نريد حرية أكبر للنساء

الامين محمد

:: أمين اللمة الجزائرية ::
طاقم الإدارة
إنضم
7 أفريل 2015
المشاركات
16,807
الحلول
1
نقاط التفاعل
48,959
النقاط
1,886
محل الإقامة
الجزائر الحبيبة
الجنس
ذكر
images


السلام عليكم
بين الفينة الأخرى تتعالى أصوات و ترتفع تريد حرية أكبر للمرأة
و من الغرابة بمكان أن جل هته الجعجعات من الرجال يديرون
منظمات حقوقة و جمعوية و سياسية و أجتماعية و يسعون جاهدين للوصول الى هدفهم
و هو حرية اكثر للمرأة
3dlat.com_14145916179.gif

سنضع زوم على بعض هته الابواق فجلهم متأثر بالحضارة الفرنسية و الغربية عموما
يا ترى ما مقصدهم و ما هي نيتهم
هل فعلا تهمهم المرأة و حريتها ام في النفس مكنونات اخرى
نزيد نضيق الزوم اكثر
هل هؤلاء الطواحين يعلمون ان هناك
إمرأة في سوريا تغتصب من طرف ميليشيا نصر اللات الشيعية المتطرفة
و هل يسمعون بالمرأة التي تحرق بالتبن في بورما
و هل يسمعون بالمرأة التي تموت جوعا في الصومال
و هل يسمعون بالمرأة التي تتعرض للاهانة التفتيش في العراق
3dlat.com_14145916179.gif

لا اعتقد
بل اجزم انهم لا يقصدون مما سبقت بالمثال
هم يقصدون العاهرات تعرفوا ليش
راح اخبركم
هم لا يردون حرية للمرأة بل يريدون حرية لأنفسهم للوصول الى المرأة
3dlat.com_14145916179.gif

للنقاش
هل تثقون في المتكلمين باسم المرأة
هل فعلا نيتهم صادقة و صافية

هل المرأة بحاجة الى حرية اكبر ام ان المعانات بالجملة للرجل و للمرأة
 
لا تصدقهم بعد ان بانت سوءتهم فقد طمسوا رؤسهم بالتراب حينما انتهكت كرامة المرأه ألمسلمه في شتى بقاع المعموره فأين هي ضمائرهم وأين هو ما ينادون به ...؟
 
استغرب الموضوع فعلا ليس موضوعك اخي الامين بل موضوع الرجل يطالب بحرية اكثر للمراة حسب رايي فقط لتكون فريسة سهلة وليس حبا فيها...
لو الكل يرجع الى شريعة الله وسنة نبيه محمد عليه الصلاة والسلام لعرف كل حده وبقي عنده...
شكرا للموضوع ولو تكلمت اكثر اكيد سانفجر ?
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كنت سأكتب وأكتب وأعبّر لكن تراءت لي جملة واحدة كفيلة بإيجاز كل ما أريد قوله وهي:
إن اتبعنا ما جاء في كتاب الله ستأخذ المرأة حقها والرجل حقّه وحتى الحيوانات تنال حقّها من البشر
نسأل الله الهداية والسلامة، فليكن كلّ راعٍ مسؤول عن رعيته وليطلب الهداية لبقية الناس
تحياتي
 
للاسف جميع الننساء في وقتنا الحالي مخدووعاات بهده العنوانين الكااذبة التي لا معني لها من صحة بعض افتخر
ببعض المنظمات التي تدااففع عن حقوق المراة اوعن بعض بنود كانها شيء جديد قد يكون جديد في الغرب لكن
نحن المسلمين كل شيء تكلم عنه القران والاسلام والسنة باللتفصيل في كبيرة وصغيرة منذ الولادة حتي ان تتزوج
لكن للاسف شديد حاالة المراة يرثي لها للان الاغلبية ابتعدوو عن الشريعه في كل شيء الا من رحم ربك الله يجيب لخير شكرا علي موضوع
 
حرية المرأة راها فالقرآن و السيرة نعرف ما لنا و ماعلينا و إن كنّا نخطأ احيانا
المرأة لا تحتاج أحدا يتكلم باسمها..
هاذو لي ينادو بحقوق المرأة "يجيبو حقوقهم ياسر عليهم"..
مخططات هدم الاسلام تبدا مالفتاة و المرأة ..(الميراث في تونس)
انا شخصيا منحتاج حتى واحد يحكي باسمي سواء مرأة ولا رجل "كل واحد يعرف وين يدفن باباه"

 
نيتهم ابعاد المرأة عن دينها و ظرب و تخريب المجتمعات الاسلامية وتمزيقها لان صلاح المرأة هو حجر الاساس لصلاح المجتمع ونجاحه ... ونجاح المرأة في دينها هو نجاح العائلات والمجتمع
وهذه النداءات ما هي إلا وسيلة من وسائل التخريب التي تنتهجها الدول الغربية لتدمير المجتمعات الاسلامية وابعادها عن دينها.
 
