معظم الناس يسعون إلى أن يفهمهم الآخرون، فهذا هو الذي يهمهم،
أما الصفوة فيشعرون أن جزءا من مسؤوليتهم الاجتماعية محاولة
فهم الآخرين أولا والعمل بمقتضى ذلك الفهم ثانيا..
xxxxxxxxxx
يظن ٱكثر من في العآلمَ :
xxxxxxxxxx
يظن ٱكثر من في العآلمَ :
أن سمَآع گلمة ” أحبگ ” أجمل مَآ في الحياة ، ولگن
الأجمل مِن هذآ أن ترى تلگ الگلمة في افعآل من تحب
لأن الافعآل لا تگذب ! بينمآ اللسآن يمگنہ الگذبّ
xxxxxxxxxxx
xxxxxxxxxxx
يقول بعض السلف ـ رحمهم الله تعالى ـ
” إذا أصبت بمصيبة فصبرت كانت مُصيبتك واحدة
وإذا لم تصبر أصبت بمُصيبتين : فُقدان المحبوب , وفُقدان الثواب “
xxxxxxxx
لقد سألت الله أن يمنحني القوة, فأعطاني من الصعوبات ما جعلنى قويا
لقد سألت الله الحكمة,, فأعطاني من المشكلات ما جعلنى حكيما
…لقد سألت الله أن يمنحني الغنى.. فأعطاني العقل والعافية لأعمل
لقد سألت الله أن يمنحني الشجاعة .,, فأعطاني القدرة على استشعار المخاطر
لقد سألت الله أن يمنحني محبة الناس ,, فأعطاني صحبة تحتاج إلى مساعدتي
لقد سألت الله أن يمنحني التميز .,, فأعطاني الفرص لاستغلالها
لم أحصل على ظاهر ما أريد
ولكنني حصلت على ما أحتاجه تماما لـ :
”أصل إلى ما أريد”فتبارك الله أحسن الخالقين
وتفائل ….
حينما يحدث شيء ظاهره عكس ما تريد
جميل منك ان يراك بارئك
تحسن الظن به – سبحانه – وتحمده على كل حال
” مُجرّد تذكُرِكَ “الحَمد لله ” هُوَ نِعمة
و حُبّ من الله ♥ : ) “
xxxxxxxxxx
xxxxxxxxxx
xxxxxxxxx
ولا ان تكون شخصية وردية خيالية
انما هي فنون عقلية , قلبية إيمانية
فن تذوق الاطيب في كل شيء وانتقاء الاجمل من كل شيء
والتركيز على مواطن الحسن وغض البصر عن النواقص وتجاهلها.
ان اصاب خير شكر وان اصاب شر ايقن قلبه انما ذلك لحكمة ورحمة فشكر
وان بدى له من اخيه عيب غض البصر فاراح القلب من اللسان من الغيبة والاثم
وان راى منهم حُسنا تمنى لهم الزيادة ..
ينتظر الاجمل دائما من ربه سبحانه , مترفع عن الخلق متعلق برب الفلق ..
هكذا يُكن الشخص ايجابي ..
مرتاح , مطمئن قلبه وحينها فقط ستذوق ثمرة ايجابيته
ومن ثم يستطيع تذوق الجمال
xxxxxxxx
xxxxxxxxx
