في القلب أنتِ و الوجدان يا أماه| قصائد

يقول أبي عمران موسى بن محمد بن عبدالله الواعظ الأندلسي – رحمه الله - :

ما شَانُ أُمِّ المُؤْمِنِينَ وَشَانِي
هُدِيَ المُحِب ُّلها وضَلَّ الشَّانِي
إِنِّي أَقُولُ مُبَيِّناً عَنْ فَضْلِه
ومُتَرْجِماً عَنْ قَوْلِها بِلِسَانِي
يا مُبْغِضِي لا تَأْتِ قَبْرَ مُحَمَّدٍ
فالبَيْتُ بَيْتِي والمَكانُ مَكانِي
إِنِّي خُصِصْتُ على نِساءِ مُحَمَّدٍ
بِصِفاتِ بِرٍّ تَحْتَهُنَّ مَعانِي
وَسَبَقْتُهُنَّ إلى الفَضَائِلِ كُلِّه
فالسَّبْقُ سَبْقِي والعِنَانُ عِنَانِي
مَرِضَ النَّبِيُّ وماتَ بينَ تَرَائِبِي
فالْيَوْمُ يَوْمِي والزَّمانُ زَمانِي
زَوْجِي رَسولُ اللهِ لَمْ أَرَ غَيْرَهُ
اللهُ زَوَّجَنِي بِهِ وحَبَانِي
وَأَتَاهُ جِبْرِيل ُالأَمِينُ بِصُورَتِي
فَأَحَبَّنِي المُخْتَارُ حِينَ رَآنِي
أنا بِكْرُهُ العَذْراءُ عِنْدِي سِرُّهُ
وضَجِيعُهُ في مَنْزِلِي قَمَرانِ
وتَكَلَّم َاللهُ العَظيمُ بِحُجَّتِي
وَبَرَاءَتِي في مُحْكَمِ القُرآنِ
والله ُخَفَّرَنِي وعَظَّمَ حُرْمَتِي
وعلى لِسَانِ نَبِيِّهِ بَرَّانِي
واللهُ في القُرْآنِ قَدْ لَعَنَ الذي
بَعْدَ البَرَاءَةِ بِالقَبِيحِ رَمَانِي
واللهُ وَبَّخَ مَنْ أَرادَ تَنَقُّصِي
إفْكاً وسَبَّحَ نَفْسَهُ في شَانِي
إنِّي لَمُحْصَنَةُ الإزارِ بَرِيئَةٌ
ودَلِيلُ حُسْنِ طَهَارَتِي إحْصَانِي
واللهُ أَحْصَنَنِي بخاتَمِ رُسْلِهِ
وأَذَلَّ أَهْلَ الإفْك ِوالبُهتَانِ
وسَمِعْتُ وَحْيَ اللهِ عِنْدَ مُحَمَّدٍ
مِن جِبْرَئِيلَ ونُورُهُ يَغْشانِي
أَوْحَى إلَيْهِ وَكُنْتُ تَحْتَ ثِيابِهِ
فَحَنا علي َّبِثَوْبِهِ خَبَّاني
مَنْ ذا يُفَاخِرُني وينْكِرُ صُحْبَتِي
ومُحَمَّدٌ في حِجْرِهِ رَبَّاني؟
وأَخَذْتُ عن أَبَوَيَّ دِينَ مُحَمَّدٍ
وَهُما على الإسْلامِ مُصْطَحِبانِ
وأبي أَقامَ الدِّينَ بَعْدَ مُحَمَّدٍ
فالنَّصْل ُنَصْلِي والسِّنانُ سِنانِي
والفَخْرُ فَخْرِي والخِلاَفَةُ في أبِي
حَسْبِي بِهَذا مَفْخَراً وكَفانِي
وأنا ابْنَةُ الصِّدِّيقِ صاحِبِ أَحْمَدٍ
وحَبِيبِهِ في السِّرِّ والإعلانِ
نَصَرَ النَّبيَّ بمالِهِ وفَعالِهِ
وخُرُوجِهِ مَعَهُ مِن الأَوْطانِ

attachment.php

 
حصانٌ رزانٌ
www.hh50.com-Photos-Images-Topics-Pixel-1642.gif
الصحابي الجليل / حسان بن ثابت



