الحرب الباردة...من الخاسر الأكبر؟؟

أم أحمــــد يــسّ

:: أستادة ::
أحباب اللمة
إنضم
22 فيفري 2014
المشاركات
2,294
نقاط التفاعل
5,184
النقاط
411
محل الإقامة
أرض الخير
الجنس
أنثى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
الحرب الباردة...من الخاسر الأكبر ياترى؟؟
موضوعي اليوم ليس بالجديد لكنه صار أمرا يؤرقني شخصيا
كوني في الميدان التربوي اشهد اغلب اوقاتي حربا ضارية في اغلب الأوقات بين أولياء الأمور وبين الاساتذة ...ولتصل الحرب أوجّها فتتحول الى (باردة) بكل ما أوتيت الكلمة من معنى خااااصة في مواقع التواصل الاجتماعي...هذا الشبح التكنولوجي الذي زاد الطين بلة...
هي حرب...اجل حين تتحول المسؤولية وتغيب احيانا وحين ينسى او بالأحرى يتناسى كل من الطرفين واجبه تصبح الضحية الوحيدة (كرة) آآ عفوا (تلميذا) فارغا بكل المقاييس ولتكتمل الطبخة ضِف بعض المنكهات من المجتمع الفاسد ورفقة السوء وكثيرا من مغريات العصر...
هي حرب ...حين أكون وليا ولا يهمنّني أمر ابني او ابنتي وألتهي طول نهار بتوفير قوتهم وألقي بكرة الاهتمام لزوجتي التي بدورها انهكتها تربية الصغار واعمال البيت وطبخة عشاء ويوم روتيني لتقذف الكرة للمدرسة فأجد ذاك المدير غير راضٍ طوال يومه وتعب وملّ من تسيب ذاك وتلك واوكل هو الآخر باب مؤسسته للحارس المسكين فنسي الآخر وتناسى قفل الباب فتسربت (......)...وانفلت الماء من بين يديه..
واخلى هو الآخر مسؤليته من ابن الحلال ...فقذف كرته الى من يراه المجتمع ( المسؤول الوحيد عن فساد مجتمعاتنا وصلاحها وأُلقيَ على عاتقه كل شيء)...
استاذنا البريء...فكان ان انهكه الإعياء
والكمّ الهائل واتعبته جِدّة المناهج وتسارعها وزادته مشاكل يومه فقرر ان يتخلى عن قليلا من كل امره ليُنادي للولي ليتنبه ويُربي ويُقوّم فيبعث له ملاكا جاهزا ...
حرب هي ...أيْ نعم حين ينسى كل منهم واقعه ويُغادره الى بعض المواقع فتشتعل النار ليسرد ذاك مشاكل ابنه والآخر قلة احترام الجيل كله له...فيُهوّل الامر وتشتعل النار الكلامية لتغرس مشاعرا فوق المشاعر الدفينة....
والمتضرر الاكبر هو........
انتظر تحليل الظاهرة من سيادتكم...
 
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

اختي الكريمة بارك الله فيك على الموضوع النهم للنقاش

اولا اؤيدك كل التأييد ان الرجل الجزائري إلا من رحم ربك لا يساعد زوجته في التربية

والتربية صارت آخر الاهتمامات في قاموس بعض الاسر
وعندما يفوت اوان التربية ويكبر الطفل ويدخل للمدرسة يصبح صعب ان يٌتحكم به

عندما ينبه المعلم الولي يحاول الولي تغطية فشله في التربية والقاء اللوم على المعلم
فتبدأ حرب التهم
والمتهم الرئيسي في رأيي هو الوالدان
نعم الوالدين لان الطفل خرج من بيت ابيه وليس من جحر فئران
وعلى كل من الوالدين الاطلاع والمطالعة كيف يربي ولده ......

كانت العرب فيما مضى تعرف الطفل اليتيم من سوء سلوكه ولكن الان ........ فهمكم كفاية

بارك الله فيك اختي الكريمة
احترامي وتقديري
حلم كبير
(y)
 
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

اختي الكريمة بارك الله فيك على الموضوع النهم للنقاش

اولا اؤيدك كل التأييد ان الرجل الجزائري إلا من رحم ربك لا يساعد زوجته في التربية

والتربية صارت آخر الاهتمامات في قاموس بعض الاسر
وعندما يفوت اوان التربية ويكبر الطفل ويدخل للمدرسة يصبح صعب ان يٌتحكم به

عندما ينبه المعلم الولي يحاول الولي تغطية فشله في التربية والقاء اللوم على المعلم
فتبدأ حرب التهم
والمتهم الرئيسي في رأيي هو الوالدان
نعم الوالدين لان الطفل خرج من بيت ابيه وليس من جحر فئران
وعلى كل من الوالدين الاطلاع والمطالعة كيف يربي ولده ......

