بين الأماني و سبيلها.. اكتفيت ♡▪♡

يشاهد حاليًا هذا الموضوع:
سحائب الشوق
المجموع: 7 (الأعضاء: 1, الزوار: 6)
سعيدة بتواجدكم في صفحتي🌹🌹
 
توقيع أم إسراء

ها هو سبتمبر يطلّ، حاملاً معه رائحة الخريف..
فصلٌ دافئ، نعم، لكنه يكسوني بشيء من الكآبة..
ومزاجي معه متقلّب كسمائه، كرياحه، كأوراق أشجاره المتساقطة...
روحي لا تستسيغ كآبة الخريف، ولا تنسجم مع صمته الثقيل..
انا العكس ..
الجو هذا ينعشني جدا
كم أحب الخريف
منذ أيام الدخول المدرسي
 
توقيع أم إسراء
لم أعد أملك تلك الحدة في النزاعات.. فقط أكتفي بالصمت و الانسحاب.. الانسحاب الذي لا عودة بعده اطلاقا
 
توقيع أم إسراء
قد أتخلى عن الجميع.. فقط بحثا عن راحة البال.
 
توقيع أم إسراء
"لا تكره شيئًا اختاره الله لك، فعلى البلاء تؤجر، وعلى المرض تؤجر، وعلى الفقد تؤجر، وعلى الصبر تؤجر، فربّ الخير لا يأتي إلا بخير".
ابن باز رحمه الله.
 
توقيع أم إسراء
طاقتي استُنزفت.. استُنزفت حد الإنهاك.. لم أعد أحتمل شيئا، صار قلبي هشا أمام أبسط المواقف.. كشرة صغيرة قد تدفعني لقطع كل العلاقات..
كلمة عابرة قد تزرع داخلي جرحًا لا يلتئم..
لم أعد كما كنت..ج ولن أعود كما كنت..
لقد تغيّرت.. وتغيّرت بي أشياء كثيرة.. ربما لم أعد أنا.. أو ربما أنا في شكل آخر، أثقل، أعمق، وأرهق
.
 
توقيع أم إسراء
طاقتي استُنزفت.. استُنزفت حد الإنهاك.. لم أعد أحتمل شيئا، صار قلبي هشا أمام أبسط المواقف.. كشرة صغيرة قد تدفعني لقطع كل العلاقات..
كلمة عابرة قد تزرع داخلي جرحًا لا يلتئم..
لم أعد كما كنت..ج ولن أعود كما كنت..
لقد تغيّرت.. وتغيّرت بي أشياء كثيرة.. ربما لم أعد أنا.. أو ربما أنا في شكل آخر، أثقل، أعمق، وأرهق
.
أعلم أن التعب الذي يسكنكِ ليس عابرًا و أنكِ لا تبحثين عن كلمات تحمل الألم بل عن من يشعر بك حقًا
فقط تذكري حتى أكثر القلوب إنهاكًا ما زالت تنبض و ما دام فيكِ نبض ففيكِ حياة تستحق أن تُعاش و لو على مهل
لا بأس أن تتغيري و أن تثقلي أن تتألمي لكن لا تنسي أن في داخلكِ نورًا لم ينطفِأ
و الله أشعر بكِ و أحترم صمتكِ قبل كلماتكِ
الله المستعان .....
 
توقيع ام أمينة
كلٌّ منّا يحمل معاركه..أحلامه.. وأحزانه..
نُفصح أحيانًا.. ونكتم أحيانًا أخرى..
نقرر ثم نعدل.. نبوح ثم نصمت..
ندخل في دوامة من التناقضات والصراعات الداخلية..
ولا نبحث في النهاية إلا عمّا يعيد إلينا شيئًا من الأمل..
وفتاتًا من الضحكات...
 
توقيع أم إسراء

وما زالت مظاهر الاحتفال بالمولد النبوي لا تخلو من المفرقعات ومختلف الألعاب النارية، التي كثيرًا ما تنتهي بحرائق تطال الأشجار والأشخاص.. نسأل الله السلامة والعافية
 
توقيع أم إسراء

لم أدرك أن الكلمات قد تتحوّل إلى محكمة،
وأن البوح البسيط قد يقرؤ كعهد لا رجعة فيه..
أحيانا لا نتكلم لنثبت قرارا، بل لنخفّف ثِقلا عن أرواحنا..
لكنّ الخيانة الحقيقية لا تكون في الحياد عن قول قلناه..
إنما في تحويله سيفا يُشهر ضدّنا،
وفي نسيان أنّ الأمانة تقاس بالصمت.. لا بالتشهير
.
 
