العيب فينا والله يعافينا

[sami44]

السلام عليكم ورحمة الله

بحكم عملي في مجال البناء خاصة في الورشات اكتشفت ان الغش عامل اساسي في سير العمل ومن دونه لا يمكن المواصلة
قبل سنة من اليوم كنت اعمل في احدى الورشات الخاصة بسكنات عدل حاولت ان امنع ذلك الغش والتدليس لاني اعلم حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم (من غشنا فليس منا )
لكن وجدت كل من يعمل هناك راض بالعمل وبعضهم فرح به الا من رحم ربك

ما ان تكلنت عن الغش حتى اندهش الجميع وتعالت على وجوههم علامات التعجب وكأني قلت ان الحليب حرام
كان هناك شخص كبير في السن وكان يشغل منصب رئيس العمال قال لي لا تتدخل في امور قد تزيحك من عملك لأنك بهذا قد تتسبب في فقدان الكثيرين لعملهم
وانت لا تستطيع ان تغير شيئا لأن الغش من عند المقاول وليس العمال ولا تنسى ان مديرية السكن تعلم بهذا وحتى الوزارة على علم
اراد اقناعي بكل الوسائل فقال كي يكون العمل متقن علينا ان نزيد اجرة العمال ونتحمل التكاليف الاضافية لمواد البناء ونزيد المدة المحددة لانتهاء الاشغال وهذا لا يساعد المقاول والدولة

هذا الموقف كمثال على الغش المستشري فينا والكل راض به


لا حول ولا قوة الا بالله اصبحنا نغش في كل شيء

نسمح بالغش في المدارس ونتحسر على على حال شبابنا اليوم
نغش في الانتخابات ونشتكي من سوء معاملة حكامنا اليوم
نغش في العمل ونشتكي من سوء حالة سكناتنا اليوم
نغش في البيع ونشتكي من سوء احوالنا اليوم
نغش في الزواج ونشتكي من سوء العشرة اليوم
نغش في الصداقة ونشتكي من الخيانة اليوم
متى نتعض ونعمل بحديث رسولنا الكريم

ما قولكم في الغش في كل مجالات حياتنا ؟؟
ما هو السبيل للقضاء على هذه الافة

​

 

[لؤلؤة قسنطينة]

أمر مؤسف صراحة، نريد الوصول لمبتغانا بأسهل الطرق ولذلك أغلبنا يلجأ للغش
لي عودة ان شاء الله للرد على الموضوع كما يجب
بارك الله فيك وربي يهدينا ان شاء الله أجمعين

 

[لؤلؤة قسنطينة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عدنا من جديد، بارك الله فيك أخي على طرح هذا الموضوع القيّم، ففعلا إن الغش من أسوء الآفات الاجتماعية، وذلك لما فيه من أذية للغير وخداع وتدليس وكذب على الناس، وما فيه أذية للبشر فهو محرم وغير مسموح به ولهذا قال رسولنا الكريم "من غشنا فليس منا " لأن من يخدع الغير ويؤذيهم مستحيل أن يكون من أهل القرآن وممن يحمل رسالة الإسلام.
وما يدفع صراحة بمرضى الضمير هؤلاء للغش في حياتهم اليومية والكذب على الناس بشتى الطرق هو كما ذكرت سابقا للوصول إلى أهدافهم بأسهل السبا وأقل الخسائر وتحقيق أرباح مضاعفة، وما علِموا أن أذية الناس والتعامل معهم بخداع لن يجلب البركة لهم في حياتهم وسيظل شعور الاحتياج يرافقهم، لأن كل أعمالهم لن تكون مباركة من الله وعز وجل.
وللأسف الشديد فإن الغش انتشر بكثرة كانتشار النار في الهشيم وفي كل المجالات بالطبع، بائع الخضر والفواكه يغشك ببضاعة طيّبة يضعها في الواجهة وبالمقابل يملأ كيسك بماهو عفِن، بائع الذهب يخدعك ويغشك بمجوهرات ليست أصلية، بائع الملابس وبائع الآلات الكهرومنزلية والطالب في الامتحان والعديد من الأمثلة التي لا تعد ولا تحصى، حتى الزواج وأصبح يتميز بالغش، تغش المرأة الرجل بشعر مستعار وعدسات لاصقة ويغش الرجل المرأة بممتلكات وهمية من منازل وأراضي، ولكي يصل كل طرف لأهدافه يبني قصورا من الوهم شعارها الغش.
في النهاية هي قضية أخلاق وضمير، فالغشاش مهما بلغت قيمة التوعية التي تقدمها له لن يتّعظ مادام ضميره نائما ولا يؤنبه كلما وضع رأسه على الوسادة كل ليلة، لكن لا بأس بحملات توعية ولا بأس بذكر كلام الله ورسوله على الناس لعل قلوبهم تخشع، وفي النهاية نتمنى لهم ولنا الهداية، ونسأل الله أن يجنبنا الغش بكل أنواعه.
تحياتي

