أكتب ما قاله قلبك بِـاختِصــــــــــار

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
ابتسم للسماء كل يوم فاشمس تشرق كل صباح
قد تعني ابتسامتك للاخرين أمل و لكنها لك حياه
فلا تسلب قلبك الحياه و لا تحرم نفسك الامل
و تذكر جيدا ان الحزن والفرح يسيران معا في دروب الزمن
فالحزن غالبا ما يأتي أولا ليهيئ قلبك لاستقبال الفرح
وحتي تصير لحياتنا معني و لون
أبتسم حتي و ان كانت الدموع فى عينيك


%D8%B41.jpg

ابتسم حتى يري الله ابتسامتك
 
توقيع la lune rose
ان قلت "لا" فيعني اني قنطت من رحمة ربي و إنه لا يقنط من رحمة الله - جل وعلا - إلا الضالون
ان شاء الله يارب
ليا وليك ولجميع المسلمين

أكــيــد حــبيبتــي , ولكــن لـآ تتـــحقق دآئمــاً أحــلـآمــنـا , وهـذآ ليــس لـأن اللــه لـآ يحــقق أمــآنيـنــآ , بالــعكــس فــاللــه كــريمـ مــجيب للــدعــوآتــ , ولكــن سبب عــدمـ تـــحقق بــعض الـأحــلـآمـ رآجــع إلــى ( أن اللــه لـآ يحــب الشــر لعــبآده ) فقــد تــكون بــعض أحــلـآمــنآ شــراً لنــآ ونــحن لـآ نــدري , لــذلـكـ يمــنعــهآ اللــه عنــآ , ولـذلــكـ لـآ تــحقق كـل أحــلـآمــنآ دومــاً , وفي النــهآيــة " الــحمــد للــه"
هـذآ مـآ قصــدتــه غــآليتــــي ^^
 
توقيع لؤلؤة قسنطينة
لماذا نفعل الخير؟

%D8%B41.jpeg

كان هناك امرأة تصنع الخبز لأسرتها وكانت يوميا تصنع رغيف خبز اضافي لأي عابر سبيل جائع

وكانت دائما تضع الرغيف الأضافي على شرفة النافذة كي يأخذه أي محتاج يمر من هناك.

وبعد فترة بدأ رجل فقير أحدب يمر في كل يوم ويأخذ الرغيف وبدلا من اظهار امتنانه لأهل البيت كان يدمدم بالكلمات

" الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود اليك!"

كل يوم كان الأحدب يمر فيه ويأخذ رغيف الخبز ويدمدم بنفس الكلمات .

المرأة بدأت في الشعور بالضيق لعدم اظهار الرجل للعرفان بالجميل والمعروف الذي تصنعه وهذا ما حدثت به نفسها كل يوم

"كل يوم يمر هذا الأحدب ويردد جملته الغامضة وينصرف، ترى ماذا يقصد؟"

في يوم ما امتلكها شعور سلبي كبير وزاد من توترها قلقها على ابنها ، فقررت أن تنهي هذه القصة مع هذا الرجل الأحدب بشكل غاية في السلبية وهو

"التخلص تماماً من هذا الرجل العجوز الأحدب".

ترى ماذا فعلت؟؟

لقد أضافت بعض السم الى رغيف الخبز الذي صنعته له وكانت على وشك وضعه على النافذة حينما بدأت يداها في الأرتجاف .." ما هذا الذي أفعله؟!"


قالت لنفسها فورا وهي تلقي بالرغيف ليحترق في النار وقامت بصنع رغيف خبز اخر ووضعته على النافذة.

وكما هي العادة جاء الأحدب وأخذ الرغيف وهو يدمدم ..
" الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود اليك!"

وانصرف الى سبيله وهو غير مدرك للصراع المستعر في عقل المرأة ومصيره الذي كاد أن يلقاه لولا ترددها في النهاية.

كل يوم كانت المرأة تصنع فيه الخبز كانت تقوم بالدعاء لولدها الذي غاب بعيدا وطويلا بحثا عن مستقبله ولشهور عديدة لم تصلها اي انباء عنه

وكانت دائمة الدعاء بعودته لها سالما... في ذلك اليوم الذي تخلصت فيه من رغيف الخبز المسموم دق باب البيت مساءوحينما فتحته وجدت – لدهشتها – ابنها واقفا بالباب.

كان شاحبا متعبا وملابسه شبه ممزقة، وكان جائعا ومرهقا وبمجرد أن رأى أمه قال :
” انها لمعجزة وجودي هنا، على مسافة اميال من هذا البيت كنت مجهدا ومتعبا وأشعر بالأعياء لدرجة الانهيار في الطريق وكدت أن أموت لولا مرور رجل أحدب بي رجوته ان يعطيني اي طعام معه وكان الرجل طيبا بالقدر الذي اعطاني فيه رغيف خبز كامل لأكله."


