اللمة اضع بين ايديكم هذا الموضوع الذي أرسل الي عن طريق الايميل واردت ان اشارككم فيه
وهو قصة رجل عمره 70 عاما أصيب بمشكلة ..
وهي عدم القدرة علي التبول لعدة أيام أعزكم الله ..
وبعد ازدياد الآلام أجري له الطبيب عملية في المثانة .
وبعد ازدياد الآلام أجري له الطبيب عملية في المثانة .
وبعد نجاح العملية أعطوا الرجل فاتورة المستشفي ..
فبدأ الرجل بالبكاء ...فقال له الطبيب:
اذا كانت الفاتورة غالية ممكن نقوم لك بتخفيض؟؟
فقال الرجل :ليس هذا ما يبكيني ’
الذي يبكيني هو ان الله أعطـــــــــــــــــــــــــاني
نعمة التبوّل 70 عاما ولم يرسل لي فاتورة مقابل ذلك.
فبدأ الرجل بالبكاء ...فقال له الطبيب:
اذا كانت الفاتورة غالية ممكن نقوم لك بتخفيض؟؟
فقال الرجل :ليس هذا ما يبكيني ’
الذي يبكيني هو ان الله أعطـــــــــــــــــــــــــاني
نعمة التبوّل 70 عاما ولم يرسل لي فاتورة مقابل ذلك.
""سبــــــــــــــــــــحانك...لاندرك نعمتك الا بعدفقدانها""
فعلا نعمة من رب العالمين ..
إذا كان لديك بيت يؤويك، ومكان تنام فيه، وطعام في بيتك، ولباس على جسمك، فأنت أغنى من 75% من سكان العالم
إذا كان لديك مال في جيبك، واستطعت أن توفر شيء منه لوقت الشدة فأنت واحد ممن يشكلون 8% من أغنياء العالم
إذا كنت قد اصبحت في عافية هذا اليوم فأنت في نعمة عظيمة، فهناك مليون إنسان في العالم لن يستطيعوا أن يعيشوا لأكثر من أسبوع بسبب مرضهم
إذا لم تتجرع خطر الحروب، ولم تذق طعم وحدة السجن، ولم تتعرض لروعة التعذيب فأنت أفضل من 500 مليون إنسان على سطح الأرض
إذا كنت تصلي في المسجد دون خوف من التنكيل أو التعذيب أو الاعتقال أو الموت،فأنت في نعمة لا يعرفها ثلاثة مليارات من البشر
إذا كان أبواك على قيد الحياة ويعيشان معاً غير مطلقين فأنت نادر في هذاالوجود
إذا كنت تبتسم وتشكر المولى عز وجل فأنت في نعمة، فكثيرون يستطيعون ذلك ولكن لايفعلون
وان استطعت قراءة هذه الكلمات فإنك أفضل من مليارين من البشر الذين لا يحسنون القراءة في هذه الدنيا.
أقول لك لكي تكون أسعد مما أنت عليه
احمد الله على نعمه التي لا تعد ولا تحصى، وليكن لسانك رطباً بذكر الله، وكن كما قال المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم لمعاذ :
"
لا تدعنّ بعد كل صلاة أن تقول: اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك" صححه الألباني
"وَآتَاكُمْ مِنْ كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِلَا تُحْصُوهَا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ"
سورة إبراهيم آية رقم 34
اللهم لك الحمد والشكر كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
آخر تعديل: