امل بعمر اليأس

”يلازمني الخوف أن لا يكون لي مكاناً في الجنة، أخاف كثيراً أن تغلبني ذنوبي وتبعدني عنها، يا الله صلني بك وإقطعني عن كل شيء لا يؤدي للجنة حبا كان او كرها ”
 
احبك عشان شكلك؟ فكره شِيلها من بالك، مهما وصلت من الجمال الحُب مو بالشكل ولا بنُوعية الشخص الحُب لمن ترتاح لشخص وتحس ب أمان معاه وتحس بشعور سعاده معه، ولو الشكل والجسم اهم من الروح ما كانت الروح تطلع للسماء والجسم يندفن تحت التراب.
 
ههههه ضحكتني كي قلت مالك ولا يفهملها ههههه
مور ماتغلقت اللمة وعاودت فتحت شفت عباد مايستاهلوش نكونو معاهم
حاشا الكل كاين ومزالو لي نعزوهم
اصلا هوما يعرفونا بلي نعزوهم وديما في قلوبنا
اما الباقي كامل خرطي تشوفهم تحكمك لافيشلاس
علبالك لازم كتاباتك نديرها صوت ونعود نسمعها قبل مانرقد ههههه

 
ههههه ضحكتني كي قلت مالك ولا يفهملها ههههه
مور ماتغلقت اللمة وعاودت فتحت شفت عباد مايستاهلوش نكونو معاهم
حاشا الكل كاين ومزالو لي نعزوهم
اصلا هوما يعرفونا بلي نعزوهم وديما في قلوبنا
اما الباقي كامل خرطي تشوفهم تحكمك لافيشلاس
علبالك لازم كتاباتك نديرها صوت ونعود نسمعها قبل مانرقد ههههه


ياخويا ياخويا كي راهو يحشم فيا هههه
الله يهنيك ويعزك وراك فهمت الميساج لي كنت حاب نوصلوا
ورانا نجاهدو غير على جال ناس العزيزة
ربي يحفظك وانت كلامك نحفرو في القلب تاعي
 
لا يوجد جالب حظ قوي مثل الدعاء..
حكيم
صدقت قولا اخى الكل بحاجة له وصح حتى كى يكون مورالك مضروب وي.دعيلك واحد غير دعوة هكداا يطلع شوى
 
في بعض الاحيان الشئ الذي لا نتمكن من تعبير عنه يكون هو افضل ما نخفيه وهذا في نظرنا ولكن مع مرور الزمن ربما تتغير نظرتنا
الإقتباس:
شيء منا لم نستطع ان نعبر عنه بأنفسنا لكنه يعني كل شيء بداخلنا
حكيم
 
كان يوما عصيبا
قاتلت فيه بكل ضراوة
لم أكن خائفا من أحد
لقد كنت جيشا لوحدي
نعم لوحدي فقط
ومعي الله لاغير
حكيم​
 
اللهم وفقني لأحب العمل
و اعوذ بك من أن أستعبد به وفيه
وأسئلك أن تفتح علي من خزائن رزقك
وأن أسئلك ايضا ان توفقني كي اوفي حق عبادك منه
حكيم
 
الدكتور اياد قنيبي:
الحجاب مش حرية شخصية !

البعض منا لما يأتي يدافع عن حجاب المرأة يقول: "الحجاب حرية شخصية"...

فرق كبير بين أن تخاطب (كفاراً) لا يؤمنون بالإسلام دينا حقا مطلقا حاكما مهيمنا على حياة الناس، فتقول لهم: (أنتم "تدَّعون" أن القيمة العليا عندكم هي الحرية..فـ"حسب مبدئكم هذا" –والذي لا أتفق معكم عليه- فالحجاب حرية شخصية. فلماذا تسمحون بكل شيء إلا الحجاب؟ إذاً فأنتم كاذبون متناقضون في دعواكم).

فرق كبير بين هذا الخطاب، وفي المقابل أن يُرفع هذا الشعار وسط (المسلمين)، الذين يُفترض أنهم أسلموا لله في كل شؤون حياتهم واعترفوا بأن الحكم له...أن يرفع شعار (الحجاب حرية شخصية) في مواقع تواصلهم وتجمعاتهم كأنه حق نؤمن به!

