هل تقبلين ان تكوني الزوجة الثانية

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
قلمي سلاحي، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
من وجهة نظري ومع كل إحتراماتي لآرآء الأعضاء لا أرى في ذلك خيار لكل منا نصيب من الحياة الدنيا
الحمد لكل لشي يسير وعسير

أختاه الفاضلة وصال ... ما أنزل الله من حكم شرعى إلا وكانت من وراءه حكمة
مما لا شك فيه أن الإسلام لا ولم يحرم التعدد وهذه مسألة لا نقاش فيها ولكن أن ما ينقص مجتمعاتنا هو ثقافة التعدد وهذا ناتج عن الممارسات الخاطئة التي كانت من قبل الذين خاضوا غمار التعدد حيث أعطوا نموذجا سيئا..إنَّ الشَّرْع الحكيم حينما شرَع وقَدَّر التعدُّد، ليس انتقاصًا من حقِّ المرآة، ولا هوانًا لها.. لأنَّ الله الذي خلقَها، وهو أدْرى بها..

تحياتي لك على الموضوع القيم
 
amin.select، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
من وجهة نظري ومع كل إحتراماتي لآرآء الأعضاء لا أرى في ذلك خيار لكل منا نصيب من الحياة الدنيا
الحمد لكل لشي يسير وعسير

أختاه الفاضلة وصال ... ما أنزل الله من حكم شرعى إلا وكانت من وراءه حكمة
مما لا شك فيه أن الإسلام لا ولم يحرم التعدد وهذه مسألة لا نقاش فيها ولكن أن ما ينقص مجتمعاتنا هو ثقافة التعدد وهذا ناتج عن الممارسات الخاطئة التي كانت من قبل الذين خاضوا غمار التعدد حيث أعطوا نموذجا سيئا..إنَّ الشَّرْع الحكيم حينما شرَع وقَدَّر التعدُّد، ليس انتقاصًا من حقِّ المرآة، ولا هوانًا لها.. لأنَّ الله الذي خلقَها، وهو أدْرى بها..

تحياتي لك على الموضوع القيم

بصراحة مطلقة
نفس الكلام الذي دخلت الموضوع لاقوله

شكرا لك وبارك الله فيك وفي تفكيرك السليم :):regards01:

اريد ان اضيف تساؤلين؟

هل حلل الله تعدد الزوجات؟ طبعا بالشروط والمقاييس التي تفضلتي بها

وهل رفض ما امر الله ليس عصيانا؟

انا مع تطبيق شرع الله في هذه المسالة عند المقدرة والمساواة ولرد ظلم او رفع غبن عن المراة
او لصالح المجتمع
 
من وجهة نظري ومع كل إحتراماتي لآرآء الأعضاء لا أرى في ذلك خيار لكل منا نصيب من الحياة الدنيا
اسفة للتدخل ولكني اردت ان اوضح شيئا هنا ادا كان مكتوب ونصيب لا عتراض اكيد ولكن اعتراضي كان على ان يكون التفكير مسبقا والتقرير بأني سأقبل الزواج من متزوج فقط لاني اخاف ان يفوتني قطار الزواج

الحمد لكل لشي يسير وعسير

أختاه الفاضلة وصال ... ما أنزل الله من حكم شرعى إلا وكانت من وراءه حكمة
مما لا شك فيه أن الإسلام لا ولم يحرم التعدد وهذه مسألة لا نقاش فيها ولكن أن ما ينقص مجتمعاتنا هو ثقافة التعدد وهذا ناتج عن الممارسات الخاطئة التي كانت من قبل الذين خاضوا غمار التعدد حيث أعطوا نموذجا سيئا..إنَّ الشَّرْع الحكيم حينما شرَع وقَدَّر التعدُّد، ليس انتقاصًا من حقِّ المرآة، ولا هوانًا لها.. لأنَّ الله الذي خلقَها، وهو أدْرى بها..

تحياتي لك على الموضوع القيم
انظري هنا رد احد العلماء: أوجب الله تعالى على المعدِّد العدل بين نسائه في المبيت والنفقة والسكنى ، وهو عدل ظاهر مستطاع ، ومن لم يكن قادراً على تحقيقه واقعاً في حياته فيصير التعدد في حقه محرَّماً .
 
