تَنهُّدَآتُ قلوب

يبدو اني ازعجك حقا، لكن لاباس
ساطمئن عليك فقط مرة عمرة ان شاء الله
للملتقى باذن الله
ماتقوليش برك راكي عليااا :eek::eek:
 
@missing heart والله عيب عليك مكانش
حتى ازعاج:mad:.. وهاذا يسموه اهتمام مشي ازعاج :love: ايتها الباكا :LOL::love:
لا بلعكس انت اكثر ََواحد مهتم بي فاللمة وربي شاهد على ما أقول
واذا كان استنتاج الازعاج من قلة الرد
والله ماهي الا الظروف والكونيكسيون الهايلة الشابة لي عندي - _- واعترف بتقصيري في حقك اعتذر عن ذلك ^~^ ربي يقدرني ونعوضك خير تعويض.
 
@missing heart والله عيب عليك مكانش
حتى ازعاج:mad:.. وهاذا يسموه اهتمام مشي ازعاج :love: ايتها الباكا :LOL::love:
لا بلعكس انت اكثر ََواحد مهتم بي فاللمة وربي شاهد على ما أقول
واذا كان استنتاج الازعاج من قلة الرد
والله ماهي الا الظروف والكونيكسيون الهايلة الشابة لي عندي - _- واعترف بتقصيري في حقك اعتذر عن ذلك ^~^ ربي يقدرني ونعوضك خير تعويض.

لاباس اوتوتو، عذرك معك وفقك الرحمن بما تريد فيما يحب ويرضى لك، موسوسة فقط كما تعلم
بالطبع اهتم بك، فانت اوتوتو ????
 
ان كنتم قد كتبتم رسائل لي فهي لم تصلني
وانا كتبت لكم واعتقد لم تصلكم
اما ان لم تكتبوا لي
فعسى سبب الغياب خير وانكم بالف خير
ووفقكم الرحمن بما تحبون فيما يحب ويرضى لكم
واستودعكم الرحمن الدي لا تضيع ودائعه​
 
وانتم اوتوتو اول اولئك الناس
حفظك الرحمن ووفقك ان شاء الله بما تحب في ما يحب ويرضى لك
عسى انك وكل العائلة بالف خير يارب

1541269340891.png
 
يامن عصيت الله يوما غافلا
انسيت ان الله قد اعطاك
نعم عليك كثيرة لو صنتها
لاطعت خالقك الذي رباك
لاطعت خالقك الذي رباك

بصر وسمع والكلام مكمل
سبحان من اعطاك ثم حماك
من بعدها تقوى على عصيانه
يالي الوقاحة كيف تفعل ذاك
تجرؤ على فعل المعاصي قاصدا
فتظن ان الله ليس يراك

يامن عصيت الله يوما غافلا
انسيت ان الله قد اعطاك
نعم عليك كثيرة لو صنتها
لاطعت خالقك الذي رباك
لاطعت خالقك الذي رباك

اعلم بان الله يعلم كل ما
في الكون لا يخفى على مولاك
شيطان نفسك حاضر متاصل
يبغي بك النار التي تصلاك
جاهده بالتقوى وبالعلم الذي تسمو به
حتى تنال مناك، حتى تنال مناك

خالف هواك وجاهد النفس التي
بالسوء تامرك والهوى اغواك
النفس والشيطان ان خالفتها
افلحت في الاولى وفي اخراك

 
تزوجي لان الله عز وجل امرك بذلك
تزوجي لان الزواج نصف دينك
تزوجي حين تكوني قادرة على تحمل مسؤولية قرارك
تزوجي ادا كنت ستتقين الله في دينك وفي نفسك وفي زوجك
تزوجي فقط ادا جاءك من ترضين دينه وعرضه
ما الحب الا هراء قبل الزواج، والاستخارة ستغنيك عن كل شيء باذن الله
وبعد الزواج سيجعل الله عز وجل بينكما مودة ورحمة



