مناظرة ..Glden Man ||يلوو شيش (ماغيكاي تشان)

لا أحب أن أبدأ الحديث قبل الاتجاه المؤيد ،،
ولكن كبداية ،،
لا أختلف معك شيماء في أن الحل يتمثل في العودة للدين والتمسك بالأخلاق ، و و و ..
وبالفعل المجتمع المسلم لابد أن يكون كالبنيان يشد بعضه بعضا ..
لا خلاف على هذا الكلام ، ..
ولكن ، الواقع خلاف ذلك ،، مايحدث أوجب حل قابل للتنفيذ فورا..

المسنين في الشوارع ،
والجار لم يعد للجار الا ما ندر ،
بل الأخوة أحدهم يأكل ما لذ وطاب ،وشقيقه يتضور جوعا ..
إلى جانب كيف سننفذ ما أشرتي إليه ..

فهل ننتظر إلى أن يتم إعادة هيكلة المجتمع ويموت هولاء المساكين ..
أم نضع حلولا لما هو قائم ونعمل على الجانب الآخر من خلال وسائل الأعلام ..
أقصد نسير في خطين متوازيين ..
...
ثم أن وجود دور رعاية المسنين لا علاقة له بالعقوق ،،
والدليل أن كم من مسن يتعرض للضرب ، والجوع ، وعدم الاهتمام بين أربع جدران في منزل من يسميه المجتمع ابن اوابنه ..
وكم من مسن يعاني من الوحدة القاتلة بسبب قناع الأسرة والبر والكلام المجوف ..
بينما يجد في دار المسنين من يتحدث إليه ،،
يشاركه آلامه ويشعر به ومر بما مر به ..
لا يشعر بأنه عبء على أحد ..
صحيح يتفطر قلبه لآنه رمي هناك ،،
ولكن على الأقل ' يخفف شيئا عنه ،، أفضل من بقائه في منزل أشبه ما يكون بالشارع ..

العقوق والبر لا علاقة لهما سوى بأخلاق وقلب المعنيين برعاية والديهم وأجدادهم . .

يجب تسليط الضوء على قضايا المسنين ، ومشكلاتهم ، واحتياجاتهم كخطوة أولى لعودة الأمور إلى نصابها
هنالك فقط ،،
ستغلق هذه الدور ،، ليس لأن الأمر مستهجن من قبل البعض ،،
ولكن لأنه لم يعد هناك نزلاء في هذه الدور ..
....
هذا ما أراه ..
تقبلي مروري عزيزتي شيماء
شيماء ،، ليس شرطا أن يكون المسن له أبناء ،،
ممكن فعلا يكون مسن ماله أحد ،،
أو لاجئ ..
قبل سنة التقيت مسن في مستشفى السرطان ،، قال أنا وحيد هنا ،، في محافظتكم ،،
تقريبا مطارد من قبل نظام الحوثي ،، ومن سنوات وهو متنقل ،،
واصيب بالسرطان ..
المشكلة أصحاب المستشفى مش عارفين فين يودوه ،،
لأن المشفى مافيه غرف ترقيد بسبب الوضع الحالي للبلد ..
في مثل هذه الحالة وغير هذا الشخص كثييير .
وين يحطونه المفروض..
نفس الفكرة لمؤسسات رعاية الايتام مثلا ..
فيه مؤسسات ايوائية لأيتام لهم أقارب ولكن رفضوا رعايتهم ..
السلوك خاطئ لمن يرمي والديه بل لا يجوز وموجب لغضب الرب ..
لكن الفكرة احتواء كبار السن الذين لا يجدون من بهتم بهم .
الفكرة لا ترتبط بالمسنين الوالدين ..


...
لما ننتظر غاليتي ؟
نحن مجتمع مسلم، معناه حين نريد ان نغير شيء نبدا بانفسنا لا نامر احد ما يفعل شيء ونحن لا نقوم به
نحن مجتمع مسلم، معناه اننا مجتمع يتميز بالتضامن والتراحم والتآزر، ودار العجزة حل وبديل غربي للحالة التي وصلنا لها
لما لا نبحث عن حلول وفق ديننا وقيمنا ؟؟ بدل ان نحضر حلا دخيلا عنا لا يمت الى ما نحن عليه من قيم ومباديء بصلة ؟
وحين نقوم بذلك فاننا نقوم بالقضاء على اواصر المحبة والاخوة التي تجمع افراد المجتمع الاسلامي ونقضي على خلق التضامن والتكافل الاجتماعي الذي تم امرنا به
وحين نشجع هذه الفكرة فاننا نتخلى عن قيمة جديدة وخلق اخر كما تخلينا على الكثير قبلها بدل ان نحييها ونعمل بها ونحث عليها
وايضا ذلك يعني تشجيع تفشي قيم المجتمع الغربي في مجتمعنا، وقولنا ان الامر عادي في ظل هذه الظروف خاطيء تماما
لا يصبح الامر مقبولا وفق ظروف معينة، الخطا يبقى خطا مهما كان الظرف وبدل ان نحاول اصلاح الخطا نضيف خطا اخر
ونظرة الناس لمن يضع اهله في دور عجزة كامر عادي وظاهرة عادية وهو حر في اهله لا يصح ابدا ومطلقا على الاقل ان يحاول نصحه وان يذكره بما امر الله ورسوله والله سبحانه هو الهادي، فمن واجبات المسلم محاولة تغيير المنكر حتى ولو تم اعتراضه

والموافقة على بنائها وبناء دور العجزة دليل على انذثار القيم الاسلامية التي تحثنا على التاخي والتعاون

وكما قلت اتفق مع ما يتفق به الدين الا وهو : إنشاء دور مخصصة لإيواء صنف معين ومحدد من العَجَزَة، فتكون خاصة بالمسنين المنقطعين الذين ليس لهم أقارب وفقدوا جميع أفراد أسرتهم، ولا يجوز اتخاذها بديلًا لرعاية من لهم أهل، أو أولاد، أو إخوة، إلا في الحالات الاستثنائية، التي تتطلب رعاية خاصة لا تتوفر في الأشخاص العاديين.

الحلول والبدائل تتلخص فيما يلي:
أولًا: تأكيد وتأصيل القيم والتعاليم الدينية.

ثانيًا: تعزيز دور الأسرة في رعاية كبار السن.
ثالثًا: توعية المجتمع بخطورة التخلي عن المسنين.
رابعًا: سن تشريعات تعاقب كل من تخلى عن مسن.
خامسًا: تنوير العينين ببر الوالدين.
سادسًا: الدعوة إلى الإنفاق ودفع الزكاة وعلاج العجز عن طريق التكافل الاجتماعي.
سابعًا: التماسك الأسري.


ولنكن صريحين غاليتي، قبل ان نكون مسنين نحن شباب هل حقا يوجد من يشعر بنا الان ؟؟؟
نحن ولا يوجد من يشعر بنا الا الله عز وجل فمابالك بهم
على المسلم ان لا ينتظر وان لايشكو لغير الله عز وجل

وبالنسبة لي حل المشكلة من جذورها افضل بكثير من وضع حل مؤقت ويكون ضد قيمنا كمسلمين ايضا
فحين تكون دار العجزة موجودة فحتى ان تم نصح الناس ووو فانهم سيظنون بان من يحرض على انشاء دار مسنين ويقوم بالتوعية شخص منافق
انا شخصيا سافكر هكذا بكل صراحة: كيف يقوم بامرين متناقضين ؟؟ وكيف يمكنني ان اثق فيمن يناقض نفسه وبمن يقول ولا يفعل ؟؟ كيف اتبع شخص ينهاني على فعل امر معين فيما هو يؤيد القيام به ؟؟
وانت تعرفين طبيعة مجتمعاتنا وكيف يشككون في كل امر لذلك لدرء المفاسد لا يجب ان نوافق على الامر ومن الاحسن ان نتوافق مع اقوالنا وافعالنا
وحتى ولو طال الحل، الا انه من يبتغي ارضاء الله سيوفقه الرحمن وييسر له الامر مهما كان فقط فليتوكل على الله وليبدا والباقي سهل باذن الله
ونفس الشيء ينطبق على الايتام
هلا والف مرحبا بك غاليتي في كل وقت واي وقت الموضوع موضوعك
 
بناء'دور'المسنين'الان'تدخل'في'الاعمال'الخيرية'لان'البليةوقعت'فما'عسانا'فاعلين
من'بين'الحلول'تربية'الاولاد'على'مبادئ'الاسلام'حتى'لا'تكون'هناك'عقوق'فإذا'اردنا'المحصول'الطيب'فعلينا'ان'نهتم'بالزرع'
 
