الرومانسيات و الغزل بين القبول و الرفض?

sanaya

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
8 ديسمبر 2016
المشاركات
3,495
نقاط التفاعل
38
النقاط
157
الجنس
أنثى
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
اخوتي أخواتي...
مساء سعيد يحمل السعادة و الهدوء لقلوبكم??
images (16).jpeg

حقيقة كنت قبل أيام أستفسر عن نقطة في مجال الكتابة فأردت انتقاء آرائكم عنها ثم عدلت عن الفكرة........
وعندما احتدم النقاش ليلة أمس بين الأعضاء لفت احدهم انتباهي مجددا للنقطة التي أود الاستفسار عنها ، و أخذ الرأي العام و التطلع لرأي القارئ خاصة و المواطن عامة......
الرواية فن من فنون الكتابة امتهن اليوم كتابتها شباب يدسون بين طياتها رسائل توعية و إرشاد، بينما الغالبية العظمى من الروايات و حتى لكبار الأدباء أحيانا نجدها لا تحمل بين طياتها بصمة تذكر سوى غرامات الرجل الشرقي و خياناته .....
بعيدا عن هذا يوحد كتاب يستغلون المجون و الخلاعة لترويج رواياتهم و هو ما أسميه أنا بالمجون الروائي .......
و بعيدا أيضا توجد الرومانسيات و الغزل في الرواية كحدث وارد على أرض الواقع مثلما يرد القتل و الخداع و المكر ، فلا تخلو الرواية من مواقف و قصص رومانسية ، لم توجد للفت انتباه الشباب و إنما هي فعلا ما يحدث ، هنالك من يضع هذه المواقف عبثا ، أو كفخ يستدرج به القارئ ، أو لإيصال رسالة معينة ، أو لأن ذلك الموقف خلق بذلك المكان و بتلك الفقرة ودونه سيختل توازن الأحداث ....
هنا أتحدث عن الرومانسيات بتحفظ وليس بالمجون الذي نراه ببعض الكتب ....
آرائكم تهمني جدا فلا تبخلوا بها ......
سؤوال النقاش :
ما رأيك بالكتاب الذين يكتبون روايات هادفة في مضمونها تحوي الكثير من قصص الحب ؟ هل يجب حذف الغزل تماما أم التحفظ أثناء الكتابة فقط مادام هذا هو وارد أصلا بالحياة اليومية لكل شخص بغض النظر عن نوعية العلاقة حلالا كانت أم حراما ...
آرائكم تهمني جدا......
تحياتي لكم.......
 
أبو إبراهيم .، تم حظره "حظر دائم". السبب: من لايحترمنا لانتشرف به بين اعضاءنا ! الاحترام قبل كل شي ء
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
اخوتي أخواتي...
مساء سعيد يحمل السعادة و الهدوء لقلوبكم??
مشاهدة المرفق 99496

حقيقة كنت قبل أيام أستفسر عن نقطة في مجال الكتابة فأردت انتقاء آرائكم عنها ثم عدلت عن الفكرة........
وعندما احتدم النقاش ليلة أمس بين الأعضاء لفت احدهم انتباهي مجددا للنقطة التي أود الاستفسار عنها ، و أخذ الرأي العام و التطلع لرأي القارئ خاصة و المواطن عامة......
الرواية فن من فنون الكتابة امتهن اليوم كتابتها شباب يدسون بين طياتها رسائل توعية و إرشاد، بينما الغالبية العظمى من الروايات و حتى لكبار الأدباء أحيانا نجدها لا تحمل بين طياتها بصمة تذكر سوى غرامات الرجل الشرقي و خياناته .....
بعيدا عن هذا يوحد كتاب يستغلون المجون و الخلاعة لترويج رواياتهم و هو ما أسميه أنا بالمجون الروائي .......
و بعيدا أيضا توجد الرومانسيات و الغزل في الرواية كحدث وارد على أرض الواقع مثلما يرد القتل و الخداع و المكر ، فلا تخلو الرواية من مواقف و قصص رومانسية ، لم توجد للفت انتباه الشباب و إنما هي فعلا ما يحدث ، هنالك من يضع هذه المواقف عبثا ، أو كفخ يستدرج به القارئ ، أو لإيصال رسالة معينة ، أو لأن ذلك الموقف خلق بذلك المكان و بتلك الفقرة ودونه سيختل توازن الأحداث ....
هنا أتحدث عن الرومانسيات بتحفظ وليس بالمجون الذي نراه ببعض الكتب ....
آرائكم تهمني جدا فلا تبخلوا بها ......
سؤوال النقاش :
ما رأيك بالكتاب الذين يكتبون روايات هادفة في مضمونها تحوي الكثير من قصص الحب ؟ هل يجب حذف الغزل تماما أم التحفظ أثناء الكتابة فقط مادام هذا هو وارد أصلا بالحياة اليومية لكل شخص بغض النظر عن نوعية العلاقة حلالا كانت أم حراما ...
آرائكم تهمني جدا......
تحياتي لكم.......

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أختنا الكريمة

بغض النظر عن الحكم الشرعي للروايات والقصص الخيالية التي تكون مملوءة بالكذب ، فكما نعلم أن الكذب هو كل ما خالف الحق وأغلب الروايات كما نعلم غير حقيقية وإنما اخترعها صاحبها ، بغض النظر عن هذا فإننا لا ننكر قصص الحب ، و أفضل القصص الحقيقية للحب تجدينها عند النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضوان الله عليهم

ولعلكم كلكم تعرفون قصة زينب رضي الله عنه بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم مع زوجها ابي العاص رضي الله عنه والتي تطير لها القلوب ، وهي نموذج لكل مسلم ومسلمة أراد أن يتعلم الحب الحقيقي وأراد أن ينقي مشاعره من اللوثة .

أما أصحاب الروايات فهم كما تعلمين يتكلمون عن العلاقات الغير الشرعية ويتكلمون عن تفاصيلها ، ونحن كمسلمين نعلم جيدا أن العلاقة غير الشرعية ليست أبدا مثل العلاقة الشرعية لا في أصلها ولا في تفاصيلها ، فتكون هذه الروايات ممرضة للعقول بحيث تعيق أي شخص رجل كان أو إمرأة على بناء أسرة لأن عقولهم مشحنة بمعطيات لا ترتبط إطلاقا بالحياة الزوجية وانما ترتبط بحياة العهر و المجون على الطريقة الأوروبية

ولأن بعض الروائيين درسوا في فرنسا و كانت دكتوراتهم في فرنسا ولنضرب مثال عن عاهة مجتمعنا أحلام مستغانمي

في عام 1982، مُنحت شهادة الدكتوراه في علم الاجتماع من جامعة السوربون في باريس، وكانت أطروحتها تتمحور حول التعقيدات في الرجل والمرأة داخل المجتمع الجزائري، وما يجري بينهما من صراعات ناجمة عن عدم التفاهم.

والتي أشرف عليها المستشرق الفرنسي جاك بيرك

فالروايات التي تحكي عن قصص الحب والعلاقات الغير الشرعية فمكانها في المزبلة ، أكرمكم الله .

