من اروع ما قرأت

MOHAMED LAMINE7

:: عضو متألق ::
أوفياء اللمة
من اروع ما قرأت

فتاه في منتهى الجمال والشياكه تمشي مع شاب في منتهى الشباب والقوه وبالقرب منهم رجل عجوز مصاب بمرض رعاش يهتز ويتمايل وغير قادر على السير الا ببطء .
واثناء مرور الشاب والفتاه بجواره سقطت قدم الرجل العجوز في حفره مليئه بالماء العكر ، فتناثرت المياه على فستان الفتاة بكثره فصرخت الفتاة في وجه العجوز ( مش تفتح يا حيوان .. انت حمار )
ورفع الشاب يده ونزل بها بكل قوته على الرجل فسقط الرجل ارضا .
نظر الشاب والفتاة للعجوز باحتقار ، فقام العجوز ورأى الشاب مفتول العضلات قوي البنيان لا يستطيع ان يرد له الضربة بضربة ، فتمتم بكلمات لم يسمعها احد وظل العجوز واقفا بينما الشاب والفتاة دخلا منزلا بالقرب من موضع وقوف العجوز بجوار حفرة المياه ،
صعد الشاب والفتاة درجات سلم البيت وما هي الا ثواني حتى سقط الشاب على راسه على درجات السلم حتى هبط على الارض حتى وصل الى الحفرة وسقطت رأسه فيها ومات .
صرخت الفتاة حبيبي حبيبي وقالت للعجوز انت الذي قتلته ، ونادت اقاربها واجتمع الناس جميعا على العجوز وذهبوا به الى القاضي وقتها.
وقالت الفتاة للقاضي هذا الرجل ساحرا دجالا تمتم بكلمات سقط حبيبي بعده ميتا .
سأل القاضي الرجل العجوز وقال له :
ماذا حدث ؟
قال العجوز :
سقطت قدمي في حفرة بها مياه لاني مريض وجسدي يرتعش ، فاتسخ فستان هذه الفتاة ؛ فضربني الشاب الذي كان معها ضربة مؤلمة على مؤخرة رأسي .
فقمت لارد له الضربة فوجدته قويا فقلت :
يارب ( لقد أراك قوته في فأرني قوتك فيه ) .
ولم تمر الا لحظات حتى سقط ميتا وراسه في الحفره
فتوجه القاضي للفتاة قائلا :
لم يقتل العجوز حبيبك ..
غار حبيبك عليكي فصفعه
وغار حبيبه عليه فقتله
كونوا دائما متوجهين الى الله على من ظلمكم
فهو المستجيب.
إذا كانت قدمك تترك أثراً في الأرض فلسانك يترك أثراً في القلب
هنيئاً لمن يحرص أن لا يظلم أحداً
ولا يغتاب أحداً
ولا يجرح أحداً
ولايرى نفسه أفضل من أحد
فكلنا راحلون
اللهم ارزقنا طيب الصحبة وصفاء النفس وحُسن الخاتمة
 
رد: من اروع ما قرأت

فعلا اروع ما كتبته نعم كلنا رحلونا بلا عودة ربي اجعل لساننا رطب بذكرك و ارنا قوتك في من غلبنا امين يارب العالمين
 
رد: من اروع ما قرأت

فعلا اروع ما كتبته نعم كلنا رحلونا بلا عودة ربي اجعل لساننا رطب بذكرك و ارنا قوتك في من غلبنا امين يارب العالمين
شكرا اختنا ... لا قوة فوق قوة الله
 
