- إنضم
- 12 نوفمبر 2015
- المشاركات
- 1,975
- نقاط التفاعل
- 6,215
- النقاط
- 221
- الجنس
- أنثى
السلام عليكم
هده اول محاولة قصصية لي اتمنى ان تعجبكم قراءة ممتعة
ويكابر دلك العنيد ويرفض ان يعلن هزيمته امامها يرفض قطعا ان يعترف ان عشقها قد التهم تلابيب قلبه وانتزع الروح من بين احشاء ه
مشى متثاقل الخطوات مشية الغرور تاركا اياها تتنهد الحزن وتلعن الاقدار
نادته بصوت قد دبل من فرط الالم , الن تقول وداعا
هو لما الوداع سيدتي مالم يكن هناك لقاء من الا ساس
تمردت على مشاعرها هنا حسنا قد فهمت ولتجهز العدة لان الادوار ستعكس اعلنت هدا بثقة وكبرياء لن يهمها بعد الان قلبه هدفها ان يستسلم ويلغي غروره
ابتسم هو وباستهزاء حسنا
انتهى الوعد هنا ومضى كل في سبيله
بعد ان اسدلت الستائر على فصل الخريف وحل فصل الشتاء وفي ليلة ماطرة يرن هاتفه ويرن يضع فنجان الشاي جانبا وينقص صوت المسجل الدي كان يطرب بصوت فيروز على اغنية -حبيتك تنسيت النوم- ضغط زر الاستقبال
الو من معي
وبعد ثواني من المكالمة رمى الهاتف من يده وحمل نفسه راكضا ركب سيارته وهو يكاد يختنف من خوفه عليها لقد كان المتصل ممرض يخبره انها قد اصيبت بحادث
وصل المشفى وبحث عن غرفتها فور ان وجدها دخل ليجدها مستلقية على سرير والاجهزة الطبية بجانبها صرخ وناداها ناداها لم تجبة لم يتمالك نفسة شقط ارضا
وامسك يدها وهمس احبك لا تتركيني في هده اللحضة فتحت عينيها
ترك يدها ومسح دمعته وترجى ان لاتكون سمعته اخده الغرور من جديد نهضت وابتسمت هي
لقد هزمت
مادا تقصدين
اعتدر لكن الحادث مجرد تمثيلية لاجعلك تتنازل عن كبريائك وغرورك مثما كنت افعل انا في كل مر ة اخبرك فيها اني احبك وتضحك استهزاءا
خرجت من الغرفة وتركته جالسا مبعثر التفكير صامتا مصدوما
قد تسامح الانثى كثيرا لكنها لن تغفر ابدا لرجل خدلانه لها وتمرده على كبرياءه
ادعموني بتشجيعكم لي وان اعجبتكم فلي قصص اخرى ساعرضها ان شاء الله
انتضر ردودكم
سلام /SIZE]
هده اول محاولة قصصية لي اتمنى ان تعجبكم قراءة ممتعة
ويكابر دلك العنيد ويرفض ان يعلن هزيمته امامها يرفض قطعا ان يعترف ان عشقها قد التهم تلابيب قلبه وانتزع الروح من بين احشاء ه
مشى متثاقل الخطوات مشية الغرور تاركا اياها تتنهد الحزن وتلعن الاقدار
نادته بصوت قد دبل من فرط الالم , الن تقول وداعا
هو لما الوداع سيدتي مالم يكن هناك لقاء من الا ساس
تمردت على مشاعرها هنا حسنا قد فهمت ولتجهز العدة لان الادوار ستعكس اعلنت هدا بثقة وكبرياء لن يهمها بعد الان قلبه هدفها ان يستسلم ويلغي غروره
ابتسم هو وباستهزاء حسنا
انتهى الوعد هنا ومضى كل في سبيله
بعد ان اسدلت الستائر على فصل الخريف وحل فصل الشتاء وفي ليلة ماطرة يرن هاتفه ويرن يضع فنجان الشاي جانبا وينقص صوت المسجل الدي كان يطرب بصوت فيروز على اغنية -حبيتك تنسيت النوم- ضغط زر الاستقبال
الو من معي
وبعد ثواني من المكالمة رمى الهاتف من يده وحمل نفسه راكضا ركب سيارته وهو يكاد يختنف من خوفه عليها لقد كان المتصل ممرض يخبره انها قد اصيبت بحادث
وصل المشفى وبحث عن غرفتها فور ان وجدها دخل ليجدها مستلقية على سرير والاجهزة الطبية بجانبها صرخ وناداها ناداها لم تجبة لم يتمالك نفسة شقط ارضا
وامسك يدها وهمس احبك لا تتركيني في هده اللحضة فتحت عينيها
ترك يدها ومسح دمعته وترجى ان لاتكون سمعته اخده الغرور من جديد نهضت وابتسمت هي
لقد هزمت
مادا تقصدين
اعتدر لكن الحادث مجرد تمثيلية لاجعلك تتنازل عن كبريائك وغرورك مثما كنت افعل انا في كل مر ة اخبرك فيها اني احبك وتضحك استهزاءا
خرجت من الغرفة وتركته جالسا مبعثر التفكير صامتا مصدوما
قد تسامح الانثى كثيرا لكنها لن تغفر ابدا لرجل خدلانه لها وتمرده على كبرياءه
ادعموني بتشجيعكم لي وان اعجبتكم فلي قصص اخرى ساعرضها ان شاء الله
انتضر ردودكم
سلام /SIZE]
آخر تعديل:
