قالت الأسيرة الفلسطينية المحررة أحلام التميمي، التي قضت إحدى عشرة عاما من الأسر بسجون إسرائيل، وتم تحريرها في صفقة الجندي شاليط، قالت في تجمع بتلمسان، إنها تعجبت في روعة أرض الجزائر، وهي متوجهة من مطار زناتة إلى مدينة تلمسان، فكانت حين تنظر يمينا ترى تربة حمراء وحقولا خضراء، وإذا نظرت إلى الشمال تجد الصورة نفسها. ومن شدة تأثرها بجمال المنظر ذرفت الأسيرة المحررة دموعا، وقدمت خطابا حماسيا بليغا لقت فيه كل الدعم للقضية الفلسطينية.
المصدر: الخبر