دًعْوًة لٍ كٌلٍ آدًبيْ و فلسَفي ، { نلتًقيْ لٍ نًرْتقٍيْ }

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

محاولة حل المشكلة :
الأطروحة : هو الموقف الذي يقول أن لكل سؤال جواب بالضرورة
الحجج : لأن الأسئلة المبتذلة والمكتسبة والعملية تمتلك هذه الخصوصية ذكر الأمثلة: الأسئلة اليومية للإنسان ـ كل شيء يتعلمه الإنسان من المدرسة ـ أسئلة البيع والشراء وما تتطلبه من ذكاء
النقد : لكن هناك أسئلة يتعذر و يستعصي الإجابة عنها لكونها تفلت منه
نقيض الأطروحة : هو الموقف الذي يقول أنه ليس لكل سؤال جواب بالضرورة
الحجج : لأن هناك صنف أخر من الأسئلة لا يجد لها المفكرين والعلماء و الفلاسفة حلا مقنعا وذلك في صنف الأسئلة الانفعالية ( الأسئلة العلمية ، الأسئلة الفلسفية ) التي تجعل الإنسان حائرا مندهشا أمام بحر من تساؤلات الحياة والكون ،و ما تحمله من صور الخير والشر ، ولذة و ألم ، وشقاء ، وسعادة ، ومصير ... وغيرها من الأسئلة التي تنبثق من صميم وجودنا وتعبر عنه في وضعيات مستعصية حول مسألة الأخلاق فلسفيا أو حول مسألة الاستنساخ علميا أو في وضعيات متناقضة محيرة مثل مسألتي الحتمية المناقضة لمسألة الحرية أحرجت الفكر الفلسفي طويلا .كما توجد مسائل مغلقة لم تجد لها المعرفتين ( الفلسفية ، العلمية ) مثل مسألة من الأسبق الدجاجة أم البيضة ..إلخ أو الانغلاق الذي يحمله في طياته كل من مفهوم الديمقراطية و اللاديمقراطية هذه كلها مسائل لا تزال من دون جواب رغم ما حققه العلم من تطور وما كسبه من تقنيات ووسائل ضخمة ودقيقة .. ومهما بلغت الفلسفة من إجابات جمة حول مباحثها .
النقد : لكن هذا لا يعني أن السؤال يخلوا من جواب فلقد استطاع الإنسان أن يجيب على العديد من الأسئلة لقد كان يخشى الرعد والفيضان والنار واليوم لم يصبحوا إلا ظواهر
التركيب : من خلال هذا التناقض بين الأطروحتين ؛ نجد أنه يمكن حصر الأسئلة في صنفين فمنها بسيطة الجواب وسهلة ، أي معروفة لدى عامة الناس فمثلا أنا كطالب كنت عاميا من قبل أخلط بين الأسئلة ؛ لكني تعلمت أنني كنت أعرف نوع واحد منها وأتعامل معها في حياتي اليومية والعملية ، كما أنني تعرفت على طبيعة الأسئلة المستعصية التي يستحيل الوصول فيها إلى جواب كاف ومقنع لها ، وهذه الأسئلة مناط اهتمام الفلاسفة بها ، لذلك يقول كارل ياسبرس: تكمن قيمة الفلسفة من خلال طرح تساؤلاتها و ليس في الإجابة عنها

حل المشكلة : نستطيع القول في الأخير ، إن لكل سؤال جواب ، لكن هناك حالات يعسر فيها جواب ، أو يعلق بين الإثبات والنفي عندئذ نقول: إن السؤال ينتظر جوابا ، بعد أن أحدث نوعا من الإحراج النفسي والعقلي معا ، وربما من باب فضول الفلاسفة والعلماء الاهتمام بالسؤال أكثر من جوابه ؛ قديما إلى يومنا هذا ، نظرا لما يصنع من حيوية واستمرارية في البحث عن الحقيقة التي لا تنهي التساؤلات فيها
 
وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
نحن نستعد لاستقبال الامتحانات (فلم الرعب ههههههههههههه) ربي يوفقنا ان شاء الله
 
اهلآ ريآن لبآس

احنا نبداو بالاحد
و راني خايفة بزاف
ربي يوفقنا

شحال راكي داية النقاط
 
هلا بيكي اسماء
والله النقاط فيها وعليها لكن كلها على بعضها جيدة فمثلا تحصلت ححتى على 12 لكن انا متفائلة كثيرا وان شاء الله نعوضها في الامتحانات
وانتي كيفاه نقاطك?
 
انا نقولك بدون كذب

الادب 10
الفرنسية 10
الانجليزية 5
الجغرافيا 18
الشريعة 15.5
العلوم 16

هآدآ وآش صححنا نقاط كارثية​
 
انا نقولك بدون كذب​


الادب 10
الفرنسية 10
الانجليزية 5
الجغرافيا 18
الشريعة 15.5
العلوم 16


هآدآ وآش صححنا نقاط كارثية
لالا نقاط لاباس بها وان شاء الله تعوضي في الاتحان وربي يوفق يا احلى صديقة ويوفقنا كااااااامل
 
ان شاآء الله حنونة
واش هي الفروض الي مزال مدرتوهاش
 
فضينا الفروض مي صححنا غير المواد العلمية اما الابية مالزال
وانتي واسي هي الفروض لي بقاولك
 
الادب الفرض 2
الفلسفة الفروض في 2
الفرنسية الفرض التاني
الانجليزية الفرض 2
و الفيزياء قالنا مندروش فرض

و المات غدوة نصحوآ
و التاريخ مزال


زعما راكي تحفظي
 
يعني مازال الفروض ربي يوفقك
هههه يعني نكذب عليك كون نقلك راني نحفظ هههه عادا نرتاح من الفروض ههههههه
والله غيرني نحضر الدروس ونحل الواجبات هذا ماكان وزيد راني حافظة من الفروض نراجع برك في weekend
وانتي راكي تحفظي
 
راني حافظة شوية اجتماعيات
و الشريعة مزال
العلوم صافا
الفسفة والو

انا راني عيانة بزااااف من القراية
 
اانا تاني والله عيينا مع لقراية واش تريفيزي واش تخلي ربي برك يقدرنا و يوفقنا
 
ان شاء الله
ان شاء االله في الفروض نخدموى انا نروح نقرا شوي

اتهلاي و ادعيلي
 
معالجة مقالة فلسفية بالطريقة الجدلية للسنة الثانية ثانوي:
ـ هل يمكن القول أن السؤال العلمي سؤال فلسفي بالضرورة؟

ـــ طرح المشكلة:

لا تخلوا حياتنا اليومية من جملة التساؤلات في شتى الميادين لذلك كان للسؤال أهمية قصوى فيعتبر استدعاء المعرفة أوكل ما يؤدي إلى الحقيقة انطلاقا مما يثيره فينا من توتر نفسي و عقلي خاضع لاسترجاع المكتسبات القبلية و حيرة ودهشة نتيجة للجهل العلمي و الفلسفي لكن السؤال الذي يطرح نفسه هنا هو:هل يمكن القول أن السؤال العلمي سؤال فلسفي بالضرورة؟
ـــ محاولة حل المشكلة:
ـ عرض منطق الأطروحة الموجبة: لعل مجالات الحياة تؤدي بها إلى اختلاف عناوينها وبها تحدد نوع للسؤال واختصاصه انطلاقا من واقعنا المحسوس إذ نستطيع أن نقول أن السؤال العلمي قد يوصلنا أحيانا إلى حتمية الإجابة ومنه يوصلنا إلى اليقين واختصاصه المجال العلمي والظواهر الطبيعية معتمدا على فرضية التجربة والملاحظة حيث يؤدي إلى النتيجة مثلما توصل إليها العالم الفيزيائي نيوتن لاكتشاف الجاذبية الأرضية وبالتالي يجيب عن الأسئلة الموجودة في أعماقنا النفسية والمنطقية والانتقال من الحيرة والتوتر النفسي إلى الرضا العقلي والمنطقي.
ــ النقد:

صحيح أن السؤال العلمي جزء مهم للإجابة عن مافي الطبيعة لكن تبقى هنالك تساؤلات لا يمكن له الوصول إلى حقيقتها.
ــ عرض منطق الأطروحة السالبة:

يقودنا السؤال الفلسفي للوصول إلى الحقيقة كونه يبحث في الطبيعة بكل جزيئاتها وما وراء الطبيعة من غيابات والهامات فهو الذي يثير الدهشة و الحيرة ويدعوا إلى إعمال العقل والفكر وتحريك الذكاء فيخاطب الناس ككيان واع وهدا ما ذهب إليه الفيلسوف أرسطو في قولهّ(هي بحث في الوجود بما هو موجود) أي أنها تبحث في العلل والأسباب الأولى للأشياء لذلك كانت تتناول كل المجالات بصورة عامة وشاملة.
ــ النقد:

صحيح ما قبل عن أهمية السؤال الفلسفي في حياة الفرد لكن هدا لايعني أن مجمل الحياة أسئلة إجابتها تبقى معلقة.