1541404358112.png
 
كن مع الله يسهل كل صعب ويهون كل عسير، واتق الله في نفسك اولا ثم في الاخرين
ثق باختيار الله عز وجل لك فمهما كان الوضع مؤلما او سيئا فهو خير كبير لنا فالله عز وجل احن علينا من انفسنا ونحن فقط من نؤذي انفسنا
وعسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى ان تحبوا شيءا وهو شر لكم
ادا رايى احدكم منكرا فليغيره واضعف الايمان يحاول تغييره بالنصيحة فواجب كل مسلم النصيحة بالحسنى والهداية بيد الله عز وجل، ولا دخل لنا بالاخرين ولا يحق لاحد محاسبة احد فالله عز وجل من يحاسب عباده
اشغل نفسك بالبحث عن عيوبك ومحاولة اصلاحها بدل مراقبة الاخرين والتعليق والحكم عن اخطائهم، فمهما ظننت انك تعرف كل شيء عن داك الشخص او الموقف فانت لا تعرف شيئين اساسيين نيته وظروفه، والله يحاسب على النيات ويرزق على النيات
باختصار عد الى الله تكن سعيدا، اعرف امور دينك واعلم حقوقك وواجباتك في الاسلام وحاول تطبيق واجباتك لارضاء الله عز وجل واعملوا خيرا لوجه الله عز وجل ولا تنتظر مقابلا له في الدنيا بل ما يقابله في الاخرة تكن سعيدا
اسال الله عز وجل الهداية والثبات لي ولكم ولكل المسلمين

المزاجية المتمردة - سوداوية مختلة -

1541405734939.png
 
"قَالَ كَلَّا ۖ إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ" (الشعراء: ٦٢)

موقفٌ مفزعٌ و رهيب!