لأن غالبا صاحب الرواية يريد فرض منطقه الذي يكون أعوجا على قارئه ، وهذا إن سلم من العبارات الإباحية الغير أخلاقية والتي لا تليق بشخص لديه مروءة أن يكتبها ولا بشخص لديه أدنى درجة من حياء أن يقرأها ويفرح بها

إن كان يجب الكلام عن الحب ، فالحمد لله ، كما قلنا النمادج الإسلامية موجودة أما الكلام عن هذا بالثقافة الغربية يجب أن يداس عليه بالأقدام ، وما الذي يمنع نضج مجتمعاتنا إلا هذه الكتابات البائسة

وأخيرا أريد أن أنبه على شيء رغم أنه لم يكن في سؤالك : قلت أن بعض الروايات لا تحمل بين طياتها بصمة تذكر سوى غرامات الرجل الشرقي و خياناته ..

هذا الأمر يخلق إشكالا للمرأة ويدمر حياتها ، وسأعطيك مثال : فما تفعله أحلام مستغانمي مثلا من ترسيخ عقدة للنساء من الرجال حتى أضحين صرعى ودائما تضرب أمثلة بالعلاقات المحرمة التي لا يجب أن نقرها أصلا فهي باطلة من اساسها بغض النظر هل خان أو خانت هل كذب أو كذبت ، فكلاهما يدوران في فلك الباطل

فالأمثلة التي تضربها أحلام مستغانمي دائما عن رجل سيئ أو متوحش أو إنسان قادم من كوكب آخر وطبعا تلك الشخصية هي من تصنعها في كتابتها ؛ و على أساس ذلك تعطي نصائح للمرأة

السؤال هنا : ماذا لو وجدت هذه المرأة المولعة بأحلام ، رجلا ليس فيه أي صفة من التي ذكرتها في رواياتها ؟

كيف ستتعامل المرأة مع هذا الرجل الذي لم تعرفه من خلال قراءتها البائسة لهذه الروائية ؟

لن تستطيع أن تعيش معه وهذا أمر أكيد

ومن خلال كتابات أحلام نستنتج أن الرجل المثالي الذي تراه هو الذي يكون إما مخنثا يفكر بطريقة نسوية وإما أن يكون عبدا للنساء لدرجة أنه لا يتنفس إلا بإذن زوجته .

فالفتاة المولعة بأحلام لا تستطيع الزواج بغير هاذين الرجلين وإن تزوجت بغيرهما فإنها إما لا تتزوج به أصلا وإما تتزوج وتطلق

وحتى هاذين الرجلين ، فإن الفطرة إذا بقيت تنبض فإنها لن تستطيع العيش مع مخنث يفكر بطريقة نسوية لأن فطرتها تحتاج صفات الرجولة ، فهي تزوجت برجل وليس بإمرأة

وفي نفس الوقت لن تستطيع أن تتزوج أو تبقى مع شخص يعبدها و لا يتنفس إلا بإذنها ، لأن هذا مثله كمثل الصنم لا هو يقوم بواجباته الرجولية ولا هو يستطيع أن ينفعها .
و- بالتالي تضيع حياتها ، لا زواج ولا أبناء ، رغم أن المرأة المسلمة في غنى عن ذلك كله ولكنها فضلت مستنقع الضفادع على الانهار العذبة ، فنالت ما نالت جزاء ما اكتسبت ، وأحلام مستغانمي تزوجت وانجبت أبناء وضحكت على عقول البله
أعتذر عن الخروج قليلا عن الموضوع ولكن أردت أن أفصل بعض ما طرحته

تحياتي
 
آخر تعديل:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ماشاء الله لاقوة الا بالله تبارك الذي بيده الملك
بارك الله فيك وجزاك كل خير وجعل كل حرف في ميزان حسناتك
موضوع مميز وجميل ومهم كما عودتنا دائما


هذا اقرب ما وجدته لموضوعك :

فضيلة الشيخ: ما حدود المباح من شعر الغزل؟ وهل القصائد التي فيها وصف للمرأة فتصف الشعر والجبين والعيون والخدود والفم والقد...إلخ، هل هذه القصائد مباحة أو لا؟ علماً أن البعض يستشهد على إباحتها بقصيدة (بانت سعاد) وغيرها من قصائد العلماء والفقها.. وجزاكم الله خيراً؟


الإجابة: أصدق الغزل وأدقه هو غزل الرجل بزوجته أو العكس، أما التغزل بامرأة معينة ليست زوجة له فهذا لايجوز لما فيه من إثارة الغرائز وتهييجها، لكن إذا كانت المرأة غير معينة وهذه عادة غالب الشعراء فهنا لا بأس به، لكن في حدود الحشمة والحياء، وألا يتسبب في إثارة الغرائز ووقوع الفواحش، وأما الغزل الساقط الذي يتردى إلى وصف المرأة وكأنه ينظر إليها، ويفتخر باقتراف الفاحشة فهذا محرم، ويعظم خطره إذا كان انتشاره واسعاً وتأثيره كبيراً، ولاسيما على شريحة الشباب والفتيات، وأما الاحتجاج في قصيدة (بانت سعاد) التي ألقيت في مجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم فهذه الأبيات في امرأة غير معينة، ثم إنها في مجلس رجال، وما بعدها يبين الغرض من الغزل وهدفه، وأما ما يتناقله بعض الشباب والفتيات عن طريق المنتديات فهذا من العبث الذي سيسألون عنه يوم العرض على الله حينما تشهد الجوارح ويختم على الأفواه، قال تعالى:[يوم تشهد عليهم ألسنتهم وأيديهم وأرجلهم بما كانوا يعملون]، وقال تعالى:[وقالوا لجلودهم لم شهدتم علينا قالوا أنطقنا الله الذي أنطق كل شيء وهو خلقكم أو مرة وإليه ترجعون].
فعلى كل مسلم ومسلمة أن يحفظ جوارحه، وأن يعلم أنهن مستنطقات، وليعد للسؤال جواباً، وليكن الجواب صواباً.
وفقنا الله لهداه وجعل عملنا في رضاه، وصلى الله وسلم على نبينا محمد.

المصدر: السؤال رقم (4060) : ما حدود المباح من شعر الغزل؟ - منار الإسلام

أرجو تقبل مروري

تحياتي احترامي وتقديري لشخصكم الكريم الطيب
في امان الله وحفظه
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا مريومة على طرح هكذا موضوع مهم، والذي يهمّنا بالدرجة الأولى نحن ككُتّاب أو لنقل نحن كمشروع كتّاب مبتدئين، فنحن نحلم ونسعى لكتابة عمل أدبي
يومًا ما، ولكن؛ ولنضع خطّا أحمر تحت "لكن" فالكتابة ليست مجرد مشاعر أو فكرة تطرحها على ورق بأسلوب منمّق وتلقى شهرة بين القراء وانتهى الأمر
الكتابة عمل تجازى عليه في الآخرة كأي عمل من أعمالك الدنيوية وقد يكون حسنة جارية أو حتى سيئة جارية لك، وهذا ما يهمله الكثير من الكتاب
وبصراحة هناك شخصان سمعت منهما كلاما جعلني أفكر جيّدا في عالم الكتابة والأدب، وأراه من زاوية أخرى، أحدهما فتاة بارعة في مجال الادب ربما لم
تتوج موهبتها الفذّة برواية ولكنّها مشروع أديبة وروائية ممتازة، وحين سألتها يوما بعض الأسئلة لترشدني وتساعدني في مشواري الأدبي، قالت لي شيئين غيّرا فيّ الكثير
قالت لي قبل أن تكتبي أي حرفٍ صلي صلاة استخارة فوالله إن كان في ما تودّين نشره منفعة للناس سييسّر الله أمرك إليه، أما النصيحة الثانية فقالت لي
اكتبي لوجه الله لا غير، لا تكتبي لشهرة ولا لمال ولكن لنيل رضا الله، وأن تكتب شيئا يرضي الله وفيه فائدة للمجتمع فهذا ليس بالأمر السهل، اما الشخص الثاني
فهو الكاتب الشاب إسلام باكلي قال مؤخرا على مواقع التواصل الاجتماعي أنه كل شخص يريد أن يدخل المجال الأدبي عليه أن يكتب لأمرين لوجه الله
وليترك أثرا، وليس أي أثر، فأن تبقى كتاباتك خالدة عبر الزمن وهي تحثّ على المجون والفساد وخراب العقول فأي أثرٍ تركت؟ لذلك الكتابة مسؤولية عظيمة
أحيانا اراها مثل الزواج فأفكارك تنجب عملا أدبيا ويتربّى ويقتدي بهذا العمل الكثير من الشباب، لذلك فكّر في هدفك قبل أن تكتب، ومن هنا يمكننا الوصول
لفكرة الغزل والرومانسيات، يمكنك أن تكتب عن الزواج الإسلامي أو عن معنى العلاقة السوية والحلال دون اللجوء للغزل، ليس شرطا أن يذكر الكاتبة ما قاله
الرجل لزوجته من كلمات حب وغيرها ليوصل معنى الحب الحلال، لأن الكتّاب اليوم يلعبون على أوتار حساسة لدى الشباب، يحاورونهم عن طريق الحوارات
الرومانسية والغزل وغيره فيذوبون فيه ويرون ما بداخلهم تعبّر عنه هذه الكلمات، لكن يمكنني أنأاقول رجل مسنّ لا يزال يغطي زوجته وهي نائمة حتى وبصره
ضعيف، أليس هذا حبّا؟ لكن للاسف هناك من يجيد اليوم التلاعب بالكلمات والتعبير حتى بوقاحة وبشكل خادش للحياء ليصل لقلوب القراء، أما عقولهم
فلن يمتلكها، أما من يريد إيصال هدف معين من كتاباته فهو لن يحتاج للحديث عن الحب بصفة خاصة، فمجتمعنا مليء بالآفات والكوارث التي تتطلب
قلما يحكي عنها ويعالجها، ولكننا شعب متعطش للحب والرومانسيات فيبحث عنها في الكتب والمسلسلات، وهذا مسؤولية عظيمة كما سبق وقلت
فقبل أن تضع حرفا واحدا فكّر جيّدا، هل أنت أهل لهذه المسؤولية أم لا؟ وهل هي ترضي الله أم لا؟ والأفضل تجنب الشبهات
وربي يهدينا أجمعين، شكرا مريومة على الموضوع وبالتوفيق عزيزتي

 
أبو إبراهيم .، تم حظره "حظر دائم". السبب: من لايحترمنا لانتشرف به بين اعضاءنا ! الاحترام قبل كل شي ء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا مريومة على طرح هكذا موضوع مهم، والذي يهمّنا بالدرجة الأولى نحن ككُتّاب أو لنقل نحن كمشروع كتّاب مبتدئين، فنحن نحلم ونسعى لكتابة عمل أدبي
يومًا ما، ولكن؛ ولنضع خطّا أحمر تحت "لكن" فالكتابة ليست مجرد مشاعر أو فكرة تطرحها على ورق بأسلوب منمّق وتلقى شهرة بين القراء وانتهى الأمر
الكتابة عمل تجازى عليه في الآخرة كأي عمل من أعمالك الدنيوية وقد يكون حسنة جارية أو حتى سيئة جارية لك، وهذا ما يهمله الكثير من الكتاب
وبصراحة هناك شخصان سمعت منهما كلاما جعلني أفكر جيّدا في عالم الكتابة والأدب، وأراه من زاوية أخرى، أحدهما فتاة بارعة في مجال الادب ربما لم
تتوج موهبتها الفذّة برواية ولكنّها مشروع أديبة وروائية ممتازة، وحين سألتها يوما بعض الأسئلة لترشدني وتساعدني في مشواري الأدبي، قالت لي شيئين غيّرا فيّ الكثير
قالت لي قبل أن تكتبي أي حرفٍ صلي صلاة استخارة فوالله إن كان في ما تودّين نشره منفعة للناس سييسّر الله أمرك إليه، أما النصيحة الثانية فقالت لي
اكتبي لوجه الله لا غير، لا تكتبي لشهرة ولا لمال ولكن لنيل رضا الله، وأن تكتب شيئا يرضي الله وفيه فائدة للمجتمع فهذا ليس بالأمر السهل، اما الشخص الثاني
فهو الكاتب الشاب إسلام باكلي قال مؤخرا على مواقع التواصل الاجتماعي أنه كل شخص يريد أن يدخل المجال الأدبي عليه أن يكتب لأمرين لوجه الله
وليترك أثرا، وليس أي أثر، فأن تبقى كتاباتك خالدة عبر الزمن وهي تحثّ على المجون والفساد وخراب العقول فأي أثرٍ تركت؟ لذلك الكتابة مسؤولية عظيمة
أحيانا اراها مثل الزواج فأفكارك تنجب عملا أدبيا ويتربّى ويقتدي بهذا العمل الكثير من الشباب، لذلك فكّر في هدفك قبل أن تكتب، ومن هنا يمكننا الوصول
لفكرة الغزل والرومانسيات، يمكنك أن تكتب عن الزواج الإسلامي أو عن معنى العلاقة السوية والحلال دون اللجوء للغزل، ليس شرطا أن يذكر الكاتبة ما قاله
الرجل لزوجته من كلمات حب وغيرها ليوصل معنى الحب الحلال، لأن الكتّاب اليوم يلعبون على أوتار حساسة لدى الشباب، يحاورونهم عن طريق الحوارات
الرومانسية والغزل وغيره فيذوبون فيه ويرون ما بداخلهم تعبّر عنه هذه الكلمات، لكن يمكنني أنأاقول رجل مسنّ لا يزال يغطي زوجته وهي نائمة حتى وبصره
ضعيف، أليس هذا حبّا؟ لكن للاسف هناك من يجيد اليوم التلاعب بالكلمات والتعبير حتى بوقاحة وبشكل خادش للحياء ليصل لقلوب القراء، أما عقولهم
فلن يمتلكها، أما من يريد إيصال هدف معين من كتاباته فهو لن يحتاج للحديث عن الحب بصفة خاصة، فمجتمعنا مليء بالآفات والكوارث التي تتطلب
قلما يحكي عنها ويعالجها، ولكننا شعب متعطش للحب والرومانسيات فيبحث عنها في الكتب والمسلسلات، وهذا مسؤولية عظيمة كما سبق وقلت
فقبل أن تضع حرفا واحدا فكّر جيّدا، هل أنت أهل لهذه المسؤولية أم لا؟ وهل هي ترضي الله أم لا؟ والأفضل تجنب الشبهات
وربي يهدينا أجمعين، شكرا مريومة على الموضوع وبالتوفيق عزيزتي

ما شاء الله أختي وباراك الله فيك ، ويا رب تكوني من الكاتبات الناجحات واتمنى أن يكون هناك الكثير من أمثالك لكي يطهروا عقول المجتمع ويبنون جيلا جديدا يقود الأمة للأمام ، جيلا عفيفا وشجاعا ومسؤولا وينهض بالأمة ويجاهد أعداءها ويحرر مقدسات المسلمين
 
السلام عليكم كاتبتنا العزيزة شرف أن تشاركينا الرأي لتفكري في فكرة ما أو كتابة موضوع ما في رواياتك
أولا يا أختي أنا من متتبعات الروايات وأحب كثيرا الإجتماعية مهما كان نوعها قصص عن من يعانون إجتماعيا والغراميات لا احب اروايات السياسية أكرهها لأنني لا أحب السياسة مهما كانت
لكن أميل أيضا للثقافية جدا للمفكرين أحب أن افك الشفرات المبهمة والكلام الذي يختبئ خلف الكلام من خلال روايات غامضة أحبها جدا
بالعودة لسؤالك يا أختي الكاتب اليوم يريد المال كغيره ويحب ان يعرف كما حقق كتابه من مبيعات حاله حال كل شيء يجلب المال
اولا هو يتبع القارئ وما يحب وشعبنا شعب ناجح في أمرين
الاكل والحب والغرام ولو كان كذبا ولو كان غزل ورومانسية مضحكة وليست في محلها من الإعراب لكن يحب هذه الأمور فتجدين التأثر بالمسلسلات التركية وغيرها يجعل فئة معينة تلجأ للروايات الغرامية وأؤكد لك أن المل يبحث في الرويات عن الكلامات الغرامية ويقولك لك انها رواية مملة عندما يجد أحداثها متسلسلة دون كلام رومانسي لأنك تعلمين وانت تقرئين الرواية تتخيلين كل الأحداث وان غاب خيال لقطات الرومانسية لا معنى للرواية
شعب متعطش للحنان إذا مرت عليه قطة يتمنى ان يغازلها كيف تريدين أن يقرأ رواية او قصة وليس بها روميو آخر او جولييت أخرى و
كيف لمن تأخر فارسها في الوصول أن لا تبحث عنه في الروايات وان تتخيل ان يوقظها او تعيش مع الأقزام السبعة فقط لا لانها تحب تلك الحياة بل لأنها تتنتظر آخر لقطة ههههه وهذا واقع نظرتنا للروايات للأسف
والله عن نفسي أميل للروايات التي تبدأ بالمآسي ولا يجب أن تنتهي سعيدة المهم ان اعرف ما يعانيه الناس بمعنى أحب الروايات الحقيقية أما الخيالية يكفيني سلسلة هاري بوتر

شكرا على الموضوع المهم
 
السلام عليكم كاتبتنا العزيزة شرف أن تشاركينا الرأي لتفكري في فكرة ما أو كتابة موضوع ما في رواياتك
أولا يا أختي أنا من متتبعات الروايات وأحب كثيرا الإجتماعية مهما كان نوعها قصص عن من يعانون إجتماعيا والغراميات لا احب اروايات السياسية أكرهها لأنني لا أحب السياسة مهما كانت
لكن أميل أيضا للثقافية جدا للمفكرين أحب أن افك الشفرات المبهمة والكلام الذي يختبئ خلف الكلام من خلال روايات غامضة أحبها جدا
بالعودة لسؤالك يا أختي الكاتب اليوم يريد المال كغيره ويحب ان يعرف كما حقق كتابه من مبيعات حاله حال كل شيء يجلب المال
اولا هو يتبع القارئ وما يحب وشعبنا شعب ناجح في أمرين
الاكل والحب والغرام ولو كان كذبا ولو كان غزل ورومانسية مضحكة وليست في محلها من الإعراب لكن يحب هذه الأمور فتجدين التأثر بالمسلسلات التركية وغيرها يجعل فئة معينة تلجأ للروايات الغرامية وأؤكد لك أن المل يبحث في الرويات عن الكلامات الغرامية ويقولك لك انها رواية مملة عندما يجد أحداثها متسلسلة دون كلام رومانسي لأنك تعلمين وانت تقرئين الرواية تتخيلين كل الأحداث وان غاب خيال لقطات الرومانسية لا معنى للرواية
شعب متعطش للحنان إذا مرت عليه قطة يتمنى ان يغازلها كيف تريدين أن يقرأ رواية او قصة وليس بها روميو آخر او جولييت أخرى و
كيف لمن تأخر فارسها في الوصول أن لا تبحث عنه في الروايات وان تتخيل ان يوقظها او تعيش مع الأقزام السبعة فقط لا لانها تحب تلك الحياة بل لأنها تتنتظر آخر لقطة ههههه وهذا واقع نظرتنا للروايات للأسف
والله عن نفسي أميل للروايات التي تبدأ بالمآسي ولا يجب أن تنتهي سعيدة المهم ان اعرف ما يعانيه الناس بمعنى أحب الروايات الحقيقية أما الخيالية يكفيني سلسلة هاري بوتر

شكرا على الموضوع المهم

جربتي الروايات المرعبة التي تتكلم عن العالم السفلي ؟؟
رووووووووووووووووووعة، الروايات الرومنسية نقراهم لما نحب نضحك لانه بالنسبة لي كوميديا هههههههههههه
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا مريومة على طرح هكذا موضوع مهم، والذي يهمّنا بالدرجة الأولى نحن ككُتّاب أو لنقل نحن كمشروع كتّاب مبتدئين، فنحن نحلم ونسعى لكتابة عمل أدبي
يومًا ما، ولكن؛ ولنضع خطّا أحمر تحت "لكن" فالكتابة ليست مجرد مشاعر أو فكرة تطرحها على ورق بأسلوب منمّق وتلقى شهرة بين القراء وانتهى الأمر
الكتابة عمل تجازى عليه في الآخرة كأي عمل من أعمالك الدنيوية وقد يكون حسنة جارية أو حتى سيئة جارية لك، وهذا ما يهمله الكثير من الكتاب
وبصراحة هناك شخصان سمعت منهما كلاما جعلني أفكر جيّدا في عالم الكتابة والأدب، وأراه من زاوية أخرى، أحدهما فتاة بارعة في مجال الادب ربما لم
تتوج موهبتها الفذّة برواية ولكنّها مشروع أديبة وروائية ممتازة، وحين سألتها يوما بعض الأسئلة لترشدني وتساعدني في مشواري الأدبي، قالت لي شيئين غيّرا فيّ الكثير
قالت لي قبل أن تكتبي أي حرفٍ صلي صلاة استخارة فوالله إن كان في ما تودّين نشره منفعة للناس سييسّر الله أمرك إليه، أما النصيحة الثانية فقالت لي
اكتبي لوجه الله لا غير، لا تكتبي لشهرة ولا لمال ولكن لنيل رضا الله، وأن تكتب شيئا يرضي الله وفيه فائدة للمجتمع فهذا ليس بالأمر السهل، اما الشخص الثاني
فهو الكاتب الشاب إسلام باكلي قال مؤخرا على مواقع التواصل الاجتماعي أنه كل شخص يريد أن يدخل المجال الأدبي عليه أن يكتب لأمرين لوجه الله
وليترك أثرا، وليس أي أثر، فأن تبقى كتاباتك خالدة عبر الزمن وهي تحثّ على المجون والفساد وخراب العقول فأي أثرٍ تركت؟ لذلك الكتابة مسؤولية عظيمة
أحيانا اراها مثل الزواج فأفكارك تنجب عملا أدبيا ويتربّى ويقتدي بهذا العمل الكثير من الشباب، لذلك فكّر في هدفك قبل أن تكتب، ومن هنا يمكننا الوصول
لفكرة الغزل والرومانسيات، يمكنك أن تكتب عن الزواج الإسلامي أو عن معنى العلاقة السوية والحلال دون اللجوء للغزل، ليس شرطا أن يذكر الكاتبة ما قاله
الرجل لزوجته من كلمات حب وغيرها ليوصل معنى الحب الحلال، لأن الكتّاب اليوم يلعبون على أوتار حساسة لدى الشباب، يحاورونهم عن طريق الحوارات
الرومانسية والغزل وغيره فيذوبون فيه ويرون ما بداخلهم تعبّر عنه هذه الكلمات، لكن يمكنني أنأاقول رجل مسنّ لا يزال يغطي زوجته وهي نائمة حتى وبصره
ضعيف، أليس هذا حبّا؟ لكن للاسف هناك من يجيد اليوم التلاعب بالكلمات والتعبير حتى بوقاحة وبشكل خادش للحياء ليصل لقلوب القراء، أما عقولهم
فلن يمتلكها، أما من يريد إيصال هدف معين من كتاباته فهو لن يحتاج للحديث عن الحب بصفة خاصة، فمجتمعنا مليء بالآفات والكوارث التي تتطلب
قلما يحكي عنها ويعالجها، ولكننا شعب متعطش للحب والرومانسيات فيبحث عنها في الكتب والمسلسلات، وهذا مسؤولية عظيمة كما سبق وقلت
فقبل أن تضع حرفا واحدا فكّر جيّدا، هل أنت أهل لهذه المسؤولية أم لا؟ وهل هي ترضي الله أم لا؟ والأفضل تجنب الشبهات
وربي يهدينا أجمعين، شكرا مريومة على الموضوع وبالتوفيق عزيزتي


ماشاء الله لا قوة الا بالله تبارك الذي بيده الملك
بارك الله في تلك الفتاة وفيك وجزاكما كل خير وجعل كل حرف خطته يمناك في ميزان حسناتك
تلك مبادئي في الكتابة ايضا واهدافي باذن الله والحمد لله الذي من علي بفضله
واتمنى ان كلماتي قد كانت مفيذة ان شاء الله سواء التي كتبتها هنا او في اي مكان اخر فتلك غايتي باذن الله
اسال الله يوفقك بما تحبين وان يرزقك بما تحبين فيما يحب ويرضى لك غاليتي
 
جربتي الروايات المرعبة التي تتكلم عن العالم السفلي ؟؟
رووووووووووووووووووعة، الروايات الرومنسية نقراهم لما نحب نضحك لانه بالنسبة لي كوميديا هههههههههههه
انا مهبولة خلقة ربي خصني روايات مرعبة انا نألفلكم إذا بغيتو هههه
عنتر هبل وقيس تعمى واقيل وروميو قتل روحو وانت رجعتيهم توم وجيري ههه والله ما تشحمي يا شيمو ههههه
 
انا مهبولة خلقة ربي خصني روايات مرعبة انا نألفلكم إذا بغيتو هههه
عنتر هبل وقيس تعمى واقيل وروميو قتل روحو وانت رجعتيهم توم وجيري ههه والله ما تشحمي يا شيمو ههههه

والله غير كيما نقلك، لما يكون مورالي صفر ويكون عندي مزاج للمطالعة نحوس على رواية غومنسية باه نطلع مورالي والله نضحك من قلبي على مايسمى بالغمنسية عند بعض الناس هههههههههههههههههه
هالله غالب لا احساس لاهم يحزنون هههههههههههههههه اختك باردة تصرع
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أختنا الكريمة

بغض النظر عن الحكم الشرعي للروايات والقصص الخيالية التي تكون مملوءة بالكذب ، فكما نعلم أن الكذب هو كل ما خالف الحق وأغلب الروايات كما نعلم غير حقيقية وإنما اخترعها صاحبها

ولكنها لا تصنف ضمن الكذب لأن القارئ يعلم أنها خيال محض
، بغض النظر عن هذا فإننا لا ننكر قصص الحب ، و أفضل القصص الحقيقية للحب تجدينها عند النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضوان الله عليهم

ولعلكم كلكم تعرفون قصة زينب رضي الله عنه بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم مع زوجها ابي العاص رضي الله عنه والتي تطير لها القلوب ، وهي نموذج لكل مسلم ومسلمة أراد أن يتعلم الحب الحقيقي وأراد أن ينقي مشاعره من اللوثة .
صلى الله عليه و سلم
أما أصحاب الروايات فهم كما تعلمين يتكلمون عن العلاقات الغير الشرعية ويتكلمون عن تفاصيلها ، ونحن كمسلمين نعلم جيدا أن العلاقة غير الشرعية ليست أبدا مثل العلاقة الشرعية لا في أصلها ولا في تفاصيلها ، فتكون هذه الروايات ممرضة للعقول بحيث تعيق أي شخص رجل كان أو إمرأة على بناء أسرة لأن عقولهم مشحنة بمعطيات لا ترتبط إطلاقا بالحياة الزوجية وانما ترتبط بحياة العهر و المجون على الطريقة الأوروبية
أي أن المشكلة تكمن في الحديث عن الحب بالعلاقات غير الشرعية
ولأن بعض الروائيين درسوا في فرنسا و كانت دكتوراتهم في فرنسا ولنضرب مثال عن عاهة مجتمعنا أحلام مستغانمي

في عام 1982، مُنحت شهادة الدكتوراه في علم الاجتماع من جامعة السوربون في باريس، وكانت أطروحتها تتمحور حول التعقيدات في الرجل والمرأة داخل المجتمع الجزائري، وما يجري بينهما من صراعات ناجمة عن عدم التفاهم.

والتي أشرف عليها المستشرق الفرنسي جاك بيرك

فالروايات التي تحكي عن قصص الحب والعلاقات الغير الشرعية فمكانها في المزبلة ، أكرمكم الله .

لأن غالبا صاحب الرواية يريد فرض منطقه الذي يكون أعوجا على قارئه ، وهذا إن سلم من العبارات الإباحية الغير أخلاقية والتي لا تليق بشخص لديه مروءة أن يكتبها ولا بشخص لديه أدنى درجة من حياء أن يقرأها ويفرح بها
كنت قرأت لها رواية الاسود يليق بها و أنا من المعجبات جدا بأسلوبها الأدبي و لكن مضمون روايتها فارغ جدا
وقد قلت في جريدة أنني معجبة بالأسلوب الأدبي لأحلام لأنه تحفة و هذا شيء لا غبار عليه ولكنني لم أشأ انتقاد المضمون أمام الملأ ......

إن كان يجب الكلام عن الحب ، فالحمد لله ، كما قلنا النمادج الإسلامية موجودة أما الكلام عن هذا بالثقافة الغربية يجب أن يداس عليه بالأقدام ، وما الذي يمنع نضج مجتمعاتنا إلا هذه الكتابات البائسة
ليست الكتابات وحدها زد عليها المسلسلات التي تدعو جهرا للخيانة و الحرام......و الذي منع نضجنا هو البعد عن الدين قبل كل شيء
وأخيرا أريد أن أنبه على شيء رغم أنه لم يكن في سؤالك : قلت أن بعض الروايات لا تحمل بين طياتها بصمة تذكر سوى غرامات الرجل الشرقي و خياناته ..

هذا الأمر يخلق إشكالا للمرأة ويدمر حياتها ، وسأعطيك مثال : فما تفعله أحلام مستغانمي مثلا من ترسيخ عقدة للنساء من الرجال حتى أضحين صرعى ودائما تضرب أمثلة بالعلاقات المحرمة التي لا يجب أن نقرها أصلا فهي باطلة من اساسها بغض النظر هل خان أو خانت هل كذب أو كذبت ، فكلاهما يدوران في فلك الباطل

فالأمثلة التي تضربها أحلام مستغانمي دائما عن رجل سيئ أو متوحش أو إنسان قادم من كوكب آخر وطبعا تلك الشخصية هي من تصنعها في كتابتها ؛ و على أساس ذلك تعطي نصائح للمرأة

السؤال هنا : ماذا لو وجدت هذه المرأة المولعة بأحلام ، رجلا ليس فيه أي صفة من التي ذكرتها في رواياتها ؟

كيف ستتعامل المرأة مع هذا الرجل الذي لم تعرفه من خلال قراءتها البائسة لهذه الروائية ؟

لن تستطيع أن تعيش معه وهذا أمر أكيد

ومن خلال كتابات أحلام نستنتج أن الرجل المثالي الذي تراه هو الذي يكون إما مخنثا يفكر بطريقة نسوية وإما أن يكون عبدا للنساء لدرجة أنه لا يتنفس إلا بإذن زوجته .

فالفتاة المولعة بأحلام لا تستطيع الزواج بغير هاذين الرجلين وإن تزوجت بغيرهما فإنها إما لا تتزوج به أصلا وإما تتزوج وتطلق

وحتى هاذين الرجلين ، فإن الفطرة إذا بقيت تنبض فإنها لن تستطيع العيش مع مخنث يفكر بطريقة نسوية لأن فطرتها تحتاج صفات الرجولة ، فهي تزوجت برجل وليس بإمرأة

وفي نفس الوقت لن تستطيع أن تتزوج أو تبقى مع شخص يعبدها و لا يتنفس إلا بإذنها ، لأن هذا مثله كمثل الصنم لا هو يقوم بواجباته الرجولية ولا هو يستطيع أن ينفعها .
و- بالتالي تضيع حياتها ، لا زواج ولا أبناء ، رغم أن المرأة المسلمة في غنى عن ذلك كله ولكنها فضلت مستنقع الضفادع على الانهار العذبة ، فنالت ما نالت جزاء ما اكتسبت ، وأحلام مستغانمي تزوجت وانجبت أبناء وضحكت على عقول البله
للإشارة و قد قلتها سابقا السوق الأدبية تحتفي بك عندما تكون في مستوى أدبي بليغ فصيح بغض النظر عن مضمون كتبك
شكرا جزيلا لهذا الرأي الثري حفظك الله و سدد خطاك و ما فهمته من كل هذا أنه لا يجب الحديث عن العلاقات غير الشرعية و التشجيع عليها
شكرا

أعتذر عن الخروج قليلا عن الموضوع ولكن أردت أن أفصل بعض ما طرحته

تحياتي
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ماشاء الله لاقوة الا بالله تبارك الذي بيده الملك
بارك الله فيك وجزاك كل خير وجعل كل حرف في ميزان حسناتك
موضوع مميز وجميل ومهم كما عودتنا دائما


هذا اقرب ما وجدته لموضوعك :

فضيلة الشيخ: ما حدود المباح من شعر الغزل؟ وهل القصائد التي فيها وصف للمرأة فتصف الشعر والجبين والعيون والخدود والفم والقد...إلخ، هل هذه القصائد مباحة أو لا؟ علماً أن البعض يستشهد على إباحتها بقصيدة (بانت سعاد) وغيرها من قصائد العلماء والفقها.. وجزاكم الله خيراً؟


الإجابة: أصدق الغزل وأدقه هو غزل الرجل بزوجته أو العكس، أما التغزل بامرأة معينة ليست زوجة له فهذا لايجوز لما فيه من إثارة الغرائز وتهييجها، لكن إذا كانت المرأة غير معينة وهذه عادة غالب الشعراء فهنا لا بأس به، لكن في حدود الحشمة والحياء، وألا يتسبب في إثارة الغرائز ووقوع الفواحش، وأما الغزل الساقط الذي يتردى إلى وصف المرأة وكأنه ينظر إليها، ويفتخر باقتراف الفاحشة فهذا محرم، ويعظم خطره إذا كان انتشاره واسعاً وتأثيره كبيراً، ولاسيما على شريحة الشباب والفتيات، وأما الاحتجاج في قصيدة (بانت سعاد) التي ألقيت في مجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم فهذه الأبيات في امرأة غير معينة، ثم إنها في مجلس رجال، وما بعدها يبين الغرض من الغزل وهدفه، وأما ما يتناقله بعض الشباب والفتيات عن طريق المنتديات فهذا من العبث الذي سيسألون عنه يوم العرض على الله حينما تشهد الجوارح ويختم على الأفواه، قال تعالى:[يوم تشهد عليهم ألسنتهم وأيديهم وأرجلهم بما كانوا يعملون]، وقال تعالى:[وقالوا لجلودهم لم شهدتم علينا قالوا أنطقنا الله الذي أنطق كل شيء وهو خلقكم أو مرة وإليه ترجعون].
فعلى كل مسلم ومسلمة أن يحفظ جوارحه، وأن يعلم أنهن مستنطقات، وليعد للسؤال جواباً، وليكن الجواب صواباً.
وفقنا الله لهداه وجعل عملنا في رضاه، وصلى الله وسلم على نبينا محمد.


المصدر: السؤال رقم (4060) : ما حدود المباح من شعر الغزل؟ - منار الإسلام

أرجو تقبل مروري
تحياتي احترامي وتقديري لشخصكم الكريم الطيب
في امان الله وحفظه
اهلا عزيزتي
شكرا لجوابك الكافي الوافي
وهذا أهم ما وجدته به
لكن إذا كانت المرأة غير معينة وهذه عادة غالب الشعراء فهنا لا بأس به، لكن في حدود الحشمة والحياء، وألا يتسبب في إثارة الغرائز ووقوع الفواحش
جزاك الله خيرا
 
كنت اتمنى ان يكون السؤال عن الغزل بين الأزواج ما محله من الاعراب في حياتنا
هل يوجد غزل و اذا وجد كيف يضبط و هل له حدود أم هو في الكتب و الاشعار أما في الواقع لا وجود له
 
أبو إبراهيم .، تم حظره "حظر دائم". السبب: من لايحترمنا لانتشرف به بين اعضاءنا ! الاحترام قبل كل شي ء
كنت اتمنى ان يكون السؤال عن الغزل بين الأزواج ما محله من الاعراب في حياتنا
هل يوجد غزل و اذا وجد كيف يضبط و هل له حدود أم هو في الكتب و الاشعار أما في الواقع لا وجود له
باراك الله فيك أخي ، الغزل بين الزوجين لا حدود له
 
في هذا..

و بعيدا أيضا توجد الرومانسيات و الغزل في الرواية كحدث وارد على أرض الواقع مثلما يرد القتل و الخداع و المكر ، فلا تخلو الرواية من مواقف و قصص رومانسية ، لم توجد للفت انتباه الشباب و إنما هي فعلا ما يحدث ، هنالك من يضع هذه المواقف عبثا ، أو كفخ يستدرج به القارئ ، أو لإيصال رسالة معينة ، أو لأن ذلك الموقف خلق بذلك المكان و بتلك الفقرة ودونه سيختل توازن الأحداث ....
هنا أتحدث عن الرومانسيات بتحفظ وليس بالمجون الذي نراه ببعض الكتب ....
آرائكم تهمني جدا فلا تبخلوا بها ......

...أنا معك.
 
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
أختي الكريمة
تتعدد الوسائل والهدف واحد
كل شخص وأساليبه في كسب قوته
فواحد يكتب مقال في مجلة
والآخر يكتب قصصا للاطفال
والآخر يكتب رواية اجتماعية
واخر رومانسية
لكن هل سألنا يوما من خلف تلك الأقلام
وكيف عاشو حياتهم
ولماذا يكتبون بهذه الطريقة
لنتحدث عن الذي يكتب رواية رومانسية ماجنة مثل أحلام مستغانمي أو غيرها
أين عاشت ؟ من عاشرت ؟ بمن تأثرت ؟
أنا لا يصعقني أن معظم كتاباتها عن السرير والمرأة والرجل لأن الفكر الفرنسي كله جنس وشهد شاهد من أهلهم ولك أن تتطلعي على روايات فرنسية مترجمة
حتى ألف ليلة وليلة لم يكتبه عربي كما أوهمو لنا بل هو فارسي وترجم فيما بعد
إذا عندما ننظر إلى ثقافتنا كعرب ومسلمين نجد أن كتاب الروايات والقصص لم يكونو موجودين أصلا بل كان هناك شيء واحد وهو القصص القرآني الذي فيه عبر لا تعد ولا تحصى
والقصص التي رواها النبي صلى الله عليه وسلم ليعلم صحابته رضوان الله عليهم
ومنها نقل المسلمون القصص .


نحن كبشر نحب القصص والعبر ،فانتبه لهذا أعداء الدين وصارو في كل مرة يزيدون ويبتدعو حتى نقرأ ولا نشعر بالرسائل الخادشة للحياء رويدا رويدا
حتى وصلو إلى ماهم فيه اليوم ،ومن تأثر بهم من عرب والأدهى مسلمين .


لدينا ثقافة الكتابة لما نستورد ثقافتهم المنحطة في قصصنا
أنا أشجع على كتابة القصص التي فيها عبرة وتحمل رسائل شريفة .


لكن من جهة أخرى إخواني أخواتي أريد أن أنبه إلى أمر قد يبدو للبعض لا شيء
نحن في عصر كثرت فيه الفتن والمغريات والافات بكل أنواعها من مخدرات الى اغتصاب المحارم الى المثلية الى التحرش الجنسي الى خيانة الزوج والزوجة لبعضهما
إذا لم يتحدث أحد عن هذه الأمور في قصة تكون عبرة للجميع كيف يتعرف المجتمع على الخطر المحدق به ؟
القنوات التلفزيونية أراها لا تقوم بواجبها على أكمل وجه
إذا أن يكتب أحد مثلا قصة عن عواقب العلاقة غير الشرعية قبل الزواج ويقرأها الشباب لعل بعضهم يتعض ،وأنوه إلى أنه لا يجب أن ندخل في التفاصيل لنبين العلاقة مجرد إيحاءات تكفي ...!!!
أنا ضد الخدش بالحياء في القصص والروايات .
وحتى قصص الاطفال علي بابا كتبته ماري ستيوارت وترجمه في لبنان سليمان العيسى والمغزى منه في النهاية أنهم كانو أربعون لصا فصارو واحد وأربعين لصا في النهاية لم يعد الأموال إلى أصحابها وعاش مترفا بها .!!!!؟؟؟؟؟
والسندباد البحري التي هي واحدة من قصص ألف ليلة وليلة التي لم تكتب لتحاكي ثقافة عربية مسلمة ،فهو لا يفعل سوى الطيران والبحث عن الالماس !!!! هل هذه عبرة
المغزى من كلامي أن أحلام مستغانمي وغيرها ممن تركوا الحياء في الدرج وراحو يكتبون ماهم إلا صورة عن هؤلاء الذين كتبوا وترجمو لنا قصصا من غير مراعاة لثقافتنا ولا إسلاميتنا كعرب مسلمين
أنصح بقراءة الروايات الهادفة
وكيف نعرف يجب أن نقرأ
فلو أنني لم أقرأ لأحلام كيف سأعرف ما تكتبه وما هو أسلوبها !!!؟؟؟؟
بارك الله فيك أختي الكريمة على إتاحة الفرصة للحديث في هذا الموضوع ولتوضيح أمور كثيرة
جزاك الله خيرا

إحترامي وتقديري
 
في هذا..



...أنا معك.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا مريومة على طرح هكذا موضوع مهم، والذي يهمّنا بالدرجة الأولى نحن ككُتّاب أو لنقل نحن كمشروع كتّاب مبتدئين، فنحن نحلم ونسعى لكتابة عمل أدبي
يومًا ما، ولكن؛ ولنضع خطّا أحمر تحت "لكن" فالكتابة ليست مجرد مشاعر أو فكرة تطرحها على ورق بأسلوب منمّق وتلقى شهرة بين القراء وانتهى الأمر
الكتابة عمل تجازى عليه في الآخرة كأي عمل من أعمالك الدنيوية وقد يكون حسنة جارية أو حتى سيئة جارية لك، وهذا ما يهمله الكثير من الكتاب
وبصراحة هناك شخصان سمعت منهما كلاما جعلني أفكر جيّدا في عالم الكتابة والأدب، وأراه من زاوية أخرى، أحدهما فتاة بارعة في مجال الادب ربما لم
تتوج موهبتها الفذّة برواية ولكنّها مشروع أديبة وروائية ممتازة، وحين سألتها يوما بعض الأسئلة لترشدني وتساعدني في مشواري الأدبي، قالت لي شيئين غيّرا فيّ الكثير
قالت لي قبل أن تكتبي أي حرفٍ صلي صلاة استخارة فوالله إن كان في ما تودّين نشره منفعة للناس سييسّر الله أمرك إليه، أما النصيحة الثانية فقالت لي
اكتبي لوجه الله لا غير، لا تكتبي لشهرة ولا لمال ولكن لنيل رضا الله، وأن تكتب شيئا يرضي الله وفيه فائدة للمجتمع فهذا ليس بالأمر السهل، اما الشخص الثاني
فهو الكاتب الشاب إسلام باكلي قال مؤخرا على مواقع التواصل الاجتماعي أنه كل شخص يريد أن يدخل المجال الأدبي عليه أن يكتب لأمرين لوجه الله
وليترك أثرا، وليس أي أثر، فأن تبقى كتاباتك خالدة عبر الزمن وهي تحثّ على المجون والفساد وخراب العقول فأي أثرٍ تركت؟ لذلك الكتابة مسؤولية عظيمة
أحيانا اراها مثل الزواج فأفكارك تنجب عملا أدبيا ويتربّى ويقتدي بهذا العمل الكثير من الشباب، لذلك فكّر في هدفك قبل أن تكتب، ومن هنا يمكننا الوصول
لفكرة الغزل والرومانسيات، يمكنك أن تكتب عن الزواج الإسلامي أو عن معنى العلاقة السوية والحلال دون اللجوء للغزل، ليس شرطا أن يذكر الكاتبة ما قاله
الرجل لزوجته من كلمات حب وغيرها ليوصل معنى الحب الحلال، لأن الكتّاب اليوم يلعبون على أوتار حساسة لدى الشباب، يحاورونهم عن طريق الحوارات
الرومانسية والغزل وغيره فيذوبون فيه ويرون ما بداخلهم تعبّر عنه هذه الكلمات، لكن يمكنني أنأاقول رجل مسنّ لا يزال يغطي زوجته وهي نائمة حتى وبصره
ضعيف، أليس هذا حبّا؟ لكن للاسف هناك من يجيد اليوم التلاعب بالكلمات والتعبير حتى بوقاحة وبشكل خادش للحياء ليصل لقلوب القراء، أما عقولهم
فلن يمتلكها، أما من يريد إيصال هدف معين من كتاباته فهو لن يحتاج للحديث عن الحب بصفة خاصة، فمجتمعنا مليء بالآفات والكوارث التي تتطلب
قلما يحكي عنها ويعالجها، ولكننا شعب متعطش للحب والرومانسيات فيبحث عنها في الكتب والمسلسلات، وهذا مسؤولية عظيمة كما سبق وقلت
فقبل أن تضع حرفا واحدا فكّر جيّدا، هل أنت أهل لهذه المسؤولية أم لا؟ وهل هي ترضي الله أم لا؟ والأفضل تجنب الشبهات
وربي يهدينا أجمعين، شكرا مريومة على الموضوع وبالتوفيق عزيزتي

