أكتب ما قاله قلبك بِـاختِصــــــــــار

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
باختصار
480133_496808287050715_120022621_n.jpg
 
سُحـقَاً لـَهـُـم .. يَبحَثونَ عَنْ أخطَآئِيْ ~ وَحينَ لآ يَجِدُونَها يَختَرعُونَهآ ..

رَبِيْْ إنَ بَعضَ العَقلِيَـآتْ أرهَقَـتنِيْ !!
لَيسَ لِيْ سَوى الدَعوَةْ لـهَا بِــ الشِفَاءْ العَــاجِلْ
 
عيشُوآ بقلبَ آبيض ۈ نيہ حسنہ

ۈ لسآنَ لا يقطر إلآ خيراً فليس علىَ آلدُنيآ بقاء
 
دائما يغرينا البوح ويستبد بنا الحرف لنجري مع حبر كلماتنا ونرتسم صورا مفرحة تختزل الألم وغالبا لا نعود من رحلتنا تلك الا مثخنين بجراحنا وخيبتنا والكثير من الفقد...!!!
 
الحـٌب مهزلة في مسرحية كثرتـ فيها الاقنعة المستعملة
 
توقيع أم عبد الله
الــوِحْــــــــــــــدَة .. [ لـــــذيــــــذة ] عندمَـــــا نَختَارُهـَا بأنفسنــَا ...
ولكـنَهَــــــا [ قَاسيَــــــة ] عندمُــــــا نـُجْبَــــــر عليَهـــــــــآ ..
 
لا أحد يعلم
مدى عشقي لِكيانه
و ألمي عند غيابه
... ... ... و راحتي بـ وجوده
... و اشتياقي لـ رووحه
حتي هو نفسه - لا يعلم - . . .

أستودعتك يـا الهي[ قلبه ، روحه ، كله ] . . . فأحفظه ♡ لي ♡

ولا تجعــــل " ســـــــواي " يسكن [ أعماقــــــه ]


 
أصبحنَا لا تَصحبنا الروحانيات
تُتعبنا البداياتُ واللقاءات
تُشغلنا التفاهاتُ وآخر صيحات النغمَات
وقّلما تخلو هواتفنا من الغيباتِ والفُكاهات
نَطرب بالحضارة وإنْ سَاقتنا لمَا لا يُرضي الله
وعادي جدًا أن نبكي ونّأنُ على الفراق أكثر من تأخيرِ الصلاة أو هجر القُرآنِ

قُل لِي بربكَ متى نَستيقظ ؟
بحّ صوتُ الحقِ والضميرِ ولم نَستيقظ
 
الفقر ليس عائقا امام السعادة ....


والغنى ليس سببا للسعادة ....


السعادة تصنعها الاشياء البسيطة ,


والنفوس الراضية بما قسم الله لها .

 
عِشْ عفويتك تاركــًا للناس إثم الظنون

فــَ لك أجرهم ، ولهم ذنب ما يعتقدون
 
السَماءُ بلادٌ لِمَنْ ضَاقَتْ عليهِمْ الأرضُ بما رَحُبتْ ,

وَ برِيدُ الأمُنياتِ التيْ سَتُمطِرْ , وَ لوْ بعدَ حِينْ ! *
 
بإختـــــــــــــــــصار

مسااااااااااري واضح وأعلم ما أكتب ولست نادم على كل حرف قلته :regards01:
 
توقيع M3TaZ eLLMa
جميل أن يفهمك من تحب ويخاف عليك ويغار عليك بـ شـــده و لا يترك لك وقت لـ تحادث شخص غيره فيعيش كل دقيقه معك..!
 
{حَسْبِي اللَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ}
 
بَعضُ الأشخَآص نِحبُهُم جِداً ،
لأنَّ لَيسَ بمَقدُورِنَآ أنْ نُهديهُمْ شَيئاً أكبرَ مِنْ قُلوبِنَآ لـِ يَسكُنوهآ
 
اللهم اغفر للمؤمنين و المؤمنات الأحياء منهم و الأموات
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top Bottom