كانت العرب فيما مضى تعرف الطفل اليتيم من سوء سلوكه ولكن الان ........ فهمكم كفاية

بارك الله فيك اختي الكريمة
احترامي وتقديري
حلم كبير
(y)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صدقتم في كل حرف ... ويبقى المتضرر الاكبر هو الطفل البريء
واضيف :اليتيم من كانت له أم وأب وتخليا عن دورهما...
وفيكم بارك الرحمان
احترامي لكم
 
موضوع نقاشي بامتياز لذالك نقلته إلى مكانه المفضل
و لي عودة للمناقشة
 
شكرا استاذنا الفاضل الامين محمد#
لم أدرج اسئلة لهذا لم اضعه هنا واردت آراءا عامة
بارك الله فيكم
 
آدم السطايفي، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين / عضوية مزدوجة
مع احترماتي لك يا ناشر الموضوع
التربية القيمية والأخلاقية تمر بمراحل
ثانيا: التربية الفردية وهي أن يهتم شخص كالأب والأم والمعلم بأبنائهم وتلاميذهم وتهذيب أخلاقهم وتصحيح سلوكهم
 
مع احترماتي لك يا ناشر الموضوع
التربية القيمية والأخلاقية تمر بمراحل
ثانيا: التربية الفردية وهي أن يهتم شخص كالأب والأم والمعلم بأبنائهم وتلاميذهم وتهذيب أخلاقهم وتصحيح سلوكهم
وكل الاحترام لسيادتكم...
هل يمكنكم التوضيح اكثر للإفادة؟؟
 
السلام عليكم
هناك عينة من اولياء الامور لا يتدخلون في امور ابنائهم الا وقت الضرورة في( نظرهم )و هو عندما يعاقب او يوبخ الاستاذ تلميذه
ليأ
تي ذلك الاب يستعرض عضلاته على الاستاد و هو يهدد و يتوعد
اما الاستاذ فاصبح في نظر المجتمع طماعا و لا يهمه عمله مثلما يهمه مدخوله
و اصبح هو السبب في كل المشاكل (و الفضل يعود الى الاعلام )
الذي اقام حربا على المعلم و الاستاذ في السنوات الماضية عندما اضربوا من اجل حقوقهم الضائعة
و في الواقع هو يعاني و الله اعلم بالاحوال
حتى ذاك التلميد الذي نشفق عليه و نضعه في خانة الضحية
هو في الواقع يسبب المشاكل للوالدين و للمعلم بسبب تعنته و عدم حبه لطلب العلم
و هنا اتكلم على عينة و ليس الجميع
مع اننا نرى في الواقع الغالبية الساحقة من التلاميد لا تحب التعليم و تفضل الشارع على المدرسة
و خاصة في الطورين المتوسط و الثانوي
هي حرب باردة فعلا و لكن الكل يدفع الفاتورة
مشكورة على الموضوع
 
السلام عليكم
هناك عينة من اولياء الامور لا يتدخلون في امور ابنائهم الا وقت الضرورة في( نظرهم )و هو عندما يعاقب او يوبخ الاستاذ تلميذه
ليأ
تي ذلك الاب يستعرض عضلاته على الاستاد و هو يهدد و يتوعد
اما الاستاذ فاصبح في نظر المجتمع طماعا و لا يهمه عمله مثلما يهمه مدخوله
و اصبح هو السبب في كل المشاكل (و الفضل يعود الى الاعلام )
الذي اقام حربا على المعلم و الاستاذ في السنوات الماضية عندما اضربوا من اجل حقوقهم الضائعة
و في الواقع هو يعاني و الله اعلم بالاحوال
حتى ذاك التلميد الذي نشفق عليه و نضعه في خانة الضحية
هو في الواقع يسبب المشاكل للوالدين و للمعلم بسبب تعنته و عدم حبه لطلب العلم
و هنا اتكلم على عينة و ليس الجميع
مع اننا نرى في الواقع الغالبية الساحقة من التلاميد لا تحب التعليم و تفضل الشارع على المدرسة
و خاصة في الطورين المتوسط و الثانوي
هي حرب باردة فعلا و لكن الكل يدفع الفاتورة
مشكورة على الموضوع
العفو سيدتي الكريمة
كلماتك في صميم موضوعي
للأسف الاعلام...كم احتقره
في هذا الموضوع بالأخص
التهويل والمغالاة لتحقيق مبتغى المشاهدة الكبيرة فقط ونحن قوم تُبّع نبتلع كل شيء للأسف...
الله المستعان
...اسعدني مرورك الأنيق...
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

