@@ أين أنتم يا تاليين القرآن...؟؟!!

ربي اغفرلي

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
24 أفريل 2010
المشاركات
3,554
نقاط التفاعل
3,021
النقاط
491
محل الإقامة
خالة بنات أختي
الجنس
أنثى
images.jpg
أنتم فى القلب كالشمس فى كبد السماء

أسأل الله لكم من فضله خير العطاء

و أن يعطكم الخير و يكفيكم الشر و البلاء

و يرزقكم ربى خافض الأرض و رافع السماء

و يعطكم سؤلكم فى الخير بلا دعاء و لا رجاء

و يبعد عنكم كيد و شر الأصدقاء و الأعداء


اللهُمَّ آجعَل كلّ دُروبنَا سَعادة

واستَجِب دُعائنَا كُلّ ساعَه

وفآجئنَا بِـ المَسرّات الغَير مُعتادَه


اللهم علمنا أن نحب الناس كما نحب أنفسنا
وعلمنا أن نحاسب أنفسنا كما نحاسب الناس
ولا تدعنا نشعر بالغرور إذا نجحنا
ولا نصاب باليأس إذا فشلنا

وإذا أساء لنا الناس
فامنحنا القدرة على كظـــــــم الغيظ وشجاعة العفـــــــو

اللهم آميــــــــــــن

 
قد تملك الكثير من وقت الفراغ فلا تعرف بماذا تستغله
قد يقودك التفكير إلى أمور جنونيه
لكن لا تدعها تسيطر عليك
دع هوايتك تقودك، استغلها بفعل مفيد
إبحث في داخلك عن مواهبك المدفونه
إفتح لها نفقاً حتى تصعد الى النور
إسأل نفسك ..
ماهو الشي الذي أحبه أكثر من غيره والذي حين أفعله اشعر بارتياح
أيقظ العملاق من داخلك فلقد كان في سبات طويل آن له الآن أن يستيقظ منه
هنا يكمن المفتاح لآفاق بعيدة جداً ..
واستعد لأنك لن تعرف من الفراغ سوى اسمه

أسعد الله مساءكم وملأها سعادة ونجاحا
♧♧♧♤♤♤♤
 
العبادة هي السعادة
والصلاح هو النجاح
ومن لزم الأذكار..
وأدمن الإستغفار..
وأكثر الإفتقار...
فهو أحد الأبرار


امساااااكم الله بما يسركم
ورزقكم تقاه
ووهبكم عافية تعينكم على طاعته
☆☆☆☆ ☆☆
 
إن القرآن الكريم أراد الله تعالى له أن يكون كتاب علم وعبرة وتربية، فهو يزود القارئ له بالمعارف والعلوم والأحكام ليصلح بها عقله، كما أنه يقدم له الدروس والعبر ليحافظ على توازن مسيرته في الحياة الدنيا، إضافة إلى أنه يسعى لتربيته روحياً.

القرآن يرفع المعنويات:

الأثر المعنوي للقرآن
يأمر القرآن المؤمنين بأن يقضوا بعض أوقات الليل بتلاوة القرآن، وأن يرتلوا القرآن في صلواتهم عندما يتوجهون إلى الله.

لا ريب بضرورة مطالعة القرآن بهدف دراسته وتعلمه، يصرح القرآن في هذا المجال بقوله: ﴿كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِّيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ

إن فهم القرآن الكريم ومعانيه مهم جداً عند تلاوته، وبالإضافة إلى فهمه و تدبره ينبغي العمل بمضمونه.

إن التعليم والتذكير هي إحدى أهداف القرآن الكريم، ومن هذه الجهة يخاطب القرآن الكريم عقل الإنسان، ويتحدث معه بالاستدلال والمنطق، غير أن للقرآن الكريم لغة أخرى أيضاً، والمخاطب فيها بالإضافة للعقل، القلب، وهذه اللغة الثانية تسمى: "الإحساس".

فالقرآن شفاء ورحمة لمن غمر الإيمان قلوبهم وأرواحهم، فأشرقت وتفتحت وأقبلت في بشر وتفاؤل لتلقى ما في القرآن الكريم من صفاء وطمأنينة وأمان، وذاقت من النعيـم ما لم تعرفه قلوب وأرواح أغنى ملوك الأرض. إنه حقاً سد منيع يستطيع الإنسان أن يحتمي به من مخاطر كل الهجمات المتتالية على نفسه وقلبه.
 
