حانةُ الحروف الأدبيّة-تفضّلوا يا سًكارَى الحرف
- كاتب الموضوع السلطانة
- تاريخ النشر
- الحالة
تغريني أثوابُ الفرح
المزركشةِ بِالجنونِ و حريةِ الرُوحْ
تشرقُ بي حينَ أدورُ كَ افعوانيةٍ تلهو بأكمامِ السحابْ
حتى يتراقصَ المطرَ لحنَ امتنانٍ
يغدقُ كؤوسَ سهري شهدَ الارتواء ..!
المزركشةِ بِالجنونِ و حريةِ الرُوحْ
تشرقُ بي حينَ أدورُ كَ افعوانيةٍ تلهو بأكمامِ السحابْ
حتى يتراقصَ المطرَ لحنَ امتنانٍ
يغدقُ كؤوسَ سهري شهدَ الارتواء ..!
ألهثُ ساعيةً لِ فضِ الصمتْ
اترنحُ بِ رقصةٍ تنجي أوتاري من تصنمٌ صنعهُ الدهرْ
فأتركُ النفسَ تفيضُ ترتعشْ اذا ما لامست كنفَ الغيمِ
و دندنَ اللحنُ وتراً يهتزُ بِ نرجسيةِ صيف..!
اترنحُ بِ رقصةٍ تنجي أوتاري من تصنمٌ صنعهُ الدهرْ
فأتركُ النفسَ تفيضُ ترتعشْ اذا ما لامست كنفَ الغيمِ
و دندنَ اللحنُ وتراً يهتزُ بِ نرجسيةِ صيف..!
اشتقتُ لِ بوحٍ سليلِ الرقةِ و عذبِ الروحْ
يا قلمْ .. !
كم يذهلني أن أكون وأبقى شوكة في خاصرة من كان ينافقني , كلما لمح إسمي غص..!
إذا كان صبري على جراحات الأحبة رصيدا في بورصة الانسانية
فصبري على طعنات الأنذال رصيدا في الجنة
اللهم حملني زاداً من صبركَ ليوم الفرجْ ..!
ملهمتي صدقيني الحقد مرض حيواني
لكِ الله يا إنسانية في من شوه رسمكِ..!
فصبري على طعنات الأنذال رصيدا في الجنة
اللهم حملني زاداً من صبركَ ليوم الفرجْ ..!
ملهمتي صدقيني الحقد مرض حيواني
لكِ الله يا إنسانية في من شوه رسمكِ..!
1
- الأوسمة
- 3
و كل يوم أرى تلك النفوس المعتلهـ ..تجوب الأمكنة ...
تطاردنا ..تضايقنا ... و تستحيل متنفساتنا ... مستنقعا للأوغاد !!!
فلترحلو .. ولتتركونا بسلام ...
سئمنا ... و سئمت منكم الانسانية ... و ترهاتكم الملعونهـ ..
آخر تعديل:
الإزدواجية الفاجرة التي يعيشها بعض البشر
كمن يدعي الصدق وهو كاذب
وكمن يحارب الظلم وهو ظالم
وكيف يعربد سيء الأخلاق لأنه *قويّ* بقلة أخلاقه وصوته العالي ونفوذه وسوء إستعماله
فقد إعتدنا أن نشهد على سيطرة الباطل في المجالس وفي التجمعات واقعاً وإفتراضياً
فكلما علا صوت الباطل إتبعوه من تغذت أرواحهم
عليه وعطشت حلوقهم لسيله
القبيح
وكانوا إمّعات ذليلة
تُساق كالأغنام وتصفّق للقوى كما يُخيل لهم
إما جبنا، وإما ضعفاً في المبادئ
وفي كلتا الحالتين يعطونه صك إعتراف , لاشرعية له
يتبع في مسار الحق
كمن يدعي الصدق وهو كاذب
وكمن يحارب الظلم وهو ظالم
وكيف يعربد سيء الأخلاق لأنه *قويّ* بقلة أخلاقه وصوته العالي ونفوذه وسوء إستعماله
فقد إعتدنا أن نشهد على سيطرة الباطل في المجالس وفي التجمعات واقعاً وإفتراضياً
فكلما علا صوت الباطل إتبعوه من تغذت أرواحهم
عليه وعطشت حلوقهم لسيله
القبيح
وكانوا إمّعات ذليلة
تُساق كالأغنام وتصفّق للقوى كما يُخيل لهم
إما جبنا، وإما ضعفاً في المبادئ
وفي كلتا الحالتين يعطونه صك إعتراف , لاشرعية له
يتبع في مسار الحق
2
- الأوسمة
- 49
لمساء هَذا اليَوم نكهةآُخرى
حنينٌ يسرقُني إلى وطني !!