أنا مع حرية المرأة لكن بشرط.
يكتبولنا الدار على اسمنا.

حتى تلك المرأة الافغانية يحضرونها الى ديارهم ويغرونها بالتعري والاعتقاد بمعتقداتهم في معنى حرية المرأة دليل ان دعوتهم دستورها التعري فاذا تعرت المرأة فهي قمة الحرية واذا احتشمت فهو حرمان من التعري وكأنه هو الطبيعي والاحتشام هو الغير طبيعي.
اذا كان التعري هو مفهوم الحرية فحماماتنا النسوية مؤتمرات يومية على أعلى قمة والحمد لله.فهل هذا غير كاف أم يريدون مؤتمرات مفتوحة.
 
كل القرارات والقوانين في صالح المرأة ظاهريّا بشكل مبالغ فيه ، لكن فق باطنها تهدف للوصول إليها باستغلالها والغبية من ابتلعت الطعم !
نحن ندرك جيدا دور المرأة في بناء المجتمع ونعرف إمكنياتها في تقديم مجتمع يواكب الحياة بدل أن يتكفّل بالمشاهدة فقط من على هوامشها اللعينة
كان من اللائق أن تتمسّك الأنثى بالضوابط الشرعية بعيدة كلّ البعد عن كل أشكال التحرير ، كون هذا المفهوم وهما في دولة تنتمي للعالم الثالث ، فهذا التصنيف لم يأتِ من عبث.
على المرأة أن تنخدع بما يظهر لها للفوضى التي يمكن حدوثها في المجتمع في حالات الانخداع التي فتكت بالوطن ، حتىى أصبح الرجال مطرودون ضمنيا إلى جبل آثوس !
 
للأسف أحبتي التعري و الدياثة و الإختلاط و المجون هم الوجه الآخر لعملة المطالبين بحرية أكبر للمرأة
لكن ليش بعض النساء تركض خلف هته الامور حسب رأيكم
 
هل تثقون في المتكلمين باسم المرأة
لااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
ما بثق فيهم ولا حتى 0 بالمية

هل فعلا نيتهم صادقة و صافية
أنو صافية وأنو بطيخ
هم بدهم يكشفو عورة المرأة منشان يتلذذو بمفاتنا
بس منشان نوصل للمرأة أم راس يابس بنقول انها حرية

هل المرأة بحاجة الى حرية اكبر ام ان المعانات بالجملة للرجل و للمرأة
لا ما بتحتاج حرية
لانو أصلاً دين الإسلام عطى للمرأة كل حقوقها
أما غير هدوك الإشيا فكلو علااااااااك فاضي



بارك الله فيكم أخي الكريم على طرح الموضوع
 
انا يتفق معك اخي الكريم حرية المرأة تكمن في احترام اراءها . شخصيتها. حقوقها....لها الحق.في التعلم. وتطوير الذات. لها الحق في العمل ... الخ وذلك في إطار ماتسمح به الشريعة والعرف طبعاً. اما اي شيء اخر خارج عن القانون. والشريعة. والتقاليد .....ومنافي للأخلاق بحجة حرية وتحرر المرأة غير صحيح وشكراً
وبالعامية نستطيع القول
الحياء والرزانة في المرأة واحتشامها في لباسها وقواها وتصرفاتها أمر ضروري ومطلوب
 
للأسف أحبتي التعري و الدياثة و الإختلاط و المجون هم الوجه الآخر لعملة المطالبين بحرية أكبر للمرأة
لكن ليش بعض النساء تركض خلف هته الامور حسب رأيكم
اكيد اختى التعري والدياثة أمر لنشر الفسق والحث على الرذيلة والفاحشة وكاين بنات وخاصة بنات اليوم يعتقدون لكان ماتتعراش. وماديرش ماكياج....الخ من الأمور تقعد بايرة وهذا تصرف خاطئ مئة في المئة نسات بلي مكتوب ربي والدنيا مكاتيب
 