عابر سبيل12، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
سؤال فقط للاخوات لللاتي يقلن انهن ستقبلن لانهن تخفن ان يفوتهن قطار الزواج
كما يوجد هناك فتياة فوق ال30 لم تتزوج فهناك ايضا شباب فوق ال40 ولم يتزوجو وكدلك يوجد الارمل والمطلق فلمادا تقبلين ان تكوني زوجة ثانية لرجل ربما فقط اراد الزواج مرة اخرى لسبب اتفه ما يكون لمادا تقبلين ان تكوني سببا في تعاسة اخرى ؟؟
وما الدي يمنعه من يتزوج عليكي انت ايضا ومادا سيكون موقفك عندها ؟؟
اسفة لاني فتحت نقاش في موضوع اخر ولكني يؤسفي ان يكون لبناتنا مثل هاد التفكير والتي تقول ان الله احل لهم الزواج مثنى وثلاث واربع ولكنه ايضا قال على ان تعدلو وطبعا ابدا لن يعدل الرجل بين نسائه مهما حاول واكيد انك لن تسعدي معه ولن تسعد المرأة الاولى بحياتها وبالنهاية لن يكون هناك سوى المشاكل على كل الاصعدة وستتمنين لو بقتي بلا زواج على ان تتزوج على ضرة

صراحة لم يكن بودي المشاركة في الموضوع لعلمي مسبقا بحساسية هاذا الامر لدى النساء عموما
لاكن وبقرائتي لرد الااخت الكريمة احببت ان اشارك ولو بالقليل مما اعلم

استغربت هاته المعارضة القطعية لفكرة تعدد الزوجات لدى الرجال كاني ارى بحالها يقول
انها تعترض على شرع الله وسنة الرسول الكريم ؟؟

الاجدر بك ان تسالي الله والرسول ....لما شرعتم تعدد الزوجات ؟؟
اختي الفاضلة لست انا من سن هاذا القانون ولاهو بمدرج في دساتير الدول وقوانينها
هو قانون الخالق فان اعترضتي فانت انما تعترضين على الخالق عز وجل ؟؟ وهنا يكمن بيت القصيد
ولاني لاخاف في الله لومة لائم ساقول لكي ان نضرتك حاطئة الف في المئة

وان كلامك ماهو الا اجتراء على حكم الله في خلقه وهاذا مالايسكت عنه ابدا
ايصل بنا الحال الى ان نترك كتاب الله وقواعده ونتلجا الى اراء النساء وحكمهن ؟؟

من يراني مخطا فليعترض وينتقد لاكن بدلائل مدروسة اولا وشكرا على حسن المتابعة
سلام
 
انظري هنا رد احد العلماء: أوجب الله تعالى على المعدِّد العدل بين نسائه في المبيت والنفقة والسكنى ، وهو عدل ظاهر مستطاع ، ومن لم يكن قادراً على تحقيقه واقعاً في حياته فيصير التعدد في حقه محرَّماً .

hou 85

اجابة مقنعة اخي

ولكن هل حقا يعتبر محرما في حقه عدم العدل بينهما
 
آخر تعديل:
عابر سبيل12، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
hou 85

هل لك ان تـُجيبها ع هذا السؤال اخي
لاني ان اجبت لن اكون مسؤولة فهي تطلب رأي احد العلماء
واراك بالعلم افضل مني

سلامي

الامر واقع ومعقول ومفروض ايضا
لان التعدد هنا اختي الفاضلة ليس باللهو او بالمتعة فقط انما هو عدل في جميع المجالات طبعا
انا لااعارض اي قانون الاهي مفروض علينا كامة اسلامية مهما كان الامر وان اقتضى الامر مااقتضى
هاذا امر لاجدال فيه ولامعارضة هنا ههههه انما ..
قضية العدل هنا مرتبطة بكل انسان على حاله .. قال تعالى في محكم تنزيله
ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة وإن تصلحوا وتتقوا فإن الله كان غفورا رحيما

والقصد من ولن تستطيعو ان تعدلو لهو برهان كاف عن ان العدل هنا من المستحيل
فالله اعلم بقلوب البشر وان لاحكم للانسان على هواه لاكن ان يعمل المستطاع في ان يعدل


 
قلمي سلاحي، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
انظري هنا رد احد العلماء: أوجب الله تعالى على المعدِّد العدل بين نسائه في المبيت والنفقة والسكنى ، وهو عدل ظاهر مستطاع ، ومن لم يكن قادراً على تحقيقه واقعاً في حياته فيصير التعدد في حقه محرَّماً .

كلامك على راسي يا أم أمين وأعلم جيدا انه موضوع حساس جدا
فكلمة "تعدد" في حد ذاتها تثير القلق, وربما الرعب لدى الكثير من الزوجات ...إن لم يكن جميعهن ... فشعور المرأة بالألم, لمزاحمة زوجة أخرى لها, شعور طبيعي، لا يدفعه منع التعدد ولا عدم القناعة به..لكن عزيزتي
هذا الرد لا يشمل كل الرجال ولا يحدد تحريم التعدد في حالة العدل فكثيرون منهم عادلون مع اكثر من زوجتين
أم امين انا إمرأة طبيعي أكون في كفة الرافضات للتعدد لكنى للاسف أحب أن اكون واقعية:)

 

الامر واقع ومعقول ومفروض ايضا
لان التعدد هنا اختي الفاضلة ليس باللهو او بالمتعة فقط انما هو عدل في جميع المجالات طبعا
انا لااعارض اي قانون الاهي مفروض علينا كامة اسلامية مهما كان الامر وان اقتضى الامر مااقتضى
هاذا امر لاجدال فيه ولامعارضة هنا ههههه انما ..
قضية العدل هنا مرتبطة بكل انسان على حاله .. قال تعالى في محكم تنزيله
ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة وإن تصلحوا وتتقوا فإن الله كان غفورا رحيما

والقصد من ولن تستطيعو ان تعدلو لهو برهان كاف عن ان العدل هنا من المستحيل
فالله اعلم بقلوب البشر وان لاحكم للانسان على هواه لاكن ان يعمل المستطاع في ان يعدل



وهو ذاك اخي فلما يدخل التحريم او لاكون دقيقة لما يـُحرمون ماأحله الله
فهنا العلاقة ستكون شرعية
فلما اصبحنا نحلل الحرام ونحرم الحلال

شكرا لاجابتك اخي الفاضل
سلامي واحترامي
 
عابر سبيل12، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
وهو ذاك اخي فلما يدخل التحريم او لاكون دقيقة لما يـُحرمون ماأحله الله
فهنا العلاقة ستكون شرعية
فلما اصبحنا نحلل الحرام ونحرم الحلال

شكرا لاجابتك اخي الفاضل
سلامي واحترامي

اختي الفاضلة لااحد يستطيع تحريم ماحلل الله ولااحد يستطيع تحليل ماحرم الله
ولااحد يستطيع ان يقنعني بغير مااتى به القران من كلام الله

القران الكريم لم ينزل ليقنع المراة او ليرضيها ...ولم ينزل ليسلط الرجل او ليقويه عليها
القران نزل لينضم الحياة الانسانية ويسن القوانين الالاهية في الارض وهي قوانين لانقاش فيها

فكيف لنا كبشر عاديين ان نعترض على حكم الله ؟؟ كيف لانسان عادي ان يعارض الله ؟؟
كيف لنا ان نعترض على مالايخدم هوانا ومالا يوافق اهوائنا ومالا يرضي قلوبنا وهي ملك لمن نرجى رضاه عنا ؟؟
لانستطيع ان نغطي السمش بالغربال طبعا ...فكيف لنا ان نحاول طمس الحقائق العقيدية بحجة
انني لاارضى ان تقاسمني امراة اخرى زوجي ؟؟

المشكل هنا ليس في ان ترضى او لاترضى .. فالرجل يستطيع ان يتزوج مثنى وثلاث ورباع
دون سؤالها ...وهو لم ياتي ببدعة او ضلالة

دعونا لانقوض الامور بما يخدمنا نحن فقط ... فالشرع حلل الصداق واوجبه للمراة حتى ولو كانت اغنى اغنياء الارض وزوجها افقر فقراء الارض

واوجب على الرجال الجهاد وان كانو كارهين له

كوجهة نضر ساضرب مثال بسيط للاخواة هنا
لنفرض ان امراة تزوج عليها زوجها بثلاث نساء ولم تطق هاذا الامر وطلبت الطلاق
ستشرد ابنائها وتيتمهم وتهمل حتى نفسها ونحن نعلم ان ابغض الحلال عند الله الطلاق

فما عذرها عند الله يوما اخر ؟؟ اساتقول انها لاتحب هاته الفكرة ؟؟

ان نحن مؤمنين فعلينا ان نؤمن بالكتاب كله

وشكرا للاخت على النقاش الهادف وبارك الله فيكم جميعا وفي ارائكم ومانحن هنا الا للنقاش


 
صراحة لم يكن بودي المشاركة في الموضوع لعلمي مسبقا بحساسية هاذا الامر لدى النساء عموما
لاكن وبقرائتي لرد الااخت الكريمة احببت ان اشارك ولو بالقليل مما اعلم
وانا سعيدة لاني حمستك للرد على الموضوع والمشاركة لاني لاحظت انك اكثر الافراد الدي يواصل في مناقشة المواضيع ولا يكتفي بالردود المبسطة ويسعدني ان يكون لي معك نقاش
استغربت هاته المعارضة القطعية لفكرة تعدد الزوجات لدى الرجال كاني ارى بحالها يقول
انها تعترض على شرع الله وسنة الرسول الكريم ؟؟
انا لم اعترض على فكرة التعدد ولا يجوز لي ابدا ان احلل او احرم امرا فصل فيه من الكتاب والسنة
الاجدر بك ان تسالي الله والرسول ....لما شرعتم تعدد الزوجات ؟؟
اختي الفاضلة لست انا من سن هاذا القانون ولاهو بمدرج في دساتير الدول وقوانينها
هو قانون الخالق فان اعترضتي فانت انما تعترضين على الخالق عز وجل ؟؟ وهنا يكمن بيت القصيد
ولاني لاخاف في الله لومة لائم ساقول لكي ان نضرتك حاطئة الف في المئة