التلميذ الذي كان طفل البارحة فقط عندما وصل إلى المدرسة كان نتيجة برمجة اسرته أي إن كان سلوكه سيئا لن يتحمل أحد مسؤولية هذا السلوك سوى من ساهم في برمجته بتلك الطريقة السيئة وهنا ليس هناك مسؤول غير أسرته .

عندما يصل التلميذ إلى المدرسة يلعب هذا المجتمع دورا جديدا في برمجة الطفل من خلال معلميه وأيضا الزملاء لأن الإنسان اليوم ليس سوى برمجة لمجموعة من مصادر البرمجة وأول المبرمجين هو الوالدين ثم المدرسة ثم الأصدقاء ثم الإعلام ثم الشخص بحد ذاته .

في المراحل الأولى من عمر الطفل يكون الأولياء أكبر مؤثر عليه وبالتالي أي سلوك سلبي هو نتاج لما برمجه عليه أولياؤه لا شيء آخر. والواقع أن أولياء اليوم بدون تجميع ولا تعميم لا يكترثون لأمور أولادهم ويربونهم بطريقة ذاتية أي يتركون الطفل ليربي نفسه ! ليس هناك قوانين تفرض عليه وليست هناك عقوبات كذلك أصبح الأولياء يربون أولادهم بطريقة بطريقة الإبتزاز العاطفي كأمره بفعل شيء مقابل توفير شيء له فيلتزم الطفل لحين توفير ذلك الشيء كجهاز لوحي {تابلت} ويلغي الطفل الإلتزام ليعود إلى سلوكه السلبي. هذه ليست تربية لأن الطفل برمج نفسه على السلوك الإيجابي لحين الوصول إلى غرضه فيتحول أوتوماكيا إلى سلوكه السلبي. أي أن التربية بأسلوب الإبتزاز العاطفي فاشلة مائة بالمائة .

الأولياء يعتقدون أنهم وبهذه الطريقة يربحون وقتهم وأعصابهم ويظنون أنهم تمكنوا من الطفل لكنهم برمجوه على هذا الأسلوب فيتحول مع الوقت إلى شخص غير قابل للتربية وسيبتزهم أيضا كأن يطلب شيئا مقابل إلتزامه بشيء ومن برمجه على هذا ؟ أولياؤه طبعا .

المعلم بدوره له دور كبير في برمجة هؤلاء الأطفال ولو وضعنا المعلمين الذين مازالت تغمرهم النخوة ويحسون بواجبهم ومسؤولياتهم تجاه هؤلاء الأطفال سنجد أنفسنا أمام معلمين إرهاب المعنى الحقيقي للكلمة فكم من تلميذ تمت برمجته على يد هؤلاء بأنه إنسان فاشل بأنه لا ينفع لشيء بأنه غبي وليس أهلا للدراسة والكثير من السلبيات التي أثرت سلبا على هؤلاء التلاميذ وفي هذه الحالة التعامل مع مثل هذه السلبيات يختلف من طفل لآخر فمنهم من يبرهن عكس ما قيل لهم ومنهم من يستسلم لهذه الأقاويل ويبقى في ذلك المستوى بدون أي تطوير للذات. في الحالتين حتى من أبرز نفسه وأثبت العكس لم يثبت شيئا في الواقع لأنه كرس الكثير من الوقت لغيره لبرز لهم أنهم مخطئون وهذه ليست حياة .

في الواقع ليس الأولياء ولا المعلمين المخطئين ففي النتيجة هم أيضا ضحايا لبرمجة سلبية برمجوا عليها في صغرهم وساعدهم المجتمع في ذلك فماذا نتوقع منهم في موضوع التربية .