وأضاف الابن شارحاً : " وأثناء اعطائه لي قال إن هذا هو طعامه كل يوم واليوم سيعطيه لي لأن حاجتي اكبر بكثير من حاجته"

بمجرد ان سمعت الأم هذا الكلام شحبت ودمعت عيناها عندما تذكرت الرغيف المسموم الذي صنعته اليوم صباحا...

لو لم تقم بالتخلص منه في النار لكان ولدها هو الذي أكله ولكان قد فقد حياته!

ولحظتها ادركت معنى كلام الأحدب ..

” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود اليك!”

المغزى من القصة:

عند فعل الخير لا تنتظر اعتراف الشخص المقابل به فأنت فعلياً تقوم به لنفسك لا من أجله فقط

وعندما تكون بوضع يجعلك متضايقاً من ردة فعل أحدهم على عمل خير تقوم به فلا تلجأ لفعل الشر
 
توقيع la lune rose
كان رجل يبكي وينادي : أين قلبي .. أين قلبي .. من وجد قلبي؟

فدخل يوما بعض السكك ، فوجد صبيا يبكي وأمه تضربه ، ثم أخرجته من الدار

فأغلقت دونه الباب ، فجعل الصبي يلتفت يمينا وشمالا ، ولا يدري أين يذهب ، ولا أين يقصد ،

فرجع إلى باب الدار ، فوضع رأسه على عتبته فنام ، فلما استيقظ جعل يبكي ويقول :

يا أماه من يفتح لي الباب إذا أغلقت عني بابك؟

ومن يدنيني من نفسه إذا طردتني؟

ومن الذي يؤويني بعد أن غضبت علي؟

فرحمته أمه فقامت فنظرت من خلل الباب ، فوجدت ولدها تجري الدموع على خده ،
متمرغا في التراب ، ففتحت الباب ، وأخذته حتى وضعته في حجرها ، وجعلت تقبله

وتقول:
يا قرة عيني وعزيز نفسي ..
أنت الذي حملتني على نفسك ..

وأنت الذي تعرضت لما حل بك ..

لو كنت أطعتني لم يكن مني مكروها ..

فقال الرجل :

قد وجدت قلبي .. قد وجدت قلبي ..

هل تعرف كيف وجد قلبه؟

في التذلل على عتب باب ربه ، والخضوع لمولاه والفرار منه إليه ، لأن كل شيء تخافه تفر منه

إلا الله إذا خفته فإنك تفر إليه .. ﴿ ففروا إلى الله إني لكم منه نذير
مبين ﴾ صدق الله العظيم -



بـإختـــصـآر رآآئــعــة ^^
بــآركـ اللــه فيــكـ وجــزآكـ خيــراً , ســلمــت يدآكـ أخــي
 
توقيع لؤلؤة قسنطينة
أكــيــد حــبيبتــي , ولكــن لـآ تتـــحقق دآئمــاً أحــلـآمــنـا , وهـذآ ليــس لـأن اللــه لـآ يحــقق أمــآنيـنــآ , بالــعكــس فــاللــه كــريمـ مــجيب للــدعــوآتــ , ولكــن سبب عــدمـ تـــحقق بــعض الـأحــلـآمـ رآجــع إلــى ( أن اللــه لـآ يحــب الشــر لعــبآده ) فقــد تــكون بــعض أحــلـآمــنآ شــراً لنــآ ونــحن لـآ نــدري , لــذلـكـ يمــنعــهآ اللــه عنــآ , ولـذلــكـ لـآ تــحقق كـل أحــلـآمــنآ دومــاً , وفي النــهآيــة " الــحمــد للــه"
هـذآ مـآ قصــدتــه غــآليتــــي ^^
أصبت أخت لؤلؤة :regards01:
 
توقيع abdo blanco's
لماذا نفعل الخير؟

%D8%B41.jpeg

كان هناك امرأة تصنع الخبز لأسرتها وكانت يوميا تصنع رغيف خبز اضافي لأي عابر سبيل جائع

وكانت دائما تضع الرغيف الأضافي على شرفة النافذة كي يأخذه أي محتاج يمر من هناك.

وبعد فترة بدأ رجل فقير أحدب يمر في كل يوم ويأخذ الرغيف وبدلا من اظهار امتنانه لأهل البيت كان يدمدم بالكلمات

" الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود اليك!"

كل يوم كان الأحدب يمر فيه ويأخذ رغيف الخبز ويدمدم بنفس الكلمات .

