واقع الدروس الخصوصية (مشارك في المسابقة....)

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
مرحبا بك وموضوع شيق ومهم بما انني استادة اللغة الفرنسية ساجيبك ولي الشرف ان اشارك وتقبلي مروري

ماهو الواقع الحقيقي للدروس الخصوصية في وقتنا الحالي؟
اكتسحت الساحة الوطنية بكثافة حتى صرنا لا نفرق بين المدرسة والمدرسة البيتية اي الدوروس الخصوصية
هل انعدم ضمير الأستاذ؟
انا اشاطرك الراي ضمير الاستاد انعدم لاسباب
بالنسبة لي انا لا اؤمن بالدورس الخاصة واقول لتلاميدتي انا كفيت ووفيت بالقاء الدرس وبسطته بما يجعلك تستفيد به ادا انا اشهد الله انني الحمد لله وصلت كل ما يلزم لتلاميدتي وشهادتي بهدا مستواهم بالمتوسط والثانوي ادا نتيجتي تواصلت على مستوي تعليمة
ولكن للاسف بشهادتي رايت بعض الاساتدة يغفر لهم الله هدفهم المال لكن ربي قالنا الابتعاد على مال الحرام لازم يحلل مالو بالقسم قبل ان يقوم بدروس خصوصية وحسبي الله ونعم الوكيل في من يشوه صورة الاستاد

هل المشكل في الأستاذ ........ في التلميذ.........في الأهل .......أم في المعيشة؟
ممكن من الاستاد ادا لم يكن حنك بالقسم وجازم بعمله ويراعي الله في التلاميدته
ممكن من البرنامج الدي اصبح يعيق تقبل التلميد بكثرت الدروس وصعوبة فهمها لان هدا البرنامج يلزمه الادوات لسهوله تقبلها عند التلميد
التلميد هو اكبر سبب انا لم افهم تلميدة عندي مجتهدة الوالدين اميين ولا احد يعينها وتقوم بكل واجباتها على اتم معني
اما تلميد اخر لا يحل واجباته ووالديه مثقفين ممكن مستوى جامعي وكل وقته بالشارع ويدهب للخاص
ادا ان المشكل هنا انا قول وفرت المال تعلم الزوخ امام الناس
اما الوالدين اين دورهم بمعالجة الامر اين ابي وامي الاميين اللدين علماني باحترام وقت الدارسة واللعب ووقت الاخبارات واصبحت ناجحة بفضلهما
اين مسؤوليتهم اتجاه ابناءهم من ناحية التعليم واللعب وتنظيم الوقت
فانا ادرس بمؤسسة تقريبا منعزلة فطلبنا من الاولياء بالاخ الامهات ان يحضرن اولادهم ويرجعنهم باوقات الدارسة لسبب خطورة الوضع بالحي من ناحية الخطف والسكرييين والحي خالي من السكان لاننا لانتحمل مسؤوليتها عن خروج الطفل تمردن بعضهمن وقالو ا مادور المدرسة في حماية الطفل بالشارع
ادا انا قلت لهن ادا عليكن بانشاء مستشفى ولادات بكل مؤسسة ولما تضعن الطفل المعلم يتكفل به مباشرة
ام تترك وليدها يقطع الجبل الخالي امام منظر السكريين ورئيس الحي لا يعمل شي ولا اولياء ادا
اقولها بوضوح الاولياء بسبب الدروس الخصوصية لانها لم تكن بوقتها ابدا ولم نشهدها لان ابائنا تكفوا بنا وقاموا بمسؤولياتهم ادا ياايها الجيل اين انت من مسؤوليتكم والكل يبحث اين يمسح الخلل الخلل بالخلية الاسرة
اسفة ان اطلت