وان كلامك ماهو الا اجتراء على حكم الله في خلقه وهاذا مالايسكت عنه ابدا
ايصل بنا الحال الى ان نترك كتاب الله وقواعده ونتلجا الى اراء النساء وحكمهن ؟؟

من يراني مخطا فليعترض وينتقد لاكن بدلائل مدروسة اولا وشكرا على حسن المتابعة
سلام
اخي انا لم اقل ابدا انا التعدد حرام ولكن التطبيق له هو الخاطئ ولو قرأت الكثير من اراء العلماء في الامر ولو شئت سآتي لك باراء العلماء الموثوقين ومنهم الشيخ الشعراوي الدي انه لا غبار عليه
والدين يشيرون الى ان عدم العدل بين الزوجات هو الدي يجعل من التعدد صحيح وان لم يتم العدل فسد التعدد
لنكون واضحين فانا لم اقل ابدا ان التعد حرام ولكني قلت ان العدل مستحيل وانت اشرت في اجاباتك اللاحقة لنفس المفهوم

هاد من جهة من جهة ثانية انا اعتراضي لم يكن على التعدد في حد ذاته لو ترجع لردودي ولكن اعتراضي كان على الاخوات الدين يرون في القبول بزوج ثاني فقط لانهن لا يردن ان يفوتهن قطار الزواج يعني هي ستقبل بالمتزوج فقط لانها ليس لها خيار وقد تكون في بعض الاحيان هي التي ستستميل المتزوج وهنا كان اعتراضي
وخليني ارجع ايضا لنقطة اخرى وهي ان التعدد له اهداف كما اقرها الكثير من العلماء ومنها القضاء على العنوسة لكن الواقع يشير الى ان الرجال او المعددين لا يتزوجون من تعداها القطار بل يتزوجن فتيات مازلنا في مقتبل العمر فهنا الواقع يعطينا تطبيق مشوه لشرع اقره الله ورسوله فالتطبيق الخاطئ للمباح يجعل منه غير جائز
وان كنت مخطأة فيما قلت فأرجو ان تنبهني لاني شخصيا مقتنعة اقتناع تام ان التعدد محلل وان من استطاع ان يعدد ويعدل فليقدم ولا يتأخر حتى لو كان زوجي
 
كلامك على راسي يا أم أمين وأعلم جيدا انه موضوع حساس جدا
فكلمة "تعدد" في حد ذاتها تثير القلق, وربما الرعب لدى الكثير من الزوجات ...إن لم يكن جميعهن ... فشعور المرأة بالألم, لمزاحمة زوجة أخرى لها, شعور طبيعي، لا يدفعه منع التعدد ولا عدم القناعة به..لكن عزيزتي
هذا الرد لا يشمل كل الرجال ولا يحدد تحريم التعدد في حالة العدل فكثيرون منهم عادلون مع اكثر من زوجتين
والله اتمنى ان يكون كلامك صحيح ويوجد هناك فعلا عادلو ولو انه لا اعتقد لانه ابدا لن يكون شخص عادل ابدا بين زوجاته كيف ونحن لا نستطيع حتى العدل في التعامل مع اولادنا يمكننا العدل في المحبة بين الزوجات
أم امين انا إمرأة طبيعي أكون في كفة الرافضات للتعدد لكنى للاسف أحب أن اكون واقعية:)

ان لست رافضة للتعدد ان رافضة لطريقة التطبيق وللجوء للتعدد على انه حل اضطراري وليس خيارا
 

الامر واقع ومعقول ومفروض ايضا
لان التعدد هنا اختي الفاضلة ليس باللهو او بالمتعة فقط انما هو عدل في جميع المجالات طبعا
انا لااعارض اي قانون الاهي مفروض علينا كامة اسلامية مهما كان الامر وان اقتضى الامر مااقتضى
هاذا امر لاجدال فيه ولامعارضة هنا ههههه انما ..
قضية العدل هنا مرتبطة بكل انسان على حاله .. قال تعالى في محكم تنزيله
ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة وإن تصلحوا وتتقوا فإن الله كان غفورا رحيما

والقصد من ولن تستطيعو ان تعدلو لهو برهان كاف عن ان العدل هنا من المستحيل
فالله اعلم بقلوب البشر وان لاحكم للانسان على هواه لاكن ان يعمل المستطاع في ان يعدل


ارجع واقول انك هنا اتفقت معي في الرأي واضيف رد احد المشايخ من موقع الاسلام سؤال وجواب:
الأفضل له في هذه الحالة الاقتصار على زوجته لقوله تعالى: (وإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة) [النساء: 3 ] والتعدد كما تقدم ليس واجباً في حد ذاته، وإنما يشرع للشخص إذا احتاج إليه، وأما إذا كان ربما تنشأ عنه مفاسد كالأمراض النفسية وتمزيق البيت وغير ذلك، فالأفضل إن شاء الله في هذه الحالة الاقتصار على الواحدة التي عنده.