بناء'دور'المسنين'الان'تدخل'في'الاعمال'الخيرية'لان'البليةوقعت'فما'عسانا'فاعلين
من'بين'الحلول'تربية'الاولاد'على'مبادئ'الاسلام'حتى'لا'تكون'هناك'عقوق'فإذا'اردنا'المحصول'الطيب'فعلينا'ان'نهتم'بالزرع'
كيف تدخل في الاعمال الخيرية ؟
كيف يمكن ان نعالج خطا بخطا اعظم منه ؟؟
البلية وقعت لسبب وتنتهي بمعالجة السبب باذن الله
ليس الابناء فقط بل كل فرد من افراد المجتمع مسؤول
حتى الكافر الكبير في السن له حق على المسلم الا وهو مراعاة كبر سنه فكيف بالمسلم
نحاول الاصلاح بطرق وقيم الاسلام وليس بطرق غريبة عن ديننا
 
بالطبع مؤسسات الدولة تنحصر في المؤسسات السيادية ثم تابي بعد ذالك الهياكل الاحتماعية
 
للأسف نحن في مجتمع قد شفع في حدود الله أين هو القصاص وأين قطع اليد وأين الرجم ؟؟؟ تم فصل الدين على الدولة و الان نجد أن بعض دور المسنين تكون تابعة لمنظمات خيرية ودينية .
لا يمكن أن أجبرك على التكفل بمسن مريض لا يستطيع أن يخدم حتى نفسه وأنت رب أسرة وأولاد مع غلاء المعيشة ..
بعيدا عن عقوق الوالدين فإن دور المسنين هي الملجأ من التشرد والتسول لبعض المسنين الذين خانهم الزمن وأفتك بهم المرض ...لا علاقة لدور المسنين في كبيرة العقوق فقبل يومين بالحي الذي أقطن به وقعت حادثة شنيعة وهي أن شابا في العشرين من عمره دخل إلى بيتهم وتهجم على أخيه الصغير الذي لم يتجاوز من العمر 9 سنوات وأغرقه بالدماء وكسر الأواني على أمه التي حاولت ان تنقذ إبنها الصغير فخرجت تجري بدون حجاب تستغيث بالجيران ورأسها تغطيه الدماء فخرج إبنها وهو يصرخ عليها كيف تخرج من دون حجاب لا وتصرخ أيضا ...تخيلوا يحمل سكينا في يده يريد قتل من منحه الحياة لولا الله وأبناء الجيران لكان قد ذبحها.
العاق عاق بفطرة فأبوه إمام علمه على الدين والأخلاق لكن ..😢😢😢
 
للأسف نحن في مجتمع قد شفع في حدود الله أين هو القصاص وأين قطع اليد وأين الرجم ؟؟؟ تم فصل الدين على الدولة و الان نجد أن بعض دور المسنين تكون تابعة لمنظمات خيرية ودينية .
لا يمكن أن أجبرك على التكفل بمسن مريض لا يستطيع أن يخدم حتى نفسه وأنت رب أسرة وأولاد مع غلاء المعيشة ..
بعيدا عن عقوق الوالدين فإن دور المسنين هي الملجأ من التشرد والتسول لبعض المسنين الذين خانهم الزمن وأفتك بهم المرض ...لا علاقة لدور المسنين في كبيرة العقوق فقبل يومين بالحي الذي أقطن به وقعت حادثة شنيعة وهي أن شابا في العشرين من عمره دخل إلى بيتهم وتهجم على أخيه الصغير الذي لم يتجاوز من العمر 9 سنوات وأغرقه بالدماء وكسر الأواني على أمه التي حاولت ان تنقذ إبنها الصغير فخرجت تجري بدون حجاب تستغيث بالجيران ورأسها تغطيه الدماء فخرج إبنها وهو يصرخ عليها كيف تخرج من دون حجاب لا وتصرخ أيضا ...تخيلوا يحمل سكينا في يده يريد قتل من منحه الحياة لولا الله وأبناء الجيران لكان قد ذبحها.
العاق عاق بفطرة فأبوه إمام علمه على الدين والأخلاق لكن ..😢😢😢
بالضبببط، لاننا في مجتمع شفع في حدود الله لن يعزنا الله ابدا
خاصة واننا نبحث عن العزة في غير حدود الله
غاليتي، اذا ابتعدنا عن حدود الله سيذلنا الله اكثر فاكثر فمن اراد العزة بغير الله اذله الله
ومن ظن انه بابتعاده عن الله وعن مقومات الاسلام وان الحلول تكون في التجرد من قيمنا واخلاقنا فهو مخطيء جدا واؤكد لك لن ينتظرنا سوى المزيد من الذل والمهانة
الحل في الرجوع الى الله عز وجل، وصدقيني لولا القلة القليلة الصالحة فينا لاهلكنا الرحمن كما اهلك امما من قبلنا
انت ترين حالنا كيف صارت حين ابتعدنا عن قيمنا وعن احكام ديننا وهذا ابتلاء وبلاء من الله عز وجل وهو وعد له سبحانه للامم المسلمة الظالمة حين تبتعد عن طريق الله كما انه سبحانه قال ان هم عادوا عدنا
ومن يريد الحلول سيجدها في كتاب الله وسنة الحبيب المصطفى وان اتخدنا حلولا دون الله وبعيدا عن قيامنا فلن نزداد سوى ذل وقهر والله
وبعيدا عن عقوق الوالدين، هل تعلمين ان المسن الكافر له حق كبر السن على المسلم فكيف بالمسن المسلم ؟؟
لا استطيع الجزم هنا غاليتي، فمهما ظننا اننا نعرف ونعلم فنحن لا نعلم بواطن الاشياء، فلناخد مثالا عن نفسك انت وعني فطريقة كلامك ومعالمتك لي تختلف عن طريقة كلامك ومعاملتك لشخص اخر
كما اننا لا نعلم حالة ذلك الشاب، ربما مصاب بمرض روحي او نفسي والله المستعان
ولا يوجد ماهو العاق عاق بفطرة غاليتي، لا تخطئي ابدا ابدا ابدا في ذلك
العاق عاق بارادته والسيء سيء بارادته فالله عز وجل فطرنا على الاسلام وهو دين الحق والاسلام لا يامر بهكذا امور
فكل اخطائنا منا ومن انفسنا
 
