أكد روبيرتو مورينو محامي الصندوق البرازيلي للاستثمار في تصريحات لشبكة الإذاعة البرازيلية أن نيمار دا سيلفا سانتوس والد مهاجم برشلونة والمنتخب البرازيلي نيمار كان يتقاضى أموالا مقابل مشاركة نجله في المباريات الخيرية.
وقال المحامي الذي يعمل لصالح الصندوق الذي كان يملك 40 بالمئة من الحقوق الخاصة باللاعب عندما كان يلعب لصالح نادي سانتوس، الذي رحل عنه عام 2013 إلى نادي برشلونة الأسباني: "لدي بعض الزملاء الذين ينظمون مثل هذه المباريات في نهاية العام تحت شعار التأخي لمساعدة بعض المؤسسات، ووالد نيمار كان يطلب أموالا مقابل أن يرسل نجله للمشاركة في تلك المباريات".
وجاءت تصريحات مورينو بعد أيام من قبول القضاء الأسباني الدعوى المرفوعة ضد نيمار ووالده، بعد أن اتهمهما الصندوق البرازيلي للاستثمار بتزييف المقابل المادي الذي انتقل بمقتضاه اللاعب إلى برشلونة بهدف تقليص الحقوق المالية للصندوق والنادي البرازيلي الذي انتقل منه اللاعب.
ويصل المبلغ المتهرب منه، حسب الاتهام، إلى 40 مليون يورو.
وتطال الاتهامات المذكورة، بالإضافة إلى نيمار ووالده، شركة الاستشارات الرياضية التي يملكها الطرفان، بالإضافة إلى الرئيس السابق لبرشلونة ساندرو روسيل وخليفته الحالي خوسيه ماريا بارتوميو، وبعض المسؤولين في نادي سانتوس مثل أوديليو رودريجيز ولويس ألفارو.
وقال المحامي الذي يعمل لصالح الصندوق الذي كان يملك 40 بالمئة من الحقوق الخاصة باللاعب عندما كان يلعب لصالح نادي سانتوس، الذي رحل عنه عام 2013 إلى نادي برشلونة الأسباني: "لدي بعض الزملاء الذين ينظمون مثل هذه المباريات في نهاية العام تحت شعار التأخي لمساعدة بعض المؤسسات، ووالد نيمار كان يطلب أموالا مقابل أن يرسل نجله للمشاركة في تلك المباريات".
وجاءت تصريحات مورينو بعد أيام من قبول القضاء الأسباني الدعوى المرفوعة ضد نيمار ووالده، بعد أن اتهمهما الصندوق البرازيلي للاستثمار بتزييف المقابل المادي الذي انتقل بمقتضاه اللاعب إلى برشلونة بهدف تقليص الحقوق المالية للصندوق والنادي البرازيلي الذي انتقل منه اللاعب.
ويصل المبلغ المتهرب منه، حسب الاتهام، إلى 40 مليون يورو.
وتطال الاتهامات المذكورة، بالإضافة إلى نيمار ووالده، شركة الاستشارات الرياضية التي يملكها الطرفان، بالإضافة إلى الرئيس السابق لبرشلونة ساندرو روسيل وخليفته الحالي خوسيه ماريا بارتوميو، وبعض المسؤولين في نادي سانتوس مثل أوديليو رودريجيز ولويس ألفارو.