رد: من اروع ما قرأت

12376625_781092892022303_5567107457701769787_n.jpg
 
رد: من اروع ما قرأت

الحمد الله على هذا ولا فقد اهلكنا جميعا شكرا خوي ربي اوفقك في اعمالك
 
رد: من اروع ما قرأت

ومن رضي فقد فاز و ارتح ونجحا في الدارين امين يارب العالمين
 
رد: من اروع ما قرأت

الله لا احضرنا في تلك الساعة خاطر ما نطمنش روحي اللهم عفينا من هذا اليوم
 
رد: من اروع ما قرأت

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
ماشاء الله و لا قوة الا بالله العلي العظيم
بارك الله فيك اخي الكريم و جزاك خير الجزاء و جعل كل حرف خطته يمناك في موازين حسناتك ان شاء الله تعالى يارب
في قصتك عبرة اخرى ، و هي احذر من اعمالك فربما يكون اخر عمل لك فاحرص على ان يكون خيرا و يقربك من رب العباد على ما اظن و الله اعلم
ارجو تقبل مروري
تحياتي احترامي و تقديري لشخصكم الكريم
 
رد: من اروع ما قرأت

وربي اخليك ويجعلك دعية في البيت وبين الناس و يضيع المحبتك بين اهل السماء ليحبك اهل الارض ربي اخليك احبك في الله
 
رد: من اروع ما قرأت

وربي اخليك ويجعلك دعية في البيت وبين الناس و يضيع المحبتك بين اهل السماء ليحبك اهل الارض ربي اخليك احبك في الله

اللهم امين يارب نحن و انتم و كل المؤمنين
ربي يخليكي و يبارك فيكي غاليتي ، احبكي الرحمن الدي احببتني فيه و انا ايضا احبكي في الله
و اتشرف جدا و الله بمحلتكي و ان شاء الله اتمنى ان استحقها
تحياتي القلبية
:regards01::regards01::love01:
 
رد: من اروع ما قرأت

لقد أتيت بقصة فيها عبرة يا أخ MOHAMED LAMINE7 ... قصة فيها عبرة كبيرة
---
سأروي لكم أحداث واقعية

