مشكلتي يا اخواني

الامين محمد

:: أمين اللمة الجزائرية ::
طاقم الإدارة
إنضم
7 أفريل 2015
المشاركات
16,806
الحلول
1
نقاط التفاعل
48,958
النقاط
1,886
محل الإقامة
الجزائر الحبيبة
الجنس
ذكر
السلام عليكم
خاوتي والله نحكي بصدق و سيريو
انا ما نحملش طفل يبكي او يضربوا واحد قدامي

شفت الفيديو تاع هذاك الوحش اللي قاعد يضرب في بنتو
و الله مرضت و ما قدرتش نكملو

كي يبكي الطفل او يتألم قلبي يوجعني
و تطلعلي الحمة و نتقلق

الاطفال الصغار في الشارع نحب نحضنهم و نقبلهم
و نحب نفرحهم بكلمة او اي حاجة

الحصص اللي فيها الاولاد مرضى ما نحملش نشوفهم
و الأولاد اللي يسرقوهم نهرب و نغير المحطة
باش ما نشوفهمش

واش نقول ربي يحفظ لينا اولادنا و يبعد عنهم ولاد الحرام
و ربي يكبرهم في الطاعة و العبادة و النجاح و الصلاح
و يكونوا علماء عالمين عاملين و لأمتهم نافعين

المهم بلا ما نوصيكم راني نفكر نترشح للرئاسيات تحت شعار
الإعدام لكل شخص يآذي طفل الأذى اللفظي و البدني


images.jpg
 
صح'أخي'البراءة'عالم'جميل'صافي'وهم'ضحايا'بلا'ذنب'ان'شاء'الله'تطبيق'الاعدام'للمختطفين
جزاك'الله'خيرا
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

هذاك الفيديو نقدرو نقولو عليه لوحش بشري لايمت للانسانية بصلة
ولي حبسلي راسي الفيديو الثاني لي صورو جارو وفوتو قال بلي الفيديو قديم وورا الطفلة كبيرة شوي
وقال بلي امها هجرتهم وراحت وخلاتو مع ربع دراري "!!!
شغل زعم يبرر لروحو
 
والله ما فهمنا يا خويا الفديو الاول يبان وحش بشري
والفيديو الثاني يبان ملاك بريء يبرر افعاله ولو انهتبرير غير كافي
ربي يهدينا
 
وعليكم السلام ورحمة الله.
الحمد لله لم اشاهده ولن افعل

لكن للاسف اراهم امامي يعانون
اشد معاناة.
قال رسول اللّه صلى الله عليه وسلم
ليس منا من لم يرحم صغيرنا ويوقر كبيرنا..
من لم يرحم الصغير لن يرحم والديه الا خوفا والله المستعان

.........الكلام يطول والجرح عميق والله المستعان
 
السلام عليكم
خاوتي والله نحكي بصدق و سيريو
انا ما نحملش طفل يبكي او يضربوا واحد قدامي

شفت الفيديو تاع هذاك الوحش اللي قاعد يضرب في بنتو
و الله مرضت و ما قدرتش نكملو

كي يبكي الطفل او يتألم قلبي يوجعني
و تطلعلي الحمة و نتقلق

الاطفال الصغار في الشارع نحب نحضنهم و نقبلهم
و نحب نفرحهم بكلمة او اي حاجة

الحصص اللي فيها الاولاد مرضى ما نحملش نشوفهم
و الأولاد اللي يسرقوهم نهرب و نغير المحطة
باش ما نشوفهمش

واش نقول ربي يحفظ لينا اولادنا و يبعد عنهم ولاد الحرام
و ربي يكبرهم في الطاعة و العبادة و النجاح و الصلاح
و يكونوا علماء عالمين عاملين و لأمتهم نافعين

المهم بلا ما نوصيكم راني نفكر نترشح للرئاسيات تحت شعار
الإعدام لكل شخص يآذي طفل الأذى اللفظي و البدني


