خربشــآتـ أنثى مجنونهـ

احيانا يجب أن نكتفي بواقعنا...
ولا نقحم أنفسنا في عالم افتراضي
قد يكون مستحيلا أن يكون جزء من الواقع...
حان موعد اعلان الانسحاب فعلا...
 
كنت هنا يوما .
التاريخ يعيد نفسه...
هذا ما حدث قبل ثلاث سنوات ...
وهذا ما يجب أن يحدث الان
سلام
 
اتذكرين العهد الذي قطعته على نفسك...
اهنئك فلم تخني العهد ...
ولكن قلب كهذا لن يقبل إلا بقلب مثله...
مستحيل أن أتنازل مهما فعلتم..
ما فعلته اخر مرة لم يكن شيئا يذكر ..
استحييت فقط..
أما هذه المرة ...لن أبالي ...
ترقبوا جنوني...
 
كم أنا مشتاقة لممارسة هوايتي المفضلة..
الطبخ..🥙🌮🥐🥘🥧
اختار وصفة جديدة وابدا في الابداع..
وعندما انتهي اذهب لعرض طبختي على الحكام
فينفجر الكل ضاحكا من مظهري.👩‍🍳..
تبا للدراسة شغلتني عن إبداعاتي هههه
 
حينما كنت نائمة في الحافلة ..
لا اعلم كيف نمت... ليس من عادتي ذلك ..
فجأة استيقظت ووجدت أن الحافلة قد توقفت نظرت حولي وجدت الكل ينظر خارجا
حادث مرور...شاب مستلقي على الرصيف
والناس حوله...
لم اتحمل رؤية ذلك المشهد..
لم أشعر بشيء إلا بدموعي التي تسيل على خدي ...ثم التفت لاجد كل الراكبين يحدقون بي ...كان الموقف مخجلا جدااا
من عادتي أن اتالم بصمت لا أن ابكي امام أحدهم...
لو بقيت هكذا بعد سبع سنوات من الآن.
لا اظن أنني اصلح لأكون طبيبة.....
 
لا تشغل نفسك بالتفكير....
فما كان من نصيبك لن يأخذه غيرك مهما فعلوا
وما كان لغير لن تتناله مهما فعلت ..
خذ بالاسباب وتوكل على الله...
فلن تفارق هذه الحياة قبل أن ينتهي رزقك ..
هذا كاف لأن تعيش مرتاح البال..
 
لم أكن أعلم انني ساشاهد فلما في قاعة المحاضرات....وفي كلية الطب
حقا كان فلما رااائعا
مممممم نسيت العنوان ...المهم كان ذو رسالة قيمة ..
IMG_20191106_120903_7.jpg
 
تعرفونني جيدا مستحيل أن اصمت وانتم تطعونني ...
مستحيل أن اواجهكم لأن أخلاقي لا تسمح لي...
فاخترت أن ابكي حتى تجف دموعي ...ثم اموت قهرااا...وتموت ندما من بعدي....
صبرت حتى مل الصبر مني ....
ليس باليد حيلة إلا أن استسلم لضعفي ....
يارب رحمتك وعفوك ....
 
احيانا نكتب عبارات ..عندما تعيد قراءتها بعد فترة لا نصدق أننا نحن من كتبها ....
على كل تبقى مجرد خربشات ....
 
افكار بعض الفتيات ...طريقة تصرفهن غريبة جدا...غبيات
عقولهم عقول الاطفال ...
يذكرونني عندما كنت بعمر 4سنوات كنت اظن ان الكائنات الفضائية تجول في الشارع في الليل بينما نحن نيام...
هدانا والله واياهن
 
و انا ابحث في صندوق ذكرياتي وجدت تلك الصورة التي التقطت لي مع أحد أفراد العصابة
وأتذكر طريقة انتخاب رئيس المجلس الولائي للاطفال وقد أحرزت المرتبة الثانية اي نائبة
وقبل بداية الانتخاب كان أحد المرشحين يحفظ الخطاب الذي سيلقيه عندما يتم تعيينه استغربت فسألته ما ادراك انك ستفوز قال وهل في ذلك شك...
وبعد الانتخاب كان هو الفائز وألقى ذلك الخطاب..
وعندما جاء دوري لالقي خطابي كوني نائبة الرئيس..
قلت بما أن هذا المجلس للاطفال فقط اريد ان أتوجه لسيادتكم بسؤال هل تم الانتخاب كما يتم انتخاب المجلس الولائي حقا فأجابني رئيس المجلس نعم ..أردنا أن نعلمكم كيف تكون الجدية في هذه الأمور...
فأجبته شكرا سيدي هذا يعني أنك نلت منصبك كما ناله زميلي الرئيس الصغير..وحفظت خطابك قبل تعيينك مثله...شكرا لكم اريتمونا الامور الجدية على حقيقتها ...
ثم قاطعني الوالي ساحبا لافتتة النائبة وواضعا امامي لافتتة الوالي التي كانت أمامه ..فهمست له هكذا تسكتون من يكشفون المستور ...
منذ ذلك اليوم لم اسمع شيء عن ذلك المجلس الولائي هههه
تم انتخابه ثم الغي كل شيء ههههه
كانت عندي فرصة لكي اكون من أفراد العصابة ولكن ضاعت مني هههه
 