هذا الشعار يحتوي على مشكلتين كبيرتين:

1. أنه يعني وكأننا نعترف بالحرية الشخصية كقيمة عليا حاكمة مطلقة مقدسة. بينما نحن كمسلمين، القيمة العليا عندنا طاعة الله تعالى، وما تقود إليه هذه الطاعة من تحقيق الحق والعدل. وكل ما خالف طاعة الله فهو معصية مذمومة يجب على المجتمع المسلم العمل على إزالتها، لا تركها على اعتبار أنها "حرية شخصية"! فكم من حرية لم تكن حقا بل باطلا، ولم تكن عدلا بل ظلما.

2. هذا الشعار يعني أننا نطالب بحجاب المرأة من حيث أنه "حرية شخصية" ! وهذا باطل! فالحجاب "أمر ربانيٌّ ملزم للمجتمع المسلم، لا "حرية شخصية"!
والمسلم ليس شخصاً نفعياً كالمنافقين، يطالب بالشيء إذا خدم مصلحته ثم يتنكر له بعد ذلك. وعليه، فإذا رفعنا هذا الشعار ثم رأينا المجون في اللباس، والمعاصي بأشكالها علناً، فحتى ننسجم مع أنفسنا فلا بد لنا أن نسكت لأنها "حريتهم" أيضا "الشخصية"!

لا يا سادة! نحن بهذا الشعار نفسد من حيث أردنا أن نصلح، ونمارس العلمنة من حيث لا نشعر !

حتى عبارة (حق المرأة في أن ترتدي الحجاب) تُشعر بأن من حقها أن ترتديه "إن أرادت"، ومن حقها ألا ترتديه..وهذه كلها عبارات تنجم عن نسيان أن المركزية في المجتمع المسلم هي لطاعة الله تعالى.

قد تقول: يعني لو كان الأمر لكم كنتم ســ"تفرضون" الحجاب؟
لن أنتقل إلى هذه المعركة الجانبية، فموضوعنا هنا هو تذكير المسلمين بما يعنيه إسلامهم، ليحققوا العبودية لله بالاعتراف بأن الأمر له والحكم له حتى لو كانت الأحكام المعمول بها في بلادهم مخالفة لأمره سبحانه.

بل أقول هنا: حتى المتبرجة في مجتمعاتنا هذه الأيام، إن قالت: (يجب على المسلمين طاعة ربهم والعمل بأمره. وأنا أنصر أختي المحجبة نصرة لدين الله ودفاعا عن حكم ربي وإن كنت عاصية في نفسي)، فإنها مأجورة على فعلها هذا.

وفي المقابل، إن قالت المحجبة: (الحجاب حرية شخصية، ولذلك يجب السماح لمن تريد الحجاب أن ترتديه)، فإنا نقول لها: رفعتِ شعارا جاهليا، ونصرتِ المحجبة نصرة لا يُثنى عليها إلا كما يُثنى على دفاع المطعم بن عدي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بمكة نخوةً مع أنه لم يكن على دينه! فاحذري أيتها المسلمة أن تهدمي الأصل القضية الكبرى وأنت لا تشعرين.
فالحجاب مش "حرية شخصية"، بل فريضة ربانية.

وصدق الله تعالى: (إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَن يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (51) وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَخْشَ اللَّهَ وَيَتَّقْهِ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ (52)) (سورة النور).
 
الحجاب بالفعل ليس حرية شخصية فهو امر من الله الى نساء المؤمنات اللواتى يطعن امره من خلال رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم .... وقال تعالى : ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً ) الأحزاب/59....
ولكن يبقى قناعة شخصية فهذا الذي لا نجده في هذا الوقت فنجد بنات يقتنينه بنية ارضاء اوليائهم او حتى كما نقول نحن باه ينقصوو الحس على راسهم برك وليس بنية التقيد والامتثال لاوامر الله عز وجل لانهم غير مقتنعات بذلك
بوركت اخى
 
مرنكة كي تمشي مع ناس بالقلب الصافي من بعد تكتشف انو دايرينك باش يقضو بيك الصوالح.. ولا باش تنحي عليهم الديڨوطاج والحمد لله صافية حليب كما يقولو من جيهتي.. ولكن واحد يعشق ريال مدريد اكيد راهو متمكن في الكونطر آطاك..
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top