أنا أؤمن بفكرة قبل إنجاب الأطفال ثقف نفسك فيما يخصهم، تعلم الأسلوب الصحيح للتربية، اكتسب معلومات حول كل شيء يخصهم ثم فكر في إنجاب الأطفال لأن أغلبية الناس ينجبون الأطفال ويقذفونهم للمجتمع ليربيهم وماذا تتوقع من تربية الشارع في ظل غياب التربية السليمة للأولياء !!

أعتذر على الإطالة وشكرا على الموضوع .
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

التلميذ الذي كان طفل البارحة فقط عندما وصل إلى المدرسة كان نتيجة برمجة اسرته أي إن كان سلوكه سيئا لن يتحمل أحد مسؤولية هذا السلوك سوى من ساهم في برمجته بتلك الطريقة السيئة وهنا ليس هناك مسؤول غير أسرته .

عندما يصل التلميذ إلى المدرسة يلعب هذا المجتمع دورا جديدا في برمجة الطفل من خلال معلميه وأيضا الزملاء لأن الإنسان اليوم ليس سوى برمجة لمجموعة من مصادر البرمجة وأول المبرمجين هو الوالدين ثم المدرسة ثم الأصدقاء ثم الإعلام ثم الشخص بحد ذاته .

في المراحل الأولى من عمر الطفل يكون الأولياء أكبر مؤثر عليه وبالتالي أي سلوك سلبي هو نتاج لما برمجه عليه أولياؤه لا شيء آخر. والواقع أن أولياء اليوم بدون تجميع ولا تعميم لا يكترثون لأمور أولادهم ويربونهم بطريقة ذاتية أي يتركون الطفل ليربي نفسه ! ليس هناك قوانين تفرض عليه وليست هناك عقوبات كذلك أصبح الأولياء يربون أولادهم بطريقة بطريقة الإبتزاز العاطفي كأمره بفعل شيء مقابل توفير شيء له فيلتزم الطفل لحين توفير ذلك الشيء كجهاز لوحي {تابلت} ويلغي الطفل الإلتزام ليعود إلى سلوكه السلبي. هذه ليست تربية لأن الطفل برمج نفسه على السلوك الإيجابي لحين الوصول إلى غرضه فيتحول أوتوماكيا إلى سلوكه السلبي. أي أن التربية بأسلوب الإبتزاز العاطفي فاشلة مائة بالمائة .

الأولياء يعتقدون أنهم وبهذه الطريقة يربحون وقتهم وأعصابهم ويظنون أنهم تمكنوا من الطفل لكنهم برمجوه على هذا الأسلوب فيتحول مع الوقت إلى شخص غير قابل للتربية وسيبتزهم أيضا كأن يطلب شيئا مقابل إلتزامه بشيء ومن برمجه على هذا ؟ أولياؤه طبعا .

المعلم بدوره له دور كبير في برمجة هؤلاء الأطفال ولو وضعنا المعلمين الذين مازالت تغمرهم النخوة ويحسون بواجبهم ومسؤولياتهم تجاه هؤلاء الأطفال سنجد أنفسنا أمام معلمين إرهاب المعنى الحقيقي للكلمة فكم من تلميذ تمت برمجته على يد هؤلاء بأنه إنسان فاشل بأنه لا ينفع لشيء بأنه غبي وليس أهلا للدراسة والكثير من السلبيات التي أثرت سلبا على هؤلاء التلاميذ وفي هذه الحالة التعامل مع مثل هذه السلبيات يختلف من طفل لآخر فمنهم من يبرهن عكس ما قيل لهم ومنهم من يستسلم لهذه الأقاويل ويبقى في ذلك المستوى بدون أي تطوير للذات. في الحالتين حتى من أبرز نفسه وأثبت العكس لم يثبت شيئا في الواقع لأنه كرس الكثير من الوقت لغيره لبرز لهم أنهم مخطئون وهذه ليست حياة .

في الواقع ليس الأولياء ولا المعلمين المخطئين ففي النتيجة هم أيضا ضحايا لبرمجة سلبية برمجوا عليها في صغرهم وساعدهم المجتمع في ذلك فماذا نتوقع منهم في موضوع التربية .

أنا أؤمن بفكرة قبل إنجاب الأطفال ثقف نفسك فيما يخصهم، تعلم الأسلوب الصحيح للتربية، اكتسب معلومات حول كل شيء يخصهم ثم فكر في إنجاب الأطفال لأن أغلبية الناس ينجبون الأطفال ويقذفونهم للمجتمع ليربيهم وماذا تتوقع من تربية الشارع في ظل غياب التربية السليمة للأولياء !!

