اليهود في الجزائر يا سيعد كسال

issac570

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
1 أكتوبر 2007
المشاركات
3,646
نقاط التفاعل
1,802
النقاط
191
اليهود في الجزائر ....يا سعيد كسال

القوم الدين خانوا البلد الدي احتضنهم 2000 عام

الجزائر لا تسامح ابنها الجزائري المسلم الدي خانها ( الحركى ) بينما يارد منها ان تسامح اليهودي الدي خانها كالحركي .لمادا ؟ الخائن خائن سواء مسلم او يهودي

لا يوجد يهود جزائريين بل هناك في الجزائر يهود فرنسيين من بقايا معمريين


رباط المقابلة الصحفية :


انغلاق الشعب الجزائري

الشعب الجزائري ليس شعب منغلق على نفسه. بل الانغلاق الدي يتكلم عنه هنا وهو مختفي بين السطور هو حساسية الجزائريين من حيث اليهود ( اي تم تعويض الحساسية بكلمة انغلاق ) وهدا ليس انغلاق بل لتلك الحساسية الحدرة جدا جدا لها اسباب تاريخية خاصة بالجزائر اولا ثم الاسباب على ساحة العربية تانيا اي قضية الفلسطينية . من جهة السبب الجزائري المحض فكما هو معلوم تاريخيا يهود الجزائر قاموا بخيانة لا تغتفر تجاه الجزائر التي حضنتهم وخاصة بعد الطرد الاسبان لهم مع المسلمين الاندلس بعد 1492 م وبعد قرون من عيشهم في جزائر ككل الجزائريين ولما سقطت الجزائر تحت الاحتلال الفرنسي ( بسب حادثة اين كان اليهود لهم فيها قصة كدلك لكي لا ننسى مع تجار بكري كوهين وبو جناح ) وكانت هناك مؤشرات على عدم خروج الجزائر من الاحتلال في تلك الحقبة قرروا الانسلاخ من مجتمع الجزائري وتملقوا للسلطة الفرنسية لكي يخرجوا بقانون كروميوا ويعد لهم الاعتبار على انهم ليسوا جزائريين بل مواطنين فرنسيين اي غير الصفة التي كان يتمتع بها الجزائريين في دلك الوقت كمواطن من درجة الثانية . ادا عوض ان تتكلم عن اغلاق جزائري تكلم عن خيانة يهودية . وفي 1962م عادا المعمرين من حيث جاءوا وعلى كل من اعتبر نفسه فرنسي ان يرحل الى فرنسا . واخيرا المجتمع اليهودي من اشد المجتمعات انغلاق على نفسها في عالم فقبل ان تتكلم عن انغلاق الشعب الجزائري هناك في انغلاق اليهود ما يقال ومجتمع الجزائري احسن تفتحا من مجتمع اليهودي ....



الحقيقة

يقول هدا الصحفي اننا كجزائريين نعتبر حقيقتنا هي الحجة الحقيقية ولكن حسب هدا الصحفي هناك حقيقة اخرى احق ...

يا ايها الصحفي بين الاسلام و اليهودية من هي الحقيقة الاصيلة

العنصرية الاستعمارية

العنصرية الاستعمارية التي يتكلم عنها لم تمس يوما الفئة اليهودية اتناء الاحتلال الفرنسي الدين كانوا اي اليهود احسن من الجزائريين اجتماعيا واقتصاديا بسبب قانون كروميو بل كانت موجهة للجزائريين بشكل خاص . والجهوية التي تتكلم عنها لا علاقة لها باليهود فاليهود اثناء الحقب الاستعمارية كانوا في صف فرنسا الاستعمارية .

الابادة

( كما يلاحظ انه استعمل كلمة " ابادة" ) وانحنوا لم نسمع يوما ان الوهرني يريد ابادة العنابي او العنابي يريد ابادة الشاوي او القبائلي يريد ابادة الصحروي . ثم عند القضايا المصيرية لا توجد اي جهوية بين الجزائريين وتاريخ يشهد بل تلك كلمة ابادة استعملها الانه يعلم احساس الجزائريين تجاه القضية الفلسطينية حيث الشعب الفلسطيني يتعرض الابادة جماعية يوميا اجتماعيا واقتصاديا وفكريا وتاريخيا وجسديا ..ومن هدا سياق فمن طبيعي ان يفكر المظلوم بالإبادة الظلم وظالم. كل يوم نرى الابادة التي يتعرض لها الأخوة في فلسطين وان يحدث ان تتم سيطرة على الجزائر من بعض شردمة من اليهود كما قال الصحفي الجزائري يحي ابو زكريا الدي تم نفيه خارج البلاد : (هناك يهود في الحكومة الجزائرية بأسماء مستعارة ) حينها سوف تصبح الجزائر في خدمة مصالحهم الشخصية عوض الوطنية وبعدما كانت رمز للمقاومة سوف تصبح رمز الانحطاط .

تعايش

ثم يقول لنا بطريقة ملتوية يجب علينا كجزائريين ان نتعايش مع اليهود لكي تتقدم الجزائر الى الامام يا هدا مند متى كان اليهود الجزائر عترة في طريق تقدم الجزائر يعني بنسبة لهدا الصحفي لم يبقى للجزائر سوى تعايش السلمي مع يهود الجزائر لكي تتقدم الجزائر وتصبح عضو في مجموعة 8 هههههههه

ما يطلب هنا هدا الصحفي وهو يجب عليكم الرضوخ للصهيونية العالمية ادا تريدون العيش بسلام ووطنكم لا يتعرض لي اي مكيدة . هدا هو مقصود من تعايش السلمي الرضوخ للصهيونية العالمية .

الخائن لا يفصح عن نفسيه ويبقى على هامش المجتمع

اول قبل ان تتكلم عن حساسية الجزائريين تجاه اليهود في الجزائر الدين تقول عنهم بأنهم فئة تتخوف عن افصح عن نفسها بل قل لنا لمادا يتخوف هم اصلا عن دلك الافصاح ...دلك تخوف اتى من سببين سبب الاول جزائري محض الانهم خوانة متل الحركى بقانون كروميوا وتانيا كل يهود اليوم هم صهاينة وهل تطلب من العنصر الجزائري ان يتقبل الخائن والمجرم ....كل اليهود يمنح مال للكيان الصهيوني من عامل البسيط الى المؤسسات .

الاحصائيات

حول الاحصائيات عدد يهود الجزائر قام هدا الصحافي بمراوغة لا يوجد الا واحد في عالم يحسن تلك المراوغة وهو ليو ميسي.

الاحصائيات الرسمية للمكاتب اليهودية لا تمنح معطيات في هدا الخصوص ولا نجد احصائيات جزائرية رسمية ولكن اغلب الظن يقال بان اليهود في الجزائر اقل من المغرب(2200 يهودي) وتونس(1100 يهودي ) .ادا نرجح الرقم من 1 الى 1000 .....تحت استناد القول القائل بأنهم اقل من فئة الموجودة في المغرب وتونس والا الرقم مرشح للصعود بحيث الاحصائيات غير مكشوف عنها لا من جانب الجزائري ولا من مكاتب الصهاينة وفعل متل هدا له عدة تأويلات .....

اخيرا خرج وزير الشؤون دينية بقول ان يهود الجزائر رفضوا فكرة انشاء كنيس لهم بحجو انهم قلة قليلة ولكن هدا تبرير لم يكن بحجة العدد ولكن بسبب حساسية الموضوع للجزائريين . رفضهم لى انشاء كنيس كان بسبب امني محض .

هم فئة قليلة ممكن ام فئة كثيرة ممكن .

لكن هناك سؤال هام هل ممكن او من المعقول القول بأن الدولة الجزائرية ليس لديها احصائيات في هدا موضوع . هدا من غير المعقول من طرف الدولة لكي نقول اخيرا انها احصائيات متستر عليها حتما والرقم الصحيح موجود لكن متستر عليه لسبب ما .

تاريخ اليهود في الجزائر

في خصوص النقطة التي قام بطرحها حول تاريخ يهود في الجزائر القديم وحول اصلهم وعن علاقتهم بسكان الاصليين من الأمازيغ لكي اقوم بتوضيح هده النقطة وبشكل مفصل ودقيق سوف اقوم بوضع ملف مرتبط بهدأ النص ( الملف هو كتاب : يهود الجزائر 2000 سنة من الوجود ) وبهدا الكتاب القيم سوف يتضح لكم النقطة مشار اليها بتفصيل.

علاقة اليهود في الجزائر بكيان الصهيوني

حين قامت منشطة بطرح السؤال عن اليهود الجزائر وعلاقتهم بكيان الصهيوني تلاحظ ان منشطة استعملت اسم ( اسرائيل ) في خطوة لم نعتد عليها من الاعلام الجزائري الدي في غالب يستعمل عبارة ( الكيان الصهيوني ) لكي تخرج هده المنشطة بقول (اسرائيل ) على الرغم من ان الدولة الجزائرية لا تعترف بكيان الصهيوني


والصحفي يقول لنا من خلال لقائه مع يهود الجزائر من خلال روبورتاج الدي القام به اتضح له بأنهم وطنيين ككل الجزائريين هنا اعتدر هههههههههههههههههههه

الوطنية صفة تمنح من خلال الفعل لكي اقول لك :

يقول بأنهم وطنيين ككل الجزائريين اين دليل تلك الوطنية ؟ اين ؟

اين كانوا يهود الجزائر خلال حرب التحرير التي منح فيها الجزائريين اروحهم قوافل قوافل في رحلة الاستقلال .بطبع هنا يهود الجزائر كانوا في جانب الفرنسي الانهم فرنسيين ولا علاقة لهم بحرب التحرير ...وفي 1962 م دهب مجملهم في ديل المعمرين الفرنسيين.

