التفاعل
39.7K
الجوائز
17.2K
- تاريخ التسجيل
- 27 جويلية 2014
- المشاركات
- 16,176
- آخر نشاط
- الوظيفة
- طالبة علم شرعي ❤
- الجنس
- أنثى
1
- الأوسمة
- 21

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
هذا المتصفح بإذن الله ، سيجمع أهم الأحداث الإسلامية لهذا الشهر الفضيل ..
نتمنى ان تستفيدوا منها و تأخذوا العبرة
نبدأ على بركة الله بــ
~1 رمضان ~
نزول صحف إبراهيم وقد نزلت في أول ليلة من شهر رمضان .
وجميع الكتب السماوية المعروفة نزلت في هذا الشهر المبارك ..
بدأ نزول الوحي على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ، ففي شهر رمضان المبارك كان مبعث الرسول الأمين محمد، وهو يتحنث في غار حراء حتى جاءه الملك جبريل..
في عام 20 ه وفي عهد الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنهُ وارضاه ،دخل الفتح الإسلامي مصر على يد القائد البطل عمرو بن العاص رضي الله عنه وأصبحت مصر بلدًا اسلامية.
فتح الأندلس سنة 91 ه على يد موسى بن نصير في عهد الخليفة الأموي الوليد بن عبد الملك.
توفي ابن سينا في 1 يوم من شهر رمضان ، سنة 427 ه.
في سنة 2 ه يوم الأحد ،كان أول رمضان يصومهُ المسلمون .
زواج رسول الله صلى الله عليه وسلم من زينب بنتُ خزيمة.
إتمام الاستعداد لغزو مكة / 1 رمضان
هذا المتصفح بإذن الله ، سيجمع أهم الأحداث الإسلامية لهذا الشهر الفضيل ..
نتمنى ان تستفيدوا منها و تأخذوا العبرة
نبدأ على بركة الله بــ

~1 رمضان ~

نزول صحف إبراهيم وقد نزلت في أول ليلة من شهر رمضان .
وجميع الكتب السماوية المعروفة نزلت في هذا الشهر المبارك ..

بدأ نزول الوحي على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ، ففي شهر رمضان المبارك كان مبعث الرسول الأمين محمد، وهو يتحنث في غار حراء حتى جاءه الملك جبريل..

في عام 20 ه وفي عهد الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنهُ وارضاه ،دخل الفتح الإسلامي مصر على يد القائد البطل عمرو بن العاص رضي الله عنه وأصبحت مصر بلدًا اسلامية.

فتح الأندلس سنة 91 ه على يد موسى بن نصير في عهد الخليفة الأموي الوليد بن عبد الملك.

توفي ابن سينا في 1 يوم من شهر رمضان ، سنة 427 ه.

في سنة 2 ه يوم الأحد ،كان أول رمضان يصومهُ المسلمون .

زواج رسول الله صلى الله عليه وسلم من زينب بنتُ خزيمة.
إتمام الاستعداد لغزو مكة / 1 رمضان

أنهى النبي -ﷺ- كافة الاستعدادات لغزو مكة المكرمة، في أول رمضان، من السنة الثامنة هجرية، وأخفى الأمر، حتى عن أقرب الناس إليه؛ خشية تسرب الأخبار إلى كفار قريش، فيستعدوا لمواجهته -ﷺ-، وبعث أبا قتادة الأنصاري -رضي الله عنه- على رأس ثمانية نفر، من جملتهم: محلم بن جثامة الليثي، إلى بطن أضم، كل ذلك زيادة في تعتيم الخبر؛ ولكي يتوهم الأعداء أن النبي -صلى الله عليه وسلم- يستعد في المدينة لغزو الجهة التي سارت إليها سرية أبي قتادة، وكان في السرية: محلم بن جثامة الليثي، فمرّ عامر بن الأضبط الأشجعي، فسلَّم بتحية الإسلام، فأمسك عنه القوم، وحمل عليه محلم بن جثامة، فقتله، وسلبه متاعه، وبعيره، ووطب لبنٍ كان معه، فلما لحقوا بالنبي -ﷺ- نزل فيهم القرآن: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَتَبَيَّنُوا وَلَا تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقَى إِلَيْكُمُ السَّلَامَ لَسْتَ مُؤْمِنًا تَبْتَغُونَ عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَعِنْدَ اللَّهِ مَغَانِمُ كَثِيرَةٌ[النساء:94]… إلى آخر الآية [عيون الأثر (2/207) وغزوات النبي -ﷺ- (ص:122)].
~ 2 رمضان ~
في مثل هذا اليوم عام 629 ميلادي ، خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم لفتح مكة هو وأصحابه ، وصادف هذا اليوم يوم الأربعاء.

في مثل هذا اليوم من الشهر الفضيل ، سنة 670 م ، شرع في بناء القيروان بإشراف فاتحها عقبة بن نافع رضي الله عنه
وقيروان تشتهر بعلنها وفقهائها ، وفي مقدمتها الفقيه العظيم " عبد الله ابي قيروان ، ومن أهم معالمها ، جامع عقبة بن نافع

عام 132 هِ سقطت الدولة الأموية وقامت الدولة العباسية .

معركة بلاط الشهداء 114 ه /732م بين قوات المسلمين تحت لواء الدولة الأموية ، بقيادة عبد الرحمن الغافقي من جهة ،و قوات الفرنجة وإنسحاب المسلمين بعدما اقتتل قائدهم عبد الرحمن الغافقي.

معركة مرج الصفر وقد قامت هذه المعركة في سهل شقحب جنوب دمشق بقيادة السلطان الناصر محمد بن قلاوون، ومغول فارس بقيادة قتلغ شاه نويان (قطلوشاه)
معركة شقحب/2 رمضان

في الثاني من شهر رمضان، عام (702هـ) وقعت معركة شقحب، الفاصلة بين المسلمين والمغول، وكان عدد جند المغول يزيد على المائة ألف، يقودهم قطلوشاه، ونزلوا بضواحي حماة، يوم الجمعة، من (23) شعبان من العام المتقدم، وتقدموا نحو دمشق طمعاً لاحتلال الشام، فخرج السلطان، واجتمع في دمشق جند الشام، وجند مصر، ومعهم الخليفة والسلطان، والأمراء، والعلماء، والمتطوعون، وتقدموا لملاقاة المغول، والتقوا بهم عند قرية شقحب، قريبة من دمشق، من جهة الجنوب، وكان شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- في جند المسلمين، يقول ابن كثير -رحمه الله-: “أصبح الناس يوم السبت على ما كانوا عليه من شدة الحال، وضيق الأمر، فرأوا من المآذن سواداً وغبرةً، من ناحية العسكر والعدو، فغلب على الظنون أن الوقعة في هذا اليوم، فابتهلوا إلى الله -عز وجل- بالدعاء في الجامع والبلد، وطلع النساء والصغار على الأسطحة، وكشفوا رؤوسهم، وضج البلد ضجة عظيمة، ووقع في ذلك الوقت مطر عظيم غزير، ثم سكن الناس، فلما كان بعد الظهر قُرئت بطاقة بالجامع، تتضمن: أن في الساعة الثانية من نهار السبت هذا، اجتمعت الجيوش الشامية والمصرية مع السلطان في مرج الصفر، وفيها طلب الدعاء من الناس، والأمر بحفظ القلعة، والتحرز على الأسوار، فدعا الناس في المآذن والبلد، وانقضى النهار، وكان يوماً مزعجاً هائلاً” [البداية والنهاية ط هجر (18/26) وعقد الجمان في تاريخ أهل الزمان (ص: 418)].
متجدد .......