التفاعل
			11K
		
	
		
			الجوائز
			1.5K
		
	- تاريخ التسجيل
- 5 جانفي 2017
- المشاركات
- 4,374
- آخر نشاط
- الوظيفة
- مزال ما كتبهاش ربي
- الجنس
- أنثى
- الأوسمة
- 26
 
			أين أنتم الآن..؟
سأقول "السلام عليكم و رحمة الله"
أذخل مباشرة في ثرثرة لا أعلم متى قد تنتهي , سطر و اخر يزيد وراءه سطورا ,
اه من صفحات تُكتب بقلم الواقع...
تجعلني أريد التوقف و أن أتمشى في عالم الوحدة ليلا نهارا , فلربما أجد شيئا
جميلا أعيش له.. فأحدثكم عنه كل يوم , يقع ناظري على وجوه عابسة ,
كم هي بائسة تعيش فقط لأنها وُجدت..
أتحدثونني عن الأمل و أنه لا زال فينا , لا قد مات بذاخلنا , انطفأت تلك الشعلة
المضيئة التي حيينا بها وقت طفولتنا حين كنا نحلم بكل شيء و نراه أمرا يسيرا
, قد انطفئت شعلة الألم التي بها كنا منذ وقت ليس ببعيد نحلق مع أحلامنا
الجميلة إلى اللامستحيلا..
مشكلتي... أغلبكم قد سجل بهذه العضوية وفي كم سطور اشتكى , بكى ,
فأحد فاقد للألم , للسعادة , تحطم كلي , لا مخرج , يريد الموت..
بالله عليكم كيف قد يستطيع أحد كهذا إقناع غيره بأن يعيش الحياة بأمل ,
بفرح , وهو بالأصل فاقد لذلك ..
أين هذا الجمال , فكل الطرق تؤدي إلى "واقع بائس" , حتى العالم الافتراضي
نتذوق فيه الأحزان بألوان و أشكال مختلفة , فقصص حزينة مؤثرة , شكاوي ,
ومشاكل كثيرة ...
قد لا تنتهي ثرثرتنا , وربما تزعج من بقربنا , فينفرون منا ..
سأقول "السلام عليكم و رحمة الله"

أذخل مباشرة في ثرثرة لا أعلم متى قد تنتهي , سطر و اخر يزيد وراءه سطورا ,
اه من صفحات تُكتب بقلم الواقع...
تجعلني أريد التوقف و أن أتمشى في عالم الوحدة ليلا نهارا , فلربما أجد شيئا
جميلا أعيش له.. فأحدثكم عنه كل يوم , يقع ناظري على وجوه عابسة ,
كم هي بائسة تعيش فقط لأنها وُجدت..
أتحدثونني عن الأمل و أنه لا زال فينا , لا قد مات بذاخلنا , انطفأت تلك الشعلة
المضيئة التي حيينا بها وقت طفولتنا حين كنا نحلم بكل شيء و نراه أمرا يسيرا
, قد انطفئت شعلة الألم التي بها كنا منذ وقت ليس ببعيد نحلق مع أحلامنا
الجميلة إلى اللامستحيلا..
مشكلتي... أغلبكم قد سجل بهذه العضوية وفي كم سطور اشتكى , بكى ,
فأحد فاقد للألم , للسعادة , تحطم كلي , لا مخرج , يريد الموت..
بالله عليكم كيف قد يستطيع أحد كهذا إقناع غيره بأن يعيش الحياة بأمل ,
بفرح , وهو بالأصل فاقد لذلك ..
أين هذا الجمال , فكل الطرق تؤدي إلى "واقع بائس" , حتى العالم الافتراضي
نتذوق فيه الأحزان بألوان و أشكال مختلفة , فقصص حزينة مؤثرة , شكاوي ,
ومشاكل كثيرة ...
قد لا تنتهي ثرثرتنا , وربما تزعج من بقربنا , فينفرون منا ..
ولكن.. هذه الثرثرة تسكت أوجاعنا قليلا ... 
بقلم الصحافية الساخرة

 
بقلم الصحافية الساخرة

 
 
	 
 
		 
		
	
	
			
		 
 
		 
		
	
	
			
		 
			 
 
		 
		
			 
 
		 
		
			 
 
		 
 
		 
 
		 
		
			 
 
		 
		
			 
		
	
	
			
		 
 
		 
		
	
	
			
		 
 
		 
 
		 
 
		 
 
		 
 
		