آخر تعديل بواسطة المشرف:
قال ابن القيِّم: "
والناس ثلاثة:
♡♡♤♤♤♤♤
رجل قلبه ميت فذلك الذي لا قلب له فهذا ليست هذه الآية ذكرى في حقه.
الثاني:
⊙⊙⊙⊙⊙
رجل له قلب حي مستعد لكنه غير مستمع للآيات المتلوة التي يخبر بها الله عن الآيات المشهودة: إما لعدم ورودها أو لوصولها إليه، ولكن قلبه مشغول عنها بغيرها، فهو غائب القلب ليس حاضرًا، فهذا أيضا لا تحصل له الذكرى مع استعداده ووجود قلبه.
والثالث:
○○○○○○
رجل حي القلب مستعد تُليت عليه الآيات فأصغى بسمعه وألقى السمع وأحضر قلبه ولم يشغله بغير فهم ما يسمعه، فهو شاهد القلب مُلقِ السمع، فهذا القسم هو الذي ينتفع بالآيات المتلوة والمشهودة،
فالأول:
بمنزلة الأعمى الذي لا يُبصر،
والثاني:
بمنزلة البصير الطامح ببصره إلى غير جهة المنظور إليه فكلاهما لا يراه،
والثالث:
بمنزلة البصير الذي قد حدق إلى جهة المنظور وأتبعه بصره وقابله على توسط من البعد والقرب، فهذا هو الذي يراه".
 
عليك بتلاوة القرآن فإنه نور لك في الأرض وذخر لك في السماء
1422 - ( حسن لغيره )
وعن أبي ذر رضي الله عنه قال قلت يا رسول الله أوصني قال عليك بتقوى الله فإنه رأس الأمر كله
قلت يا رسول الله زدني
قال عليك بتلاوة القرآن فإنه نور لك في الأرض وذخر لك في السماء
رواه ابن حبان في صحيحه في حديث طويل
الكتاب : صحيح الترغيب والترهيب
المؤلف : محمد ناصر الدين الألباني
 
يا اهل القرآن

من المصائب التي تأكل العمر ، وتذهب بحلاوة الحياة هجران القرآن ، والبُعد عن مائدته ، والتشاغل عن تلاوته ، والتثاقل ساعة الابتداء في قراءته ،
---
كُل ماتطلبه من الفرح والسُّرور هو بيد الله الكريم أوتظنَّ أن الكريم يُخيب أولياءه ، أم تحسِب أن الجواد لايُعطي أصفيائه ،
---
في بعض الآثار ( من أشغله ذكري عن مسألتي أعطيته خير ما أُعطي السائلين )
---
التلاوة نورٌ وشفاء ، وهي عافية وهناء
دعْ عنك توهم الانبساط بهذا اللهو ، واترك مافي يدك من أجهزة ،
جاهِد النَّفس ، وقدِّم لآخرتك ، واقطع عنك تسويف تلك الأيام ...
---
ياأهل القرآن أتمِّوا أورادكم ،
فدقائق الحبس الأولىٰ ؛
ربما يَعقُبها دمعة طاهرة تمسح كل همّ .!!

اللّهم أسعِدْنا جميعا بالقرآن سعادة لاتحول ولاتزول.
 
ليتني أعرف من أنت أيتها العابدة الطائعة لله ،لا أراكي سوى نور يشع في ظلمة الحياة
فجزاك الله خيرا
 
كنت في الجامع الأزهر ،
فوجدت امرأة في الستين من عمرها تقريبا تقبل علي ...
ثم طلبت مني أن أقرأ معها آخر ربع في سورة غافر على وجه التحديد ، بدأنا بالقراءة فوجدت قراءتها عذبة جميلة ..
ثم قالت : أصل انا يا بنتي على باب الله ، أمية لا بقرأ ولا بكتب ، بقالي "17 سنة " باجي كل يوم احفظ بالسماع ..
أي حد الاقيه اقرأ معاه لحد ما احفظ ، حفظت من البقرة و وصلت لغافر .. ادعيلي بالثبات بقى .

ثم انتهت وتركتني في ذهول أردد مع نفسي .. 17 عام 17 عام !
آمنت بك يارب ..
اللهم إن العزيمة رزق ،
والصبر على التعلم رزق ،
اللهم افتح لنا من بركاتك وارزقنا عزيمة وصبرا وطاقة نور ..