لا أحب أن أبدأ الحديث قبل الاتجاه المؤيد ،،
ولكن كبداية ،،
لا أختلف معك شيماء في أن الحل يتمثل في العودة للدين والتمسك بالأخلاق ، و و و ..
وبالفعل المجتمع المسلم لابد أن يكون كالبنيان يشد بعضه بعضا ..
لا خلاف على هذا الكلام ، ..
ولكن ، الواقع خلاف ذلك ،، مايحدث أوجب حل قابل للتنفيذ فورا..

المسنين في الشوارع ،
والجار لم يعد للجار الا ما ندر ،
بل الأخوة أحدهم يأكل ما لذ وطاب ،وشقيقه يتضور جوعا ..
إلى جانب كيف سننفذ ما أشرتي إليه ..

فهل ننتظر إلى أن يتم إعادة هيكلة المجتمع ويموت هولاء المساكين ..
أم نضع حلولا لما هو قائم ونعمل على الجانب الآخر من خلال وسائل الأعلام ..
أقصد نسير في خطين متوازيين ..
...
ثم أن وجود دور رعاية المسنين لا علاقة له بالعقوق ،،
والدليل أن كم من مسن يتعرض للضرب ، والجوع ، وعدم الاهتمام بين أربع جدران في منزل من يسميه المجتمع ابن اوابنه ..
وكم من مسن يعاني من الوحدة القاتلة بسبب قناع الأسرة والبر والكلام المجوف ..
بينما يجد في دار المسنين من يتحدث إليه ،،
يشاركه آلامه ويشعر به ومر بما مر به ..
لا يشعر بأنه عبء على أحد ..
صحيح يتفطر قلبه لآنه رمي هناك ،،
ولكن على الأقل ' يخفف شيئا عنه ،، أفضل من بقائه في منزل أشبه ما يكون بالشارع ..

العقوق والبر لا علاقة لهما سوى بأخلاق وقلب المعنيين برعاية والديهم وأجدادهم . .

