في جنح الليل تحت ضوء القمر أنثر عباراتي وأرسم مشاعري

جاء في الكتاب الماتع القيم النفيس للإمام ابن مفلح رحمه الله تعالى
قال أبو حاتم: كل ما تكره الموت من أجله فاتركه؛ لكي لا يضرك إذا مت
 
من الكتب الماتعة القيمة النفيسة التي قرأت منها جزء وهو في مجلدين
الآداب الشرعية
أحرى أن يدرسه كل مسلم
 
علامة رضا الله تعالى عن عباده: أن يستعمل عليهم خيارهم، وأن ينزل عليهم الغيث في أوانه. وعلامة سخطه: أن يولي عليهم شرارهم، وينزل عليهم الغيث في غير أوانه
 
قالوا في الشباب المعرضين عن العلم:

إذا رأيت شباب الحي قد نشئوا

لا يحملون قِلال الحِبر والورقا

ولا تراهم لدى الأشياخ في حِلَقٍ

يَعُون من صالح الأخبار ما اتَّسَقا

فَعدِّ عنهم ودعهم إنهم همجُ

قد بدّلوا بعلو الهمة الحُمُقَا
 
تعلم يا فتى والعود رطبُ..... وطينك لينٌ والطبع قابلْ

كفى بك يا فتى شرفاً وفخراً.....سكوتُ الجالسين وأنت قائلْ
 
قال ابن عقيل: من علم أن الدنيا دار سباق وتحصيل للفضائل، وأنه كلما عَلَتْ مرتبته في علم وعمل زادت المرتبة في دار الجزاء انتهب الزمان ولم يضيّع لحظة، ولم يترك لحظة، ولم يترك فضيلة تُمْكِنُهُ إلا حصلها
 
وأعرضُ عن ذي الذنب حتى كأنني

جهلتُ الذي يأتي ولستُ بجاهل

ومن يتتبع جاهداً كل عثرةٍ

يجدْها ولا يَسْلَم له الدَّهر صاحبُ
 
هناك انسان بامكانه الشعور بفراغك الداخلي
وتفاصيلك المخباة وصمتك الصارخ, انسان على

مقاس قلبك ودعواتك وامنياتك ..
 
وقالوا فلان في الورى لك شاتم ... وأنت له دون الخلائق تمدح
فقلت ذروه ما به وطباعه ... فكل إناء بالذي فيه ينضح
 
أضعف الناس من ضعف عن كتمان سره. وأقواهم من قوي على غضبه. وأصبرهم من ستر فاقته. وأغناهم من قنع بما تيسر له
 
وإذا شكى أحبابُ قلبي علةً ......أحسستُها كالسّهمِ في أضلاعي
إنّي ضعيفٌ في يسيرِ مُصابِهم...... لكنّني جَـلدٌ على أوجاعي
 
في كل يوم جديد هناك فرصة جديدة لأجل ما نريد إدراكه، قد نكون فوّتنا وأضعنا فرصًا كثيرةً بالأمس، وربما فرصنا اليوم ليست كفرصنا في الأمس، ولكن المهم أن لا نتوقف عن المحاولة، ودائمًا لا يزال لدينا فرصة ما دمنا أحياء.. فاغتنم يومك ولو بخطوة واحدة نحو حلمك
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top