أعتذر على الإطالة وشكرا على الموضوع .
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته...
اهلا بك سيدتي الفاضلة
اعجبتني مداخلتك بكل جوانبها شكرا لكِ..
وعن التلميذ والمعلم اقول من اسباب انهيار النفسيات وكره التلاميذ لمعلميهم تلك العقد التي يزرعها البعض استهتارا بشتم او انقاص من شأن او تهميش او محاباة لآخر ...وغيرها
ذاك ارهاب التعليم بحد ذاته والضرب الجسدي اخف وطئاً..وانا معك في الثقافة النفسية قبل الزواج وقبل الانجاب ايضا. ...وهذا ما يفتقره مجتمعنا للأسف....
هدانا الله اجمعين ...
بارك الله فيكِ
 
و عليكُم السلام و رحمة الله
لا أظنّ أنّ هناك حلّ .. لأنّ أطراف الحرب لا يعرفون أصل و "فصل" المشكل من أساسه !!
أتعلمين؟ قد أراها حربا بين صالحين و منافقين .. تتساءلين لماذا؟
لأنّك قد تقفين أمام ولّي مظلوم و الآخر ظالم [ و هو يعلم]و العكس صحيح ../ يعني هو أمرٌ نسبي
نسبة إلى - في مجال التدريس- :
- مبدأ توظيف الكفاءات
- مبدأ التزام الموضوعية، العدالة، الجدية، البحث و التجديد، التحضير و الاعداد، ..
- احترام مهنة و مكانة المعلم في المجتمع [ الهندام، الكلام، ..]
- ... و أُخر كثيرات لا تخفى على من تشرّف بالتعليم

نسبة إلى - في مجال الأسرة- :
- الأخلاق .. و مدى التوافق
- الغاية - في نظرهم- من التدريس [ حيازة النقطة بالعنف أم اكتساب المعارف و يأتي الباقي تباعا !]
-.... و أُخر كثيرات لا تخفى على الأولياء [ حسب تجربتي البسيطة في الحياة]

و التلميذ - و إن كان كرة- فقد تروقه لعبة التأرجح بين الأيادي لأنه بدأ يتمرّن على المكر كمن سبقوه !!!

آسفة على تحليلي للمجتمع البائس ..ما أعلمه " الكلّ مُحاسَب على ما جناه"
شكرا لك
 
و عليكُم السلام و رحمة الله
لا أظنّ أنّ هناك حلّ .. لأنّ أطراف الحرب لا يعرفون أصل و "فصل" المشكل من أساسه !!
أتعلمين؟ قد أراها حربا بين صالحين و منافقين .. تتساءلين لماذا؟
لأنّك قد تقفين أمام ولّي مظلوم و الآخر ظالم [ و هو يعلم]و العكس صحيح ../ يعني هو أمرٌ نسبي
نسبة إلى - في مجال التدريس- :
- مبدأ توظيف الكفاءات
- مبدأ التزام الموضوعية، العدالة، الجدية، البحث و التجديد، التحضير و الاعداد، ..
- احترام مهنة و مكانة المعلم في المجتمع [ الهندام، الكلام، ..]
- ... و أُخر كثيرات لا تخفى على من تشرّف بالتعليم

نسبة إلى - في مجال الأسرة- :
- الأخلاق .. و مدى التوافق
- الغاية - في نظرهم- من التدريس [ حيازة النقطة بالعنف أم اكتساب المعارف و يأتي الباقي تباعا !]
-.... و أُخر كثيرات لا تخفى على الأولياء [ حسب تجربتي البسيطة في الحياة]

و التلميذ - و إن كان كرة- فقد تروقه لعبة التأرجح بين الأيادي لأنه بدأ يتمرّن على المكر كمن سبقوه !!!

آسفة على تحليلي للمجتمع البائس ..ما أعلمه " الكلّ مُحاسَب على ما جناه"
شكرا لك
اهلا وسهلا..
اعجبني تحليلك وفيك كثير من المنطق وكثير من المعاني ...
لما الأسف؟؟ واقع هو ونحتاج للعلاج ...ما الحلول لنستأصل الورم؟؟
مشكورة وبورك مرورك الطيب
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top