نهاية بداية ... وعاد ظلامي يحاصر أحلامي ... ومسكت قنديليَ الوفي أبدد به وحشتي ... وحاصرتني غربان الحزن تجُاورني ... لم أعُد أعرف : أَهيَ تتشفىّ"َ أم تُواسيني !
بصدقٍ : لقد مشيتُ في طريقٍ أنت كنت متواجدًافيه ، ومادريتُ إلا وأنا أَسِيرٌ لديك ، فما بحثتُ عنك ولا نية لي أن ألتقيكْ وعزمتُ على العودة من حيثُ أييتْ ، بعد أن فقدت الأمل فيك ...صيَّرتني ذنباً وقد توهمتُ أني كنزٌُ بين يديكْ ....
فرقتنا المسافة والسنين والآلام أعطيك الحق، وأواسيكَ وأنا من مُناصريكْ،....فألمُ ساعةٍ أفضل بكثير ٍ من آلام سنيــــــــــــــــــــــــن ...