حصان رزان ما تزن بريبة ,,, وتصبح غرثى من لحوم الغوافل

حليلة خير الناس دينا ومنصبا ,,, نبي الهدى والمكرمات الفواضل ِ

عقيلة حي ٍ من لؤي ٍ بن غالب ,,,, فِرام المساعي مجدها غير زائل ِ

مهذبة قد طيب الله خيمها ,,, وقاها من كل سوءٍ و باطل

فان كنت قد قلت الذي قد زعمته ,,,, فلا رفعت صوتي إلي اناملي

وان الذي قد قيل ليس بلائط ,,,, بها الدهر بل قول امرءٍ بيماحل

فكيف وودي ما حييت ونصرة ٍ ,,, لآل نبي الله زين المحافل

له رتب عال على الناس كلهم ,,,, تقاصر عنه سَورةُ المتطاول

رأيتك وليغفر لك الله حرة ,,,,من المحصنات غير ذات موائل

حصان رزان ما تزن بريبة ,,, وتصبح غرثى من لحوم الغوافل.
 
من نونية القحطاني في الذب عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها
أبي محمد عبدالله بن محمد الأندلسي القحطاني
[*]

وَأَبو المُطَهَّرَةِ الَّتي تَنْزيهُها
قَدْ جاءَنا في النورِ وَالفُرقانِ
أكْرِمْ بِعائِشَةَ الرِضى مِنْ حُرَّةٍ
بِكْرٍ مُطَهَّرَةِ الإزارِ حَصانِ
هيَّ زَوجُ خَيْرِ الأَنْبِياءِ وَبِكْرُهُ
وَعَروسُهُ مِنْ جُمْلَةِ النِّسْوانِ
هِي عِرْسُهُ هَي أُنْسُهُ هَي إِلْفُهُ
هَي حِبُّهُ صِدْقاً بِلا أَدْهانِ
أَوَلَيْسَ والِدُها يُصافي بَعْلَها
وَهُما بِروحِ اللَهِ مُؤتَلِفانِ؟
[*]
 
بشـــراكِ يا أماه بشراكِ *** هيهات يخلد إفك أفّــــاكِ
بشــــراكِ آياتٌ نرتلّها *** تجلو همومَ البائس الباكــي
أفدي دمــوعكِ رِقةً نزفتْ *** تبدي المواجع من حنايــاكِ
في ثوب طهركِ عشتِ رافلةً *** و النورُ يقطرُ من محيّــاكِ
نبـعُ الحياءِ و عذبُه اجتمعا *** تحويهما بالطهـــر عيناكِ
هيهـــات يمتدُّ النفاقُ له *** كالنجم عن يدهم ســجاياكِ
هيهـات يدْنُسُ ثوبُ طاهرةٍ *** هيهات يُلمسُ غرسها الزاكي
يأبى العفافُ بأن تلامسـه *** أطرافُ خوّان و شــــكاكِ
أمليكة الطهرِ التوى قلمـي *** عن وصف مالكةٍ و أمــلاكِ
أمليكة الطهـر انتشى عَبَقاً *** تاريخنـــــا بشذا حكاياكِ
خيرُ الأنام حليلكم و كــفى *** فخــــراً بأنّ يديه ترعاكِ
في حُبّـــه قد حزتِ منزلةً *** ما حــازها - والله - إلاكِ
عِلمٌ و فضـلٌ ، عفةٌ و هدى *** ســــبحانه كالبدرِ سواكِ
ما متِّ لا .. ما زلتِ عائشةً *** بالعلمِ كنتِ كما مســـماكِ
أمّــــاه مازال النفاق بنا *** لو أبصرته اليوم عينـــاكِ
كم بيننا من مرجفٍ و لكـم *** من حاقدِ وغْدٍ و أفّــــاكِ
وقفوا لنا في درب عفّتنـــا *** بشــراكِ عدوانٍ و أشواكِ
لا ليس شــراً ما يُحاك لنا *** فالله فوق الحــائكِ الحاكي
لا ليس شـــراً إنه لرؤى *** خير فبشــــرانا ببشراكِ