هل رأيتم يوما يهود الجزائر الدين هم بيننا خرجوا للعلن بتصريح يعلن وقوفهم الى جانب القضية الفلسطينية وانهم لا علاقة لهم بكيان الصهيوني ....هل رأيتم تحركات في هدا الاتجاه ...لا ولن يكون

هل تعلموان لمادا

كل اليهود اليوم مع الكيان الصهيوني الا فئة بسيطة جدا جدا جدا

ادا ايها الصحفي ليس هناك مجال للمغالطات ودر التراب في العيون الجزائريين وخاصة في هدا الجانب

قل لليهود الجزائر سؤال :

ادا وقعت حرب بين الجزائر وكيان الصهيوني مع من تقاتل ؟ يا ايها الصحفي حتى في العقيدة اليهودية يوجد عقيدة الولاء والبراء

ومن خلال هدا السؤال نعرف خزعبلات القائلة بوطنية اليهود في الجزائر

هجرة اليهود من الجزائر الى الكيان الصهيوني

يهود الدين هجروا الى الكيان الصهيوني من الجزائر بعد 1962م وليس هم فقط بل كل يهود العالم العربي ما بعرف بسم ( يهود السفرديم وهي كلمة تعني يعود الاسبان في اصلها وكثرهم يهود الاندلس في الاصل ) وجدوا انهم وقعوا في فخ الصهيونية العالمية ووقعوا في مخالب عنصرية حاقدة من طرف يهود الاشكيناز اي يعود العالم الغربي ويهود العالم الغربي يحتقر يهود العالم العربي ويعتبرهم مواطنين من درجة تانية ....يمكنكم مشاهدة هدا من خلال قصة معناة يهود المغاربة ( يهود المملكة المغربية ) الدين هجروا الى اسرائيل في مقابل صفقة قام بها الملك الحسان الثاني وكيان الصهيوني .

الجدير بدكر هنا ان يهود العالم العربي لم يتعرضوا في وطن العربي ما تعرض له يهود الغرب في بيئة مسيحية بل الوطن العربي احتضنهم وعاشوا في بيئة سليمة ....ولكن كما قلت سابقا يوجد في اليهودية عقيدة الولاء والبراء .....ويكفي مغالطات

فرنسا استعملت الاحياء اليهودية لتطويق احياء الجزائريين لكي يكونوا طواق اي احياء اليهود بين الاحياء المعماريين خلال الحقبة الاستعمارية ولا اكثر يا هدا

ادا يكفي ضحك على عقول الناس لم يعد اي يهودي من سفرديم من كيان الصهيوني الان له حنين لبلده الاصل او تحت الوطنية بل الانهم واجهوا عنصرية من طرف يهود متلهم ...تقول بعض الاحصائيات ان في 2014 م هاجر حوالي 700 يهودي من اصل جزائري الى الكيان الصهيوني ولا نعلم هل هاجروا من الجزائرام من من بلد اخر .
خصوصية اليهود في الجزائر ؟ عجيب

عن اي خصوصية تتحدت بل هنا خصوصية سلبية اكثر منها اجابية تتحدت عن قوم عاشوا مع الجزائريين ككل الجزائريين ثم في فترة صعبة مرة على الجزائر خانوا بلدهم بتجنس بجنسية الفرنسية في فترة صعبة في تاريخنا لا بل وعاشوا افضل من جزائريين في فترة الاستعمار ثم حين عاد الحق الى اهله هاجروا في ديل المستعمر كالحركى متلا ......ادا عن اي خصوصية تتكلم هل تريد سحب البساط من تحت ارجلنا هههههههههه. هل الخيانة تعد لك خصوصية وعلامة يفتخر بها

ربما قائل يقول هنا سيدي حتى الجزائريين في فترة الاستعمار كانوا تحت اسم مواطنين فرنسيين

نعم

ولكن الفرق هنا اليهود في الجزائر سنة 1870م عملوا على استصدار قانون يخص بهم من خلال السلطة المستعمر لكي يعترف لهم بجنسية الفرنسية

اما الجزائريين مع منح سلطة مستعمر لهم تلك الجنسية اجباريا لم يفخر بها اي جزائري واصلا فرنسا اعتبرت الجزائريين كمواطنين من درجة الثانية رغم تلك الجنسية

واوضح متال على هدا واروع متال في الوطنية التي غاب عنها يهود الجزائر انهم استيقظوا في فاتح من نوفمبر لكي تسمع فرنسا الجواب على ساعة واحدة صباحا

اين اليهود من الكفاح المسلح لتحرير الجزائر مادا فعل اليهود في الجزائر لتحرير الجزائر سواء على مستوى الحربي او السياسي او الاجتماعي لا شيىء اليهود في الجزائر كانوا في صف فرنسا المجرمة

لم نرى اي يهودي من الجزائر يكن للصهيونية ما يكن له كل جزائري اصيل

المنشطة تقول انها تريد ان تتحدت عن يهودي الدي يعتبر نفسه يهودي فقط من خلال اليهودية كدين وليس له علاقة بكيان الصهيوني والجواب على سؤال متل هدا هل يوجد مسلم على الارض يعتبر نفسه مسلم فقط من خلال دين الاسلام ولا تربطه اي علاقة بالقدس والمسجد الاقصى وبفلسطين ؟

والمغضب في هدا لقاء او الحصة انهم يتكلمون بنوع من سداجة والسخف عن قضايا محورية وتاريخية وكأنا في جانب الاخر من شاشة هناك اشخاص اغبياء .

