- الأوسمة
- 26
تقع لنا أمور ولأنها تأتي في صورة كارثة.. مصيبة.. مشكلة ما معقدة... ننسى كيف نركب جملة مفيدة ..وكيف قد تفكر هنا لتخرج بعيدا
بعيدا جدا... وأين هذا هو هذا المكان ليأخذك حيث مكان هادئ لترتاح و أنت تفكر وتستعيد طاقتك الإيجابية مجددا..
تصادف كل الأسئلة من هؤلاء الناس , وأنت لا تعلم أي جواب سيقنعهم , لا تعلم بأي طريقة ستواجههم , ففي هذه اللحظات لا تملك عقلا يفكر
بهدوء , والاحتمال الوارد : أنك بعصبية وتدمر لن تجيب لن تفسر شيئا لهم , كيف تجيب وأنت لازلت بعد لا تصدق أن كل هذا يحدث معك
الان..
لم يسألون في كل الأوقات بأسلوب مزعج : كيف حدث هذا؟ ما بك؟ لماذا؟
يكفي .. فحيث نحن الان لا نعلم كيف وصلنا إلى هنا ..
لا يتغير الموضوع معهم , وإن حاولت فعل ذلك قالوا: لا تراوغ...
حسنا... لن نراوغ.. لكن دقت ساعة "لا أحتمل .. "
سنترك المكان لأنه يبحث في كل ما يزعجنا.. قل سلام وغادرهم.. هكذا ستحافظ على هدوء يومك...
لأنك قد تجيبهم مرة ومرتين وثلاث ولا يتوقفون من السؤال حتى تفقد صوابك وتتساءل أنت: ماذا أفعل؟ لم يحدث معي كل هذا؟
ستتعب وسيتركونك لتتعب وحدك أكثر..
بعيدا جدا... وأين هذا هو هذا المكان ليأخذك حيث مكان هادئ لترتاح و أنت تفكر وتستعيد طاقتك الإيجابية مجددا..
تصادف كل الأسئلة من هؤلاء الناس , وأنت لا تعلم أي جواب سيقنعهم , لا تعلم بأي طريقة ستواجههم , ففي هذه اللحظات لا تملك عقلا يفكر
بهدوء , والاحتمال الوارد : أنك بعصبية وتدمر لن تجيب لن تفسر شيئا لهم , كيف تجيب وأنت لازلت بعد لا تصدق أن كل هذا يحدث معك
الان..
لم يسألون في كل الأوقات بأسلوب مزعج : كيف حدث هذا؟ ما بك؟ لماذا؟
يكفي .. فحيث نحن الان لا نعلم كيف وصلنا إلى هنا ..
لا يتغير الموضوع معهم , وإن حاولت فعل ذلك قالوا: لا تراوغ...
حسنا... لن نراوغ.. لكن دقت ساعة "لا أحتمل .. "
سنترك المكان لأنه يبحث في كل ما يزعجنا.. قل سلام وغادرهم.. هكذا ستحافظ على هدوء يومك...
لأنك قد تجيبهم مرة ومرتين وثلاث ولا يتوقفون من السؤال حتى تفقد صوابك وتتساءل أنت: ماذا أفعل؟ لم يحدث معي كل هذا؟
ستتعب وسيتركونك لتتعب وحدك أكثر..