اهلا عزيزتي
شكرا لردك الوافي الكافي
والذي اختصرته في قول الشاعر
مامن كاتب إلا سيفنى
و يبقي الدهر ماكتبت يداه
فلا تكتب بيدك إلا ما
تسر به غدا في القيامة تراه

صدقت القول عزيزتي و بارك الله في صديقتك
و الغاية الأولى و الأخيرة من الكتابة هي رضا الله طبعا ثم التفرغ لتلك الهواية التي هي العالم الثاني الذي لا نتنفس دونه
الرومانسيات أحيانا يجب وجودها في القصة حسب تسلسل أحداثها خصوصا عندما تكون قصة حب في الحرام انتهت بكارثة مثلا فتكون ارشادا للشباب لعدم الوقوع بالحرام و ابتغاء الحب مع مرضات الله
وأحيانا يكون وجودها يمنح القارئ عنصر التشويق لا سيما تلك القصص التي تنتهي بالزواج و يكون الطرح فيها غير مبتذل و مائع
وتحت كل هذا يمنع التعمق في السرد و الوصف و عدم خدش الحياء
و شكرا لرأيك مجددا
تحياتي
 
السلام عليكم كاتبتنا العزيزة شرف أن تشاركينا الرأي لتفكري في فكرة ما أو كتابة موضوع ما في رواياتك
أولا يا أختي أنا من متتبعات الروايات وأحب كثيرا الإجتماعية مهما كان نوعها قصص عن من يعانون إجتماعيا والغراميات لا احب اروايات السياسية أكرهها لأنني لا أحب السياسة مهما كانت
لكن أميل أيضا للثقافية جدا للمفكرين أحب أن افك الشفرات المبهمة والكلام الذي يختبئ خلف الكلام من خلال روايات غامضة أحبها جدا
بالعودة لسؤالك يا أختي الكاتب اليوم يريد المال كغيره ويحب ان يعرف كما حقق كتابه من مبيعات حاله حال كل شيء يجلب المال
اولا هو يتبع القارئ وما يحب وشعبنا شعب ناجح في أمرين
الاكل والحب والغرام ولو كان كذبا ولو كان غزل ورومانسية مضحكة وليست في محلها من الإعراب لكن يحب هذه الأمور فتجدين التأثر بالمسلسلات التركية وغيرها يجعل فئة معينة تلجأ للروايات الغرامية وأؤكد لك أن المل يبحث في الرويات عن الكلامات الغرامية ويقولك لك انها رواية مملة عندما يجد أحداثها متسلسلة دون كلام رومانسي لأنك تعلمين وانت تقرئين الرواية تتخيلين كل الأحداث وان غاب خيال لقطات الرومانسية لا معنى للرواية
شعب متعطش للحنان إذا مرت عليه قطة يتمنى ان يغازلها كيف تريدين أن يقرأ رواية او قصة وليس بها روميو آخر او جولييت أخرى و
كيف لمن تأخر فارسها في الوصول أن لا تبحث عنه في الروايات وان تتخيل ان يوقظها او تعيش مع الأقزام السبعة فقط لا لانها تحب تلك الحياة بل لأنها تتنتظر آخر لقطة ههههه وهذا واقع نظرتنا للروايات للأسف
والله عن نفسي أميل للروايات التي تبدأ بالمآسي ولا يجب أن تنتهي سعيدة المهم ان اعرف ما يعانيه الناس بمعنى أحب الروايات الحقيقية أما الخيالية يكفيني سلسلة هاري بوتر

شكرا على الموضوع المهم
اهلا عزيزتي المجنونة هههههه
هاشفتي كشاورتكم قتلك منيش حاجة كبيرة خخخخخخخ
نتي تحبي المآسي و أنا أكره الحزن و أعشق النهايات السعيدة
آخر مسلسل تابعته كان sanaya irani في مسلسل حبيبي دائما
و كان هو آخر مسلسل هل تعلمين لماذا
لأنني شديدة التأثر و قصة المسلسل أكثر من رائعة جسد في الحب بأرقى معانيه و الزوجة الوفية بأرقى طلاتها ولكن عندما ماتت البطلة?????تأثرت تأثرا شديدا و غاضتني مالقري حكاية و من يومها أصبحت أشاهد الأفلام وليس أي فيلم
Candrella story مثلا و كل فيلم على هذه الشاكلة
المهم رجوعا لموضوعنا وي حنا شعب ناقص حنانة والله كاينة منها
و كاين شباب يحوسو غير على الرومانسيات وي
ولكن أحيانا تلقاي بعض القصص لازم يكون فيها مواقف ولوكان تحذفيهم يختل توازنها مصح الصح هو غرض الكاتب علاه دارهم أسكو باه يستدرج الشباب ولا عندو نقاط حاب بطرحهم من خلال تلك المواقف
و لكن الأهم في الأخير كما قال الأخ ابو ابراهيم عدم التشجيع للفاحشة من خلال تلك النصوص و عدم خدش الحياء
مجددا شكرا لحضورك تحياتي
 
كنت اتمنى ان يكون السؤال عن الغزل بين الأزواج ما محله من الاعراب في حياتنا
هل يوجد غزل و اذا وجد كيف يضبط و هل له حدود أم هو في الكتب و الاشعار أما في الواقع لا وجود له
في المجتمع الجزائري
عندما يتغزل الرجل بزوجته سحراتو
ولو تغزلت المرأة بزوجها عديمة حياء
ولو تغزل بامرأة في التلفاز أو الشارع فتلك تمام الرجولة
حلال الله أصبحنا نخجل منه ثم نريد للشباب أن يسارعو للزواج وهم لايرون سوى كلام دائم عن الأزواج فيما بينهم و مشاكلهم.....
نشفى على واحد كتب على الزوجة نتاعو بكلمات راقية جدا جدا في منتدى محلي خخخخخ ياو هاجموه الإخوة كيفاه و منا تكسر حاجز الوقار
فأجاب هي زوجتي و ليست خليلتي
ولكن هذا موضوع يستحق الطرح لوحده لمناقشته
تحياتي
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top