تذكرت قصة ,
هذي صرآت بين الكنة والحمآة ,
في غيآب الإبن المسآفر للخآرج ,
هي قصة عآئلية أيضآ ,
هذآ الزوج مع إقآمته في الخآٍرج ,
إلآ أن ظروفه المآدية معدومة ,
أمو غآضوهآ ولآدو ورآحت للدآر عندهم ,
حآيبة تبآت مع مرتو وولآدو ,
عبّآت القفة بأنوآع وأنوآع من المأكولآت ,
ورآحت قيس مآ سلمو عليهآ ,
ولبنآت وصآتهم أمهم يدخلوآ للبيت مآ يخرجوش ,
والإبن يخرج برآ مآ يجيش ,
وهي بقآت معآهآ في الصآلون تتفرج في لآتيلي ,
ومآ حكآتش معآهآ خلآص ,
الجدة هذي قلقت وفهمت بلي مش حآيبينهآ ,
ومع أنو الكنة علآبآلهآ بلي جآت تبآت ,
كي قآلت الحمآة أنآ رآيحة ,
مآ عيّآتش روحهآ تقوللهآ رآكي قآعدة ,
وكنتي بآيتة علآش بدلتي رآيك ,
بكل بسآطة عيطت لبنتهآ قآلتلهآ ,
جيبيلهآ الأنسولين تآعهآ من لفريجيدآر رآهي مروحة ,
حلتلهآ البآب وقآلتلهآ في لآمآن ,
أمآ القفة لمعبية حكمتهآ ,
رآهي ضآيعة شر لقآت لي يفكر فيهآ وولآدهآ ,
ومآ رحمتوش ,
ورآحت الجدة هذي لدآرهآ تبكي ,
من تم مآ بقآتش تحكي معآهآ ,
وحلفت مآ تدخلش لدآرهآ ,
وجآ ولدهآ رآجل الكنة هذي ,
ومآ حكآتلوش ,
حكمتهآ في قلبهآ ومآ حبتش تفسد ,
بصح ولآدو بقآت عآدي معآهم ,
تشريلهم وتمدلهم ,
أمآ أمهم خلآتهآ هكآك تقآست منهآ ,
سلآمي ’