قبل عدّة سنوات كان هناك شخص يبلغ من العمر حوالي 28 سنة و كان شخصا قوي الجسد و لكنه قبيح الخصال و منحرف .. و لعدّة مرّات كان يقوم و بشكل خبيث و مائع و بذيء بمعاكسة فتاة في 16 من عمرها و كانت نواياه جدّ قبيحة .. و في آخر مرّة قامت هذه الفتاة بشتمه لتماديه في وقاحته فقام بصفعها ، فحظر جدّها و هو شيخ كبير و بعد ملاسنة بينهما قام الشاب بدفع الشيخ بقوّة فأسقطه أرضا بشكل مهين .. فقام الشيخ من الأرض و هو يدعو عليه (يعطيك ضربة تدّيك يعطيك نحّاية تنحّيك .... ) .. و أنا صغير أنظر أحسست
و كأن الخوف قفز من ذلك الموقف الصادم إلى قلبي .. لقد أحسست بإحساس خطير و أن الأمر سوداوي جدّا .. فلم يكاد يمرّ شهر واحد حتّى تعرض ذلك الشاب لطعنة قاتلة في إحدى جلسات الخمر في الغابة.
----
واقعة أخرى :
شخص معروف جدّا في المدينة كان عمره في الثلاثينات .. مرّة
قام بضرب كهل (وضعيته غير مستقرّة) و يفوق عمره 50 سنة ضربه ضربا مبرحا مهينا و تركه غارقا في دماءه فقط لأنّه سرق جورب .. لقد ضربه بكل فجور (حقرة) بالرغم من أن ذلك الكهل حالته مزرية (مفلس و بطّال و في حالة نفسية و جسدية مزرية ... و ربّما مدمن)
و كأن ذلك الشاب كان ينتظر الفرصة فقط ليفرغ سمّه و بكل حقد في أي إنسان ...
بعد فترة (ثلاث أو أربع سنوات) تمّ قتله بطريقة بشعة.
----
----
اللّي مات الله يرحمو و اللّي مازال حي الله يهديه
و لكن العبرة قوية جدا .. الحقّار يموت ذليل
كبير السن حتّى و إن
خاصمك أو حتّى و إن ظلمك فعليك أن تتحكّم في أعصابك و أن تتجاوز الموقف بشكل لبق و خلوق و بتواضع .. لأنّك بهذا السلوك ستخرج منتصرا نصرا معنويا كبيرا في آخر المطاف .. و سوف يقدّرك الجميع لتلك الشجاعة الأدبية بما فيهم ذلك الذي خاصمك .. و الله سيجازيك على ذلك بما لا تعرف و بما لا يمكنك أن تتخيّل ، و سوف تكون لك السلامة في مواقف مستقبلية.
---
------
---------
بالمقابل أحكي قصّة أخرى مختلفة
كان هنا في ناحيتنا شخص عملاق ، طويل القامة و قوي البنية ، تماما مثل مقاتلي الكاتش .. لقد كان بطول يفوق 190 سنتنمتر مفتول العضلات و بصحة و بقوة الثور .. إلاّ أنه كان يشرب الخمر و كثيرا ما يكون في حالة سكر .. كان يخالط الأماكن التي يحتسون فيها الخمر و كان ضائعا لا راي و لا تدبير و لا تفكير في المستقبل .. كان غائبا تماما عن الحياة الطبيعية .. كان ضائعا بمعنى الكلمة ..
إلا أنّه كان شخصا طيّبا رحيما في طبعه و سلوكه و كان يستحي من الناس فلا تكاد تراه إلاّ في الليل و هو راجع للمنزل ماشيا ملتصقا بالحيطان و مسرعا إستحياءا من الناس .. لقد كان شخصا يستحي من الجميع حتّى من الأولاد .. أذكر يوما (كنّا صغارا) أصابه أحد الأولاد دون قصد في ظهره
بكرة القدم .. فجفل الجميع خوفا من هذا العملاق .. لكنه إلتفت إلينا مبتسما ثم سرعان ما أكمل طريقه و كأنّ لا شيء حدث .. هذا الشخص لم يحدث يوما أن تعدّى على أحد أو ظلمه حتّى أنه عندما يكون ماشيا و مقابلا للناس فإنّه يطأطا رأسه قليلا ناظرا للأرض تواضعا و حتّى لا يظهر بمظهر العدائي و المخيف خاصّة و أنه عملاق ..
المسكين كان يعاني من مشكلة عدم القدرة على الإندماج الإجتماعي بسبب ضخامة جسده ..
و ذهبت به السنوات حتّى سن الخمسين .. عندها تاب و أقلع عن شرب الخمر و تزوّج و أصبح يعمل في مجال نقل البضائع .. و كُتب له أن يحج ..
و هو الآن مات ، رحمه الله و أسكنه فسيح جنانه.
ما أوسع رحمة الله ..
إن الذي في قلبه رحمة يسلك دايما على خير.
لقد كانت جنازته مهيبة و لقد بكت عليه الناس من قلوبها.

لقد كان يتميز ب
رحمة غريزية ، فكان صافي القلب لا حسد و لا غلّ على أحد ، محبا الخير لغيره ، فقد جعل الله في قلبه الرأفة والرحمة والحنان على الخلق ، وربما كتب الله له بنيته الصادقة ما عجزت عنه أفعاله.
 
آخر تعديل:
توقيع rycerz
رد: من اروع ما قرأت

ومن رضي فقد فاز و ارتح ونجحا في الدارين امين يارب العالمين

من رضي بقضاء الله وما أعطاه الله فقد فاز فوزا عظيما
 
رد: من اروع ما قرأت

الله لا احضرنا في تلك الساعة خاطر ما نطمنش روحي اللهم عفينا من هذا اليوم

للأسف الشديد ما نلاحظه اليوم ينطبق عليه ذلك الحديث
 
رد: من اروع ما قرأت

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
ماشاء الله و لا قوة الا بالله العلي العظيم
بارك الله فيك اخي الكريم و جزاك خير الجزاء و جعل كل حرف خطته يمناك في موازين حسناتك ان شاء الله تعالى يارب
في قصتك عبرة اخرى ، و هي احذر من اعمالك فربما يكون اخر عمل لك فاحرص على ان يكون خيرا و يقربك من رب العباد على ما اظن و الله اعلم
ارجو تقبل مروري
تحياتي احترامي و تقديري لشخصكم الكريم