استاذتي الكريمة رضوة الجزائرية انا معك في كل ما قلتيه ولا يمكنني مناقشتك فانت كاستاذة ادرى باسرار الدروس الخصوصية.........
لكنني قد اضيف ما يلي من خلال تجربتي كتلميذة..........
ان التلاميذ لهم قسط اكبر من المسؤولية فهم لا يهتمون خلال الحصص العادية ولا يراجعون دروسهم معتمدين في ذلك على الدروس الخصوصية فقط والتي لا ينتبهون فيها وانما ينتظرون الحصول على حلول التمارين التي يحفظونها عن ظهر قلب .
فعند اللامتحان يعيدون نفس الاجابة بمجرد ان تكون الاسئلة تشبه اسئلة التمرين الذي حلوه اثناء الدروس الخصوصية واحيانا تكون الاجابة خاطئة.
دون ان اهمل مسؤولية الاولياء الذين يهتمون بجمع الاموال وانفاقها على الدروس الخصوصية الخاصة - اي التي يدرس فيها الاستاذ تلميذ فقط او بعض التلاميذ وبسعر مرتفع- فهم اغنياء دون ان يتابعوا تطور مستوى اولادهم.........
 
3ish.tchof، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
دروس الخصوصية هي في اطار التميز الغني يزداد علما والفقير يزداد جهلا

كل شيئ يجلب مال يتم استغلاله حتي ولو على حساب الغير
 
السلام عليكم

موضوع بصراحة أكثر من رائع
وذلك لأهميته
كما قلت الدروس الخصوصية أصبحت كارثة حقيقة
بعض الأساتذة اصبحوا بالفعل بلا ضمير
ربي يستر برك

ربي يستر برك
شكرا لك مريومة
 
فعلا موضوع مهم في رايي ان الدروس الخصوصيةهي مؤشر على تردي التعليم وهذا راجع الى نقص الكفاءة عند البعض اضافة الى اهمال المدرس واجبه في ايصال المعلومات فيصبح الطالب حائرافي العثور عن من يفهمه الدرس اضافة الى طمع المدرسين وللتلاميذ دخل في انتشار هذه الظاهرة عندما وصلوا الى مرحلة اللمبالاة وعدم الشعور بالمسؤولية وطالما الامر كذلك فالظاهرة مرشحة للنزايد مستقبلا ربما الحل اصلاح تربوي يدعم التفكير الحر ويشجع البحث العلمي والابتعاد عن الاساليب التقليدية كالحفظ والتلقين ووسط كل هذه الدوامة نجد ان الضحية هو ولي التلميذ خاصة اذا كان ذا دخل محدود

:regards01:مرحبا بيك واهلا بفاروق
شكرا نورتي الموضوع
 
السلام عليكم ورحمة الله

شكرا لك على الموضوع الهادف
في رايي دخل الاستاذ لا بأس به يغنيه عن الجشع
ربما هناك من يريد الربح السريع
لذلك هناك البعض من الأساتذة انعدم فيهم الضميـــــــــر
تقبلي مروري

اهلا وسهلا
والله تشرفت بحضورك
 
أما بالنسبة للمعيشة فالمجتمع بالدرجة الأولى مسؤول عن الوضعية المعيشية لا يحب العمل الشاق بل كل ما هو مريح ومدر للاموال مثل زراعة التبغ والتجارة بالمواد المهربة فنحن مجتمع استهلاكي وليس لدينا ضمير فهاهو الأستاذ من هو قدوة لأولادنا و للأجيال يتاجر بمصير و مستقبل العديد فما بالك بمن ليس بقدوة


اهلا فاطمة
شرفتيني يا غالية والله في الموضوع
حضورك روووووووعة
 
وعليكم السلام​


بارك الله فيكِ على الطرح​

ماهو الواقع الحقيقي للدروس الخصوصية في وقتنا الحالي؟
واقع يعكس مستوى التعليم في الجزائر
مع برنامج بن بوزيد المُطبّق من سنوات
هل انعدم ضمير الأستاذ؟
انقسم الأستاذ إلى صاحب ضمير وإلى من هو بحاجة إلى المال
لأن شهريته لاتكفيه
هل المشكل في الأستاذ ........ في التلميذ.........في الأهل .......أم في المعيشة؟
المشكل مشكلة برنامج كارثي
من حيث الحجم الساعي لتقديم البرنامج
الأستاذ مُطالب بتقديم دروس معينة
مُقيد ببرنامج
مُراقب من قبل مُفتّش،مدير ،ادارة...
مثلا :
يجب عليه تقديم درس معين في ساعة واحدة
لايستطيع اضافة ساعة اخرى
فهو مطالب يالسير وفق التدرّج لمادته
لو يُقسّم درس مثلا على حصتين
وأتاه بعد دلك مفتش المادة
سيأخد اندار
يقولو بفصيح العبارة:
علاه راك تقدم في درس من المفروض يتقدم في ساعة وحدة في ساعتين شكون قالك ؟
وحتى ويقولو التلاميد مافهموش راح يقولو أنت تمشي وفق البرنامج
ويكاشيلو في ملفو بلي ماراهش يطبق في القوانين وووو
ومنها التلميد يروح يدير الدروس الخصوصية
باه يفهم أكثر لأنو مافهمش في هاديك الساعة
+كاين تلميد لي ميتبع مايشارك مايحوس يفهم في القسم
ومباعد يحصلها في الاستاد ويروح لأهلو يديرولو الدروس الخصوصية
هنا المشكل فيه ماش في الأستاد​
مرحبا بالأميرة
شكرا لمرورك شرفتيني
 
هل المشكل في الأستاذ ........ في التلميذ.........في الأهل .......أم في المعيشة؟

هي سلسلة مشاكل لامنتهية فاذا تكلمتي مع التلميذ يقول لك ان الخطاء في الاستاذ واذا تكلمتي مع الاستاذ يقول ان الخطاء في البرنامج ويرمي القليل على التلميذ
واذا تكلمتي مع البرنامج ....اللهم ماثبت علينا العقل والدين :d

اهلا وسهلا حبيبتي
شرفتيني
 
موضع مفيد ومهم جدا


الدروس الخصوصية عزيزتي صارت تجارة قبل أن تكون رسالة
سأحدثك عن واقعة حدثت لأختي وتستطعين استنباط الخبث وقلة الضمير الذي نعاني منه في مجتمعنا ومدارسنا

مدرس أختي الطيب جدا عزم على زيادة دخله وكي يزيد منه يجب عليه أن يضيف لجيبه دروسا خصوصية ولأن مستوى الطلاب كان مستوى لابأس به
(نظرا للأستاذة التي درستهم العام الماضي)
لم يتقبل الأخ مستواهم لأنه لا يوافق جيوبه
فراح يضع لهم علامات ضعيفة في الامتحانات رغم أن أجوبتهم صحيحة
وعندما لاحظ أولياء الأمور انخفاض مستوى التلاميذ وبحثوا في الأمر مع الأستاذ
عرض عليهم الأستاذ الطيب النوايا أنه مستعد لإعطائهم دروسا خصوصي لمساعدتهم
هلل أولياء الامور لعرضه وأدخلوا أولادهم ليستفيدو من الدروس الخصوصية التي يقدمها
وفجأ صارت معدلات التلاميذ عالية لدرجة مفضوحة !
فرح أيضا وهلل أولياء الامور لأن أولادهم استفادوا جدا من الدروس وإرتفاع المستوى الهائل لـ فلذات أكبادهم
وحين إقتربت شهادة التعليم الإبتدائية كانت الكارثة
نقاط كارثية مستوى هابط اجوبة ومنهجية من خيال التلميذ وليست من تدريس مدرس
المفروض أنه يحمل أمانة..
الخلاصة أن هذ المعلم ضيع سنة لكل طلابه في سبيل تجارته التي سوف يحاسب عليها
والأسوء أن مدير تلك المؤسسة لم يعاقبه ولم ينهره حتى!
وبقى الأستاذ يمارس نفس العملية مع كل جيل وبقى كل جيل يضيع سنة من عمره

لأسف حين يغيب الضمير تغيب أمور كثيرة
شكرا على الموضوع

موفقة عزيزتي

صحيح ماقلت والله
شكرا لك
 
كارثة حبيبتي وهذا الموضوع بذات تلقاي فيه اكثر من رايي
فبالطبع الاساتذة من جهتهم مسؤولين ع الضياع التربوي الحاصل ولكن التلميذ ايضا فلا يبذل جهد وكل وقته في حب فلان و الكرة مع علان يعني لعب في لعب ثم يقول لم افهم الدرس
اسكت اسمع تتعلم
ماشي تحبو يعطيلك المعلومة بالمعلقة السحرية وانت قاعد في مكانك

ومن ناحية الاساتذة ايضا هناك من يدخل فقط لسرد الدرس كانه حكاية او رواية لاحد الرواة الكبار ثم يخرج وحين تطالبه بالشرح يقولك لي ساعات اضافية للتدريس انخرط معنا

وهنا الطالب والتلميذ يتحملان مسؤولية الضياع الان
ولا ننسى السياسة المتبعة قصدي المنظومة التربوية في الجزائر
سلامي

والله معك حق فيما قلت
مشكورة
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يا أختي المشكل لا في الأستاد ولا في أي شيء دكرته بل المشكل في المنهااااج حيث أن المنهاج كبيييير وطوييييييييييييل وعرييييييض ولا يستطيع الأستاد أن يشرح الدرس وبالزيادة على دلك يعمل التمارين فالوقت ضيق جدا بالنسبة له والمنهاج طوييييييييل فالأستاد يشرح الدرس في القسم ويعمل التمارين التي تدعم الشرح وترسخ المعلومة في دهن التلميد في الدروس الخصوصية
هدا عند بعض الأساتدة
وهناك حقا أساتدة كما قلت فلا يشرحون الدرس في القسم ويشرحونه في الدروس الخصوصية لهم لاكتساب المال ودلك الأمر بينهم وبين الله سبحانه وتعالى فكل أستاد ونيته من الدروس الخصوصية
شكرا لك أختي

تقبلي مروري

اهلا وسهلا
شكرا للمرور

 
اخي المشكل ليس في الاستاذ فقط ..

فصدقني اخي نحن عندنا بعض الاساتذة الممتازين لكن طول البرامج وضعف اغلبية التلاميذ يضطر الاساتذة لاعادة المعلومة لعدة مرات واحيانا دون جدوى فهناك بعض التلاميذ في قسمنا لايستطعون كتابة جملة مفيدة رغم التكرار الممل الذي يلجا اليه بعض الاساتذة.
لذا فالمشكل مشترك بين بعض الاساتذة والوزارة وحتى بعض المفتشين الذين يميزون في تعاملهم مع الاساتذة والاولياء والمجتمع ككل .
لكنني احمل الوزارة المسؤولية الاكبر فالاصلاح كان كارثيا على مستوانا كتلاميذ وخاصة الذكور..
كما ان عدم اهتمامهم بما يحدث في الدروس الخصوصية غير مبرر تماما........
شكرا لك على المشاركة الرائعة
اهلا بيك
شرفتي
 
مرحبا بك وموضوع شيق ومهم بما انني استادة اللغة الفرنسية ساجيبك ولي الشرف ان اشارك وتقبلي مروري