موقف الرسمي والشعبي في خصوص اليهود في الجزائر

قضية الاقلية اليهودية في الجزائر و ما هو موقف الرسمي للدولة وموقف الشعبي منها هنا اعود واقول ما قلت سابقا وتكرار ليس هناك يهود جزائريين هناك يهود فرنسيين نالوا الجنسية الفرنسية مند 1870م كمسلمين ليس لنا الحق في منع اي يهودي اصلا او مسيحي اصلا في حرية ديانته اما تحركات بسم الحرية الدينية لخدمة اغراض ضد الجزائر فالجزائر لا ترحم حتى ابنها ان خولت له نفسه تهديد كيانها فما بلك بعنصر اخر وعلى ساحة دولية تلك الضغوطات التي تتعرض لها الجزائر ما هي الا ضغوطات من حركات الصهيونية العالمية . وللجزائر سيادة وانحنوا حماة هده سيادة ..ام من جانب الشعبي من خلال ما يقوم به اليهود في فلسطين اصبح الجزائري لا يتحمل حتى دكر اسم ( يهود)

ولا مجال للمقارنة بين الدول المغاربية الاخرى تونس تونس والمغرب مغرب والجزائر جزائر ولكل بلد قصته مع اليهود ولكل بلد سيادته الخاصة وخصوصيته .

واخيرا انتهى اللقاء برنامج على موعظة دينية في تسامح الدين الاسلامي مع اهل الكتاب وهدا مما لا شك فيه وفي نفس المستوى نلاحظ ونشاهد كل يوم كيف يتعامل اليهود مع المقدسات الاسلامية ومسلمين في فلسطين وهنا يحق لنا المعاملة بالمثل ....عندما لا يجد شخص ما يستطيع ان يقنع به في امر واضح يصبح يتلفظ يمنا وشمالا بكلمة من هنا ومن هناك وبدون اي فكرة رئيسية للحديث تخبط في تخبط

وحشا لله ونستغفر الله عدد حبات الرمال وعدد الحصى التي صنعت الجبال ان نقارن موسى عليه السلام باليهود اليوم وهو اصلا ليس يهودي بل مسلم وتقنيا اسم اليهود جاء بعد يعقوب عليه السلام ..دعنا من خزعبلات وبلاش در االغبار في عيون الناس حديث سطحي بلا مضمون..

ربورتاج بسيناريو استعطافي وهناك محاولة الاستغلال العاطفة و الانسانية في الخدمة هده القضية . السؤال الجزائر رسميا وشعبيا لا تعترف بالكيان الصهيوني ولا يوجد يهود جزائريين بل يهود فرنسيين لا مصلحة لهم سوى خدمة اغراضهم واغراض فئتهم الخاصة وليس لهم ولاء للوطن الجزائري بل ولائهم للكيان الصهيوني روحا وجسدا . القوم الدي انسلخ من الوطن الدي احتضنه مند 1870 م قادر على فعل اي شيء لخدمة مصالحه الخاصة ....ولا يوجد اي شخص يقول بأن قانون كروميوا فرض على يهود الجزائر الانهم هم اصلا من عملوا على دلك ولم يستنكروا لا حينها ولا بعدها ......ايها الجزائريين هناك امر يدبر بعد تغيرات الحاصلة على الساحة العربية والعالمية في خصوص القضية الفلسطينية والجزائر رسميا لا تعترف بكيان الصهيوني وشعبيا الموقف اشد من موقف الرسمي ادا اصبحنا نرى تحركات ناعمة في هدا الجانب .....الحدر والحيطة واجبة
اليهودي يحب ان يعامل بطريقة انسانية بينما هو لا يعترف بها الانه يعتبر كل انسان من الغير اليهود كائن حقير ما يعرف عندهم بسم (goy)


ومن ملاحظ انه لم يتم دكر اي شيئا عن القضية الفلسطينية في الحوار وهدا امر مدروس فمنطقيا الجزائري كجزائري له رأي في خصوص القضية الفلسطينية وصحفي لم يريد دكر راي اليهود في الخصوص القضية الفلسطينية لسبب واحد وهو انه 99.9999 بالمئة من اليهود هم صهاينة جسدا وروحا

والشيء الدي يدعوا للغثيان انه يتكلم عن اليهود في الجزائر كأنهم قوم مساكين وحياتهم في ظلم قاهر وهدا تكتيك يهودي قديم .....