مشاهدة المرفق 113127
هو نفس الشعور الذي ينتابنا جميعا حين نرى ما تكرمت بذكره
طبعا انا لم اشاهد الفيديو لكن اشاطرك القول كما يشاطرك 40مليون نسمة بأن الوحوش التي تعيث في البراءة من سوء فعال لابد ان تردع اقول تردع حتى لا اعمم العقوبة على افعال مختلفة
بدأت المأساة من يوم اطفال قسنطينة اغتصاب ثم قتل شنيع وتوالت بعد ذالك الاحداث المؤسفة في قتل الاطفال حتى تشبع المجتمع من الترويع
الاكيد أن معاملة الاطفال تختلف عن كل المعاملات وبالتالي العنف ضد الاطفال نتائجه اوخم من العنف المرتكب ضد البالغين لآن قدراتهم الدفاعية معدومة تماما وبالتالي على القانون ان يوفر لهم حماية اكثر من البالغين
نتساءل ما الذي اوصلنا لهذا الحد من الجريمة
علينا بدراسة تحليلية لتطور الجريمة في المجتمع الجزائري ساعتها سنتحد في قولنا جميعا ان الفجرة الذين تولوا رقابنا حاشا البعض منذ العشرية السةداء الى يوم الناس هذا والاصح الى 02/22 خلقوا هته المأساة التي نعيشها الان
من ادخلوا البلاد في دوامة العنف والتقتيل وكلنا نعرفهم اليوم كان هدفهم السيطرة بأي طريقة كانت علينا وعلى الوطن عم التقتيل وعم الترويع ودخلنا في دوامة الرعب
في هته المرحلة كانت جرائم الذبح تمرر في التلفزيون عن قصد وكانت الجثث مقطوعة الرأس ترمى على الطرقات وتعلق الرؤوس في الاسواق والامر مقصود ترويع الشعب
في هته الاثناء كان الاطفال وقتها والذين يبلغون من العمر اليوم مايبلغون وبفعل الصدمة ومشاهدة الموت باصنافها من جثث ورؤوس انهار لديهم شيء اسمه رهبة العنف بمعنى اخر منظر الدم المتكرر ومنظر الجثث جعل الاطفال في تلك المرحلة يتخطون حاجز الخوف من الدم ومن العنف بأنواعه وعند بلوغهم تاكدت فيهم النزعة للعنف-ميش كلهم-
طبعا انهيار حاجز الخوف لديهم في جانب الجريمة جعلهم سهلي الانقياد وممارسة الفعل المجرم في ابسط فرصة متى توفرت بعض الضروف الاخرى
زرعت قابلية الاجرام ويكفي توفر ابسط ظرف حتى تنفذ الجريمة -بعض الجرائم ارتكتبت على100دج وبعضها على علبة شمة ووووووووو
تنامت الجريمة في المجتمع مع مرور الزمن وبلوغ اطفال تلك المرحلة مرحلة البلوغ
هذا من جانب القابلية
اما
 
هو نفس الشعور الذي ينتابنا جميعا حين نرى ما تكرمت بذكره
طبعا انا لم اشاهد الفيديو لكن اشاطرك القول كما يشاطرك 40مليون نسمة بأن الوحوش التي تعيث في البراءة من سوء فعال لابد ان تردع اقول تردع حتى لا اعمم العقوبة على افعال مختلفة
بدأت المأساة من يوم اطفال قسنطينة اغتصاب ثم قتل شنيع وتوالت بعد ذالك الاحداث المؤسفة في قتل الاطفال حتى تشبع المجتمع من الترويع
الاكيد أن معاملة الاطفال تختلف عن كل المعاملات وبالتالي العنف ضد الاطفال نتائجه اوخم من العنف المرتكب ضد البالغين لآن قدراتهم الدفاعية معدومة تماما وبالتالي على القانون ان يوفر لهم حماية اكثر من البالغين
نتساءل ما الذي اوصلنا لهذا الحد من الجريمة
علينا بدراسة تحليلية لتطور الجريمة في المجتمع الجزائري ساعتها سنتحد في قولنا جميعا ان الفجرة الذين تولوا رقابنا حاشا البعض منذ العشرية السةداء الى يوم الناس هذا والاصح الى 02/22 خلقوا هته المأساة التي نعيشها الان
من ادخلوا البلاد في دوامة العنف والتقتيل وكلنا نعرفهم اليوم كان هدفهم السيطرة بأي طريقة كانت علينا وعلى الوطن عم التقتيل وعم الترويع ودخلنا في دوامة الرعب
في هته المرحلة كانت جرائم الذبح تمرر في التلفزيون عن قصد وكانت الجثث مقطوعة الرأس ترمى على الطرقات وتعلق الرؤوس في الاسواق والامر مقصود ترويع الشعب
في هته الاثناء كان الاطفال وقتها والذين يبلغون من العمر اليوم مايبلغون وبفعل الصدمة ومشاهدة الموت باصنافها من جثث ورؤوس انهار لديهم شيء اسمه رهبة العنف بمعنى اخر منظر الدم المتكرر ومنظر الجثث جعل الاطفال في تلك المرحلة يتخطون حاجز الخوف من الدم ومن العنف بأنواعه وعند بلوغهم تاكدت فيهم النزعة للعنف-ميش كلهم-
طبعا انهيار حاجز الخوف لديهم في جانب الجريمة جعلهم سهلي الانقياد وممارسة الفعل المجرم في ابسط فرصة متى توفرت بعض الضروف الاخرى
زرعت قابلية الاجرام ويكفي توفر ابسط ظرف حتى تنفذ الجريمة -بعض الجرائم ارتكتبت على100دج وبعضها على علبة شمة ووووووووو
تنامت الجريمة في المجتمع مع مرور الزمن وبلوغ اطفال تلك المرحلة مرحلة البلوغ
هذا من جانب القابلية لجريمة
اما من جانب المعالجة تكون بتشديد العقوبة
ستسألون عن تطبيق عقوبة الاعدام
عقوبة الاعدام موجودة في القانون الجزائري لكن تم تعليق تطبيقها لأاسباب ربما تبدوا في الظاهر على عكس الباطن نترك هذا جانبا
الخير جاي للبلاد والعباد بأذن الله
هناك تعديلات قادمة للقوانين تصب في صالح ردع الجريمة وستعمل هته القوانين على ارجاع المجتمع الجزائري الى طبيعة اخرى تنتهي فيها كل مضاهر العنف بانواعها
ساعةد للموضوع لاحقا ان شاء الله وان كانت هناك اسئلة سنناقشها
سرني الكتابة في موضوعك اخي الامين
 