جزاكي الله كل خير اختنا في الله ويجب على الانسان قبل ان يقوم بأي عمل ان يجعل الله بين عينيه وان يكون عمله خالصا لوجه الله
 
رد: من اروع ما قرأت

جزاكي الله كل خير اختنا في الله ويجب على الانسان قبل ان يقوم بأي عمل ان يجعل الله بين عينيه وان يكون عمله خالصا لوجه الله

اكيد اخي الكريم ان شاء الله تعالى
و الا ما فائدة دلك العمل
و جزاك الف خير و بارك فيك
تحياتي احترامي و تقديري لشخصكم الكريم
 
رد: من اروع ما قرأت

لقد أتيت بقصة فيها عبرة يا أخ MOHAMED LAMINE7 ... قصة فيها عبرة كبيرة
---
سأروي لكم أحداث واقعية

قبل عدّة سنوات كان هناك شخص يبلغ من العمر حوالي 28 سنة و كان شخصا قوي الجسد و لكنه قبيح الخصال و منحرف .. و لعدّة مرّات كان يقوم و بشكل خبيث و مائع و بذيء بمعاكسة فتاة في 16 من عمرها و كانت نواياه جدّ قبيحة .. و في آخر مرّة قامت هذه الفتاة بشتمه لتماديه في وقاحته فقام بصفعها ، فحظر جدّها و هو شيخ كبير و بعد ملاسنة بينهما قام الشاب بدفع الشيخ بقوّة فأسقطه أرضا بشكل مهين .. فقام الشيخ من الأرض و هو يدعو عليه (يعطيك ضربة تدّيك يعطيك نحّاية تنحّيك .... ) .. و أنا صغير أنظر أحسست
و كأن الخوف قفز من ذلك الموقف الصادم إلى قلبي .. لقد أحسست بإحساس خطير و أن الأمر سوداوي جدّا .. فلم يكاد يمرّ شهر واحد حتّى تعرض ذلك الشاب لطعنة قاتلة في إحدى جلسات الخمر في الغابة.
----
واقعة أخرى :
شخص معروف جدّا في المدينة كان عمره في الثلاثينات .. مرّة
قام بضرب كهل (وضعيته غير مستقرّة) و يفوق عمره 50 سنة ضربه ضربا مبرحا مهينا و تركه غارقا في دماءه فقط لأنّه سرق جورب .. لقد ضربه بكل فجور (حقرة) بالرغم من أن ذلك الكهل حالته مزرية (مفلس و بطّال و في حالة نفسية و جسدية مزرية ... و ربّما مدمن)
و كأن ذلك الشاب كان ينتظر الفرصة فقط ليفرغ سمّه و بكل حقد في أي إنسان ...
بعد فترة (ثلاث أو أربع سنوات) تمّ قتله بطريقة بشعة.
----
----
اللّي مات الله يرحمو و اللّي مازال حي الله يهديه
و لكن العبرة قوية جدا .. الحقّار يموت ذليل
كبير السن حتّى و إن
خاصمك أو حتّى و إن ظلمك فعليك أن تتحكّم في أعصابك و أن تتجاوز الموقف بشكل لبق و خلوق و بتواضع .. لأنّك بهذا السلوك ستخرج منتصرا نصرا معنويا كبيرا في آخر المطاف .. و سوف يقدّرك الجميع لتلك الشجاعة الأدبية بما فيهم ذلك الذي خاصمك .. و الله سيجازيك على ذلك بما لا تعرف و بما لا يمكنك أن تتخيّل ، و سوف تكون لك السلامة في مواقف مستقبلية.
---
------
---------
بالمقابل أحكي قصّة أخرى مختلفة
كان هنا في ناحيتنا شخص عملاق ، طويل القامة و قوي البنية ، تماما مثل مقاتلي الكاتش .. لقد كان بطول يفوق 190 سنتنمتر مفتول العضلات و بصحة و بقوة الثور .. إلاّ أنه كان يشرب الخمر و كثيرا ما يكون في حالة سكر .. كان يخالط الأماكن التي يحتسون فيها الخمر و كان ضائعا لا راي و لا تدبير و لا تفكير في المستقبل .. كان غائبا تماما عن الحياة الطبيعية .. كان ضائعا بمعنى الكلمة ..
إلا أنّه كان شخصا طيّبا رحيما في طبعه و سلوكه و كان يستحي من الناس فلا تكاد تراه إلاّ في الليل و هو راجع للمنزل ماشيا ملتصقا بالحيطان و مسرعا إستحياءا من الناس .. لقد كان شخصا يستحي من الجميع حتّى من الأولاد .. أذكر يوما (كنّا صغارا) أصابه أحد الأولاد دون قصد في ظهره
بكرة القدم .. فجفل الجميع خوفا من هذا العملاق .. لكنه إلتفت إلينا مبتسما ثم سرعان ما أكمل طريقه و كأنّ لا شيء حدث .. هذا الشخص لم يحدث يوما أن تعدّى على أحد أو ظلمه حتّى أنه عندما يكون ماشيا و مقابلا للناس فإنّه يطأطا رأسه قليلا ناظرا للأرض تواضعا و حتّى لا يظهر بمظهر العدائي و المخيف خاصّة و أنه عملاق ..
المسكين كان يعاني من مشكلة عدم القدرة على الإندماج الإجتماعي بسبب ضخامة جسده ..
و ذهبت به السنوات حتّى سن الخمسين .. عندها تاب و أقلع عن شرب الخمر و تزوّج و أصبح يعمل في مجال نقل البضائع .. و كُتب له أن يحج ..
و هو الآن مات ، رحمه الله و أسكنه فسيح جنانه.
ما أوسع رحمة الله ..
إن الذي في قلبه رحمة يسلك دايما على خير.
لقد كانت جنازته مهيبة و لقد بكت عليه الناس من قلوبها.