فهنا مراعات كبيرة للمرأة وحقها في رفض او قبول الزواج باخرى ولكن الحاصل للاسف هو عدم الاهتمام برأي الزوجة الاولى وربما حتى تركها معلقة وهنا ارجع وأِكد ان الخطأ في التطبيق وانا ابدا لم ولن اعيب ما شرعه الله واقره كتابه وسنة نبيه


 
عابر سبيل12، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
وانا سعيدة لاني حمستك للرد على الموضوع والمشاركة لاني لاحظت انك اكثر الافراد الدي يواصل في مناقشة المواضيع ولا يكتفي بالردود المبسطة ويسعدني ان يكون لي معك نقاش
بكل سرور وشكر مسبق على كل هاذا الاطراء فعلا
ولنا كل الشرف في النقاش ان كان سيفضي بنا الى حلول معقولة نتفاهم على فحواها



اخي انا لم اقل ابدا انا التعدد حرام ولكن التطبيق له هو الخاطئ ولو قرأت الكثير من اراء العلماء في الامر ولو شئت سآتي لك باراء العلماء الموثوقين ومنهم الشيخ الشعراوي الدي انه لا غبار عليه
من المؤكد ان التعدد امر حلال شرعا وماحلل الا لامر اجل منه
ولان حكمة الله تعالى شملت كل شيء ..فالله اعلم باحوال النتاس اختي الفاضلة
وحتى العلم الحديث يثبت بان نسب الاناث في تزايد مستمر وملحوض
ونسب الشباب في تناقص مستمر ايضا وهاذا مما ادى الى ارتفاع ملحوض في نسبة العنوسة
ولان القدرة الشبابية لاتمكنهم حتى من الزواج من واحدة في مثل هاذا العصر
فالامر انقلب الى كارثة انسانية حقيقية

والدين يشيرون الى ان عدم العدل بين الزوجات هو الدي يجعل من التعدد صحيح وان لم يتم العدل فسد التعدد
لنكون واضحين فانا لم اقل ابدا ان التعد حرام ولكني قلت ان العدل مستحيل وانت اشرت في اجاباتك اللاحقة لنفس المفهوم
العدل هنا بين الزوجات امر مستحيل وهاذا بدليل قول الله تعالى ولن تعدلو

هاد من جهة من جهة ثانية انا اعتراضي لم يكن على التعدد في حد ذاته لو ترجع لردودي ولكن اعتراضي كان على الاخوات الدين يرون في القبول بزوج ثاني فقط لانهن لا يردن ان يفوتهن قطار الزواج يعني هي ستقبل بالمتزوج فقط لانها ليس لها خيار وقد تكون في بعض الاحيان هي التي ستستميل المتزوج وهنا كان اعتراضي
نعم للتعدد شروط كثيرة ومفاهيم ايضا وعلى الرجال كما النساء مراعاة هاته الشروط جمعاء
اما عن نضرية الزواج او قبول الزواج كامراة ثانية فهنا يرجع الحكم الى صاحبة القران لاغير
فهي من تقرر ان كانت ستكون كزوجة ثانية او انها ستنتضر اكثر ولكل انسان وجهة نضر طبعا

وخليني ارجع ايضا لنقطة اخرى وهي ان التعدد له اهداف كما اقرها الكثير من العلماء ومنها القضاء على العنوسة لكن الواقع يشير الى ان الرجال او المعددين لا يتزوجون من تعداها القطار بل يتزوجن فتيات مازلنا في مقتبل العمر فهنا الواقع يعطينا تطبيق مشوه لشرع اقره الله ورسوله فالتطبيق الخاطئ للمباح يجعل منه غير جائز
وان كنت مخطأة فيما قلت فأرجو ان تنبهني لاني شخصيا مقتنعة اقتناع تام ان التعدد محلل وان من استطاع ان يعدد ويعدل فليقدم ولا يتأخر حتى لو كان زوجي

نحن لانقول ان التعدد امر واجب او مشروط على كل انسان ولانقول ان على المراة قبول الزواج من متزوج رغما عنها ..
رغم ان هاته الظاهرة لاتنتشر بصورة كبيرة في مجتمعنا الحديثوهاذا راجع الى
عدة اسباب كثيرة
ابرزها ان لاطاقة للشباب اليوم للزواج ...وان كان لمرة واحدة فمابالك بان يعدد زوجاته وهاذا امر مستحيل
زد على هاذا تغير طريقة التفكير لدى المراة ..وصراحة بعض الحرية الزائدة التي تتمتع بها
 
قلمي سلاحي، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
أم أمين لا داعي للتمنى أن يكون كلامي صحيحا
فالحياة مليئة بمن خاضوا التجربة وأعدلوا يعيشون حياة أسعد مما نتصوره لا شيئ مستحيل وليس في امكاننا النفي ..
للتعدد شروطه الخاصة لا تجعله مستحيلاً، وإلا كان تشريعُه عبثًا ولغوًا، وكان من المستحيل على صَحابة رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - أنْ يُمارِسوه..