essalamou 3alaykoum
lilassaf jihazi mazal mou3attal
hata ana la atahamal hakada mawa9if wlvideo eladi takalmta 3anhou hata ana lam oukmilh min hawli lmndar
hada wahch wa laysa insen
ana awal man yousawitou laka
tahiyati elkhalissa liljami3
 
لا حول ولا قوة الا بالله
اخي الأمين لا تفكر ان من يفعل هذه الأفعال ان يكون عاقل
بل تجده با مدمن مخدرات متعاطي
او مريض نفسي بأحد امراض الفصام
 
حتى البراءة مسلمتش منهم ربي ياخذ الحق فيهم
 
من يؤذي البراءة يجب اعدامه
لأنه وحش و الوحوش تقتل بسبب خطورتها
و فسادها بل هم اضل من الوحوش
 
والله اللي هو ربي كون نشوف راجل يضرب في ابنو قدامي كما هذاك الضرب غير نشبعو كف.. ما نحملش نشوف هاذ الضرب... خاصة للأطفال.. شكرا خويا الامين
 
والله اللي هو ربي كون نشوف راجل يضرب في ابنو قدامي كما هذاك الضرب غير نشبعو كف.. ما نحملش نشوف هاذ الضرب... خاصة للأطفال.. شكرا خويا الامين
والله نفس الاحساس حبيبي حكييم اذا ضرب طفل قدامي
بهمجية ما نعرف ردة فعل تاعي كيف تكون
 
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لم أشاهد هذا الفيديو لكن حتما الضرب ليس وسيلة للتربية الضرب من اجل الصلاة و لا يكون الا في العاشرة
فمابالك بالضرب من اجل امر آخر و الذي حتما لن يكون اعظم شأنا من الصلاة
هداهم الله الرحمة نزعت من قلوبهم نسأل الله العفو و العافيه
أصلا الطفل الذي لا يضرب يكون اكثر طاعة من الطفل الذي يضرب لأنه لما يتعود علي الضرب يصبح الامر بالنسبة له عادي يفعل ما يحلو له و العقاب متعود عليه
مؤخرا احدى صديقاتي نشرت فتوي للشيخ سليمان الرحيلي حفظه الله ينهى فيها عن الفلقة و انه لا يجوز معاقبة الطالب بها و انها مخلة بآداب التعليم ...الامر كان بديهي لكني فوجئت بالتعليقات و الكل انكر هذا الانكار و تعجب ..واذ بهم يعتبرون الفلقة وسيلة ناجعة في الردع و ان تعليم الاطفال متعب و لا ينصاعون الا بهذا العقاب
تعليم الأطفال و تربيتهم أمر صعب و التعامل معهم ليس هين نعم ...لكن لم يضعك احد في ذاك المقام من لم يجد نفسه قادرا عليه لا يتولاه ... و الاجر لا ينال براحة البال اتعب معهم بالأساليب الصحيحة و ان كان فيهامشقة اكثر من أسلوب العقاب بالضرب و الا لا تتحمل مسؤولية لست كفئا لها
التكاثر الذي يباهي به الرسول عليه الصلاة و السلام الامم هو الذي ينجب أفراد صالحين مصلحين ييرفعون الامة ...لا أفراد بأنفس مشوهة ليسوا قادرين على اقامة أنفسهم فضلا عن امتهم و العنف يشوه النفس ان بدى ذاك التشوه أم خفي فان له عواقب كثيرة ...
و من تعب مع أبنائه كثيرا دون ان يرى نتيجة لمجهوداته فليصبر و لا يفسد ذاك التعب بعمل محبط كالعنف و الظلم ...ثمرة التعب علي التربية لا بد من نيلها برؤية صلاح الأبناء والا فالأجر قائم عند الله فلا لايضيع اجر من احسن عملا و الادب ادب الله و التربية تربية الله المهم ان يقوم الانسان بما عليه دون اخلال
و بعض الأمهات هداهن الله تجعل أطفالها وسيلة لتفريغ غضبها من ضغوطات ليس لهم فيها دخل أصلا في حين الأمهات الصالحات حتى وقت الغضب من أبنائها تتمالك نفسها فتدعو لهم و لا تدعو عليهم ناهيك علي أن تمد يدها عليهم ...
أصلح الله الأحوال أعتذر ربما خرجت في كثير من الاحيان عما ذكرت
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top