ما دخل الصوفية والشيعة وبعض الفرق الاسلامية في قضية اليهود في الجزائر ما دخل الامر ؟ لا مجال للمقارنة في هدا الحوار قاموا بتلاعب بالكلمات يمينا وشمالا وبنقاط صعودا وهبوطا في موضوع حساس للغاية فقط للمحاولة تغير نظرة رأي العام حول هده النقطة .

ايها الجزائري ............انها بداية لشيئي ما يدبر للجزائر

هناك 3 تفسيرات لهدا الصحفي سعيد كسال :

يهودي بسم مستعار
صحفي تم شراءه من اطراف يهودية
احمق وغبي وان امكن اضف ابله

في حياتي كلها لم ارى جزائري اصيل يدافع عن اليهود بهده الطريقة وعلى مساحات الاعلامية الرسمية

 
آخر تعديل:
بارك الله فيك الاخ اسحاق على الرد الصارم والمفحم على هذا (الحمار)المأجور.
حتى عنوان الحصة : يهود الجزائر يعودون للواجهة.
اليهود اصلا ليس لهم انتماء او وطن ينتسبون اليه والتسمية مسممة كانهم جزائريون محقورين تم هضم حقوقهم وايضا من قال لكم انهم يعودون للواجهة الان لولا انكم تحضرون لظهورهم علنا وجعلهم جزء قوي وواضح في المجتمع وفي الحكم يدعم الصهيونية و يطالب بالتطبيع مع كيانها وفتح الجسور نحوه مثلما يقع في بعض الدول جهارا نهارا ولا يهمهم قتل اخوانهم.
كما قلت كل هذا هو عمليات تمهيد وتحضير وتخذير العقول والتلاعب بالحقائق والوقائع والكذب والتزييف والتلاعب بالالفاظ والاحصائيات والروايات حتى يتقبل الجزائري كل شيء ويعتاد عليه ويصبح ديوث محليا وعالميا حاشا من يتابع ويتقبل كل شيء برضاه.
اليهود في حد ذاتهم يعلمون خبثهم ويسردون في رواياتهم حيلهم ومكائدهم ويتفاخرون بخيانتهم العهود والردة على العقود. حتى يأتي هذا المتفاخر بالغباء المتبجح باحفاد الخنازير قتلة الانبياء المأجور حتى يرسم صورة اليهودي المسالم الوطني المظلوم الطيب المؤمن المتعايش يرسم هذه الصورة في ذهن المشاهد الساذج وربما ينجح مع تكرار مثل هذه البرامج والخرجات الاعلامية.
في مدينتي اثناء الفترة الاستعمارية كان اليهود أشد وطأة وخيانة وحقد على المسلم العربي ويشهد التاريخ العالمي على سلالتهم
.
أصلا سبب المشاكل في الجزائر هم اليهود المفرنسين الذين يتحكمون في سياسة البلاد خاصة الجانب الثقافي والتعليمي والديني.
مشكور ثانية على تحضير هذا الرد اللكافي والوافي البالغ الاهمية.
 
آخر تعديل:
مشكوررررررررررررررررررر اخوى على غيرتك وردك الفاحم
 
بارك الله فيك الاخ اسحاق على الرد الصارم والمفحم على هذا (الحمار)المأجور.
ماجور او انه يهودي بسم مستعار
حتى عنوان الحصة : يهود الجزائر يعودون للواجهة.
ونحنوا نقول من طلب ان يعودا للوجهة اهو مطلب رسمي ام شعبي من طلب ؟
اليهود اصلا ليس لهم انتماء او وطن ينتسبون اليه
كتب الله عليهم تمزق بين اقطار الارض الى يوم البعث اصلا اليهود الارتودوكس يعتبروان انشاء دولة لليهود هرطقة وكفر حسب ملة اليهودية
والتسمية مسممة كانهم جزائريون محقورين تم هضم حقوقهم
بينما تاريخ و الوقع يشهد بغير دلك
وايضا من قال لكم انهم يعودون للواجهة الان لولا انكم تحضرون لظهورهم علنا وجعلهم جزء قوي وواضح في المجتمع وفي الحكم يدعم الصهيونية و يطالب بالتطبيع مع كيانها وفتح الجسور نحوه مثلما يقع في بعض الدول جهارا نهارا ولا يهمهم قتل اخوانهم.
وهدا هو بيت القصيد الاخ تحضير نفسي للراي العام للتغير امور عدة تختص بها الجزائر في خصوص القضية الفلسطينية
كما قلت كل هذا هو عمليات تمهيد وتحضير وتخذير العقول والتلاعب بالحقائق والوقائع والكذب والتزييف والتلاعب بالالفاظ والاحصائيات والروايات حتى يتقبل الجزائري كل شيء ويعتاد عليه ويصبح ديوث محليا وعالميا حاشا من يتابع ويتقبل كل شيء برضاه.
نعم
اليهود في حد ذاتهم يعلمون خبثهم ويسردون في رواياتهم حيلهم ومكائدهم ويتفاخرون بخيانتهم العهود والردة على العقود. حتى يأتي هذا المتفاخر بالغباء المتبجح باحفاد الخنازير قتلة الانبياء المأجور حتى يرسم صورة اليهودي المسالم الوطني المظلوم الطيب المؤمن المتعايش يرسم هذه الصورة في ذهن المشاهد الساذج وربما ينجح مع تكرار مثل هذه البرامج والخرجات الاعلامية.

كما يقول المثل كرر الكدبة مرة و مرة لكي تصبح حقيقة وكلما كانت الكدبة كبيرة و مجملة فهناك نسبة من الاغبياء لتصديق

في مدينتي اثناء الفترة الاستعمارية كان اليهود أشد وطأة وخيانة وحقد على المسلم العربي
اتناء حرب التحرير دهب ممتل جبهة التحرير الوطني في قسنطينة للمدعوا ريمون ممتل اليهود لكي يبلغه بعدم الوقوف الى جانب فرنسا فتم اغتيال خزندار ممتل الجبهة وكرد من جبهة قامت بتصفية ريمون ثم احتشد اليهود في قسنطينة في مليشيات ضد الجزائرين ومن بينهم ماسياس .......هل هدي هيا الوطنينة التي يتكلم عنها


ويشهد التاريخ العالمي على سلالتهم.
اقراء في تاريخ لا يمر قرن من زمان عليهم الا وخرج عليهم قوم يفتيكوان بهم شر فتك
أصلا سبب المشاكل في الجزائر هم اليهود المفرنسين الذين يتحكمون في سياسة البلاد خاصة الجانب الثقافي والتعليمي والديني.
الصحافي الجزائري الدي تم نفيه يحي ابو زكريا صرح قائلا : في الحكومة الجزائرية يهود باسماء مستعارة
مشكور ثانية على تحضير هذا الرد اللكافي والوافي البالغ الاهمية.

ولا شيىء بضع كلمات فقط اصلا فدى الجزائر جسدا ورحا

شكرا وصحا فطورك
 
السلام عليكم ورحمة الله
لك كل الشكر والتقدير على مجهودك الرائع والمميز
بارك الله فيك على هذا الخبر
نتمنى لك كل التوفيق والاستمرار والاستفادة
من مواضيعك المميزة
لك مني كل التحية وفائق احترامي
الصحفي هذا يهودي في حد ذاته
 
السلام عليكم ورحمة الله
لك كل الشكر والتقدير على مجهودك الرائع والمميز
بارك الله فيك على هذا الخبر
نتمنى لك كل التوفيق والاستمرار والاستفادة
من مواضيعك المميزة
لك مني كل التحية وفائق احترامي
الصحفي هذا يهودي في حد ذاته
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اصبح الامر لا يطاق صراحة

موضوع متل هدا كان يجب ان يتحرك له الراي العام على حسب الاهمية ولكنه مر مرور الكرام


شكرا​
 
"يهود الجزائر" في قناة الشروق
الإعلامي حمزة دباح

وثائقيات أم عواطفيات يوتوبية وتأسيس لحق ومظلومية يهودية في البلاد؟!

شاهدت بصدمة بالغة الفيديو المسمى "يهود الجزائر" الذي بث ليلة أول أمس على الشروق بوصفه فيلما وثائقيا، بينما ليس في الحقيقة سوى مرثية وقصيد في الغزل والتدلل من الناحية المضمونية، وليس سوى فيديو طويل مصور بطريقة التقاط فنية بارزة من الناحية الشكلية.

ومرد الصدمة سببان. أولهما مضموني متعلق بأن الفيديو ترويج فاضح وتلميع ناضح ليهود الجزائر؛ حاول إكسابهم هالة مجانية من التعاطف والتمجيد، وتحرى إظهارهم في حالة من الوداعة والمسكنة والمظلومية، دون أن يكون لهم قليل ذنب أو عليهم شق عتب، وكل ذلك دون أَن يكون مستندا لأي سند علمي أو جهد تاريخي موثق، اللهم حكايات أشبه بالتهريج موجهة في الهواء حسب الخط الذي يريده أصحاب "الفيديو الطويل".

سباحة حرة .. "العب كيما تعرف"

وأما السبب الثاني للصدمة فهو شكلي متعلق بتسمية المادة المصورة إياها فيلما وثائقيا والأطرف "فيلما وثائقيا سينمائيا". ذلك أن الفيديو المصور لا ينتمي في الحقيقة إلى أي جنس محدد ولا تنطبق عليه أي من مقاييس العمل الوثائقي، بل ولا يعدو أن يكون تجميعا للقطات مزخرفة على خلفية من المؤثرات الموسيقية والتحسينات المونتاجية، وفِي ذلك دلالة مأساوية على مقدار ما بلغته البيئة الإعلامية من تطور شائه خارج المعايير، كما لو تعلق الأمر بـ "سباحة حرة" تتم وفق قاعدة "العب كيما تعرف".

عمل يوتوبي .. ينتحل صفة وثائقية

من الناحية الشكلية، الفيلم، هو كما أوردنا لا يدخل ضمن أي جنس تلفزيوني وثائقي، ذلك أنه لا يوثق وقائع أو مجريات تاريخية بقدر ما يستغرق في الإنشاء العاطفي، من خلال مشاهد درامية مجانية تبرز يهوديا متخيلا يجتهد في تكلف التعلق بالجزائر، أما أكثر ما ينطبق عليه كتصنيف فهو العمل اليوتوبي الحر على طريقة "شمس الدين دي زاد جوكر" و "أنس تينا"، وبصمة هذين الأخيرين ماثلة بشكل واضح في الفيديو منذ بدايته. أي أننا بصدد ظاهرة متعاظمة هي "يَوْتبة الشاشة".

مشاهد تمثيلية عجيبة .. وتجسيد للخيال

تثير العجب في "الفيديو الطويل" مشاهد تمثيلية عبثية وذات طابع إقحامي مبتذل، وذلك، ليس أساسا لأنه استعين فيها ببعض عمال النظافة والمخزن، لكن لأن المشاهد التمثيلية إياها لا تتعلق بإعادة إنتاج لمواقف حاصلة أو تجسيد لوقائع تاريخية جرت في الواقع؛ على غرار ما هو دارج في الوثائقيات، إنما ما هي إلا اختراع لمشاهد تمثيلية خيالية تمت تأديتها وفق طابع درامي عالي الرومانسية ومتمحور حول فكرة مظلومية اليهود، وكونهم بشرا طبيعيين وجزائريين اعتياديين وقعوا ضحايا بلا ذنب للاضطهاد والتشريد والقتل، وهذه مصطلحات عشوائية تتكرر في الفيديو بشكل بارز، في مقابل شعب جزائري متطرف وعنصري وغير متسامح.

دعاية مغالطة وتلميع مطلق ليهود الجزائر

والغرض هنا إحداث مفعول من التأثير العاطفي مع اليهود يقفز على حقائق التاريخ وعلى مشوار طويل من الخيانة الصريحة اختارته الكتلة اليهودية بنفسها، بداية بدورها الكبير في سقوط الجزائر تحت الاحتلال الفرنسي، واستمرارا بمسيرتها الخيانية الصاخبة طوال حقبة الاستعمار.

ويبرز في الفيديو سعي مطلق لتلميع اليهود، إذ يَصب في اتجاه واحد وفِي قص إنشائي لأشخاص يروون حكايات بلا سند علمي أو جهد توثيقي جاد، كما لا يُسمع روايات أخرى مغايرة على الأقل من باب خلق انطباع التوازن، ويجدر العلم هنا بأنه تم استبعاد متحدثين من الظهور كانوا قد طلبوا للإدلاء بمداخلات في الفيديو، إلا أن ذكرهم لحوادث عن ممارسات اليهود وغدرهم بالجزائريين وانحيازهم للعدو الفرنسي وتنكرهم للأرض جعل مداخلتهم ترمى في الماء، وذلك على غرار مراسل الخبر السابق من تلمسان نور الدين بلهواري.

إنشاء عاطفي بلا توثيق

وغير الاستغراق في الإنشاء العاطفي، لا يورد الفيديو الطويل أي حقائق موثقة عن أعداد اليهود وعن المناطق التي كانوا يتواجدون فيها وغيرها من التفاصيل العلمية، وذلك في نفس الوقت الذي يحاول أَن يركز فيه على زعم أنهم كانوا منتشرين بكثرة وأصحاب تجذر وفضل وتجارة كانت تجلب ازدهارا وخيرات للمناطق حيث تواجدوا، وأنه قد ذهب الخير معهم.

وهنا، قد يحاجج البعض ويقولون على سبيل المغالطة أو قلة التمحيص بأنه "كان هناك يهود شاركوا في الثورة أو بقوا أوفياء لجزائريتهم". نعم كان هناك أفراد؛ أفراد قليلون وينسب فعلهم إلى أشخاصهم وليس لمجموعتهم اليهودية التي اختارت صفها بوضوح مع الجلاد الفرنسي وضد الجزائريين والثورة.

الجدل ليس مقياس نجاح وعبقرية

وفِي صورة الجدل الحاصل، قد يأتي من أصحاب العمل من يصفون مثل هذا المقال بالعداوة للنجاح وبأن الجدل الذي أثاره مؤشر نجاح بارز كما قد يقول آخرون بأن في العمل قيمة جمالية بارزة في تقنية التصوير. وهنا أجيب بشكل استباقي؛ أولا : الجدل وردود الأفعال الصاخبة ليسا معيارًا أبدا، ومن المثير للشفقة اعتباره كذلك، ببساطة لأن الطابع الجدلي لموضوع اليهود هو على غرار كل الطابوهات والمواضيع الحساسة يحمل جدليته في نفسه ويضمن لللمتطرق إليه أو العازف عليه صخبا أكيدا من الضجيج وردرد الأفعال، وثانيا : هناك فعلا تسخير جهد فني بارز في تقنية التصوير كوسيلة، لكن أذكركم بأن عصفورا واحدا لا يصنع الربيع، وأذكركم بكلام ماكلوهان عندما قال أنه سيأتي علينا زمن ستصبح فيه الوسيلة هي الرسالة، هذا الشق موجه للإخوة والزملاء الذين نظروا بعين "الخلعة" للفيديو الطويل فقط لأنه انطوى على جماليات وإمكانيات خاصة في التصوير.