مروة الفخراني
 
موضوع محفز للرجوع الصادق إلى تلاوة القرأن و التمعن في أياته و تدبرها حق التدبر، هناك بعض التعديلات مما يقتضيه مقام النصح و الاصلاح جعلتها في الموضوع ليبلغ سناه و تنال صاحبته أوفر الأجر بإذن الله، لا تنسونا من صالح دعائكم سائر الإخوان.
يرجى للفائدة مطالعة هذا الموضوع.
حديث : ( مَنْ شَغَلَهُ ذِكْرِي عَنْ مَسْأَلَتِي أَعْطَيْتُهُ أَفْضَلَ مَا أُعْطِي السَّائِلِينَ ).
 
img-20170410-wa0085.jpg
 
.
قال الله تعالى :
﴿ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ ﴾

الأدوية ليست كلها شافية ..
فبعض الأدوية قد تأخذها كسبب لكنك
لا تجد لها أثر في صحتك ..
كما أن بعض الأدوية قد تُعالج مرضاً معيناً .. لكنها ذات تأثيرات جانبية سلبية ..
الدواء في أغلب الأوقات مُرٌّ مؤلم .. لكن القرآن ليس كذلك ..
كلمة شفاء تعني العافية .. تعني البُرْءُ من المرض ..

حتى نعلم يقيناً أن القران ليس دواء .. بل هو “الشفاء ” بعينه ..
ضع القرآن على جروحك التي أحدثها البشر أو الأقدار المؤلمة ..
ضع القرآن على أمراضك الداخلية من
كبر وعجب و رياء ..
ستجد في القرآن “
 
IMG_20171116_070922_662.jpg

.
نحتاج إلى شحن قلوبنا من كلام الله جل وعلا ، *والاستشفاء* به، وبآياته ؛ ليزول ما أصابنا من الأمراض العضوية والروحية التي تصيب الجسم والأمراض القلبية التي تصيب القلب بسبب المعاصي والشهوة والشبهة ..
 
‏على أصحاب القرآن
أن يكونوا أكثر الناس حمدًا، وأكثر الناس رضى، وأكثر الناس اطمئنانًا.. معهم كتاب الله فما يجزعهم إن فاتهم ما فاتهم؟

‏على أصحاب القرآن
أن يكونوا أكثر الناس غنى، وأكثرهم عزّة ورفعة.. معهم كتاب الله فكيف يدخل الذل وفقر النفس عليهم؟

‏على أصحاب القرآن
أن يكونوا أرفع الناس همّة، كيف يرضون بالدون وكتاب الله العظيم في صدورهم؟

‏على أهل القرآن
أن يكونوا أكثر الخلق فرارامن اليأس،وأكثر الناس رجاء لله،كيف يتسرب اليأس إليهم والقرآن صاحبهم يقص عليهم فرج الله على من قبلهم؟

‏على أصحاب القرآن
أن يكونوا أقوى الناس بصيرة، وأكثرهم معرفة بأهدافهم، وأوثق الناس بقراراتهم.. كيف يترددون والقرآن يدلهم ويبصّرهم؟

‏على أصحاب كتاب الله
أن يكونوا أرقّ الناس أفئدة.. كيف يأتيهم الجفاف والقرآن يرويهم ويعلمهم ويربّيهم ويستدرّ دموعهم؟

‏على أصحاب القرآن
أن يكونوا أحسن الناس، وأفصح الناس، وأسعد الناس، وأرفع الناس.. على أصحاب القرآن أن يكونوا مختلفين عن كل من حولهم!

‏وليس الأمر كذلك وحسب،
على أصحاب كتاب الله
أن يعلموا باختلافهم، وأنه يُنتظر منهم ما لا يُنتظر من غيرهم..

‏القرآن
لا يحوّل البشر إلى ملائكة لا يخطئون، لكنه يهذّب بشريّتهم ويزكي نفوسهم، حتى تقارب الوصول إلى أرقى درجات الكمال الإنسانيّ..

‏على أصحاب كتاب الله
أن يكونوا أقوى الناس حجّة، وأثبتهم رأيًا، وأقدرهم على إقناع غيرهم بالحق.. كيف لايكونون كذلك والقرآن بقوته يعلمهم؟

‏«إن الذي ليس في جوفه شيء من القرآن كالبيت الخرب»
‏يا لها من صورة موحشة كئيبة! كالبيت الذي لاخير فيه لاساكن فيه لاشيء فيه!

‏أرجوك أن تكدح في هذه الحياة القصيرة كدحًا يليق بمؤمن يحمل القرآن بين جنبَيْه!
( اقرؤوها بقلوبكم ).
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top