سيتحقق حلمك يوما ....فقط لا تيأسي يلزمك الإرادة والعزيمة...
ستحققين حلم تلك الطفلة الصغيرة التي بكت عندما رفضت امها ارتداءها الحجاب وكانت تأخذه معها في محفظتها وترتديه في الطريق...ربما هذا السر الوحيد الذي لا يعلمه أحد من العائلة حتى الآن ...سر الطفولة
رغم أنني ارتديته وانا بعمر 7 سنوات ولكن لم اندم. يوما على ذلك....
سيتحقق حلمك أيتها الطفلة.. الحلم الذي تمنيته دوما ..حفظ كتاب الله
قريبا ان شاء الله
يارب توفيقك...
 
أنا بحاجة لقسط من الراحة
انسى فيه كل شيء حتى من اكون .....
ثم ابدا من جديد كاني شخص آخر
 
لقد طويت تلك الصفحة منذ مدة
لست من الفتيات التي يهمها المال
فشيء قليل قد يشعرني بالسعادة ...
فلا تحاول اغرائي بممتلكاتك
رايتك مرة والحمد لله أن صورة اختفت بعد ذهابك مباشرة فصدقني لو رايتك مرة أخرى لن اعرفك فلم احاول ان ادفق النظر اليك حتى...
ان كنت تظن أن مالك وبيتك و سيارتك ...قد تكون كافية لاعطيك فرصة
فهذا في منامك ....
الست أن من قلت استخيري
فقد استخراج لم ارتح لك ابدا ....
لست فتاة عاقة لوالديها كما قد وصفتني لانني رفضتك ..والدي لم يرغمانني على شيء ..وان كنت ترى أنني طفلة لا استطيع أخذ قرارا لوحدي ...
فلماذا تريد طفلة اذهب وابحث عن الرزينة العاقلة التي توافق فور عرضك لممتلكاتك..
وان كنت تظن أن لاشيء ينقصك لترفض..
فانت مخطا انت لا تملك شيئا يجعلني اقبل بك.. ليس غرورا ولكن يحق لي الاختيار كما يحق لك ...
واما عن ثروة والدك انت لم تتعب على دينار واحد ...فأنا لن اقبل برجل يملك ملايين لم يتعب عليها ويتباهى بها ..هذا لا اسميه رجلا حتى ..
وشروطك تلك لو اردت تطبيقها لطبقتها بارادتي...
وان كنت تحاول تشويه صورتي في أعين عائلتي فقل ما تريد لا يهمني فإن كنت لا اريدك لا يعني أنني على علاقة مع غيرك يشهد الله أنني لم افكر ولن افكر في ذلك باذن الله ..لم اتربى على ذلك
وان كنت ترى نفسك عنيدا ...فجرب عنادي وسترى من سيفوز ...
صدقني ستندم ...
 
احيانا أصاب بجنون واكون طفلة حقااا
وانت قد أعطيت لجنوني فرصة
تحمل النتائج ...ياهذا...
لست كما تظن ابدا ...معذرة اعلم أن قلب الصغير لا يتحمل هههه
 
اشتقت الى صديقاتي
مرح فاطمة ومشاجرة أية
مرافقة سعاد هدوء عبير
اشتقت الى احداث العام الماضي كان اصعب عام واجهت الكثير من المشاكل ولكن كان اروع عام عشته ...
ذكريات لا تنسى ابدا
 
سبحان الله
احيانا يحدث شيء لم يكن بالحسبان ...
الحمد لله ....
شكرا لك ابتي، هذا اجمل خبر سمعته اليوم
الان استطيع أن انام وانا مرتاحة ...
الحمد لله انني لم اظلم احدا ...أنتهى الامر بسلام ...
تصبحين على خير خوختي
القادم اجمل بأذن الله ...
لا تتنالي مهما حدث كوني كما انت ...
احلام سعيدة وواقع اسعد باذن الله
 
العالم الافتراضي رغم كل مافيه قد يمنحنا فرصة للتعرف على أشخاص
يكونون اعز الاصدقاء على أرض الواقع
حبيبتي هبة يا اعز صديقة الحمد لله انني التقيتك...
ليت كل الناس بطيبة قلبك وعفويتك
 
الغد افضل باذن الله
يارب ...
وفقني لما تحب وترضى...
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top