إمكانيات مثيرة للشكوك .. وتزامنات محيرة

وهذا نفسه يثير الشكوك بشأن ما السر في أن يتم تسخير كل تلك الإمكانيات التقنية المتقدمة والمجهود الإنتاجي الكبير الذي تم تخصيصه لإنجاز هذا "الفيديو الطويل" تحديدا. ومن لديه معرفة بالإنتاج التلفزيوني يعرف ما معنى وما كلفة أن تصور في كل تلك الأماكن وأن تجري كل تلك التنقلات، هذا فضلا عن العتاد البارز المستخدم في التصوير، بما فيها الطائرات بدون طيار، التي من المفروض أن السماح بتشغيلها لا يمر إلا عبر تراخيص أمنية.
يثير الحيرة والشكوك أيضا أنه قد تم بث "الفيديو الطويل" بالتزامن مع يوم الأرض، بحيث تزامن الترويج لحق اليهود في الأرض الجزائرية مع خروج الفلسطينيين للاحتجاج على غصب اليهود للأرض الفلسطينية، وأكثر من ذلك تزامن مع عيد الفصح اليهودي، وهذه إشارات خارجية ذات مغزى، يضاف إليها أنه قد تم توفير ترجمة كاملة بالإنجليزية للفيديو الطويل إياه.

عبقرية يهودية ذات فضل في إبداع كل شيء!!

وغير فكرة المسكنة والمظلمة اليهودية، برز مرة أخرى شريط المبالغة في تعظيم الأثر اليهودي والتضخيم الافترائي لشأنهم وتصويرهم على أنهم العباقرة؛ مبدأ الكون ومنتهاه، حيث أنهم متجذرون في الأرض وأصحاب شرعية ممتدة لآلاف السنين، وأنهم مستحدثو كل الصنائع ومؤسسو كل الفنون الجزائرية، وبلغ التدليس المزري حد نسب الموسيقى الأندلسية لهم مضافة لفنون كثيرة أخرى. وهنا لا داعي لسرد تاريخ اليهود الطويل في السطو على تراث وفن الشعوب، كما لا داعي للتذكير بأنهم لم يكونوا سوى كمشة ديموغرافية قياسا إلى بقية الشعب.

تيار تلميع لليهود .. وعلامات استفهام

وتبرز لهذا الفيديو الطويل المسمى فيلما نقطة مشتركة مع تيار نشيط في الأدب والرواية الجزائرية ظل يشتغل بتفان ومواظبة على موضوع تلميع صورة اليهود وتمجيد شأنهم في مقابل جلد وتشويه وتبشيع الذات الجزائرية، وهو ما يحضر في كتب كثيرين على غرار واسيني الأعرج وأمين الزاوي اللذين كتبا الأعاجيب عبر رواياتهم في "ملائح وفضائل" اليهود "الفاضلين والمساكين" وسط جزائر "ظالمة وعنيفة ومتعسفة"، ثم ها هو الزاوي يحضر بقوة بنفس الشريط في "الفيديو الطويل".

وفي هذا الصدد يجدر طرح علامات استفهام كبيرة عن حقيقة هذا التيار، ما خلفياته، هل هو مرتبط عضويا ببعض، بهدف ماذا يشتغل ولصالح من، ومن أين يستمد دعمه، وما شبكة وآلية عمله، وهل ترى هذا "الفيديو الطويل" يدخل ضمن نفس التيار، وكيف نفذ إلى الشروق، وهل تراها صارت ضحية تأثير لوبي ما أو فواعل مخترقة بالنظر إلى أن هذا ليس خطها المعروف ؟!

وخلاصة القول : الفيديو الطويل إياه إنما هو استعراض تصويري مبالغ فيه؛ يدخل ضمن ما يمكن تسميته "عواطفيات وليس وثائقيات الشروق"، وهو في صورته الأعم ليس سوى مرثية متكلفة وغزل رومانسي رخيص لليهود. أما الخشية الكبيرة في ظل ذلك فهي أَن يكون هذا الحمّام من العواطف جزء من مجهود أعلى لترطيب المزاج الجزائري والتأسيس لمظلومية وشرعية تاريخية يهودية في الجزائر، بوصفهم أصحاب أرض وسكانا أصليين، ومنطقيا في خطوة تالية : تمهيد للتطبيع مع الإسرائيليين وكيانهم الغاصب في فلسطين.

مصدر:
Hamza Debbah
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top