السلام عليكم
الحمد لله رانا مسلمين ونعرفوو انو التشريع الاسلانى راهو محدد للمراة او الرجل حقوقو على حد سواإ ونزيدوو نحمدو ربي على نعمة العقل اللى بيها نقدروو نميزوو مليح باه بعرفوو الحقوق اللى تنفعنا واللى تكون في خدمتنا باه نديروو خطوة للامام مش اللى تحطمنا وتجعلنا لا نختلف عن اخريات غافلات عن ديننا الحنيف وفي الاخير نحب نقول ان الامراة نصف المجتمع اذا ادركنا كيفية الاعتناإ بها اعددنا مجتمعا منقرض النضير واذا حدث العكس كان الرجل اول ضحية لها ??????
 
أي حرية و هي تعمل تقرأ و تدير واش تحب
الحرية التي يطمعون الوصول لها هي العري و التفلت و الخروج للملاهي و الخروج عن الطريق
هذا ما يريدون فقط
 
السلام عليكم سادتي الأكارم /


للأسف الشديد باتت كلمة " الحرية " باتت مفرغة من مضمونها ،
حتى أمست " هلامية " المعنى !
لتشمل العديد من المعاني التي لا تعدو أن تكون
معاني فلسفية وتنظيرية ! وهي تفسر أو " تفصل" على مقاس الشخص " ،
وإذا جئنا إلى المستوى السياسي نجدها كلمة مطاطة ترادف كلمة " الإرهاب " في القياس من حيث كيفية ، وتوقيت ، وتزامن استخدامها !
فالحرية في معناها عند أولئك القوم هي :


التجرد من الأخلاق ، والمبادئ ، والقيم بحيث يكون الإنسان يعيش كعيش " البهائم " ، وعلى قاعدة الغاية تبرر الوسيلة !
وبهذا نجد اليوم ما تموج به المجتمعات من جحيم تلك الارتكاسة التي اعادتنا لعصور" الإنسان البدائي " !


ولقد انبرى الكثير ممن تستهويهم الحياة الخالية من القيود ليركبوا تلك الموجة !
ويروجوا لها ! ومن ثمارها ما نجده اليوم في الساحة من انحطاط أخلاقي على المستوى الإجتماعي ، والانحطاط الفكري ،


ومنها بروز روايات يندى لها الجبين ! على سبيل المثال لا الحصر ، ناهيك عن التيارات التي ابتليت بها الأمة " لتزيد الطين بلة " !


أما قولي بأن الحرية رديفة كلمة الإرهاب ؟ لكون كلمة الإرهاب ما هي إلا سيف مسلط في رقاب من أراد الخلاص والفكاك من هذا الواقع الآسن !


فالحرية كلمة ملمسها ناعم ، وكلمة رنانة ، أما كلمة الإرهاب فهي عصا غليظة على ظهور من أراد العصيان ، والتنكب عن ما خطط له .


خلاصة القول :


أن " الحرية " ؛
أصبحت شماعة لمن أراد المجاهرة بما تملي له نفسه وهواه ،
متناسيا أن الناس كذلك يشتركون في تلك الحرية لكون الراحة والاطمئنان هي حرية تلامس حياتهم أيضاً ،


والإشكالية عندما تكون الحرية ليس لها ضابط ، ولا حد ، ولا مرجع ، وبهذا تكون قابلة للإجتهاد من هذا وذاك ،
ومما أعجب منه عندما تتعدى الحرية حتى أسوار قدسية الدين ، فترى البعض يخوض في فروع وأصول الدين متمتما بأنها حرية شخصية !


وعجبي يزداد عندما يأتي إلى القوانين الوضعية مثل القوانين المدنية ،
ومواد الدستور في الدولة تجده يخنس ويسكت ويعطل ذاك المبدأ الذي ينطلق منه في بتر ونسف ما يمت للدين بصلة !


وهنا يظهر الإنفصام في تأويل معنى الحرية .
ولا غرابة في ذلك عندما نجد كبرى دول العالم التي تتشدق بالحرية لنجدها تكفر بما تتشدق به عندما يكون الأمر يتعلق ب " الهولوكوست "


مذبحت اليهود كما يقال " على سبيل المثال " ،
ليكون جلياً مدى تمييع وتطويع تلك الكلمة ،
وتشكيلها وفق الظروف والمعطيات !




