نارٌ وماء

متهجئ الحرف

:: عضو مُشارك ::
إنضم
17 أوت 2016
المشاركات
326
نقاط التفاعل
1,129
النقاط
141
العمر
38
محل الإقامة
الأردن - عمّان
الجنس
ذكر
- هي : كنتُ سعيدةً أراكَ هكذا بلا أي قدرة على احتمال المزيد من دفقات الوجع، الوجع الذي سببته لك أحياناً بتعمّد ملحوظ لأنني أحببت أن تُعاني ، فعندما تُحبُّني يجب أن تحترق يجب أن تموت حُبًّا ، الآن عُد إلى كل احتمالاتك وواجه وحدك حُزن الليل وأنين النهارات المُتعبة ، فتّش في مرآتك عن خسارة جديدة!



- هو : يا لساديتك الحلوة ، إمنحيني بعض وقتٍ أرتب فيه هذه الكُسور الصعبة ، ثُمّ لأفديك أيُّها الألم اللذيذ والمختلف لم تكن إلاّ بردًا وسلامًا ، سأكتبكِ عنوان قصيدة أولها علامة تعجب وثلاث نقاطٌ لامعة.




- هي : شيء أكبر من الحُبَّ يدفعني لأقتحم معاقل وعيك ، أريد لأفكارك أن تأخذ منّي قليلاً من الماء والوعد الآثر ، حينها سيكون الكون أنت ، والحُلم أنت ، حتّى إذ تبتعد سيظل اسمي وجهتك الوحيدة.





- هو : بتُّ أكرهني من شدّة حُبّكِ!





عمّان 10 - 3 - 2019
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ماشاء الله كتاباتك دائما مميزة وفريدة أخي الكريم
لديك قلم مبهر وبارع
ويتلاعب بالكلمات بأسلوب رائع وسلس
بحيث يدفعك لقراءة المزيد والتهام المزيد من الكلمات
لا تبخل علينا بمشاركاتك القيمة في عالم البوح والقصص
تقديري واحترامي
 
كنت اكتب خاطرة ولما دخلت الى صفحتك شدتني الكلمات فنسيت ما كنت اكتب
والله اعجبتني وراقتني جدا
مشكور اخي على ما انتقى قلمك الراقي
لا تحرمنا من نبض القلم اني للحرف ذواق

انتضر جديدك
 
سعيدٌ بهذه " اللخبطة " التي أحدثها النّص لك وشكرًا لأنّك هنا ، النّص من وحي إحساسي وقلمي ، لا هو منتقى أو منقول ، محبتي.
 
سعيدٌ بهذه " اللخبطة " التي أحدثها النّص لك وشكرًا لأنّك هنا ، النّص من وحي إحساسي وقلمي ، لا هو منتقى أو منقول ، محبتي.
اعرف انه من كتابتك ومن وحي احساسك لذالك قلت لك طيب ما انتقى قلمك وليس ما انتقيت انت
لا تحرمنا من كل جديد
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top