يجب تسليط الضوء على قضايا المسنين ، ومشكلاتهم ، واحتياجاتهم كخطوة أولى لعودة الأمور إلى نصابها
هنالك فقط ،،
ستغلق هذه الدور ،، ليس لأن الأمر مستهجن من قبل البعض ،،
ولكن لأنه لم يعد هناك نزلاء في هذه الدور ..
....
هذا ما أراه ..
تقبلي مروري عزيزتي شيماء
صدقتي
من هنا وجب الكلام
الواقع الذي نعيشه يختلف تماما عما يجب ان يكون عليه لذالك علينا في دراسة كل مشكلة اجتمعية علينا مراعاة الواقع بالدرجة الاولى
المسن له عند المجتمع ككل حقوق واجبة ولامناص من القول بغيرها
طبعا مجتمعنا العربي ككل يعاني شئنا ام ابينا من بعض الاختلالات وفي جميع الميادين لكن هذا لايعني أن ىتحل مشاكله وفق المعطيات المتوفرة ولو بالنزر القليل
العجزة حفهم الاول عند الابناء وأن انتفى دور الابن أو انعدم يتدخل المجتمع ممثلا في الدولة
ثم أن الدول العربية شئنا ام ابينا مازالت في طور الطفولة بمفهوم الدولة مازلنا نحتاج لكثير من الوقت حتى تتهيكل المؤسسات بجميع اصنافها
لنفترض ان هذا الشيخ المرمى في بيت العجزة له اهله اولاده
منطقيا هنا لابد من التقفي عن سبب ادخاله لبيت العجزة ولو انه لايمكنني أن اقتنع بوجود سبب معين ليرمي الابن اباه غير ان الضروف تحتم بان نتقصى الوقائع حتى نجد الحل
نفترض أن حالة المعيشة المزرية وعدم المقدرة على تكفل الابناء بأـبائهم هنا من حق المجتمع ان يتكفل بالعجزة في دور تتولى رعايتهم بما يحفظ لهم الحياة الكريمة وهذا لانقاش فيه مع بقاء دور الابناء في تفقد ابائهم
لكن ماذا لو كان الابناء ميسوري الحال؟
هنا الكلام
من وجهة نظري أن التخلي عن الاباء في كبرهم يدخل ضمن العقوق وهي من الكبائر التي يجب على المجتمع محاربتها بأي شكل كان وهنا اعود لمؤسسات الدولة التشريعية التنفيذية والقضائية
هناك حالات منتشرة ايضا كما تفظلتي Autumn leaves بذكرها وهناك حالات ايضا العجزة الذين لا اهل لهم ولامعيل والذي ينبغي على المجتمع التكفل بهم
 
لما ننتظر غاليتي ؟
نحن مجتمع مسلم، معناه حين نريد ان نغير شيء نبدا بانفسنا لا نامر احد ما يفعل شيء ونحن لا نقوم به
نحن مجتمع مسلم، معناه اننا مجتمع يتميز بالتضامن والتراحم والتآزر، ودار العجزة حل وبديل غربي للحالة التي وصلنا لها
لما لا نبحث عن حلول وفق ديننا وقيمنا ؟؟ بدل ان نحضر حلا دخيلا عنا لا يمت الى ما نحن عليه من قيم ومباديء بصلة ؟
وحين نقوم بذلك فاننا نقوم بالقضاء على اواصر المحبة والاخوة التي تجمع افراد المجتمع الاسلامي ونقضي على خلق التضامن والتكافل الاجتماعي الذي تم امرنا به
وحين نشجع هذه الفكرة فاننا نتخلى عن قيمة جديدة وخلق اخر كما تخلينا على الكثير قبلها بدل ان نحييها ونعمل بها ونحث عليها
وايضا ذلك يعني تشجيع تفشي قيم المجتمع الغربي في مجتمعنا، وقولنا ان الامر عادي في ظل هذه الظروف خاطيء تماما
لا يصبح الامر مقبولا وفق ظروف معينة، الخطا يبقى خطا مهما كان الظرف وبدل ان نحاول اصلاح الخطا نضيف خطا اخر
ونظرة الناس لمن يضع اهله في دور عجزة كامر عادي وظاهرة عادية وهو حر في اهله لا يصح ابدا ومطلقا على الاقل ان يحاول نصحه وان يذكره بما امر الله ورسوله والله سبحانه هو الهادي، فمن واجبات المسلم محاولة تغيير المنكر حتى ولو تم اعتراضه

والموافقة على بنائها وبناء دور العجزة دليل على انذثار القيم الاسلامية التي تحثنا على التاخي والتعاون

وكما قلت اتفق مع ما يتفق به الدين الا وهو : إنشاء دور مخصصة لإيواء صنف معين ومحدد من العَجَزَة، فتكون خاصة بالمسنين المنقطعين الذين ليس لهم أقارب وفقدوا جميع أفراد أسرتهم، ولا يجوز اتخاذها بديلًا لرعاية من لهم أهل، أو أولاد، أو إخوة، إلا في الحالات الاستثنائية، التي تتطلب رعاية خاصة لا تتوفر في الأشخاص العاديين.

الحلول والبدائل تتلخص فيما يلي:
أولًا: تأكيد وتأصيل القيم والتعاليم الدينية.

