حينما كنت نائمة في الحافلة ..
لا اعلم كيف نمت... ليس من عادتي ذلك ..
فجأة استيقظت ووجدت أن الحافلة قد توقفت نظرت حولي وجدت الكل ينظر خارجا
حادث مرور...شاب مستلقي على الرصيف
والناس حوله...
لم اتحمل رؤية ذلك المشهد..
لم أشعر بشيء إلا بدموعي التي تسيل على خدي ...ثم التفت لاجد كل الراكبين يحدقون بي ...كان الموقف مخجلا جدااا
من عادتي أن اتالم بصمت لا أن ابكي امام أحدهم...
لو بقيت هكذا بعد سبع سنوات من الآن.
لا اظن أنني اصلح لأكون طبيبة.....