لقد ذكرت في مشاركتي الآولى أن ما
ينقص مجتمعاتنا هو ثقافة التعدد وهذا ناتج عن الممارسات الخاطئة التي كانت من قبل الذين خاضوا غمار التجربة حيث أعطوا نموذجا سيئا..أما عن رأي بعضهن الذي اثار أعتراضك ..أقول أن الاختلاف طبيعي يا أم أمين لكل منا ظروفه
ولكن منا قناعاته ويبقى القدر والنصيب يحكمان كما تعلمين ..​
 
عابر سبيل12، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
ارجع واقول انك هنا اتفقت معي في الرأي واضيف رد احد المشايخ من موقع الاسلام سؤال وجواب:
الأفضل له في هذه الحالة الاقتصار على زوجته لقوله تعالى: (وإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة) [النساء: 3 ] والتعدد كما تقدم ليس واجباً في حد ذاته، وإنما يشرع للشخص إذا احتاج إليه، وأما إذا كان ربما تنشأ عنه مفاسد كالأمراض النفسية وتمزيق البيت وغير ذلك، فالأفضل إن شاء الله في هذه الحالة الاقتصار على الواحدة التي عنده.

فهنا مراعات كبيرة للمرأة وحقها في رفض او قبول الزواج باخرى ولكن الحاصل للاسف هو عدم الاهتمام برأي الزوجة الاولى وربما حتى تركها معلقة وهنا ارجع وأِكد ان الخطأ في التطبيق وانا ابدا لم ولن اعيب ما شرعه الله واقره كتابه وسنة نبيه



في الزمان القديم ..ايام الصحابة الكرام وسيدنا محمد خير الانام عليه افضل الصلوات
واحسن التسليم
لم تسال الزوجة الاولى عن قبولها لضرة من عدمه.
هنا ليس تحييدا للقرار ولا هو بتهميش لدور المراة ولا هو اعلاء لدرجة الرجل على المراة لا
انما لان التعدد خيارا من خيارات الرجل ... لن اقول ان الله عز وجل اكرمه بهاته الصفة
انما ساقول ان جعل من الرجل قوامة على المراة فعليه كفالتها ومسكنها وغيره من شروط حياتها بالقسط ..والعدل ..والمساواة والمحاباة والخير والتراف والرحمة
فجعل له ميزة التعدد ان اراد ...واشدد على كلمة ان اراد ...لاان ارادت هي
وهنا قد استدل بعديد الروايات والقصص القديمة ..وكيف للسرول الكريم ان عدد زوجاته
من جهة اخرى ..جعل للرجل القرار في هاذا الامر لانه احكم للعقل من القلب
على عكس المراة ..وهنا نعلم جميعا ان المراة تستند على العاطفة بدل التفكير
او قد يغلب على قراراتها الجانب العاطفي
ومن المعقول جدا ان لاتقبل بزوجة ثانية تشاركها حياتها ..هادا صحيح

...
..
.
اختي الفاضلة ..الدين والقران والسنة الكريمة ليس مجرد تعبد دون فهم او قصد
ولاهي مجرد الصوم والصلاة والزكاة والحج والتشهد
ولم يكرمنا اله بنعمة الاسلام كقيد للعقول او منهج دون بحث وتعمق واجتهاد ودرس
الدين عقيدة مدروسة ومنهج مضبوط اشد الضبط
وحياة متكاملة مثالية ان نحن طبقناها بمايقتضي الامر

الا تعلمين بان الله عز وجل جعل لكل داء دواء ..اوليست اعداد العوانس في ازدياد
اوليس التعدد حل من الحلول الاكثر واقعية وانضباطا لهاته الظاهرة
اعلمي اختنا الفاضلة انه لو لم يكن التعدد حلا واجبا لصارت الفتن حل موجبا
اعود لاقول ان للتعدد ضوابط وقوانين على الرجل كما على المراة احترامها
فعليه العدل ان استطاع
وعليها التقبل
والسلام خير ختام
 
اشكر كل من ساهم في اثراء الموضوع و طرح الاراء المختلفة وحقيقة كل لديه وجهة راي خاصة وبالطبع نحترمها .

ان المشكل ليس التعدد بحد ذاته فهو امر شرعي لا جدال فيه وكيف لا ونصه صريح في القران الكريم لكن كما قال الاعضاء سابقا هو ثقافة التعدد فنحن للاسف الشديد نفسر القران كما نحب نحن ولا نفهم الايات بمعناها الحقيقي ناخذ الذي يعجبنا فالرجال ولا مجال للمقارنة بين اصحاب الرسول ورجالنا اليوم فالاختلاف شاسع . لذلك نتكلم على تفكير اليوم فنية معظم الرجال ليس التعدد الايجابي يعني المساهمة في البناء الايجابي بالعدل والمساواة بين الزوجات لا معظمهم ولم اقل كلهم عندما تاتي الثانية تهضم حقوق الاولى والكارثة العظمى اذا كانت الثالثة والرابعة طبعا الجديد يكون مرغوب فيه .لذلك اصبحنا نحن النساء نرفض فكرة التعدد . لانه في زمننا غيرنا مفهوم التعدد للاسف الشديد .
 