الشاعر الشيخ //: محمد بن عبد الرحمن المقرن
 
أُمّـاهُ صبْراً فإن الحقَّ مُنتصرُ ...... وعـابدُ النارِ في إيـرانَ يُحْتَضَرُ
أنتِ اجتَنَيتَ ثِمارَ المَجدِ عاليةً
...... من دَوحةٍ لم يُسامِتْ فَرْعَها بَشَرُ
حِبُّ الرّسولِ ومَن أهدى لهُ مَلَكاً
...... في سَرقةٍ حَسُنَتْ غَرّاءَ تَخْتَمِرُ(1)
لَمْ يَنَْزلِ الوحيُ يوماً عندَ واحدةٍ .
..... من النّساءِ سواها وهي تَنْتَظِرُ
لكنّه أنـزلَ الآياتِ تذكـرةً .
..... تحتَ الغطـاءِ وفي آيـاتِهِ عِبَرُ(2)
وأَقْرأَ الروحُ يوماً وهي قائمةٌ .
..... لها السّلامَ مع المختارِ إذْ حَضَروا(3)
وأنزلَ اللّـهُ قرآنـاً يُبَرِّئهـا ..
.... ممـا رمـاها بِهِ الأفّـاكُ والزُمَرُ
أَنتِ التي دونَ خَلْقِ اللهِ مَسْكَنُهُ .
..... أنتِ التي في عَونِهِ للحَقِّ إذ نَفَروا
حَتّى قضى في وِسادٍ أنتِ جَوْهَرُهُ ..
... ومازجَ الريقَ ريقٌ وهو يُحتَضَرُ(4)
في بيتِها دونَ أرْضِ اللهِ مَسْكَنُهُ
... ... وروضةٌ من ريـاضِ اللهِ تَزْدَهِرُ
كَمْ قَدْ نَقَلْتِ لنـا من قَولِهِ جُمَلاً ..
.... دُرّاً فيُغْضي حيـاءاً دونَها القَمَرُ
بنتَ الكريمِ الذي صاخَتْ مسامعُهُ
....... للوحي يومَ جميعُ النّاسِ قد كَفَروا
وخَصَّهُ اللهُ دونَ الخلقِ منْـزلةً .
..... حينَ اصطفاهُ رفيقاً عندما هَجروا
سائِلْ عفيفاً وبَرّاً عن فضـائِلِها ..
.... يكـادُ يَبْرُقُ عن مكنونِها النَظَرُ
ذاعَتْ منـاقِبُها في كُلِّ نـاحيةٍ .
..... كالشّمسِ بـازغةً بالنّـورِ تَزْدَهِرُ
إذْ أعْجَزَ الكُلَّ أدْراكاً لِمَنْزِلِهـا
...... كَأَنَّهـا الغيـثُ سَحّاءاً وتَنْهَمِرُ
حتّى سَمِعْنـا بِخنزيـرٍ تُعـاوِنُهُ.
..... شَرُّ الخنـازيرِ لادِينٌ ولابَصَرُ
إنّ الرّوَيْفِضَ خِنزيـرٌ ستَمْحَقُهُ ..
.... حُمّى الخَنازيرِ يَوماً حينَ تَنْتَشِرُ
الآكلـونَ لُحومَ الصَحبِ تَأكُلُهُمْ .
..... نـارٌ تَلَظّى شُواظاً وهْيَ تَسْتَعِرُ
الطاعنـونَ خيارَ النّاسِ وَيْحَهُمُ .
..... لا باركَ اللهُ فيهم إَيْنَما حَضَروا
أشْياخُهُمْ شَرُّ من يَحيى وأَكْفرُه .
..... والأرضُ تَكرهُ موتاهَم إذا قُبِروا
والرافِضِيُّ إذا تَمّـتْ ضَلالَتـُهُ ..
.... بَغْلٌ يُساقُ بِثَوبِ الكُفْرِ مُؤْتَزِرُ
جـاءَ النبيُّ بِدِينِ اللهِ فانْكَفَـأوا ..
.... على قُبُورٍ لَهُمْ تُدْعى وتُنْتَظَرُ
فَهَلْ تُضيرُ أبا بكرٍ ضَلالَتَهُم .
..... أمْ هلْ يُساءُ رسولُ اللهِ إن كَفَروا
ياعِلْجَ رفضٍ أدامَ اللهُ خِزيَكُمُ .
.....مـادامَ في قُمِّكُـم كَلْبٌ ومُعْتَجِرُ
الشاتميـنَ نَبِيَّ اللهِ في صَلَفٍ .
..... الهاربينَ إلى الأنفاقِ إن حُصِروا
تلقى الرُويفضَ مُعْتَماً فَتَحْسَبُهُ .
..... شَيـئاً ولكِنّهُ كالرَّوثِ يَنْدَثِــرُ
تَهجونَ أُمّاً لنا شاهَتْ وجوهَُكُمُ ..
.... فالبحرُ ما ضرّهُ من قاذفٍ حَجَرُ
إِنْ تَرجُموا فارجُموا خابَتْ ظُنونُكُمُ .
.....إذْ ليسَ يُرجَمُ إلا مَن بِهِ ثَمَرُ
مُوتوا مِنَ الغيظِ غماًً لا أباً لَكُمُ .
..... لَسْتُمْ إليـها ولا أَنتُم لهـا خَطَرُ
يا ابنَ الرُّوَيفِضِ قد جاءَتْكَ داهيةٌ ..
.... منِ الدواهي الّتي للآلِ تَنْتَصِرُ
هَلاّ سَكَتُّم فَتَخفى بَعضُ سوأتِكِم .ر.. هيهاتَ هيهاتَ إنَّ الغيظَ يَستَعِرُ
ياوَيحَهُم طَعَنوا زَوجَ النّبيِّ وَهُم .
..... بالطّعنِ أولى وما في طَعْنِهِم ضَرَرُ
لَو جَهَّزوا في أَذاها كُلَّ بـاغِيَـةٍ ..
.... وكُـلَّ نـاعقةٍ كُفـراً سَتَنْدَحِرُ
ياصاحبَ الإفْكِ والبهتـانُ مَشْرَبُهُ .
..... دَجِّل فعَمّـا قَليـلٍ يُعْلَمُ الخَبَـرُ
 
مَا جَفَّ بَحْرِي أَوْ عَدِمْتُ لِسَانِي
مَا دُمْتُ أَدْفَعُ ثَوْرَةَ الطُّغْيَانِ​


وَأَذُودُ عَنْ عِرْضِ النَّبِيِّ وَأَفْتَدِي
بِدَمِي تَدَفُّقَ دَمْعِهِ الْيَقْظَانِ​


سَفَكَتْهُ أَلْسِنَةُ النِّفَاقِ فَلَمْ يَزَلْ
رَجْعُ الْحَدِيثِ عَلَى مَدَى الْأَزْمَانِ​


فَلَئِنْ يَكُ ابْنُ سَلُولَ أَطْلَقَ قَوْلَهُ
فَبَنُو الرَّوَافِضِ سَاحَةُ الْبُهْتَانِ​


هُمْ مَنْ تَلَقَّفَهُ وَأَصْغَوْا سَمْعَهُمْ
لِلْإِفْكِ.. هُمْ أَصْغَوْا إِلَى الشَّيْطَانِ​


مَا زَالَ أَكْبَرُهُمْ يُلَقِّنُ حَدْثَهُمْ
هَذَا الْحَدِيثَ بِذِلَّةٍ وَهَوَانِ​


فَتَعَاهَدُوهُ بِكُلِّ مَجْلِسِ غَيْبَةٍ‍
يَتْلُونَهُ بِاللَّحْنِ وَالْكِتْمَانِ​


كَفَرُوا بِآيَاتِ الْكِتَابِ وَكَذَّبُوا
وَحْيَ السَّمَاءِ.. وَمَا لَهَا وَحْيَانِ!!​