 

[عبدالرؤوف]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حياكم الله جميعا.
نعم اصبح الصواب عيبا والحلال والحرام
لا يوجد لهما مكانا في صدور اكثر الناس الا من رحم الله.
غش المعاملات المالية سببه حب الدرهم والدينار ونسيان البركة
وهي عقلية سائدة في البيع والمشترى
خاصة الخضار والفواكه
انا فلاح وارى كيف تسير الامور
كمثال الطماطم بعد الجني تاتي مرحلة
وضع المنتوج في الصناديق البلاستيكية
إن لم تقم بوضع الصنف المتوسط اسفل الصندوق وفي الاعلى الصنف الممتاز
صدقني لن تباع سلعتك
التاجر يعلم ذلك ويقول لك هكذا تسيير الامور.
الحبيبات الصغيرة تباع كصنف اخر ولها ثمن اقل.
اعلم ان المتضرر هو المواطن المسكين.
لكن اين الحل.
مع العلم ان التي لا تصلح للأكل لا توضع هناك وليس كل الفلاحين يعمل بضميره
.
ونصيحة عامة اجتنبوا الاطعمة التي مثل البيتزا والدوبارة
فغالبية من يشتري الطماطم يشتري الصنف الذي لا يؤكل وتعافه الانفس
لو راته قبل رحيه.
اذا كان الاب يغش اولاده
فلا يربيهم بما علم فائدته
ويترك الحبل بالغارب مع علمه بالضرر
ويختار اما على حساب هواه لا على حساب دينها ودينه
وينجبا الاولاد بعد حفل مبني على الغش
.
والجزاء من جنس العمل نغش فنبتلى بحكام غششة لا يخافون الله فينا
.
والله المستعان.

 

[sami44]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عدنا من جديد، بارك الله فيك أخي على طرح هذا الموضوع القيّم، ففعلا إن الغش من أسوء الآفات الاجتماعية، وذلك لما فيه من أذية للغير وخداع وتدليس وكذب على الناس، وما فيه أذية للبشر فهو محرم وغير مسموح به ولهذا قال رسولنا الكريم "من غشنا فليس منا " لأن من يخدع الغير ويؤذيهم مستحيل أن يكون من أهل القرآن وممن يحمل رسالة الإسلام.
وما يدفع صراحة بمرضى الضمير هؤلاء للغش في حياتهم اليومية والكذب على الناس بشتى الطرق هو كما ذكرت سابقا للوصول إلى أهدافهم بأسهل السبا وأقل الخسائر وتحقيق أرباح مضاعفة، وما علِموا أن أذية الناس والتعامل معهم بخداع لن يجلب البركة لهم في حياتهم وسيظل شعور الاحتياج يرافقهم، لأن كل أعمالهم لن تكون مباركة من الله وعز وجل.
وللأسف الشديد فإن الغش انتشر بكثرة كانتشار النار في الهشيم وفي كل المجالات بالطبع، بائع الخضر والفواكه يغشك ببضاعة طيّبة يضعها في الواجهة وبالمقابل يملأ كيسك بماهو عفِن، بائع الذهب يخدعك ويغشك بمجوهرات ليست أصلية، بائع الملابس وبائع الآلات الكهرومنزلية والطالب في الامتحان والعديد من الأمثلة التي لا تعد ولا تحصى، حتى الزواج وأصبح يتميز بالغش، تغش المرأة الرجل بشعر مستعار وعدسات لاصقة ويغش الرجل المرأة بممتلكات وهمية من منازل وأراضي، ولكي يصل كل طرف لأهدافه يبني قصورا من الوهم شعارها الغش.
في النهاية هي قضية أخلاق وضمير، فالغشاش مهما بلغت قيمة التوعية التي تقدمها له لن يتّعظ مادام ضميره نائما ولا يؤنبه كلما وضع رأسه على الوسادة كل ليلة، لكن لا بأس بحملات توعية ولا بأس بذكر كلام الله ورسوله على الناس لعل قلوبهم تخشع، وفي النهاية نتمنى لهم ولنا الهداية، ونسأل الله أن يجنبنا الغش بكل أنواعه.
تحياتي