في الزمان القديم ..ايام الصحابة الكرام وسيدنا محمد خير الانام عليه افضل الصلوات
واحسن التسليم
لم تسال الزوجة الاولى عن قبولها لضرة من عدمه.
هنا ليس تحييدا للقرار ولا هو بتهميش لدور المراة ولا هو اعلاء لدرجة الرجل على المراة لا

انما لان التعدد خيارا من خيارات الرجل ... لن اقول ان الله عز وجل اكرمه بهاته الصفة
انما ساقول ان جعل من الرجل قوامة على المراة فعليه كفالتها ومسكنها وغيره من شروط حياتها بالقسط ..والعدل ..والمساواة والمحاباة والخير والتراف والرحمة
فجعل له ميزة التعدد ان اراد ...واشدد على كلمة ان اراد ...لاان ارادت هي
وهنا قد استدل بعديد الروايات والقصص القديمة ..وكيف للسرول الكريم ان عدد زوجاته
من جهة اخرى ..جعل للرجل القرار في هاذا الامر لانه احكم للعقل من القلب
على عكس المراة ..وهنا نعلم جميعا ان المراة تستند على العاطفة بدل التفكير
او قد يغلب على قراراتها الجانب العاطفي
ومن المعقول جدا ان لاتقبل بزوجة ثانية تشاركها حياتها ..هادا صحيح
لا اعتقد ابدا ان المقارنة هنا متكافئة فلا رجل اليوم بشبيه بصحابة الرسول ولو ب1 بال100
اما عن الرسول فلا سبيل ابدا للمقارنة بين التعدد عنده وعند غيره من الرجال لاننا نعرف جميعا لمادا كان التعدد ولا داعي في الخوض فيه ولن تسأل نسائه لمادا لانهن تعلمن الهدف جيدا
...
..
.
اختي الفاضلة ..الدين والقران والسنة الكريمة ليس مجرد تعبد دون فهم او قصد
ولاهي مجرد الصوم والصلاة والزكاة والحج والتشهد
ولم يكرمنا اله بنعمة الاسلام كقيد للعقول او منهج دون بحث وتعمق واجتهاد ودرس
الدين عقيدة مدروسة ومنهج مضبوط اشد الضبط
وحياة متكاملة مثالية ان نحن طبقناها بمايقتضي الامر

الا تعلمين بان الله عز وجل جعل لكل داء دواء ..اوليست اعداد العوانس في ازدياد
اوليس التعدد حل من الحلول الاكثر واقعية وانضباطا لهاته الظاهرة
اعلمي اختنا الفاضلة انه لو لم يكن التعدد حلا واجبا لصارت الفتن حل موجبا
اعود لاقول ان للتعدد ضوابط وقوانين على الرجل كما على المراة احترامها
فعليه العدل ان استطاع
وعليها التقبل
والسلام خير ختام
ارجع واقول يا اخي ان التعدد اصبح في عصرنا ليس لما وضع من اجله ولا يخدم ابدا ما سن من اجله لانني كما سبق وقلت ان الرجل هنا هدفه اغراض في نفسه وليس ابدا محاولته القضاء على مشكل العنوسة وغيرها لان المعدد كما سبق وقلت لا يتزوج او لا يعدد الا من من هن لازلن في مقتبل العمر بدل ان يقدم على الزواج من اارمل او مطلقة او من فاتها قطار الزواج
وطبعا كما قلت سابقا في عصرنا اصبح الرجل لا يستطيع حتى ان يتزوج واحدة لعده اسباب نعلمها جميعا ومن يستطيع منهم فكما قلت سابقا يكون ملاحقا لنزواته اكثر من تفكيره لمشكلات الفتياة والعنوسة
 
اشكر كل من ساهم في اثراء الموضوع و طرح الاراء المختلفة وحقيقة كل لديه وجهة راي خاصة وبالطبع نحترمها .

