لا مكان اللشيعة الروافض في أرض الجزائر

أبو عبد السميع

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
20 ديسمبر 2014
المشاركات
515
نقاط التفاعل
653
النقاط
31
الجنس
ذكر
تفريغ لخطبة بعنوان: " لا مكان اللشيعة الروافض في أرض الجزائر" للشيخ أبي عبد الله لزهر سنيقرة – حفظه الله تعالى – و التي ألقيت يوم الجمعة 06 صفر 1437 بمسجد القدس، الصنوبر البحري - الجزائر
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله.
﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ﴾.
﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً﴾
﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً، يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً﴾
أما بعد
فإن اصدق الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم، وشر الأمور محدثاتها، وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار,
ثم أما بعد أيها المسلمون:
كثيرا ما كان حديثنا حول ما يُحدقُ بهذه الأمة من المخاطر الجسيمة و المفاسد العظيمة، و خاصة في بلدنا هذا الذي يخطط له أعداء هذه الأمة من اليهود و النصارى و من رؤوس الفساد و الضلال من أهل الرفض و التشيع و من الخوارج الضلال، ما يريدون من إفساد هذا البلد، بعقائدهم الباطلة و أفكارهم المنحرفة، يسعون إلى هذا سعياً حثيثاً، و يجتهدون في الليل و النهار، و لا يهدأ لهم بال، حتى يرو الحسينيات تقام في مدننا و قرانا – لا وفقهم الله تبارك و تعالى -.
و هذا رأس من رؤوس ضُلالهم، و طاغوت من طواغيتهم، يقوم هذه الأيام بكل وقاحة و جرأة، يُحرض فيما يزعُمه شيعة الجزائر على أن يخرجوا من تقوقعهم و من سريتهم، هذه السرية التي ما فرضها عليهم أحد، إلا علمهم أنهم غير مرغوب فيهم، و أن هذه الأمة تلفُظهُم و ترفُضُهم و ترُدُهم و تدفع كيدهُم، هذه الأمة، لا كما يدعي هذا الدَعِي الخبيث، حيث يقول محرضاً: " لا تخافوا من أولئك المتشددين من التكفيريين"، و كأن أعداء الرافضة في الجزائر هم التكفيريون، إذاً فشعب الجزائر كلُهُ تكفيري، لأنهم جميعاً يرفضونهم و لا يريدون أقدامهم أن تطأ هذه الأرض الطيبة بإذن الله – تبارك و تعالى – و لن تعود أقدام الفاطميين التي دنست هذه الأرض و قتلت الموحدين و عذبتهم و شردتهم، نسأل الله – تبارك و تعالى – أن يبيد أتباعهم و أذنابهم,
هؤلاء شكوى زَعَمَ أرسلها طلبةٌ جزائريون في الحوزة العلمية، و الحوزة العلمية هي قبلتهم و كعبتهم، أي في قُم التي تعلم و تدرس الضلال و الانحراف و تورد و تصدره إلى بلاد الإسلام و المسلمين، هؤلاء الطلبة و إن صدق هذا الخبر لا ردهم الله – جل و علا – إلينا و لا مكنهم من شرهم و كيدهم و فسادهم فينا و في أبنائنا,
إن شر الروافض و عدائهم لأهل السنة و الجماعة والله الذي رفع السماء بغير عمد لهو أشد من عداء اليهود و النصارى، و أنتم تنظرون اليوم كيد اليهود الصهاينة على أرض فلسطين، و تنكيلهم و تقتيلهم لأبنائنا من المسلمين هنالك، فاعلموا أن هؤلاء يوالون هؤلاء من أعداء هذه الأمة من اليهود الغاصبين، و يعادون أهل السنة، و يقتلونهم، و يعذبونهم ويفعلون الشر العظيم كما حدث و يحدث اليوم في بلاد العراق و الشام و في بلاد اليمن وفي أي بلد وجدت فيه هذه العمائم السوداء التي تدل على تلك القلوب السوداء كذلك.
مقتضى الصدر زعيم الصدريين كما يقال، هل تعرفونه ؟ هذا الشيعي الخبيث، يقول في حقه العارفون به من قرابته: أن أباه موسى لم يخلف إلا اثنين من أبنائه، منهم موسى و كلاهما مريضٌ مصابٌ بداء المنغولية، الذي هو داءٌ معروفٌ عندنا جميعاً، أخوه مصاب بالمنغولية من الدرجة الأولى و هو مصاب بالمنغولية من الدرجة الرابعة، و كأنه توقف في الرابعة في كل شيء في مرضه و داءه، الذي نسأل الله – جل و علا- أن يكون سبباً لذهابه، و أنه في تعليمه ما زاد عن الصف الرابع ابتدائي، فهو مريضٌ غبي لا تعليم له و لا مستوى، زعيم أمة، هذه الأمة فيها جيش هو يترأسه، هذا الجيش الذي يلقب بجيش المهدي، هذا الجيش الذي أجرم في بلاد العراق إجراماً عظيماً، بل و صل من إجرامه أنه ما ترك و لا استثنى حتى من كان من أهل مذهبه لأن الرافضة الشيعة الطائفة الأخرى في العراق غير الصدريين يتبرؤون من هذا الخبيث و من جماعته و من شره، حتى قال أحدهم: أن هؤلاء – أي هذه العصابة – التي تنتمي إلى هذا التيار – التيار الصدري – يقول أحدهم أن هؤلاء ليسوا من المسلمين بل ليسوا حتى من البشر إنما هم كلاب مسعورة، قد دربت على التقتيل و الإجرام، لا يعرفون غير هذا، و لا يحسنون غير هذا.
