التفاعل
4.4K
الجوائز
480
- الوظيفة
- إطار تسيير إداري
- الحالة الإجتماعية
- متزوجة
- الجنس
- أنثى
- الأوسمة
- 12

سعيدة بتواجدكم في صفحتييشاهد حاليًا هذا الموضوع:
سحائب الشوق
المجموع: 7 (الأعضاء: 1, الزوار: 6)


اتبع التعليمات في الفيديو أدناه لمعرفة كيفية تثبيت تطبيق المنتدى على هاتفك.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
سعيدة بتواجدكم في صفحتييشاهد حاليًا هذا الموضوع:
سحائب الشوق
المجموع: 7 (الأعضاء: 1, الزوار: 6)
انا العكس ..
ها هو سبتمبر يطلّ، حاملاً معه رائحة الخريف..
فصلٌ دافئ، نعم، لكنه يكسوني بشيء من الكآبة..
ومزاجي معه متقلّب كسمائه، كرياحه، كأوراق أشجاره المتساقطة...
روحي لا تستسيغ كآبة الخريف، ولا تنسجم مع صمته الثقيل..
أنا انسان يحب الشتاء و الربيعانا العكس ..
الجو هذا ينعشني جدا
كم أحب الخريف
منذ أيام الدخول المدرسي
تعرفي تخيري ههههأنا انسان يحب الشتاء و الربيع![]()
أعلم أن التعب الذي يسكنكِ ليس عابرًا و أنكِ لا تبحثين عن كلمات تحمل الألم بل عن من يشعر بك حقًاطاقتي استُنزفت.. استُنزفت حد الإنهاك.. لم أعد أحتمل شيئا، صار قلبي هشا أمام أبسط المواقف.. كشرة صغيرة قد تدفعني لقطع كل العلاقات..
كلمة عابرة قد تزرع داخلي جرحًا لا يلتئم..
لم أعد كما كنت..ج ولن أعود كما كنت..
لقد تغيّرت.. وتغيّرت بي أشياء كثيرة.. ربما لم أعد أنا.. أو ربما أنا في شكل آخر، أثقل، أعمق، وأرهق.
نورت الصفحة بتعليقك و اعجابك شكرا لكأشعر بشيء من المتعة حينما أتجول في ارجاء هذه المدونه .. شكرا على ما تقدميه هنا ..
أوافقكِ تماما
هناك من يفتش في حروفنا..
يتأمل ما بين السطور..
ويستحضر فيلسوفه الخفي ليحلل ويؤول ويصل حتى إلى تفاصيل من حياتنا..
ولأكون صادقة معكم.. أنا لا أجعل كل ما أكتبه مرآة لواقعي..
فقد أبدو في كتاباتي غارقة في الحزن.. وكأن جراح الكون كلها تسكنني..
بينما حقيقتي قد تكون على الضد تماما..
فأنا أكتب لأتحرر لا لأصف حالي..
أكتب لأتنفس..
ثم أعود إلى واقعي المليء بما يستحق الفرح..
فالكتابة عندي بوحٌ.. لا سيرة ذاتية.
أم إسراء
هذا ما يجب ان يكون عليه كل كاتب حقيقي فقد يتوائم طرحك مع من يرى انك تتحدثي بلسانه
هناك من يفتش في حروفنا..
يتأمل ما بين السطور..
ويستحضر فيلسوفه الخفي ليحلل ويؤول ويصل حتى إلى تفاصيل من حياتنا..
ولأكون صادقة معكم.. أنا لا أجعل كل ما أكتبه مرآة لواقعي..
فقد أبدو في كتاباتي غارقة في الحزن.. وكأن جراح الكون كلها تسكنني..
بينما حقيقتي قد تكون على الضد تماما..
فأنا أكتب لأتحرر لا لأصف حالي..
أكتب لأتنفس..
ثم أعود إلى واقعي المليء بما يستحق الفرح..
فالكتابة عندي بوحٌ.. لا سيرة ذاتية.
أم إسراء
نحن نستخدم ملفات تعريف الإرتباط (الكوكيز) الأساسية لتشغيل هذا الموقع، وملفات تعريف الإرتباط الإختيارية لتعزيز تجربتك.