ان المشكل ليس التعدد بحد ذاته فهو امر شرعي لا جدال فيه وكيف لا ونصه صريح في القران الكريم لكن كما قال الاعضاء سابقا هو ثقافة التعدد فنحن للاسف الشديد نفسر القران كما نحب نحن ولا نفهم الايات بمعناها الحقيقي ناخذ الذي يعجبنا فالرجال ولا مجال للمقارنة بين اصحاب الرسول ورجالنا اليوم فالاختلاف شاسع . لذلك نتكلم على تفكير اليوم فنية معظم الرجال ليس التعدد الايجابي يعني المساهمة في البناء الايجابي بالعدل والمساواة بين الزوجات لا معظمهم ولم اقل كلهم عندما تاتي الثانية تهضم حقوق الاولى والكارثة العظمى اذا كانت الثالثة والرابعة طبعا الجديد يكون مرغوب فيه .لذلك اصبحنا نحن النساء نرفض فكرة التعدد . لانه في زمننا غيرنا مفهوم التعدد للاسف الشديد .
اجدتي التلخيص للفكرة ككل فالتعدد فعلا سوء فهمه وتطبيقه هو ما يجعل المرأة ترفضه وليس التعدد كشرع اقره الله ورسوله لانه للاسف يستغل دون ان كون هناك احترام لقواعده او ما اوصى به العلماء والقرىن والسنة
 
أم أمين لا داعي للتمنى أن يكون كلامي صحيحا
فالحياة مليئة بمن خاضوا التجربة وأعدلوا يعيشون حياة أسعد مما نتصوره لا شيئ مستحيل وليس في امكاننا النفي ..
للتعدد شروطه الخاصة لا تجعله مستحيلاً، وإلا كان تشريعُه عبثًا ولغوًا، وكان من المستحيل على صَحابة رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - أنْ يُمارِسوه..
انا شخصيا في حياتي لم يمر عليا هاد النوع لدلك قلت اتمنى ان يكون هناك اشخاص هكدا
لقد ذكرت في مشاركتي الآولى أن ما
ينقص مجتمعاتنا هو ثقافة التعدد وهذا ناتج عن الممارسات الخاطئة التي كانت من قبل الذين خاضوا غمار التجربة حيث أعطوا نموذجا سيئا..أما عن رأي بعضهن الذي اثار أعتراضك ..أقول أن الاختلاف طبيعي يا أم أمين لكل منا ظروفه
ولكن منا قناعاته ويبقى القدر والنصيب يحكمان كما تعلمين ..​
بكل تاكيد لكل واحد قناعاته ولكنني لا احب ان امر على موضوع دون ان اقول رأي خصوصا ادا كان الرأي الاخر يجعلني اطرح علامات استفهام والا لما يسمى الموضوع موضوعا نقاشيا يا حنونة
 
عابر سبيل12، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
ارجع واقول يا اخي ان التعدد اصبح في عصرنا ليس لما وضع من اجله ولا يخدم ابدا ما سن من اجله لانني كما سبق وقلت ان الرجل هنا هدفه اغراض في نفسه وليس ابدا محاولته القضاء على مشكل العنوسة وغيرها لان المعدد كما سبق وقلت لا يتزوج او لا يعدد الا من من هن لازلن في مقتبل العمر بدل ان يقدم على الزواج من اارمل او مطلقة او من فاتها قطار الزواج
وطبعا كما قلت سابقا في عصرنا اصبح الرجل لا يستطيع حتى ان يتزوج واحدة لعده اسباب نعلمها جميعا ومن يستطيع منهم فكما قلت سابقا يكون ملاحقا لنزواته اكثر من تفكيره لمشكلات الفتياة والعنوسة

اختي الفاضلة
الزواج اساسا ليس رؤية بعيدة للاوضاع الانسانية وليس شفقة من الرجل يهبها للمراة
هو ليس بالنضرة او الفطرة او الغريزة فقط
فالله عز وجل احل للرجل ان يتزوج ممن اعجبته وهاذا ليس بالعيب او الحرام
ومهما تعددت اوجه الرغبة فهي محللة ..فمن تزوج امراة من اجل مالها او جمالها او دينها او نسبها فهاذا زواج حلال شرعا ان لم يتعدى على حدود الله
ولم ينزل في القران ان التعدد يكون من المطلقات والعوانس وغيرهم فالله احل للرجل ان يتزوج ممن اراد
فاين المشكل ؟؟ رجل متزوج واعجبه جمال امراة اخرى فاحب ان يتزوجها ..اين المشكل ؟؟
هل هو حرام شرعا ؟؟ لاابدا ...فاين الاشكال ؟؟
رجل متزوح احب في امراة كثرة مالها او نسبها ..فاحب ان يتزوجها هي ايضا ووافقت ..فاين الاشكال ؟؟

او ان هناك رغبات اخرى ؟؟؟ انا صراحة لااعلم غير هاته فان كان هناك فهات اعلميني بمايحدث
قد يكون لك علم باشياء اخرى فارجو ان تفيديني بها من فضلك

مازال النهضرة هي نفسها ..لاني لم اصطدم لحد الانم باسباب كافية ..اعلم ان الجميع قال لن يعدل بين زوجاته
لاباس اعلم ان العدل امر مستحيل ..لاكن لمن يقول لي اغراض اخرى فلياتني باغراض غير التي ذكرت
اي ان يكون الغرض غير الزواج من اجل جمالها او دينها او نسبها او مالها
وانا انتضر الاجابة الشافية
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top