المرأة بدأت في الشعور بالضيق لعدم اظهار الرجل للعرفان بالجميل والمعروف الذي تصنعه وهذا ما حدثت به نفسها كل يوم

"كل يوم يمر هذا الأحدب ويردد جملته الغامضة وينصرف، ترى ماذا يقصد؟"

في يوم ما امتلكها شعور سلبي كبير وزاد من توترها قلقها على ابنها ، فقررت أن تنهي هذه القصة مع هذا الرجل الأحدب بشكل غاية في السلبية وهو

"التخلص تماماً من هذا الرجل العجوز الأحدب".

ترى ماذا فعلت؟؟

لقد أضافت بعض السم الى رغيف الخبز الذي صنعته له وكانت على وشك وضعه على النافذة حينما بدأت يداها في الأرتجاف .." ما هذا الذي أفعله؟!"


قالت لنفسها فورا وهي تلقي بالرغيف ليحترق في النار وقامت بصنع رغيف خبز اخر ووضعته على النافذة.

وكما هي العادة جاء الأحدب وأخذ الرغيف وهو يدمدم ..
" الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود اليك!"

وانصرف الى سبيله وهو غير مدرك للصراع المستعر في عقل المرأة ومصيره الذي كاد أن يلقاه لولا ترددها في النهاية.

كل يوم كانت المرأة تصنع فيه الخبز كانت تقوم بالدعاء لولدها الذي غاب بعيدا وطويلا بحثا عن مستقبله ولشهور عديدة لم تصلها اي انباء عنه

وكانت دائمة الدعاء بعودته لها سالما... في ذلك اليوم الذي تخلصت فيه من رغيف الخبز المسموم دق باب البيت مساءوحينما فتحته وجدت – لدهشتها – ابنها واقفا بالباب.

كان شاحبا متعبا وملابسه شبه ممزقة، وكان جائعا ومرهقا وبمجرد أن رأى أمه قال :
” انها لمعجزة وجودي هنا، على مسافة اميال من هذا البيت كنت مجهدا ومتعبا وأشعر بالأعياء لدرجة الانهيار في الطريق وكدت أن أموت لولا مرور رجل أحدب بي رجوته ان يعطيني اي طعام معه وكان الرجل طيبا بالقدر الذي اعطاني فيه رغيف خبز كامل لأكله."


وأضاف الابن شارحاً : " وأثناء اعطائه لي قال إن هذا هو طعامه كل يوم واليوم سيعطيه لي لأن حاجتي اكبر بكثير من حاجته"

بمجرد ان سمعت الأم هذا الكلام شحبت ودمعت عيناها عندما تذكرت الرغيف المسموم الذي صنعته اليوم صباحا...

لو لم تقم بالتخلص منه في النار لكان ولدها هو الذي أكله ولكان قد فقد حياته!

ولحظتها ادركت معنى كلام الأحدب ..

” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود اليك!”

المغزى من القصة:

عند فعل الخير لا تنتظر اعتراف الشخص المقابل به فأنت فعلياً تقوم به لنفسك لا من أجله فقط

وعندما تكون بوضع يجعلك متضايقاً من ردة فعل أحدهم على عمل خير تقوم به فلا تلجأ لفعل الشر

بــإختــصآر أنـآ مـن اشــد المعــجبيــن بهــذه القصــة , وقــد تضــمنــت إحدى مــوآضيــعي من قــبـل في المنتــدى وفي قسم القصص والروآيــآتـ هــذه القصــة , ســلمـــت يدآكـِ أختـآه
 
توقيع لؤلؤة قسنطينة
535962_440477876036461_591424490_n.jpg
 
توقيع la lune rose
543782_395038643937282_1641326756_n.jpg
 
توقيع la lune rose
أكــيــد حــبيبتــي , ولكــن لـآ تتـــحقق دآئمــاً أحــلـآمــنـا , وهـذآ ليــس لـأن اللــه لـآ يحــقق أمــآنيـنــآ , بالــعكــس فــاللــه كــريمـ مــجيب للــدعــوآتــ , ولكــن سبب عــدمـ تـــحقق بــعض الـأحــلـآمـ رآجــع إلــى ( أن اللــه لـآ يحــب الشــر لعــبآده ) فقــد تــكون بــعض أحــلـآمــنآ شــراً لنــآ ونــحن لـآ نــدري , لــذلـكـ يمــنعــهآ اللــه عنــآ , ولـذلــكـ لـآ تــحقق كـل أحــلـآمــنآ دومــاً , وفي النــهآيــة " الــحمــد للــه"
هـذآ مـآ قصــدتــه غــآليتــــي ^^
كلماتك لا نقاش فيها :up::up:
الحمد لله على كل حال
:):)
 
أفضل الكرم وأنقاه قد يكون

من أولئك الذين لا يملكون شيئا

ولكنهم يعرفون قيمة الكلمة والإبتسامة ,

وكم أناس يعطون وكأنهم يصفَعُون ...

