- إنضم
- 5 جانفي 2017
- المشاركات
- 3,482
- نقاط التفاعل
- 8,102
- النقاط
- 946
- العمر
- 28
- محل الإقامة
- Jijel
- الجنس
- أنثى
الأزمة و ما أخباركم بعد كل أزمة؟
جزائر أحبك رغم ما فيك من غمة , حتى وإن أكلنا فيك الكسرة بالما فلن نختار بلدا من برا
العيش و الموت على أرضك ..
لكن الكلام لن ينتهي بالمرة , فكل عام أزمة ونحن في حيرة
سيدي الرئيس المقعد نسينا شكل وجهك واسمك , بقي وزير وراءك يجهل عن السياسة يتلعثم في الكلام , الافضل له لو كان أبكم فقد أضحك
عليه شعبه , وحتى العالم يشهد على جهله ومنصبه كوزير أول يشهد عليه أنه لا يستحق أن يحمل هذا الاسم فقد طغى وافسد بلادنا , ونهب
كل شيء رأت عينه , مد يده الهرم على بيوت أناس فقيرة فدمر و خرب بحكم "املاك الدولة" , و عن جهل أقام علاقات خارجية مع دول
أعظم منه عقلا وارقى منه فكرا و اكثر منه حيلة و نهبا .. فضحكوا عليه وخرج خاسرا ولكن هو لا يخسر فالخسارة تاتي على ظهر
شعبه دائما فيدفع الثمن وأولها اتخاذ سياسة القشف , فتجويع الشعب هو الحل و الضغط عليه , وكتعويض على الخسائر تبدأ
الأزمات .. فتمطر كل يوم أزمة سوداء .. فتركل الشباب أزمة السكن , وتطعنهم من جنوبهم أزمة البطالة , ومن الخلف أزمة الكهرباء
ومن الأمام أزمة ارتفاع الأسعار , حتى تحيط به من كل الجهات وتحاصره حتى يختنق فيصعب عليه التنفس مع أزمة "حليب الشكاير" :p
والسفر من بشار الى بجاية لشراء الحليب الذي ليس كالحليب فقط ماء ملون بالأبيض ههههه
وإنه زمن الأزمات , في بلاد "الميزيرية" تخسف بالشعب خسفا , فيغطي الشيب شعرا أسود وتظهر التجاعيد على وجه
مشرق
وظهور متمردين في الساحة , وإنهم يطالبون و يطالبون , وحكومتنا "صم بكم عمي" فهم في شغل عنهم , في سرقة ونهب وقوانين
تخرج الشعب من عقله و تفرغ جيبه , فيخرج شباب الى الشارع ليتسكع و يقضي وقته في السهر والمخدرات , ومنهم من يغير
جهته نحو جهة "اوروبا" ..
فقط أخبروني كيف يغمض عينيه من يحمل مسؤولية بلد؟
بقلم الصحافية الساخرة
قلم متمرد
جزائر أحبك رغم ما فيك من غمة , حتى وإن أكلنا فيك الكسرة بالما فلن نختار بلدا من برا
العيش و الموت على أرضك ..
لكن الكلام لن ينتهي بالمرة , فكل عام أزمة ونحن في حيرة
واثارة للضجة
عليه شعبه , وحتى العالم يشهد على جهله ومنصبه كوزير أول يشهد عليه أنه لا يستحق أن يحمل هذا الاسم فقد طغى وافسد بلادنا , ونهب
كل شيء رأت عينه , مد يده الهرم على بيوت أناس فقيرة فدمر و خرب بحكم "املاك الدولة" , و عن جهل أقام علاقات خارجية مع دول
أعظم منه عقلا وارقى منه فكرا و اكثر منه حيلة و نهبا .. فضحكوا عليه وخرج خاسرا ولكن هو لا يخسر فالخسارة تاتي على ظهر
شعبه دائما فيدفع الثمن وأولها اتخاذ سياسة القشف , فتجويع الشعب هو الحل و الضغط عليه , وكتعويض على الخسائر تبدأ
الأزمات .. فتمطر كل يوم أزمة سوداء .. فتركل الشباب أزمة السكن , وتطعنهم من جنوبهم أزمة البطالة , ومن الخلف أزمة الكهرباء
ومن الأمام أزمة ارتفاع الأسعار , حتى تحيط به من كل الجهات وتحاصره حتى يختنق فيصعب عليه التنفس مع أزمة "حليب الشكاير" :p
والسفر من بشار الى بجاية لشراء الحليب الذي ليس كالحليب فقط ماء ملون بالأبيض ههههه
وإنه زمن الأزمات , في بلاد "الميزيرية" تخسف بالشعب خسفا , فيغطي الشيب شعرا أسود وتظهر التجاعيد على وجه
مشرق
وظهور متمردين في الساحة , وإنهم يطالبون و يطالبون , وحكومتنا "صم بكم عمي" فهم في شغل عنهم , في سرقة ونهب وقوانين
تخرج الشعب من عقله و تفرغ جيبه , فيخرج شباب الى الشارع ليتسكع و يقضي وقته في السهر والمخدرات , ومنهم من يغير
جهته نحو جهة "اوروبا" ..
فقط أخبروني كيف يغمض عينيه من يحمل مسؤولية بلد؟
بقلم الصحافية الساخرة
قلم متمرد