ــ التركيب+الحل النهائي:

من كل هدا الأخذ والرد نصل إلى أن السؤال العلمي جزء يتجزأ من السؤال الفلسفي.

 
هل يمكن القول أن السؤال العلمي سؤال فلسفي بالضرورة؟
ـــ طرح المشكلة: لا تخلوا حياتنا اليومية من جملة التساؤلات في شتى الميادين لذلك كان للسؤال أهمية قصوى فيعتبر استدعاء المعرفة أوكل ما يؤدي إلى الحقيقة انطلاقا مما يثيره فينا من توتر نفسي و عقلي خاضع لاسترجاع المكتسبات القبلية و حيرة ودهشة نتيجة للجهل العلمي و الفلسفي لكن السؤال الذي يطرح نفسه هنا هو: هل يمكن القول أن السؤال العلمي سؤال فلسفي بالضرورة؟
ـــ محاولة حل المشكلة:ـ عرض منطق الأطروحة الموجبة: لعل مجالات الحياة تؤدي بها إلى اختلاف عناوينها وبها تحدد نوع للسؤال واختصاصه انطلاقا من واقعنا المحسوس إذ نستطيع أن نقول أن السؤال العلمي قد يوصلنا أحيانا إلى حتمية الإجابة ومنه يوصلنا إلى اليقين واختصاصه المجال العلمي والظواهر الطبيعية معتمدا على فرضية التجربة والملاحظة حيث يؤدي إلى النتيجة مثلما توصل إليها العالم الفيزيائي نيوتن لاكتشاف الجاذبية الأرضية وبالتالي يجيب عن الأسئلة الموجودة في أعماقنا النفسية والمنطقية والانتقال من الحيرة والتوتر النفسي إلى الرضا العقلي والمنطقي.
ــ النقد: صحيح أن السؤال العلمي جزء مهم للإجابة عن ما في الطبيعة لكن تبقى هنالك تساؤلات لا يمكن له الوصول إلى حقيقتها.
ــ عرض منطق الأطروحة السالبة:
يقودنا السؤال الفلسفي للوصول إلى الحقيقة كونه يبحث في الطبيعة بكل جزيئاتها وما وراء الطبيعة من غيابات والهام اتفهو الذي يثير الدهشة و الحيرة ويدعوا إلى إعمال العقل والفكر وتحريك الذكاء فيخاطب الناس ككيان واعي وهذا ما ذهب إليه الفيلسوف أرسطو في قولهّ(هي بحث في الوجود بما هو موجود) أي أنها تبحث في العلل والأسباب الأولى للأشياء لذلك كانت تتناول كلالمجالات بصورة عامة وشاملة.
ــ النقد: صحيح ما قبل عن أهمية السؤال الفلسفي فيحياة الفرد لكن هدا لايعني أن مجمل الحياة أسئلة إجابتها تبقى معلقة.
ــ الحل النهائي:من كل هدا الأخذ والرد نصل إلى أن السؤال العلمي جزء يتجزأ من السؤال الفلسفي.
 

مقالة جدلية :هل لكل سؤال جواب ؟

مقدمة : يعيش الانسان في علم مليء بالظواهر والاحداث, فيسعى الى معرفةاسرارها واكتشاف حقائقها وذلك بواسطة ماوهبه الله من فطرة حب الاطلاع ,لانه دائما يسعى الى تحصيل المعرفة تجاوزا لحالة الجهل التي ولد عليها ,ولا يتسنى له ذلك الى بتوظيف قدراته العقلية التي تعتمد على السؤال كاداة اساسية لان السؤال يعتبر الوسيلة التربوية التي تستدعي المعرفة , او الحافز الذي يدفع الانسان الى البحث والتفكير الجاد في موضوع قصد معرفته , لذلك يعتبر السؤال هو الطلب او المطلب وبه يسعى الانسان لبلوغ المعرفة والغوص فيها اكثر , ومن هنا يقع الانسان في تساؤلات تجعله حائرا بين النفي والاثبات. فهل يمكن الجزم باننا نستطيع الاجابة عن كل الاسئلة ؟