وعليكم السلام ورحمة الله
بالفعل اختي مريم الغش حرام وقال فيه رسولنا الكريم قولا
لكن الاشكال القائم ان كل من يغش يعلم هذا ويتعمد اما بمحض ارادته او مجبر
من يغش بمحض ارادته لغاية يريد الوصول اليها كمثال المقاول يغش لزيادة الربح والتلميذ يغش لينجح والناخب يغش ليفوز مرشحه وهؤلاء يعلمون ان ما بني على باطل فهو باطل لكن رغم هذا اعمت الدنيا ابصارهم وبصيرتهم
وهناك من هو مجبر كمثال العامل في الورشة مجبر على الغش لخوفه من خسارة عمله والمعلم يغش لكي تكون مدرسته الاولى في الترتيب الى غيره
لكن هذا لا يعطيهم الحجة ليغشوا
وهذا سبب انهيار مجتمعنا ربما كثيرون من يحقر هذا الامر لكنه عند الله كبير
هدانا الله واياهم
انتضر عودتك

 

[sami44]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حياكم الله جميعا.
نعم اصبح الصواب عيبا والحلال والحرام
لا يوجد لهما مكانا في صدور اكثر الناس الا من رحم الله.
غش المعاملات المالية سببه حب الدرهم والدينار ونسيان البركة
وهي عقلية سائدة في البيع والمشترى
خاصة الخضار والفواكه
انا فلاح وارى كيف تسير الامور
كمثال الطماطم بعد الجني تاتي مرحلة
وضع المنتوج في الصناديق البلاستيكية
إن لم تقم بوضع الصنف المتوسط اسفل الصندوق وفي الاعلى الصنف الممتاز
صدقني لن تباع سلعتك
التاجر يعلم ذلك ويقول لك هكذا تسيير الامور.
الحبيبات الصغيرة تباع كصنف اخر ولها ثمن اقل.
اعلم ان المتضرر هو المواطن المسكين.
لكن اين الحل.
مع العلم ان التي لا تصلح للأكل لا توضع هناك وليس كل الفلاحين يعمل بضميره
.
ونصيحة عامة اجتنبوا الاطعمة التي مثل البيتزا والدوبارة
فغالبية من يشتري الطماطم يشتري الصنف الذي لا يؤكل وتعافه الانفس
لو راته قبل رحيه.
اذا كان الاب يغش اولاده
فلا يربيهم بما علم فائدته
ويترك الحبل بالغارب مع علمه بالضرر
ويختار اما على حساب هواه لا على حساب دينها ودينه
وينجبا الاولاد بعد حفل مبني على الغش
.
والجزاء من جنس العمل نغش فنبتلى بحكام غششة لا يخافون الله فينا
.
والله المستعان.

صدقت اخي عبد الرؤوف اختلطت المفاهيم واصبح الحلال حراما والعكس صحيح
بخصوص الفلاح مرات يتعمد وضع السلعة الرديئة في اسفل الصندوق ومرات عن حسن نية يضع طابقين اول وثاني وبالطبع الاعلى يكثن احسن الاسفل
لكن في غالب الاحيان الغش يلعب لعبته
وصدقت بقولك ان الاب اصبح يغش ابنه والعكس. كذالك
اما بخصوص الدوبارة انا احبها كثيرا اخي لكن في البيت وليس في المحلات وما وقفت عليه مما قلت هو طماطم البيتزا بالفعل يستعملون الارخس الرديئة جدا. والمشكل انه تجد الناس يتهافتون عليها
والكل يعلم انها مغشوشة وراض بهذا وبالتالي نحن من نشجعم على الغش
وهذا صلب الحديث اخي علينا ان نحارب الغش في قلوبنا لينحسر مجاله والا فعلى الدنيا السلام
مشكور اخي على الرد
انتضر عودتك

 

[boboyacine]

الغش أصبح كما نقول بالعامية مرادفا للقفازة والشطارة ومن يحاول أن يقوم بالاشياء بالوجه اللائق تطاله الألسنة ويستغرب منه الجميع ويحس نفسه غريبا لا حول ولا قوة الا بالله

 

[sami44]

الغش أصبح كما نقول بالعامية مرادفا للقفازة والشطارة ومن يحاول أن يقوم بالاشياء بالوجه اللائق تطاله الألسنة ويستغرب منه الجميع ويحس نفسه غريبا لا حول ولا قوة الا بالله

والله صدقت هذا ما يحسبه الغافلون صوابا
و من اراد ان يقوم بالار الصائب يتهم البلادة ربما وكان محل استغراب البعض
الغش استشرى فينا والله يعافينا
تقديري لك اخي
انتضر عودتك

 

[عبدالرؤوف]