ماهو الواقع الحقيقي للدروس الخصوصية في وقتنا الحالي؟
اكتسحت الساحة الوطنية بكثافة حتى صرنا لا نفرق بين المدرسة والمدرسة البيتية اي الدوروس الخصوصية
هل انعدم ضمير الأستاذ؟
انا اشاطرك الراي ضمير الاستاد انعدم لاسباب
بالنسبة لي انا لا اؤمن بالدورس الخاصة واقول لتلاميدتي انا كفيت ووفيت بالقاء الدرس وبسطته بما يجعلك تستفيد به ادا انا اشهد الله انني الحمد لله وصلت كل ما يلزم لتلاميدتي وشهادتي بهدا مستواهم بالمتوسط والثانوي ادا نتيجتي تواصلت على مستوي تعليمة
ولكن للاسف بشهادتي رايت بعض الاساتدة يغفر لهم الله هدفهم المال لكن ربي قالنا الابتعاد على مال الحرام لازم يحلل مالو بالقسم قبل ان يقوم بدروس خصوصية وحسبي الله ونعم الوكيل في من يشوه صورة الاستاد
هل المشكل في الأستاذ ........ في التلميذ.........في الأهل .......أم في المعيشة؟
ممكن من الاستاد ادا لم يكن حنك بالقسم وجازم بعمله ويراعي الله في التلاميدته
ممكن من البرنامج الدي اصبح يعيق تقبل التلميد بكثرت الدروس وصعوبة فهمها لان هدا البرنامج يلزمه الادوات لسهوله تقبلها عند التلميد
التلميد هو اكبر سبب انا لم افهم تلميدة عندي مجتهدة الوالدين اميين ولا احد يعينها وتقوم بكل واجباتها على اتم معني
اما تلميد اخر لا يحل واجباته ووالديه مثقفين ممكن مستوى جامعي وكل وقته بالشارع ويدهب للخاص
ادا ان المشكل هنا انا قول وفرت المال تعلم الزوخ امام الناس
اما الوالدين اين دورهم بمعالجة الامر اين ابي وامي الاميين اللدين علماني باحترام وقت الدارسة واللعب ووقت الاخبارات واصبحت ناجحة بفضلهما
اين مسؤوليتهم اتجاه ابناءهم من ناحية التعليم واللعب وتنظيم الوقت
فانا ادرس بمؤسسة تقريبا منعزلة فطلبنا من الاولياء بالاخ الامهات ان يحضرن اولادهم ويرجعنهم باوقات الدارسة لسبب خطورة الوضع بالحي من ناحية الخطف والسكرييين والحي خالي من السكان لاننا لانتحمل مسؤوليتها عن خروج الطفل تمردن بعضهمن وقالو ا مادور المدرسة في حماية الطفل بالشارع
ادا انا قلت لهن ادا عليكن بانشاء مستشفى ولادات بكل مؤسسة ولما تضعن الطفل المعلم يتكفل به مباشرة
ام تترك وليدها يقطع الجبل الخالي امام منظر السكريين ورئيس الحي لا يعمل شي ولا اولياء ادا
اقولها بوضوح الاولياء بسبب الدروس الخصوصية لانها لم تكن بوقتها ابدا ولم نشهدها لان ابائنا تكفوا بنا وقاموا بمسؤولياتهم ادا ياايها الجيل اين انت من مسؤوليتكم والكل يبحث اين يمسح الخلل الخلل بالخلية الاسرة
اسفة ان اطلت
مشاركة في القمة
مشورة جدا
الله يعطيك العافية
 
شخصيا لا زلت لم امر بالموقف ولكن حسب ما مر بي من مواقف الناس فهي موضة لا اكثر وهو من بعض الاساتدة استغلال للاهل فمن لا يأخذ دروس خصوصية لن ينجح والدروس الخصوصية هي التي سترفع مستواه وادا سألت الاستاد يقول بحكم العدد ولكن الاساس ان المعلم اصبح لا يعطي ما عنده في الدرس العادي ويدرس الطالب ما سيمتحنه وبالتالي يوهم الاهل بأن دروسه كان سبب في نجاح ابنهم في حين انه لو غير الاستاذ وطرحت عليه اسألة من استاد اخر وعامة فأكاد اجزم ان نفس الكالب لن يحصل على شيء وستكون نتيجته اسوء ما يكون
 
ماهو الواقع الحقيقي للدروس الخصوصية في وقتنا الحالي؟
يعكس مدى تردي التعليم بمجتمعاتنا العربيه صارت (عطنـــــــــــي وأعطيك)
هل انعدم ضمير الأستاذ؟
حقيقه من خلال تجربتي مع اخواني نعم انعدم ضمير الأستاذ ..مايشرح بالحصص
فقط كتابه على اللوح حتى يتسنى لكل الطلاب اخذ دروس خصوصيه عنده ...خلال ساعتين كل الكتاب يفهمه !!!!يعني ثلاث شهور اختصرها بساعتين ....حقيقه اصبح الاستاذ يبحث عن المال فقط
هل المشكل في الأستاذ ........ في التلميذ.........في الأهل .......أم في المعيشة؟
المشكله بالأول ترجع للرأس الاساسي (وزارة التربيه )
لو هناك قوانين تفرضها ورقابه لما وصلنا لهذا الحد
انا اقول لك عندنا بالسعوديه المدارس مش مختلطه
البنات ماياخذوا دروس خصوصيه لأنه بالأصل المعلمه ترفض تعطي دروس
فتلقيها تشرح بالحصه بذمه وضمير
عكس مدارس الشباب تماما مافي طالب إلا وأخذ درس خصوصي
لأنه بالغالب الاساتذه الرجال يبحث فقط عن المال بصراحه
 