541094_593538867342847_362394593_n.jpg
 
توقيع la lune rose
السّعادَةُ , شَهيقُ تَوبةٍ يتراَخىَ بينَ عُروقِ ،
اليَأسِ ,حتّى يَنتَفضَ الأمَلُ زَفيراَ بِحَجمِ آلسّماء "]
 
توقيع لؤلؤة قسنطينة


CL0I1.gif


اللهم أنت ربي لا إله الا أنت، خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك

ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك
عليّ وأبوء بذنبي، فاغفر لي، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت
 
توقيع la lune rose
لماذا نفعل الخير؟

%D8%B41.jpeg



كان هناك امرأة تصنع الخبز لأسرتها وكانت يوميا تصنع رغيف خبز اضافي لأي عابر سبيل جائع

وكانت دائما تضع الرغيف الأضافي على شرفة النافذة كي يأخذه أي محتاج يمر من هناك.

وبعد فترة بدأ رجل فقير أحدب يمر في كل يوم ويأخذ الرغيف وبدلا من اظهار امتنانه لأهل البيت كان يدمدم بالكلمات

" الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود اليك!"

كل يوم كان الأحدب يمر فيه ويأخذ رغيف الخبز ويدمدم بنفس الكلمات .

المرأة بدأت في الشعور بالضيق لعدم اظهار الرجل للعرفان بالجميل والمعروف الذي تصنعه وهذا ما حدثت به نفسها كل يوم

"كل يوم يمر هذا الأحدب ويردد جملته الغامضة وينصرف، ترى ماذا يقصد؟"

في يوم ما امتلكها شعور سلبي كبير وزاد من توترها قلقها على ابنها ، فقررت أن تنهي هذه القصة مع هذا الرجل الأحدب بشكل غاية في السلبية وهو

"التخلص تماماً من هذا الرجل العجوز الأحدب".

ترى ماذا فعلت؟؟

لقد أضافت بعض السم الى رغيف الخبز الذي صنعته له وكانت على وشك وضعه على النافذة حينما بدأت يداها في الأرتجاف .." ما هذا الذي أفعله؟!"


قالت لنفسها فورا وهي تلقي بالرغيف ليحترق في النار وقامت بصنع رغيف خبز اخر ووضعته على النافذة.

وكما هي العادة جاء الأحدب وأخذ الرغيف وهو يدمدم ..
" الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود اليك!"

وانصرف الى سبيله وهو غير مدرك للصراع المستعر في عقل المرأة ومصيره الذي كاد أن يلقاه لولا ترددها في النهاية.

كل يوم كانت المرأة تصنع فيه الخبز كانت تقوم بالدعاء لولدها الذي غاب بعيدا وطويلا بحثا عن مستقبله ولشهور عديدة لم تصلها اي انباء عنه

وكانت دائمة الدعاء بعودته لها سالما... في ذلك اليوم الذي تخلصت فيه من رغيف الخبز المسموم دق باب البيت مساءوحينما فتحته وجدت – لدهشتها – ابنها واقفا بالباب.

كان شاحبا متعبا وملابسه شبه ممزقة، وكان جائعا ومرهقا وبمجرد أن رأى أمه قال :
” انها لمعجزة وجودي هنا، على مسافة اميال من هذا البيت كنت مجهدا ومتعبا وأشعر بالأعياء لدرجة الانهيار في الطريق وكدت أن أموت لولا مرور رجل أحدب بي رجوته ان يعطيني اي طعام معه وكان الرجل طيبا بالقدر الذي اعطاني فيه رغيف خبز كامل لأكله."


وأضاف الابن شارحاً : " وأثناء اعطائه لي قال إن هذا هو طعامه كل يوم واليوم سيعطيه لي لأن حاجتي اكبر بكثير من حاجته"

بمجرد ان سمعت الأم هذا الكلام شحبت ودمعت عيناها عندما تذكرت الرغيف المسموم الذي صنعته اليوم صباحا...

لو لم تقم بالتخلص منه في النار لكان ولدها هو الذي أكله ولكان قد فقد حياته!

ولحظتها ادركت معنى كلام الأحدب ..

” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود اليك!”

المغزى من القصة:

عند فعل الخير لا تنتظر اعتراف الشخص المقابل به فأنت فعلياً تقوم به لنفسك لا من أجله فقط

وعندما تكون بوضع يجعلك متضايقاً من ردة فعل أحدهم على عمل خير تقوم به فلا تلجأ لفعل الشر


راااااااااائعة .اعجبتني كثيراااا شكرااا أختي :regards01:
 
توقيع abdo blanco's
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top Bottom