أكتب ما قاله قلبك بِـاختِصــــــــــار

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
و تبقـى .. لبعـضِ الأماكـنِ ذكـرى
تهمـس لنـا بِهـدّوء قائلـة :
" لقد كانوا هنا يوماً ... و رحلوا
 
الــهدف الـأول للمــنتخب الجــزآئري ^^
 
توقيع لؤلؤة قسنطينة
توقيع لؤلؤة قسنطينة
هاذي كتبتها ماعندهاش بزاف قراوها اذا عجبتكم نزيد نكتب هههـ

همسات تائه

في البدء كانت الكلمة و كانت الروح ... فكان ميعادا , بل ميلادا للحياة الانسانية

التي هي امتدادا الكلمة في الكلمة ... امتداد الروح الى الروح , و ولد ابن الانسان بصرخة

انبثقت من العدم لتبارك وجوده , ولد فكان ارجوحة بين لذة الالم و ألم اللذة ...؟؟

فكان علة للوجود ذاته ؟

الحياة ...؟ الحياة رجل شارف الاربعين حاملا عكازه , واقفا على قمة جبل وقوف الجبل ذاته ,متأملا حائرا, قلقا , حزينا...

متأملا في غرابة هذا الوجود , حائرا للتغير الرهيب للاشياء من حوله , فما عدا يفهم شيئا ...

قلقا على مصيره المجهول رغم أنه يعرف الطريق إليه , حزينا على أحلامه اللذيذة التي لم ينل منها شيئا ....

هاهي الأيام تمر بين لواحظ عيوننا , و هي فارة بين أيدينا فرار السجين اليائس , و لكن

رغم ذلك نظل دوما نعزف أغنية اللحن الأخير لفراق يرنوا إلينا فلا نستشف من نظرات عيونه

سوى الأسى ... فتمر الأيام و لا تحمل في انسيابها الاثيري سوى شذرات من الم , فلا الأنس يحضر في مدائننا المسافرة , .....التي تحنوا على الظلمة لا النور , فهاهي الذكريات مرة أخرى يفوح عطرها من بين الكلمات و من بين تلك التقاسيم التي ما برحت مخيلاتنا , فيعود بنا العمر أحيانا إلى محطات التاريخ , و تعود بنا الأحلام الى تلك اللحظات التي تقاسمناها معا , و رتلنا فيها الهواجس هروبا من مطبات الزمان , فلا شيء يعيد لنا الامل سوى استقراء تلك المحطات السعيدة.... لعلنا نجد فيها ما يؤنسنا , و ينير لنا الدرب , لنعلن بداية الفصل الأخير التي نتمناها

أن تكون مكللة بالسعادة ....؟؟

فالصداقة تجانس الأرواح في العالم العلوي , فيكون التواصل بين الانسان و أخيه الانسان ظلا لذلك التجانس السرمدي , فالصداقة امتداد النور الى النور, و سفرية الحزن الى الأمل ...؟

قد تكون تلك الراهبة التي يغازلها الظلام في ذلك الهيكل القديم ... ؟ و قد تكون أنات ذلك الشريد الهائم ...؟

فالصداقة قد تحتوي على الحب و الحب لا يحوي الصداقة , فبالضرورة الصداقة أقوى من الحب ...؟ فالحب موقوت يموت في ضد الظروف التي نشأ فيها , و موت الصداقة موت ساكن معبر ....؟ و قد يقتلها شعور أو عقدة التفوق غالبا ...؟ فالصديق قد يكون في صورة الموسيقي

الذي يعزف لنا أغاني الخلد , و قد يكون مصورا فيصور لنا مشاهد الحسن الغريبة ... ؟

و قد يكون كاهنا فيقودنا الى ميعاد الأبدية ... و قد يكون جامعا بين صفات الزاهد ... و ذلك الصعلوك الشريد ...؟ لأن الصداقة جامعة بين الخطيئة و الاحسان ؟ و بين الشعور بالذنب و الغبطة بالخلاص منه... نعم هي إحقاق المساواة بين التبر و التراب في عالم بدون أبعاد ...؟ فحري بنا أن ننقشها بالذهب في دفاترنا , فلتكن إذن عربة يجرها الأوفياء...؟ ولتكن آخر الرقصات على جسد متهرئ...؟

و لتكن دمعة الندم الاخير ...ثم ابتسامة الصبي البرئ ... فسنبقى دائما نتبعها فإذا أردت أن تعرف الصداقة فكن صديقا لها ... و لتكن مشاعر الاستسلام لها عنوانا في مدائن النور المظلمة ...؟

فالصداقة تقول : قليلا و سترونني ... و قليلا و لا ترونني ... لأن امرأة سوف تلدني ...؟؟
 
توقيع الرومنسي الجاد
مِنَ الغبَاء السَماح لنَفسَك بَأنْ تَكونْ مُجرَد مَالئ لِفرَاغ البَعضْْ
وَبمجَرد حَضور الغَيرْ يؤجَل قُربكَ لِ وَقتٌ آخَر
ليس غباء فقط بل احتقار لدات وظلم للقلب
 
توقيع حكاية قمر
1-0 viva 1 2:d 3 viva l'algerie
 
توقيع abdo blanco's
ما يجعلني سعيداً هو أن الله
حي لا يموت أبداً
و كريم لايرد أحداً
و رحيم لا يقتل أملاً !
1150809_401928383245467_1085199382_n.jpg

 
توقيع abdo blanco's
ﭑلحياة مثل ﭑلرﯙﭑﯾہ
ﯙگل ﯾوم صفحہ جډﯾډة
ﭑذﭑ گانت ﭑلصفحہ ( حزﯾنہ )
ﭑلتالﯾہ . . تگون ( سع̝ﯾډھہ )
لذلگ . . ע ﭠقلق . .
ﭑقلب ﭑلصفحہ ﯙﭑستمتع
ب ﭑلح͠ﯾــاھہ
 
توقيع لؤلؤة قسنطينة
الحداد ليس في ما نرتديه بل في ما نراه. إنّه يكمن في نظرتنا
إلى الأشياء. بإمكان عيون قلبنا أن تكون في حداد.. ولا أحد يدري بذلك. - احلام مستغانمي
 
على رفوف الصمت
تموت أكثر الأشياء التي نتمنى الحديث عنها !!
999866_401905223247783_990421580_n.jpg

 
توقيع abdo blanco's
جَمِيل إنْ تَبتسِمُوا رُغَمْ ألمْ گُل شَيءٍ ..

وَجَميلة هِي الثَقة بِالله بإنَ گُل وَجع سَيمضِي يَوماً مَا ~ !
1175248_500637746679896_1974444257_n.jpg

 
توقيع abdo blanco's
توقيع الرومنسي الجاد
ادووووووووووووووني للمريخ نقعد وحدي نسمع روحي نفكر و نفهم وين راني.

ارواحي نديك معايا

اصلا انا من سكان المريخ
 
ﻗﻠﺐٌ ﻳَﺜِﻖُ ﺑِﺎلله ،، ﻣُﺴﺘَﺤﻴِﻞً ﺃَﻥ ﺗُﻔَﺎﺭِﻗﻪُ ﺍﻹِﺑﺘِﺴَﺎﻣﺔَ !
1001561_500332850043719_1677526098_n.jpg

 
توقيع abdo blanco's
اللهم أنزل من الرحمات ما يطفئ لهيب السيئات, ويمسح الدمعات, ويقيل العثرات.
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top Bottom