وعليكم السلام

بارك الله فيكِ على الطرح

ماهو الواقع الحقيقي للدروس الخصوصية في وقتنا الحالي؟
واقع يعكس مستوى التعليم في الجزائر
مع برنامج بن بوزيد المُطبّق من سنوات
هل انعدم ضمير الأستاذ؟
انقسم الأستاذ إلى صاحب ضمير وإلى من هو بحاجة إلى المال
لأن شهريته لاتكفيه
هل المشكل في الأستاذ ........ في التلميذ.........في الأهل .......أم في المعيشة؟
المشكل مشكلة برنامج كارثي
من حيث الحجم الساعي لتقديم البرنامج
الأستاذ مُطالب بتقديم دروس معينة
مُقيد ببرنامج
مُراقب من قبل مُفتّش،مدير ،ادارة...
مثلا :
يجب عليه تقديم درس معين في ساعة واحدة
لايستطيع اضافة ساعة اخرى
فهو مطالب يالسير وفق التدرّج لمادته
لو يُقسّم درس مثلا على حصتين
وأتاه بعد دلك مفتش المادة
سيأخد اندار
يقولو بفصيح العبارة:
علاه راك تقدم في درس من المفروض يتقدم في ساعة وحدة في ساعتين شكون قالك ؟
وحتى ويقولو التلاميد مافهموش راح يقولو أنت تمشي وفق البرنامج
ويكاشيلو في ملفو بلي ماراهش يطبق في القوانين وووو
ومنها التلميد يروح يدير الدروس الخصوصية
باه يفهم أكثر لأنو مافهمش في هاديك الساعة
+كاين تلميد لي ميتبع مايشارك مايحوس يفهم في القسم
ومباعد يحصلها في الاستاد ويروح لأهلو يديرولو الدروس الخصوصية
هنا المشكل فيه ماش في الأستاد

السلام عليكم
أحببت فقط التعليق على قولك ،لأنك دافعت كثيراً عن الأستاذ ،العامل الجزائري يا أختي دخله ضعيف سواءاً في ميدان التربية أو في الميادين الأخرى ،حتى الأطباء لو تلاحظين فهم مهمشون في الجزائر و هو الذي قضى حياته في طلب العلم ،المهندسين كارثة في الوظيف العمومي راتبهم لا يكاد يكفيه لشهر ،لكن يوجد أساتذة ضميرهم فعلاً ميّت "ليس الكل فقد درسنا عند أساتذة نشهد لهم بأنهم أكفاء و ذوو ضمائر حية من حيث تقديم البرامج العلمية و حتى نصح الطلبة" لا يهمه أمر الطالب بتاتاً ،حتى أن البعض منهم مستواهم متدني "أنا لا أتكلم من فراغ و الجميع ربما يكون قد مرّ في حياته بأشباه الأساتذة" ،فاليعلم الأستاذ أن مهنة التعليم ليس جمع المال ،بل هم يحملون راية العلم التي هي شرف و مسؤولية قبل كل شيئ ،بل حملها خير خلق الله الأنبياء الذين ورثوا العلم ،لكن وااسفاه إلى ما آل إليه وضع التعليم اليوم في الجزائر .
أعود إلى التلميذ و الطالب ،بالنسبة للاطوار الإبتدائية أنا لا الوم بتاتاً الطالب لأنّ على الأسرة و المدرسة توجيهه لطلب العلم ،أماّ في الأطوار المتقدمة يرجع إليه اللّوم في الكثير من المرات على التقاعس و الخمول ،إضافة إلى الطابع المادي الذي طغى على تفكير الطلبة بحيث الطالب لا يفكر إلاّ في الحصول على الشهادة و إن كان بالغش.
لا تعتبوا علي...هو مجرد رأي ....فقد أكون مخطأً في تصوري...كل تحياتي
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top