لقد كان يتميز ب
رحمة غريزية ، فكان صافي القلب لا حسد و لا غلّ على أحد ، محبا الخير لغيره ، فقد جعل الله في قلبه الرأفة والرحمة والحنان على الخلق ، وربما كتب الله له بنيته الصادقة ما عجزت عنه أفعاله.

جزاكم الله كل خير وجعل الله ان شاء الله هذه العبر القيمة في ميزان حسناتكم وتذكرة للناس وليعلموا ان هناك في السماء عداله وانهم سيقفون بين يدي رب رحيم سمى نفسه العادل وانه لا يظلم عنده أحدا وانه ينتقم للضعفاء في الدنيا ويوم الآخرة هي نار
ان ذلك الشاب الذي عاد الى الطريق المستقيم لم يكن في حرب مع نفسه او مع الناس انما كان في حرب مع الله وانتصر الله عليه واعاده الى الطريق المستقيم . كما ان هناك سببا وجيها للرجعة بعد هداية الله هو الزوجة الصالحة التي تدفع بزوجها الى طريق الحق والخير فالطيبون للطيبات
 
رد: من اروع ما قرأت

اكيد اخي الكريم ان شاء الله تعالى
و الا ما فائدة دلك العمل
و جزاك الف خير و بارك فيك
تحياتي احترامي و تقديري لشخصكم الكريم

شكرا اختنا الكريمة
يقول الله تعالى ( قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين )
 
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom