You are using an out of date browser. It may not display this or other websites correctly.
You should upgrade or use an
alternative browser.
دموع الألم × حضن الجراح.....
دموع الم فى حضن الجراح
دموع يكتبها القدر
دمعة ألم من أحضان الجراح تمُـرُّ على الإنسانِ لحظاتٌ
من الألمِ يرتمي فيها بين أحضانِ الجـِراح
تمُـرُّ على الإنسانِ لحظاتٌ من الألمِ يرتمي فيها بين
أحضانِ الجـِراح
ينسى فيها كلَّ لحظاتِ السعادةِ التي مرَّت بِه و مَـرَّ بِها
يبقى فيها واجـِماً حزِيناً ينتظرُ أن يمسحَ أحدٌ دمعَتَه
ينتظرُ أن يجدَ ذلك الصدرَ الحنونَ الذي يُنسِيه
كلَّ لحظةِ ألمٍ مَـرَّ بِها
ولكن لا يجد من يمسح هذه الدموع
كلُّ ما يَـرَاه ينطِقُ بالحزن
ليزيدَهُ من الألمِ ما لا يستطِيعُ تَحمـُّـلهُ و ما لا
يستطِيعُ التعبِيرَ عنْه
رُبَّما نظرةٌ واحدةٌ إلى عينيهِ تكفي لتعبِّرَ عن كلِّ المعاناةِ
التي يَشعرُ بها و عن كلِّالتساؤلاتِ التي ينتظر
بفارغِ الصبر إجابةً لها
تركَ الدموعَ وحدَها تجرِي من عينيه لِتُعبِّرَ عمَّا
في نفسِه ..
فقد بَاتَ لا يستطِيع الكلام ..
إن نطَـقَ ببنتِ شَـفَه ستسبِقُه الدموعُ
لِتنبيك عن أخبارِه
آآآآآآآهٍ كم هي لحظاتٌ قاسيةٌ تلكَ اللحظات
و ما أقسَاها عندما تمُـرُّ بِها و لا أحد يشعرُ بك
و ليس هنالِك من يسألُ عنك
فإن عبَّرت الكلِماتُ فستظلُّ عاجزة
وإن عبَّرت الدموعُ فستظلُّ مدرارة
ليس لها أن تنتهي
عندها فقط ستنفجر تلك اللحظات و ذلك الألم
لِيكتـُبَ هذهِ اللَّحظةَ
:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
نعـــم فالدمـــوع تبقى
متنفس الحـــــــــــــزن
وكذا الفرح ايضا
البطين تسلم على النقل الرائع
لكن
احم احم .....
ابتسمي
واجمعلي في نفسك السعادة كلها
فلن يعود الماضي ... ولن نغير الحاضر بالحزن
إن فقدت عزيزا فلن يعيده الحزن
وان لم تحظى بمحبك ... فلن يتحول الزمن ببكائك
وان ضاعت ثروتك فلا تتأمل اقتنائها بالحزن
ابتسمي
حتى تداوي همومك وتفرحي روحك ابتسمي
وحبيبنا المصطفى كان يضحك حتى تبدو نواجذه
اجل اضحك فهذا ضحك العقلاء العارفين بداء النفس ودوائها
اضحك وتبسم دون إسراف ..فذاك ذروه الانشراح وقمة الراحة ونهاية الانبساط
"لا تكثر الضحك ,فان كثره الضحك تميت القلب "
"تبسمك في وجه أخيك صدقه"
.(فتبسم ضاحكا من قولها )
أتعتقد بان من يبتسم قد حاز على
سعادة الدنيا وامتلك ما أراد
لا والله فلكل منا همومه
ولكن تفاعلنا مع ما نمر به في يومنا
مختلف باختلاف ردود أفعالنا
وننظر الى السماء تبشرا بالامل
ابتسم ولا تنظر لماض فات
فالحزن لماضيه حمق وجنون ,فان حزنت
" ان الله اذا احب قوما ابتلاهم ,
فمن رضي فله الرضا ومن سخط فله السخط"
" عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير !!
وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن , إن أصابته سراء
شكر فكان خيرا له وان أصابته ضراء
وان كنت تعلم أن ما يحدث لك هو
من عند الله فلم العبوس !!
ويبتلى الصالحون بحسب الأمثل فالأمثل
يقول بعض مؤلفي عصرنا :
ان الشدائد – مهما تعاظمت وامتدت
–لا تدوم على اصحابها , ولا تخلد على مصابها ,
بل انها اقوى ما تكون اشتدادا وامتدادا واسودادا .
. واقرب ما تكون انقشاعا وانفراجا وانبلاحا
. عن يسر وملاءه وفرج وهناءه ,
وحياة رخيه مشرقه وضاءه ,
فياتي العون من الله والاحسان عند ذروه
الشده والامتحان وهكذا نهايه كل غاسق.
فجر صادق
وتكدرت تضيع حياتك الحاضرة
ويموت مستقبلك مقتولا بجريمة متعمده
فهل تقدر على اعادة الماضي لتصلحه ؟؟
ام انك تقدر على ان تعيش مستقبلا تتجنب
وتذكر ان قدوتك الحبيب
فان كنت من أصحاب البلاء .. فهنيئا لك
"لا تكثر الضحك ,فان كثره الضحك تميت القلب "
"تبسمك في وجه أخيك صدقه"
.(فتبسم ضاحكا من قولها )
أتعتقد بان من يبتسم قد حاز على
سعادة الدنيا وامتلك ما أراد
لا والله فلكل منا همومه
ولكن تفاعلنا مع ما نمر به في يومنا
مختلف باختلاف ردود أفعالنا
وننظر الى السماء تبشرا بالامل
ابتسم ولا تنظر لماض فات
هل فكرت يوما ان تزور المستشفى
هل دخلت مررت على مرضى السرطان والمشلولين
الحمد لله على الصحة فانها اكبر نعمه نشكر الله عليها
احد المرضى المشلولين قال امنيتي ان استطيع ان اسجد لله سجده واضع جبينتي على الارض لله عز وجل
وان كنا نبكي فان اكبر مصاب
لنا هو فقد الحبيب المصطفى
إن كان الناس قد آذوك فانظر ماذا قدموا لله
فقد قال تعالى في الحديث القدسي
"عجبا لك يا ابن ادم ! خلقتك وتعبد غيري
, ورزقتك وتشكر سواي ,أتحبب إليك بالنعم
وأنا غني عنك , وتتبغض إلي بالمعاصي
وأنت الفقير إلي ,خيري إليك نازل ,
فان كانوا مع خالقهم بهذا الحال فكيف بحالهم معك
فالرزق من عند الله وقد تكفل بذلك
" وفي السماء رزقكم وما توعدون "
فان كان الله يكفل لك رزقك فلم تتملق في
وجه فلان وتذل نفسك في وجه اخر
أتريد أن تكون جديا وتمنع منك الابتسامة
فالناس جُبلوا على الميل والمحبة لمن يبش في وجوههم ،
وأما الجدية فلا يوجد أكثر من جدية الرسول
أم أن نشأتك وحياتك كانت صعبه
فتذكر حياه الحبيب المصطفى ولد يتيما
وفقد أمه في سن السادسة
فقد أولاده وتعذب فتره رسالته وكان أكثر الناس
حملا للهموم ومع ذلك كان
ام انك عصبي ولا تملك نفسك
انت يجب ان تكون فطنا فعندما تغضب
حاول ان تكون جبلا وتتحمل فوق طاقتك
لانك انت المؤمن ولك المكانه الاعلى بذلك
وتذكر قول الحبيب المصطفي
" ليس الشديد بالصرعة ...
إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب "
أن أما تعيش مع طفلها في بيت ليس له سقف ,
وفي فصل الشتاء أمطرت السماء بغزاره ..
فما كان من الأم إلا أن تنزع باب الدار
فابتسم الطفل سعيدا وقال لامه :
آه يا أمي ماذا سيفعل الناس الذين لا يملكون بابا
إنها القناعة ,... سر الابتسامة والسعادة
ابتسمي
واجمعلي في نفسك السعادة كلها
فلن يعود الماضي ... ولن نغير الحاضر بالحزن
إن فقدت عزيزا فلن يعيده الحزن
وان لم تحظى بمحبك ... فلن يتحول الزمن ببكائك
وان ضاعت ثروتك فلا تتأمل اقتنائها بالحزن
ابتسمي
حتى تداوي همومك وتفرحي روحك ابتسمي
وحبيبنا المصطفى كان يضحك حتى تبدو نواجذه
اجل اضحك فهذا ضحك العقلاء العارفين بداء النفس ودوائها
اضحك وتبسم دون إسراف ..فذاك ذروه الانشراح وقمة الراحة ونهاية الانبساط
"لا تكثر الضحك ,فان كثره الضحك تميت القلب "
"تبسمك في وجه أخيك صدقه"
.(فتبسم ضاحكا من قولها )
أتعتقد بان من يبتسم قد حاز على
سعادة الدنيا وامتلك ما أراد
لا والله فلكل منا همومه
ولكن تفاعلنا مع ما نمر به في يومنا
مختلف باختلاف ردود أفعالنا
وننظر الى السماء تبشرا بالامل
ابتسم ولا تنظر لماض فات
فالحزن لماضيه حمق وجنون ,فان حزنت
" ان الله اذا احب قوما ابتلاهم ,
فمن رضي فله الرضا ومن سخط فله السخط"
" عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير !!
وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن , إن أصابته سراء
شكر فكان خيرا له وان أصابته ضراء
وان كنت تعلم أن ما يحدث لك هو
من عند الله فلم العبوس !!
ويبتلى الصالحون بحسب الأمثل فالأمثل
يقول بعض مؤلفي عصرنا :
ان الشدائد – مهما تعاظمت وامتدت
–لا تدوم على اصحابها , ولا تخلد على مصابها ,
بل انها اقوى ما تكون اشتدادا وامتدادا واسودادا .
. واقرب ما تكون انقشاعا وانفراجا وانبلاحا
. عن يسر وملاءه وفرج وهناءه ,
وحياة رخيه مشرقه وضاءه ,
فياتي العون من الله والاحسان عند ذروه
الشده والامتحان وهكذا نهايه كل غاسق.
فجر صادق
وتكدرت تضيع حياتك الحاضرة
ويموت مستقبلك مقتولا بجريمة متعمده
فهل تقدر على اعادة الماضي لتصلحه ؟؟
ام انك تقدر على ان تعيش مستقبلا تتجنب
وتذكر ان قدوتك الحبيب
فان كنت من أصحاب البلاء .. فهنيئا لك
"لا تكثر الضحك ,فان كثره الضحك تميت القلب "
"تبسمك في وجه أخيك صدقه"
.(فتبسم ضاحكا من قولها )
أتعتقد بان من يبتسم قد حاز على
سعادة الدنيا وامتلك ما أراد
لا والله فلكل منا همومه
ولكن تفاعلنا مع ما نمر به في يومنا
مختلف باختلاف ردود أفعالنا
وننظر الى السماء تبشرا بالامل
ابتسم ولا تنظر لماض فات
هل فكرت يوما ان تزور المستشفى
هل دخلت مررت على مرضى السرطان والمشلولين
الحمد لله على الصحة فانها اكبر نعمه نشكر الله عليها
احد المرضى المشلولين قال امنيتي ان استطيع ان اسجد لله سجده واضع جبينتي على الارض لله عز وجل
وان كنا نبكي فان اكبر مصاب
لنا هو فقد الحبيب المصطفى
إن كان الناس قد آذوك فانظر ماذا قدموا لله
فقد قال تعالى في الحديث القدسي
"عجبا لك يا ابن ادم ! خلقتك وتعبد غيري
, ورزقتك وتشكر سواي ,أتحبب إليك بالنعم
وأنا غني عنك , وتتبغض إلي بالمعاصي
وأنت الفقير إلي ,خيري إليك نازل ,
فان كانوا مع خالقهم بهذا الحال فكيف بحالهم معك
فالرزق من عند الله وقد تكفل بذلك
" وفي السماء رزقكم وما توعدون "
فان كان الله يكفل لك رزقك فلم تتملق في
وجه فلان وتذل نفسك في وجه اخر
أتريد أن تكون جديا وتمنع منك الابتسامة
فالناس جُبلوا على الميل والمحبة لمن يبش في وجوههم ،
وأما الجدية فلا يوجد أكثر من جدية الرسول
أم أن نشأتك وحياتك كانت صعبه
فتذكر حياه الحبيب المصطفى ولد يتيما
وفقد أمه في سن السادسة
فقد أولاده وتعذب فتره رسالته وكان أكثر الناس
حملا للهموم ومع ذلك كان
ام انك عصبي ولا تملك نفسك
انت يجب ان تكون فطنا فعندما تغضب
حاول ان تكون جبلا وتتحمل فوق طاقتك
لانك انت المؤمن ولك المكانه الاعلى بذلك
وتذكر قول الحبيب المصطفي
" ليس الشديد بالصرعة ...
إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب "
أن أما تعيش مع طفلها في بيت ليس له سقف ,
وفي فصل الشتاء أمطرت السماء بغزاره ..
فما كان من الأم إلا أن تنزع باب الدار
فابتسم الطفل سعيدا وقال لامه :
آه يا أمي ماذا سيفعل الناس الذين لا يملكون بابا
إنها القناعة ,... سر الابتسامة والسعادة
سررت بمرورك الطيب اخي
وبزيارتك ومشاركتك في صفحتي
دمت بود للمنتدى
موضوع جميل جدا
بارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك
دمتي متألقة
مشكور على المرور
رُبَّما نظرةٌ واحدةٌ إلى عينيهِ تكفي لتعبِّرَ عن كلِّ المعاناةِ
شكرا
جزاك الله خيرا
رُبَّما نظرةٌ واحدةٌ إلى عينيهِ تكفي لتعبِّرَ عن كلِّ المعاناةِ
شكرا
جزاك الله خيرا
مشكورة على المرو أختي الكريمة
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ...
تواصلوا معنا