يقول " بيير كارلي " _ أستاذ فسيلوجيا الأعصاب _ :


" العلم يهدف إلى تمكيننا من معرفة أفضل بالعالم وعلاقتنا به ، كما أن العلم ينير لنا الطريق في صدد ما يمكن فعله ، وبخصوص الوسائل والإمكانات المتاحة ، أو الرهانات والمخاطر ، أما _ الإيمان _ فيقول : لنا ما ينبغي فعله لكي نعطي لحياتنا معنى ، إنه يقدم لنا الغاية من الوجود والقيم وأسباب الأمل والعمل ".


هي صرخة ممن يتحشرج في قلبه نبض الإيمان الذي يغالبه ذلك السيل الجارف من الماديات ، التي جعلت من العلم والتقدم معبودا يعبد من دون الله ! فأصبحت أجساد أولئك خاوية ليس فيها معنى للحياة ، أرواح تشكو الجدب والقحط وشح من الإيمان ، فما هذهِ الحياةِ إلا قصة البحث عن طريق السعادة ، والأمن ، والإستقرار ، ولن ينعم قوم بتلك المعاني السامية لتكون واقعاً يتفيؤن ظلاله إلا على الطريقة التي أمر الله الناس أن يكونوا عليها ، وحقيقة ذلكَ تتجلى اذا ما نظرنا إلى حال أولئك الذين بحرزون التقدم العلمي والتكنلوجي ، وفي المقابل نجد تلك الإخفاقات في الوصول إلى تقدم على الصعيد النفسي والروحي والإجتماعي ! لتكون تلك الأمنية التي يرتجيها الناس مع توفر وسائل الراحة والترفية أن تنعكس على حياتهم الروحية والنفسية ما هي إلا أمنية يصعب ويستحيل تحققها ! فالله من خلق وأبدع خلق الإنسان ، وهو يعلم ما يصلحه ويسعده ، وأن طريق السعادة لن يلجها ويخطوها بغير التسليم والخضوع لله ، هنا تكون الحرية مقيدة عندما تكون في ظل قوانين الله .




ليبقى السؤال :
الحرية كيف تراها أنت ؟
 
سلام
لاااااااااا أثق فيهم ولا في حريتهم المرأة تقعد في الدار ني حرية ني سيدي زكري تستر روحها باش ربي والوالدين يرضاو عليها
خليهم يمدو الحرية لبناتهم وحنا يخطونا خلوني متخلفة في نظركم لاتهمني نظرتكم لي ولا أريد هذه الحرية الملوثة والتي خلفها دمار شامل
بوركت خويا محمد موضوع مميز
 
أي حرية و هي تعمل تقرأ و تدير واش تحب
الحرية التي يطمعون الوصول لها هي العري و التفلت و الخروج للملاهي و الخروج عن الطريق
هذا ما يريدون فقط
يسلم ذاك اختي والله أصبح اليوم مفهوم الحرية انو المرأة تتحرر في لباسها تكون جريئة اكثر لدرجة انعدام الحياء ....الخ وألا تكون معقدة ورجعية ....الخ وهو في الحقيقة ابتعاد عن ديننا الحنيف وتمرد المرأة و... و... ربي يهدي المبدأ هو المبدأ مهما تقدمت بنا السنين وكل حاجة عندها حدودها
 
الغريب أني تابعت حصة عن حرية المرأة الضيوف رجل و إمرأة
الغريب هو أن الرجل يقول نريد حرية أكثر للمرأة و المرأة كانت تقول نحن في قمة الحرية و لسنا بحاجة للزيادة
 
الموضوع لفت انتباهي ..
إلى كل من يطالب بحرية المرأة ، ماهي هذه الحرية أصلا التي حرمت منها المرأة ؟ ومن له الحق في تحديدها ؟
حقا عجيب ،
الحرية تنتهي عند حد الله ، وحدود الآخرين ..
المرأة الآن اصبحت تتعلم وتخرج لسوق العمل ، ولها رأيها في تقرير شئون حياتها في الحدود التي يقرها المجتمع بالطبع شرعا وقانونا ، ..
فهل المقصود بالحرية التمرد على الحدود والقواعد ؟

إذا كان كذلك ، فهي دعوة للفوضى و تخطي النظم والقوانين ، والعبث بحريات الآخرين والتعدي عليها أيضا..
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top