الموقف1 : ولتحليل هذه المشكلة نجد بعض الفلاسفة والباحثين انصار الاتجاه الاول يؤكدون على انه لابد ان يكون للسؤال جواب (لكل سؤال جواب) حيث اكد الباحثون انه بامكاننا في واقع الحال الاجابة عن الكثير من الاسئلة التي تواجهنا رغم التنوع والاختلاف , ومعرفة الاجوبة لكل مااكتسبناه وتعلمناه وألفناه واعتدنا عليه , وهذا يبرر مجال الاسئلة التي بالامكان الاجابة عنها رغم اختلافها من الانسان العامي الى رجل العلم الى المفكر الفيلسوف كالاسئلة البسيطة المبتذلة التي تعد سهلة بديهية لا تثير اي قلق او ارباك في الاجابة عنها مثل : مااسمك؟ كم عمرك ؟.....الخ , فهي اسئلة لاتستدعي تفكيرا وتقدم عليها اجوبة فورية , كذلك الحال بالنسبة للاسئلة المكتسبة التي تتحكم فيها ظروف الحياة اليومية للانسان وما الفه واعتاد عليه من فعل ورد فعل للتواصل مع الاخرين بطريقة عفوية تلقائية مثل : متى استقلت الجزائر ؟... يضاف الى هذا مايتعلمه الفرد ومايكتسبه من معطيات علمية مضبوطة مستمدة من الواقع ,فيتلقاها ويحفظها ثم يوظفها في تعاملاته مثل : لماذا يتبخر الماء ؟هل الماء جسم مركب ام بسيط ؟.....اما الاسئلة العملية (اسئلة الوضعيات العملية) فهي نوع من الاسئلة التي تضع الانسان في مواقف عملية محرجة تدعوه الى توجيه فكره وتحريك ذكاءه للبحث عن مخرج مناسب لايجاد حلول عملية , كما يوجد صنف اخر من الاسئلة فبالرغم مما تثيره من احراج وتوتر يمكن الاجابة عليها وهي الاسئلة الانفعالية وهذا مااكده رجال الدين والفقهاء عندما يطرح عليهم سؤال حول قضية صعبة تتطلب حلا شرعيا استعجاليا في مجال الدين والدنيا او مايعرف بالفتوى ومثال ذلك :هل الغناء حلال ام حرام ؟مكروه ام مستحب ؟.....فاستطعنا الاجابة عنها وذلك بالاستنجاد بالمجال الديني .الاجتماعي.الاخلاقي , فهي تدعونا الى توسيع معارفنا بطبيعة الانفعال والتكيف والتاقلم مع الاجابة.

نقد: صحيح ماذهب اليه انصار الموقف ا لاول بان لكل سؤال جواب, ولكن هناك بعض الاسئلة استعصت الاجابة عنها وهي اسئلة تحير العقل وتدهش الانسان وتسبب له الاحراج والتوتر خاصة كتلك التي تطرح حول القضايا الكبرى للحياة والكون والمشكلات العالقة التي تبحث عن حلول فكيف نفسر هذا النوع الذي لم نستطع الاجابة عنه؟