هذا الدعي الخبيث يتكلم عن الجزائر و يحرض شرذمة ممن ذَهبوا مذهبه في هذا الشر و الفساد يدعون أنهم أتباع أهل البيت، و والله الذي لا إله غيره فإن أهل البيت برأء منهم، و من عقيدتهم و من شرهم و فسادهم و إفسادهم، و نحن نتعبد الله – تبارك و تعالى– و نعتز بهذا أننا أولى بأهل البيت من غيرنا، أهل السنة و الجماعة، لأنهم هم الذين قدروهم حق قدرهم، لم يكونوا من أهل الغلو فيهم و لا من أهل الجفاء، نحن أولى بآل البيت منهم لأننا أولى برسول الله – صلى الله عليه و على آله و سلم -، هذه الطائفة المنصورة و الفرقة الناجية إلى قيام الساعة هي أعرف الناس بهدي رسول الله و سنته، و هي أحب الناس إلى قلب رسول الله – صلى الله عليه و على آله و سلم -، و هي أحرص الناس على إتباع هذه السنة و بيانها و نشرها و تعليمها للناس و الدعوة إليها، ليس لهم من شعارات و ليس لهم من طواغيت أو آلهات يستغيثون بها و يتقربون إليها من دون الله – عز و جل – لسنا على عقيدة الروافض الذين إذا استغاثوا، استغاثوا بعلي و الحسين، وهم برأء من شرهم وكفرهم و ضلالهم، والله يستغيثون بعلي عند البيت الحرام في حجهم – عياذاً بالله – هذا الحج الذي هو موسم التوحيد الخالص لله – عز و جل – جعلوه موسم كفرٍ و شركٍ بالله –تبارك و تعالى – و كذلك في موسمنا كلها، موسم عاشوراء أو يوم عاشوراء اليوم المبارك الذي نصر الله – عز و جل – فيه و لياً من أوليائه و نبياً من أنبيائه و رسولاً من أولي العزم من الرسل، موسى – عليه السلام – هو يوم فرح للموحدين، جعلوه يوم حزن و يوم ضرب على الخدود و نياحة و شقٍ للجيوب، و تطبير و إدماءٍ لرؤوس، و زحفٍ... و ما إلى هذه الفعال الشنيعة التي يتشبهون فيها بالبهائم و الدواب و الكلاب، نباحاً و زحفاً – عياذاً بالله – ثم يريدون من هذه الأمة أو يريدون لهذه الأمة أن تكون على دينهم و أن تكون على مذهبهم، هيهات...هيهات.
نسأل الله – جل و علا –، نسأل الله – تبارك و تعالى – أن يعصم هذه البلاد و سائر بلاد المسلمين من شرهم و كيدهم و ضلالهم، و أن يرد كيدهم في نحورهم و أن ينصر أولياءه من عباده الموحدين على أرض اليمن و على أرض العراق و الشام و في فلسطين على أوليائهم من اليهود الغاصبين.
إننا لا نريد أن نبقى في إطار التنديد و النشيد، إنما نريد مواقف حازمة من ولاة الأمر فينا و من مسؤولينا، أن يأخذوا على أيدي هؤلاء الأشرار، و أن تكون ضربتهم ضربة من حديد، لأن الشرع معهم و القانون معهم.
يدعي بعضهم أن الجزائر تكفل حرية الأديان، هذا مع الأسف الشديد مسؤول من المسؤولين أو إطار من إطارات السلك الديني في بلدنا، الجزائر تكفل حرية الأديان يعني هذا أنها تكفل إفساد دين المسلمين على أرضهم و أرض أجدادهم، أليس هذا من الإفساد في دين الله ؟ أن نمكن لأعداء أصحاب رسول الله، أن تكون لهم منابر على هذه الأرض الطاهرة، ليسبوا من خلالها أمهاتنا أمهات المؤمنين، و خيرة أصحاب نبينا الكريم – عليه الصلاة والسلام -.
أيريد هؤلاء أن يسمى الحمير و البغال بأبي بكر و عمر على أرض الجزائر، ثم يدعي هذا المدعي أننا نكفل حرية التدين، والله لا نكفل لهؤلاء والله إننا نبقى محاربين لهؤلاء و لن يمكنوا بإذن ربنا القوي العزيز مما يريدون و مما يصبُون إليه، إن أبناء و أحفاد الموحدين من المرابطين سيكونون في وجوههم و سيردون كيدهم و باطلهم بإذن الله.
و يقول أخر ما التشيع في الجزائر إلا عند أفراد معدودين لا وزن لهم و لا أثر لهم، أراد أن يقول.