قومٌ عُزّل و معهم نسائهم و أطفالهم، خرجوا ليلاً هرباً من بطش حاكم طاغية قد استعبد رجالهم و ذبح ابنائهم و استحيا نسائهم، فإذا به يخرج ورائهم و هو يقود خلفه أقوي جيوش الأرض حينذاك. فلقد وصل القوم العُزَّل إلى شاطيء البحر، و ينظروا خلفهم فإذا بفرعون و جنوده يقتربون منهم شاهري السيوف على خيولهم و عتادهم!
أين المفر؟! فالبحرُ أمامهم و العدو ورائهم، فإما الغرق وإما القتل لرجالهم و السبي لنسائهم و أطفالهم. النتيجة الحتمية كانت واضحة، و لذلك صرخوا بكل ما يقتضيه المنطق حينذاك:
"إِنَّا لَمُدْرَكُونَ "!
فيرد عليهم موسى (ﷺ) بكل ثباتٍ و يقين: "كَلَّا"!
كلا؟! الا ترى ما نحن فيه من موقف مأساوي؟! حسناً، أخبرنا بالخطة البديلة! و ما كان نبيُ الله حينذاك على علمٍ بما سيحدث من انشقاق البحر، و لكنه كان متأكدا من شيء واحد لا غير: أن الله - الذي لا يعجزه شيء - معه، و أنه سبحانه سيهديه إلى "الخطة البديلة" التي ستخرجه هو و أتباعه من هذا المأزق المتأزم و المأساوي. فقال بكل ثباتٍ و ثقة ناتجة عن قلبٍ قد وصل لذروة درجات الإيمان و التوكل:
"إِنَّ مَعِيَ رَبِّي -
سَيَهْدِينِ!"
قد يمرّ الإنسانُ في حياته بمواقف يرى فيها أن كل السبل أمامه قد انقطعت، و كل الأبواب قد سُدَّت، و لا يجد له قوة و لا ناصر يدفع بهما ما يحيطه من مصائب تهرع إليه من كل حدب و صوب. فيقتضي التفكير المنطقي - حينذاك - أن لا مفر من تلك المصائب التي أصبح من المؤكد إنها الآن سوف تدركه لا محالة، و قد يصرخ حينها هو و من هم تحت رعايته: "إِنَّا لَمُدْرَكُونَ"!
يقرأُ كتابَ الله و يتدبر هذا الموقف و كلمات موسى (ﷺ)، فيتذكر حينها أن رب موسي قد قال في موضع أخر في كتابه:
"وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ" (العنكبوت: ٦٩)
فالمسألة إذاً لم تكن حالة خاصة في موقف خاص بموسى عليه السلام، بل هي مبدأ عام يسير على كل من جاهد نفسه في مرضاة الله و طاعته، و لذلك سار نفس هذا المبدأ العام في موقف موسى عليه السلام أيضا، والذي ذكره الله لنا لنتخذ من هذا النبي قدوة في تلك المواقف المتأزمة التي يقتضي فيها المنطق الإنساني حينها بأنه لا مخرج منها و لا مفر، فينتابنا الجزع و اليأس و ما قد ينتج عنهما من الوقوع في المعصية و الخسران.
يتدبر كلمات الله ووعده، فيدرك أنه على الإنسان في مثل هذه المواقف ألّا يجزع و لا ييأس، بل عليه أن يجاهد نفسه في طاعة الله و ابتغاء مرضاته بأن يكون من المحسنين، فيشمر عن سواعده و يعتزم قائلاً كما قال إبراهيم (ﷺ):
"إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَىٰ رَبِّي سَيَهْدِينِ" (الصافات: ٩٩)
و "الذهاب إلى الله" لا يعنى سوى الاستقامة على سبيله و صراطه المستقيم، كما فسرها نبى الله هود (ﷺ): "إِنَّ رَبِّي عَلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ" (هود: ٥٦). فإذا كان الله على الصراط المستقيم، فالذهاب إليه هو السير في الحياة على منهج هذا الصراط المستقيم.
يُدرِك أنه إذا اجتهد بتقوى الله حتى كان من المحسنين، تحقق فيه وعدُ الله بأن يكون معه، و أن يهديه إلى السبل التي بها سيفلح في الدنيا و الآخرة، مهما كانت الظروف و مهما كانت نتائج تحاليله "المنطقية" لمآلات الأمور. و سيكون على يقين أن الله قادرٌ على أن يشق له سبيل النجاة و المخرج من وسط الطرق المسدودة و الأبواب المغلقة، كما شق البحر لموسى قائلاً له: "لَّا تَخَافُ دَرَكًا وَلَا تَخْشَىٰ" (طه: ٧٧)
فإذا وصل إلى هذه الحقيقة إيماناً و عملاً، فسيطمئن قَلْبُه، و لن يخاف دركاً من المصائب و لن يخشى مما سيأتي به الغد، و حينها - و حينها فقط - سيستطيع أن يقول بكل ثقة و ثبات في تلك المواقف المتأزمة:
"كَلَّا ۖ إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ"
 
التغافل

(أي: التظاهر بالغفلة عن أخطاء الآخرين)

قال الإمام أحمد بن حنبل: تسعة أعشار حسن الخلق في التغافل.​
 
سُئل أحد الحكماء
ما السر في بشاشة وجهك وإستبشاره ؟

قال : أستحي أن أحزن وأمري بيد "الله"
ما أعظمها من كلمة وما أبلغ أثرها

أسأل الله لنا ولكم
الرضا والسعادة والصحة والعافية."​
 
✍ مع الله
فلا الأمس يحزنني .. ولا اليوم يشغلني .. ولا الغد يقلقني .. فالله يكفيني ..

✍ مع الله
فلا خوف من بشر .. ولا رعب من مكر .. ولا قلق من غدر .. فالله ينجيني ..

✍ مع الله
فلا جزع من مرض .. ولا حذر من هرم .. ولا وجل من موت .. فالله يحميني ..
✍ مع الله
فلا خوف من فقر .. ولا ذل من بشر .. ولا خوف من ضرر .. فالله يحفظني والله يغنيني ..
✍ مع الله
لا ضيق ولا هم .. لا نكد ولا غم .. لا حزن ولا ألم .. فالله يؤنسني والله يكفيني✋


مسلم يحب ربه
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top