الموقف2: وفي النقيض ذهب الاتجاه المخالف الى القول بانه ليس بالضرورة القول بانه يمكن ايجاد جواب لكل سؤال (ليس لكل سؤال جواب) وباننا لانستطيع الاجابة عن كل الاسئلة ودليلهم في ذلك انه هناك حالات يتعذر فيها ايجاد جواب للاسئلة ,ففي حالة البحث عن مصدر الشيء كان تكون على شكل مفارقة يصعب ترجيح طرف عن اخر ومثال ذلك اسبقية الدجاجة عن البيضة فايهما يكون مصدر للاخر؟ فنقول بانها قضية لايزال الموضوع الفلسفي يبحث عن حل لها , وهناك ايضا بعض الاسئلة التي تثير القلق والتوتر النفسي والعقلي والدهشة والاحراج في نفسية الباحث ومثال ذلك : هل الاستنساخ خير ام شر ؟ ضار ام نافع؟ وهذا السؤال يثير اسئلة اخرى تنبثق منه مثل :ماهو الاستنساخ؟وهل يكون خيرا بالنظر الى النية منه ام الى ظروف وشروط اجرائه ام الى نتائجه؟ وكذلك الحال بالنسبة للسؤال هل هو نافع ام ضار ؟تتولد عنه اسئلة اخرى مثل ; ماهومعيار النفع؟,فهذا النوع من الاسئلة يبقى معلقا يبحث عن جواب,ونجد ايضا حالة اخرى يتعذر فيها ايجاد جواب للسؤال فيكون اساسا في الاجابات المتناقضة في بعض المسائل المختلفة لاسيما في مفهوم النهائي واللانهائي فهي حقيقة معقولة بالنسبة لعلم الرياضيات بحيث تتضمن المسافات المحدودة داخلها مسافات غير محدودة بينما في علم الفيزياء فان اللانهائي لامعنى له في حقيقة نظام الكون وهكذا يكون الجواب متعذرا ,اما الحالة الموالية في تعذر ايجاد جواب للسؤال المطروح فهو يحتل موضع الحيرة في الشيء الذي يحتضن نقيضه مثل : هل التسامح يحتضن اللاتسامح ؟.. اضافة الى هذا نجد اسئلة تطرح عن حقيقة الانسان في الوجود مثل التي طرحها باسكال وهي :لماذا فرضت علي هذه القامة القصيرة ؟ لماذا ولدت في هذا البلد؟ فلا يمكن ايجاد جواب مقنع لها ,كذلك تساؤلات سقراط التي لم يجد لها جوابا وذلك لما كان يتجول في شوارع مدينة اثينا ويسال الناس عن الحق والعدل والصداقة... لذلك فالاسئلة الفلسفية هي التي تتجاوز الجواب الى سؤال جديد لان في الفلسفة السؤال اهم من الجواب لقول كارل ياسبيرس " ان الاسئلة في الفلسفة اهم من الاجوبة بل ينبغي على كل جواب ان يتحول الى سؤال ".

نقد: صحيح ماذهب اليه انصار الموقف الثاني بانه ليس لكل سؤال جواب,لكن رغم صعوبة بعض الاسئلة كتلك التي كانت تحير العقل قديما ولم يصل فيها الى اجوبة استطاع تطور الفكر البشري ان يجد حلول لها بادوات ووسائل مختلفة حتى قيل (من قال لاادري فقد اجاب عن السؤال).

التركيب والاستنتاج :من خلال الموقفين نجد دوغمائية في الطرح حيث ان الموقف الاول اثبت بان لكل سؤال جواب والموقف الثاني نفى الاجابة عن كل الاسئلة في حين ان الاسئلة ليست على شاكلة واحدة ويمكن حصرها في صنفين فمنها البسيطة السهلة التي يمكن الوصول فيها الى جواب وعلى راسها السؤال العلمي ومنها الصعبة المستعصية التي تبقى عالقة تبحث عن حل ملائم ومقنع لها وعلى راسها السؤال الفلسفي.

خاتمة: وفي الاخير نستنتج ان لكل سؤال جواب ولكن هناك حالات يعسر ويتعذر فيها الجواب او يعلق بين الاثبات والنفي.وربما من باب فضول الفلاسفة والمفكرين الاهتمام بالسؤال اكثر من الجواب باعتباره المحفز والدافع للبحث والتفكير.لذلك كانت الفائدة من طرح السؤال غاية عظمى في اسمى المعاني لان البحث عن الحقيقة عمل مستمر.

 

تُعطى جائزة نوبل في تاريخ 10 ديسمبر من كل عام لمن يقوم بالأبحاث البارزة، أو لمن يستطيع ان يبتكر تقنيات جديدة أو من يقوم بخدمات إجتماعية نبيلة. وتُعد جائزة نوبل أعلى مرتبة من الثناء والإطراء على مستوى العالم. الأب الروحي لجائزة نوبل هو الصناعي السويدي و مخترع الديناميت، الفريد نوبل. إذ قام السويدي نوبل بالمصادقة على الجائزة السنوية في وصيته التي وثّقها في النادي السويدي-النرويجي في 27 نوفمبر1895.