و هذا زعيم من زعماء الرافضة في العالم، كان قبله قد تكلم الطاغوت الآخر، طاغوت الشام، نصر اللات – عليه من الله ما يستحق – و اليوم يتكلم الطاغوت الثاني مقتضى الصدر، هذا الجاهل الغبي، المجرم الذي جرائمه لا تخفى على أحد، يريد أن يحرض هؤلاء الشيعة الذي نسأل الله – تبارك و تعالى – إذا كان فيهم من غُرِر بهم و لُبِسَ عليهم أن يعودوا إلى ربهم و أن يتوبوا من ذنبهم، و إننا قد عرفنا من بعض إخواننا ممن لُبِسَ عليه في هذا الباب و أُخِذَ حتى إلى الحوزة العلمية أي إلى قُم ليكون إماماً من أئمتهم في بلدنا، و لكن أراد الله – تبارك و تعالى – به خيراً فنجاه من شرهم و من ضلالهم، يحدثني أنه لما مكث هناك، يقول أنه كلما طال بي المقام عندهم ازداد في قلبي اليقين على أن هذا الدين الذي أنا فيه اليوم غير الدين الذي أعرفه و لا الذي أقرأه في كتاب الله و لا الذي أقرأه في سنة رسول الله، دين آخر غير دين الإسلام، و كيف يكون كذلك و هم يعتقدون الاعتقاد الجازم و يصرخون أن مُصحفنا هذا غير مُصحفهم، الذي يسمونه ظلماً و بهتاناً بمُصحف فاطمة - رضي الله تعالى عنها و أرضاها-، المنزهة الطاهرة المطهرة، حِبُ رسول الله – صلى الله عليه و على آله و سلم – هذا المُصحف غير مصحفنا.
أتعلمون صنائع هذا المجرم الخبيث مما فعله أول ما فعل بعد أن أعدم صدام حسين أنه عمد بنفسه و بيده الآثمة الخبيثة إلى تحريق مصحف صدام، ذلك المصحف الذي ربما رآه الكثير منكم، الذي كان لا يفارقه في جلسات محاكمته كلها، عمد هذا الخبيث إلى ذلك المصحف فأحرقه، ماذا تظن أن يفعل رجل منغول لا مستوى له، عقيدته فاسدة، دينه منحرف، نسأل الله – جل و علا – العفو و العافية,
و لذا نسأل الله – عز و جل – أن يوفق مسؤولينا لأن يقوموا لهؤلاء قومة الرجل الحازم، بل نطالب بأن يجرموا هذا الفعل – أي هذا التشيع – كما فعلت دول أخرى دول إسلامية، في ماليزيا مثلاً: التشيع إجرام يعاقب عليه القانون، في السودان كذلك التشيع إجرام يعاقب عليه القانون، و كيف لا ! و كيف لا ! ألا يعاقب القانون من يتعدى على رمز من رموز الأمة كأن يسب ولي الأمر أو كأن يدنس العلم أو ما إلى ذلك، أليس الذي يفعله هؤلاء أخطر و أشنع من هذا كله ! أليس الذي يتجرأ على أمهاتنا أمهات المؤمنين جميعاً و يتهمهن بأخبث ما يمكن أن تتهم به إمرأةُ سُوء على وجه الأرض ! أو أن يسُبَ أحب الناس إلى قلوبنا بعد رسولنا و نبينا الذين كانوا سبباً لإسلامنا و هدايتنا و هم أصحاب رسول الله – صلى الله عليه و سلم – أليس هذا مساس بأصول هذه الأمة بل بأصول دينها ! بلا. و لهذا ينبغي، و هذا من المسؤولية الشرعية و الأمانة التي نُسألُ عنه جميعاً، كما يجب على الآباء أن يربوا أبنائهم و أن يحذروهم من هذا الشر العظيم، و أن لا يمكنوهم من عقائدهم من خلال تلك القنوات الخبيثة التي يُعطى من خلالها السُمُ لأبنائنا، أحدثوا قنوات للأطفال: كقناة الهدهد و قناة هادي و قناة طه، قنوات شيعية يريدون من خلالها أن يتربى أبنائنا و نشأُنا على عقائدهم الباطلة المنحرفة.
نسأل الله – تبارك و تعالى – أن يجد ندائنا أذاناً صاغية و قلوباً واعية و أن يوفق المسؤولين فينا، و نسأل الله – جل و علا – أن يوفقهم لما فيه خير و صلاح بلادهم. و إن محاربة هؤلاء والله الذي لا إله غيره لهي أولى و أكد و أوجب من محاربة من يتعاطى المخذرات و أنواع المسكرات، لأن هؤلاء إذا أفسدوا، أفسدوا دين الخلق و أولئك إذا أفسدوا، و هم مفسدون و ينبغي محاربتهم، فإنهم يفسدون عقولهم، و الشريعة الغراء جاءت بحفظ الكليات كلها، بحفظ الدين، و حفظ النفس، و حفظ العقل، و حفظ المال و حفظ النسب.
نسأل الله – جل و علا – أن يحفظنا و يحفظ بلدنا هذا من سائر الشرور و أن يدفع عنا كيد هؤلاء و عن جميع بلاد المسلمين. كما نسأله – جل في علاه – أن يكون مع إخواننا المسضعفين على أرض فلسطين، اللهم كن لهم معيناً و ناصراً، اللهم أخذل اليهود الغاصبين الصهاينة المجرمين، اللهم أحصهم عدداً و أقتلهم فرداً فرداً، إنك قوي عزيز مجيب الدعاء.
سبحانك اللهم و بحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك و أتوب إليك.
منقول من منتدى التصفية و التربية
 