صدقت اخي عبد الرؤوف اختلطت المفاهيم واصبح الحلال حراما والعكس صحيح
بخصوص الفلاح مرات يتعمد وضع السلعة الرديئة في اسفل الصندوق ومرات عن حسن نية يضع طابقين اول وثاني وبالطبع الاعلى يكثن احسن الاسفل
لكن في غالب الاحيان الغش يلعب لعبته
وصدقت بقولك ان الاب اصبح يغش ابنه والعكس. كذالك
اما بخصوص الدوبارة انا احبها كثيرا اخي لكن في البيت وليس في المحلات وما وقفت عليه مما قلت هو طماطم البيتزا بالفعل يستعملون الارخس الرديئة جدا. والمشكل انه تجد الناس يتهافتون عليها
والكل يعلم انها مغشوشة وراض بهذا وبالتالي نحن من نشجعم على الغش
وهذا صلب الحديث اخي علينا ان نحارب الغش في قلوبنا لينحسر مجاله والا فعلى الدنيا السلام
مشكور اخي على الرد
انتضر عودتك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حياك الله.
نعم للاسف ‘القضية قضية مجاهدة النفس ومن ترك شيئا لله عوضه بخير منه
مع ان التجار اغلبهم فجار الا من رحم الله
دوما يظهرون العيب ويبخسون السلع لذلك يسعى الفلاح لإخفاء العيب وهما في الجرم سواء والله المستعان.

 

[أم أُنٌَيسة]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك وجزاك كل خير وجعل كل حرف خطته يمناك في ميزان حسناتك
بارك الله في دينك وعرضك ومالك ودنياك ورزقك من حيث لا تحتسب وبما تحب فيما يحب ويرضى لك
بارك الله في من ربياك وجعل مثواهما ومثواك الفردوس الاعلى
نسال الله ان لا نكون منهم وان كنا منهم عن قصد او عن غير قصد فنسال الله العفو والعافية والهداية والثبات لنا ولكل امة محمد صلى الله عليه وسلم

السبب الاول للغش هو بعد الانسان عن الله وعن الدين وفي ذلك اوجه مختلفة
اولها ان يجري وراء الرزق وينسى ان يسال الله البركة فيه
وذلك لانه يظن ان الرزق بيده وينسى ان الرزق بيد الله عز وجل وبانه سبحانه يرزقنا كل شيء واي شيء ولن يتوفى الانسان الا اذا اخد رزقه كاملا هذا من فضل الله وعدله سبحانه جل جلاله
ثانيها، ان يظن بان الايمان في القلب
وان افعاله تبرر بسبب غايته والمهم ان قلبه سليم وووو وهذا خاطيء جدا
صحيح الاعمال بالنيات ولكن الايمان افعال واقوال والعبادة ايضا هكذا وليست الصلاة والصوم فقط حتى النوم يعتبر عبادة

السبب الثاني هو نسيان الناس هدفهم في الحياة والذي هو عبادة الله عز وجل
وبدل ذلك يعبدون الناس، حتى ان لم يكونوا على علم بذلك .. لكنهم حقا يعبدون الناس لانهم يخافونهم ويخافون كلامهم واراءهم بدل ان يخافو الله وغضبه وانتقامه وقبلها ان يخافو ان يكتبوا عند الله طالمون او كفرة او فجرة، نسال الله العفو والعافية

في الحقيقة كل الاسباب اختصارها البعد عن الله والدين
فمن يخاف الله في نفسه ويتقيه في اعماله واقواله بل حتى نياته سيرزقه الله من حيث لا يحتسب ويبارك الله له في رزقه
فقط لو يسعون لارضاء الله لارضاهم الله بما يريدون في الحياة الدنيا وفي الاخرة لهم الجزاء
لكن للاسف، هم يصمتون عن الحرام ظنا منهم ان فقرهم وسعيهم للرزق يغفر لهم ذلك .. لا يجب السكوت عن الحق وعن الحرام مهما كان واضعف الايمان ان لا نرضى به بقلوبنا لكن هم يبررون له ويستغربون من الحلال وينفرون منه ويسخرون من المطالب به ولهذا بالضيط حالنا هكذا ولن ينصلح ابدا
ينسون ان من ترك شيئا لله عوضه الله باحسن منه
ينسون الكثير من الاشياء
الله يهدينا ويثبتنا ان شاء الله وكل امة محمد صلى الله عليه وسلم

القلب معمر انيوي ولم اجد كيف اعبر عن كلامي لاول مرة بالفصحى تمنيت لو استطيع ان اتكلم عادي سيكون الكلام داخل في بعضاه في الغالب
ربما لي عودة باذن الله
ارجو تقبل مروري
تحياتي احترامي وتقديري لشخصكم الكريم الطيب
في امان الله وحفظه​

 

[sami44]

ولله اصبتي السبب الاوحد والوحيد لتفشي افة الغش هو البعد عن الله
ايعقل ان يكون الانسان مؤمن ويخاف الله ويغش لا اضن ذلك
ايعقل ان يكون الانسان تابعا ومصدقا لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم (من غشنا فليس منا) ويغش لا اضن ذالك
اذن كلما ابتعد الانسان عن ربه اتبع هواه
الحمد لله اللذي عافانا مما ابتلى كثير منا
نورتي يا مشاكسة انتضر عودتك
ومشكورة على إثراء الموضوع