أُقيم أوّل إحتفال لتقديم جائزة نوبل في الآداب، الفيزياء، الكيمياء، والطب في الأكاديمية الملكية الموسيقية في مدينة ستوكهولم السويدية عام 1901. وابتداءً من عام 1902، قام الملك بنفسه بتسليم جائزة نوبل للأشخاص الحائزين عليها. تردّد الملك "اوسكار" الثاني، ملك السويد في بداية الأمر في تسليم جائزة وطنية لغير السويديين، ولكنه تقبّل الوضع فيما بعد لإدراكه لكمية الدعاية العالمية التي ستجنيها السويد.
تُسلّم جوائز نوبل في احتفال رسمي في العاشر من ديسمبر من كل عام على ان تُعلن أسماء الفائزين في شهر أكتوبر من العام نفسه من قِبل اللجان المختلفة والمعنية في تحديد الفائزين لجائزة نوبل. و العاشر من ديسمبر هو يوم وفاة الصناعي السويدي، صاحب جائزة نوبل.
تتضمّن جائزة نوبل مبلغ 10 ملايين كرونر سويدي، أي أكثر من مليون دولار أمريكي بقليل. وفي عام 1968، قام البنك السويدي باستحداث جائزة نوبل للعلوم الإقتصادية إلا ان عائلة نوبل لم تعترف بالجائزة المستحدثة حيث ان ألفريد نوبل لم يذكرها من ضمن المجالات التي تُمنح لها جائزة نوبل. ومن ذاك العام، تقرر ان لا تُستحدث مجالات جديدة على جائزة نوبل والمجالات التي أقرّها الفرد نوبل وتُمنح لها الجائزة مايلي :
الفيزياء
الكيمياء
علم دراسة الأعضاء أو الطب
الآداب
السلام
اقتصاد​
 
ياسر عرفات (24 أغسطس 1929[1] -
11 نوفمبر 2004)، سياسي فلسطيني ورمز لحركة النضال الفلسطيني من أجل
الاستقلال. اسمه الحقيقي محمد ياسر عبد الرؤوف عرفات القدوة الحسيني وكنيته
"أبو عمار". رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية المنتخب في عام 1996. ترأس
منظمة التحرير الفلسطينية سنة 1969 كثالث شخص يتقلد هذا المنصب منذ تأسيس
المنظمة عام 1964، وهو القائد العام لحركة فتح أكبر الحركات داخل المنظمة
التي أسسها مع رفاقه عام 1959. كرس معظم أوقاته لقيادة النضال الوطني
الفلسطيني مطالباً بحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره. قاد الكفاح
الفلسطيني من عده بلدان عربية بينها الأردن ولبنان وتونس، ودخلت قوات
المنظمة مع القوات الأردنية في حرب أهلية داخل المدن الأردنية، وبعد خروجه
من الأردن أسس له قواعد كفاح مسلح في بيروت وجنوب لبنان، وأثناء الحرب
الأهلية في لبنان إنضم إلى قوى اليسار في مواجهه قوى لبنانية يمينية. وخرج
من لبنان إلى تونس بعد أن حاصرته القوات الإسرائيلية في بيروت الغربية بعد
الاجتياح الإسرائيلي للبنان. أهم تحول سياسي في مسيرته حدث عندما قبل بقرار
مجلس الأمن الدولي رقم 242 بعد انعقاد مؤتمر مدريد، وبعد قبول المنظمة بحل
الدولتين دخل في مفاوضات سرية مع الحكومة الإسرائيلية تمخضت عن توقيع
اتفاقية أوسلو والتي أرست قواعد سلطة وطنية فلسطينية في الأراضي المحتلة
وفتح الطريق أمام المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية على الحل الدائم. بعيد
توليه السلطة، فاز مع إسحاق رابين وشمعون بيريز بجائزة نوبل للسلام عام
1994












جائزة نوبل
وفي العام التالي (1994) حصل ياسر عرفات على جائزة نوبل للسلام بالاشتراك
مع رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إسحق رابين ووزير خارجيته شمعون بيريز .



مُنح جائزة نوبل للسلام عام 1994 بالاشتراك مع شيمون بيريز واسحق رابين "لما بذلوه من جهود لتحقيق السلام في الشرق الأوسط”.
لتحقيق السلام في الشرق الأوسط”.اول فلسطيني يحصل على جائزة نوبل.
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

المواضيع المشابهة

لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top