حنينٌ يسرقُني إلى وطني !!
آخر تعديل:
2
- الأوسمة
- 49
أخبريهم ياوردة
أنّي ذات شتاء
قرأتُ كتابهم حرفًا حرفًا
ثمّ أحرقته معهم !!
عجيب امرهم في كل مكان منتشرين وعند اجتماعهم يتفننون في رسم لوحة عنوانها الجهل والوضاعة
هنيئا للمترفع باخلاقه ولو شتموه فلا احد سواهم المشتوم والغدر فيهم سمة فلا تتعجب منهم الطعنات الوضيعة لطالما كان هذا اقصى مايستطيعون
نادلي خبرني عن سيمو
ففيها أحلى مشاكسة للحرف الشائك
أين سيمو ..!
ففيها أحلى مشاكسة للحرف الشائك
أين سيمو ..!
يقولون أن عضلات الحروف لاتصقل في الجيم الإفتراضي ههههههه
بل تولد مصقولة ربانياً من عند الله
فمن حباه الله فتلة عضلات حروفٍ بارزة يحمده ليوم الدين
ومن كان حرفه من ذوي الإحتياجات الخاصة
نحن هنا في الخدمة والمساعدة :d
فالويل إذا تمرد القلم
نادلي أين سيمو :p
بل تولد مصقولة ربانياً من عند الله
فمن حباه الله فتلة عضلات حروفٍ بارزة يحمده ليوم الدين
ومن كان حرفه من ذوي الإحتياجات الخاصة
نحن هنا في الخدمة والمساعدة :d
فالويل إذا تمرد القلم
نادلي أين سيمو :p
ويقولون الضحك من دون سبب قلة أدب
والحظر من دون سبب ياترى ما يسمى يانادلي :d:d:d
إسقيني كي أكف عن الضحك
تذكرت كارلا الهندية زميلة هندوسية قبل إعتناقها الإسلام
كانت تدرس معي وبعد إسلامها أصبحت عائشة
عائشة تحجبت ولا تحسنُ تثبيت الخمار
في كل تحركاتها تتبعها المرآة
وفي كل جلسة تراقب شعرها الغزيز الحرير , إذا كان قد إنسحب من تحت الخمار
والكل يعرف نوعية شعر الهنديات :d
وهي على ذلك الوضع إبتسمت و مرآتها وتاعلت صوت ضحكتها
فتقاطعها زميلة ثانية مسلمة من بلد عربي
وتقول لها الضحك من غير سبب من قلة الأدب
وكانت جادة في ما تقول
إبتسمت عائشة الهندية وقالت ياعزيزتي لقد قللت أدبي مع نفسي
فماهو حالكِ وأنتِ تتبعين عثراتي
ليومنا هذا وأنا أتفرج على الكثير من هذا الصنف ولم أجد لهم حلْ
صراع الحق والباطل
:p
والحظر من دون سبب ياترى ما يسمى يانادلي :d:d:d
إسقيني كي أكف عن الضحك
تذكرت كارلا الهندية زميلة هندوسية قبل إعتناقها الإسلام
كانت تدرس معي وبعد إسلامها أصبحت عائشة
عائشة تحجبت ولا تحسنُ تثبيت الخمار
في كل تحركاتها تتبعها المرآة
وفي كل جلسة تراقب شعرها الغزيز الحرير , إذا كان قد إنسحب من تحت الخمار
والكل يعرف نوعية شعر الهنديات :d
وهي على ذلك الوضع إبتسمت و مرآتها وتاعلت صوت ضحكتها
فتقاطعها زميلة ثانية مسلمة من بلد عربي
وتقول لها الضحك من غير سبب من قلة الأدب
وكانت جادة في ما تقول
إبتسمت عائشة الهندية وقالت ياعزيزتي لقد قللت أدبي مع نفسي
فماهو حالكِ وأنتِ تتبعين عثراتي
ليومنا هذا وأنا أتفرج على الكثير من هذا الصنف ولم أجد لهم حلْ
صراع الحق والباطل
:p
آخر تعديل:
- الحالة