اللَّهُ بَرَّأَ أُمَّنَا وَأَذَلَّهُمْ
فَلْيَرْجِعُوا بِالذُّلِّ وَالْخُسْرَانِ​


يَوْمَ الْقِيَامَةِ سَوْفَ يَعْرِفُ جَمْعُهُمْ
أَنْ كُلُّ كَذَّابٍ إِلَى النِّيرَانِ​


أَنَّ الَّتِي الصِّدِّيقَ كَانَ وَلِيَّهَا
خَيْرٌ مِنَ ابْنِ الْمَاتِعِ ابْنِ الزَّانِي​


مَنْ كَانَ يَزْعُمُ أَنَّ آلَ مُحَمَّدٍ
دَنِسُوا.. فَإِنَّ الرِّجْسَ كُلُّ مَكَانِ​


وَالْغَدْرُ أَنْ يُرْمَى الْعَفَافُ بِبَاطِلٍ
وَيُهَانَ رَمْزُ الطُّهْرِ وَالْإِيمَانِ​


الْإِفْكُ زُورٌ وَالْحَدِيثُ الْمُفْتَرَى
أَبْلَاهُ وَحْيُ اللَّهِ فِي الْقُرْآنِ​


نُورٌ تَنَزَّلَ بِالْبَرَاءَةِ وَالْهُدَى
أَرَأَيْتَ بُرْهَانًا عَلَى بُرْهَانِ؟!


مَنْ يُنْكِرُ الْبُرْهَانَ إِلَّا جَاهِلٌ؟!
أَوْ يُنْكِرُ النُّورَ سِوَى الْعُمْيَانِ؟



ثورة الطغيان
أحمد حسن محمود

 
http://dc14.**********/i/03343/qpageo5tkg64.jpg
 
أماه عُــذْرًا !!

أُمَّاهُ عُذْرًا منْ أَخِ الشَّيــــــطانِ ذاكَ الخبيثُ (الفاجرُ) الإيـراني
أُمَّاهُ عُذْرًا حينــــما يَهذو الجبـانْ سَبَّ المقــامَ العاليَ الأركــانِ
أَوَلستِ أَنْتِ من حَبــــاها ربُّنـا بالآيِ تَشْــهَدُ سُورةُ القُــرآنِ
في (النُّور) أعلَنَ ربُّنـا بِكتـــابِــهِ للإِنسِ تُتـــــلى آيُها والجـــانِ
أمَّاه عُذرا لو تمـــــادى (ياسـرٌ) كَلْبُ الرَّوافِضِ أخبثُ الحيوانِ
سَبَّ الـحُميراءَ التي من حُـسْنِها ماتَ النَّبيُّ بِحُضنها بأمــــان
حَشَدَ الرجالَ مع النِّساءِ ليَحْفَلوا في لندنٍ وبحَضْرةِ الصِّبْيــــانِ
حَشَدوا لأجلِكِ أُمَّنَا كَيْ يَفْرحوا بالنَّيْل مِنْك عَمائِمَ الشَّيطـــانِ
يازُمْرَةَ الشيطانِ دونَـــــكِ ربُّنا هو من يذودُ مٌنَزِّلُ الفُرقـــانِ
هو من يـــــذودُ عنِ النَّبيِّ وآلِهِ مِن كُلِّ كلبٍ عابـــدِ الأوثانِ



أبو عبد الله/ الكويت-أشبيلية

26. رمضان. 1431
 
http://dc03.**********/i/02109/y82e8cjz0lk9.jpg
 
http://dc14.**********/i/02140/eo3du6hoyrp2.png

http://dc13.**********/i/02140/9zwtbnjdog3g.png​
 
أماه يا أماه لا لا تحزني عرضي وعرض ابي وكل الاقربين
أماه يا أماه لا لا تحزني عرضي وعرض ابي وكل الاقربين
جعلت فداك فأنتي عنوان التقى والطهر والأيمان والعقل الرزين
ولقد رماكي المرجفون بفرية تنبيكي عن غدر وحقد دفين ربنا ينتقم منهم دنيا واخرة


27db5d9816.gif
 
بورك فيك الاخت لي عودة الى الموضوع
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top