رد: لا مكان اللشيعة الروافض في أرض الجزائر

أعجبني كثيرا رد وزير الشؤون الدينية
الذي كان حازما و واضحا أن التشيع شيء غريب عن أمتنا الجزائرية
و وضع التشيع في نفس كفة عباد الشيطان و الاباحيين و المثليين
بارك الله فيك يا وزير

و ما أحزنني حينما رأين أحد الأئمة في مناظرة من شيعي جزائري
في أحد القنوات الجزائرية
فكان الشيعي ضمنيا يتهجم على أهل السنة و على دول سنية
و الامام يتحدث عن التقريب و استعمال العقل

عودة الى أصل الموضوع هذا الخبيث مقتدى
يداها ملطختان بدماء اهل السنة
و ما تفعله مليشيا الحشد من قتل و ترهيب خير دليل على ذالك

و عموم الشيعة الروافض الاثنا عشرية و العلويين
و حتى من كان بالقريب قريبا من أهل السنة او بالأحرى كان يتظاهر بذالك أقصد حزب الله
اللبناني هم من ينكل بأهلنا في سوريا الحبيبة ,

شكرا على الموضوع بارك الله فيكم​
 
رد: لا مكان اللشيعة الروافض في أرض الجزائر

بارك الله فيك و جزاك خيرا اخي الكريم
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top