توقيع أم إسراء

من حقي أن أطعن.. وليس لك أن ترد.
هكذا نحن.. نحب أن يقبل فكرنا كما هو..
نطالب بالتصديق لما نرى ونشعر..
لكننا نادرا ما نعذر.. ولا نعتذر..
قد يكون ما فينا كبرياء يوهمنا بالكمال..
لكن.. هيهات للكمال أن يسكن قلبًا بشريا
 
توقيع أم إسراء
أشعر بشيء من المتعة حينما أتجول في ارجاء هذه المدونه .. شكرا على ما تقدميه هنا ..
 
توقيع aljentel
أشعر بشيء من المتعة حينما أتجول في ارجاء هذه المدونه .. شكرا على ما تقدميه هنا ..
نورت الصفحة بتعليقك و اعجابك شكرا لك
 
توقيع أم إسراء

قصة "الحراقة" المينور (القصر) ما تدخلش في عقل.. مرة يقولوا سرقوا القارب، ومرة كراوه! لكن، أيّ عاقل يصدّق أن صاحب القارب يسهى على راس ماله ويخليه مشغَّل، أو يكريه لجماعة من غير ما يكون هو القائد والسائق؟ الحكاية أعمق من مجرد رواية سطحية.. ولو فُتح تحقيق معمّق، لظهرت خيوطها للعلن.
المثير أكثر هو ذلك التزويق الذي يرافق المشهد: وصول، ضفة أخرى، حفلات وصور كأنها جنة! وكأنّ الباب فُتح على مصراعيه لحراقة جدد أصغر سنًا، وحدهم، يُقدَّم لهم الحلم في طبق من ذهب.. بينما الحقيقة أبعد ما تكون عن كل هذا البريق.
فوراء كل قصة "حراڨة".. قصة أكبر لم تُروَ بعد.
 
توقيع أم إسراء
و تبقى عائلتي الصغيرة..
سعادتي وفرحتي.. أمني وأماني..
قوتي وطمأنينتي..
فيا الله، احفظهم بعينك التي لا تنام، وأدم حضورهم نبضًا يبهج أيامي..
 
توقيع أم إسراء

هناك من يفتش في حروفنا..
يتأمل ما بين السطور..
ويستحضر فيلسوفه الخفي ليحلل ويؤول ويصل حتى إلى تفاصيل من حياتنا..
ولأكون صادقة معكم.. أنا لا أجعل كل ما أكتبه مرآة لواقعي..
فقد أبدو في كتاباتي غارقة في الحزن.. وكأن جراح الكون كلها تسكنني..
بينما حقيقتي قد تكون على الضد تماما..
فأنا أكتب لأتحرر لا لأصف حالي..
أكتب لأتنفس..
ثم أعود إلى واقعي المليء بما يستحق الفرح..
فالكتابة عندي بوحٌ.. لا سيرة ذاتية.

أم إسراء
 
توقيع أم إسراء

هناك من يفتش في حروفنا..
يتأمل ما بين السطور..
ويستحضر فيلسوفه الخفي ليحلل ويؤول ويصل حتى إلى تفاصيل من حياتنا..
ولأكون صادقة معكم.. أنا لا أجعل كل ما أكتبه مرآة لواقعي..
فقد أبدو في كتاباتي غارقة في الحزن.. وكأن جراح الكون كلها تسكنني..
بينما حقيقتي قد تكون على الضد تماما..
فأنا أكتب لأتحرر لا لأصف حالي..
أكتب لأتنفس..
ثم أعود إلى واقعي المليء بما يستحق الفرح..
فالكتابة عندي بوحٌ.. لا سيرة ذاتية.

أم إسراء
أوافقكِ تماما
موفقة ....
 
توقيع ام أمينة

هناك من يفتش في حروفنا..
يتأمل ما بين السطور..
ويستحضر فيلسوفه الخفي ليحلل ويؤول ويصل حتى إلى تفاصيل من حياتنا..
ولأكون صادقة معكم.. أنا لا أجعل كل ما أكتبه مرآة لواقعي..
فقد أبدو في كتاباتي غارقة في الحزن.. وكأن جراح الكون كلها تسكنني..
بينما حقيقتي قد تكون على الضد تماما..
فأنا أكتب لأتحرر لا لأصف حالي..
أكتب لأتنفس..
ثم أعود إلى واقعي المليء بما يستحق الفرح..
فالكتابة عندي بوحٌ.. لا سيرة ذاتية.

أم إسراء
هذا ما يجب ان يكون عليه كل كاتب حقيقي فقد يتوائم طرحك مع من يرى انك تتحدثي بلسانه
استمري فأنتِ رائعه .
 
توقيع aljentel
العودة
Top Bottom