ثانيًا: تعزيز دور الأسرة في رعاية كبار السن.
ثالثًا: توعية المجتمع بخطورة التخلي عن المسنين.
رابعًا: سن تشريعات تعاقب كل من تخلى عن مسن.
خامسًا: تنوير العينين ببر الوالدين.
سادسًا: الدعوة إلى الإنفاق ودفع الزكاة وعلاج العجز عن طريق التكافل الاجتماعي.
سابعًا: التماسك الأسري.


ولنكن صريحين غاليتي، قبل ان نكون مسنين نحن شباب هل حقا يوجد من يشعر بنا الان ؟؟؟
نحن ولا يوجد من يشعر بنا الا الله عز وجل فمابالك بهم
على المسلم ان لا ينتظر وان لايشكو لغير الله عز وجل

وبالنسبة لي حل المشكلة من جذورها افضل بكثير من وضع حل مؤقت ويكون ضد قيمنا كمسلمين ايضا
فحين تكون دار العجزة موجودة فحتى ان تم نصح الناس ووو فانهم سيظنون بان من يحرض على انشاء دار مسنين ويقوم بالتوعية شخص منافق
انا شخصيا سافكر هكذا بكل صراحة: كيف يقوم بامرين متناقضين ؟؟ وكيف يمكنني ان اثق فيمن يناقض نفسه وبمن يقول ولا يفعل ؟؟ كيف اتبع شخص ينهاني على فعل امر معين فيما هو يؤيد القيام به ؟؟
وانت تعرفين طبيعة مجتمعاتنا وكيف يشككون في كل امر لذلك لدرء المفاسد لا يجب ان نوافق على الامر ومن الاحسن ان نتوافق مع اقوالنا وافعالنا
وحتى ولو طال الحل، الا انه من يبتغي ارضاء الله سيوفقه الرحمن وييسر له الامر مهما كان فقط فليتوكل على الله وليبدا والباقي سهل باذن الله
ونفس الشيء ينطبق على الايتام
هلا والف مرحبا بك غاليتي في كل وقت واي وقت الموضوع موضوعك
ماشاء الله ،،
الحلول البديلة جميلة ،، وإن شاء الله يتم تبني رأي عام حول قضايا المسنين ومشكلاتهم لإجبار المعنيين بسن القوانين على اتخاذ الإجراءات المناسبة ..
..
صحيح كشباب لا يوجد اهتمام بنا ،، ولكن نسبيا ربما توجد أندية ومؤسسات تعليمية تهتم بجوانب معينة لدينا ،، وإن كانت دون المستوى الا أن الشاب قادر على الاعتماد على نفسه وتسيير أموره في الغالب .

..
أحيانا من الصعب تحديد اجابة مطلقة ،،
الاعتراض له أستثناء ،، مقابل ذلك .. الموافقة ..
نعم ،،
كلامك طيب وجميل ،
ارى إن نستفيد من الغير و لكن لا نقلدهم ولا نكون نسخة عنهم ..
نحيد بما يتفق مع الدين والعرف وإلا لا قيمة لفكرة تعارض الدين .
دور رعاية المسنين يمكن فعلا أن تقوم على شروط محددة في قبول المسن ..
بما تراه يحقق مصلحته ومصلحة المجتمع .. وفي الوقت ذاته لا يخالف الدين ولا يتسبب في إثارة البلبلة وحفيظة البعض ،، خصوصا وأننا مجتمع مسلم ،،
وربما يتعصب البعض ليس لأجل كلمة حرام ،، بل لأجل كلمة عيب .. وهم كثر ،، ماعلينا ..
المهم أن لا يكون هناك سبب للخلاف والشقاق .
أتعلمين ياشيماء ..
أن كثيرا من المسنين الذي فقدوا عائلاتهم وهم في طريق هروبهم من القتل والتعذيب ..
قد تم استغلالهم في جرائم كثيرة وتهديد أمن المسلمين ، مقابل الإيواء واللقمة ..
.....
هولاء اذا وجد مكان يحتويهم ربما لم ينخرطوا في مثل هذه الجرائم ، بل بعضهم قام ببيع أعضائه للبقاء على قيد الحياة،، فهل هذا منطقي ..
ثم أني ذكرت أن على المجتمع السير نحو التوعية والتثقيف وكذلك حماية المسنين المعرضين للخطر ..
.......
نحن مسلمين ،، ولا نزكي على الله أحد ..
ولكن لا يفكر الجميع مثلك بحسن النية ،،
نعم نغير ما بأنفسنا ، ولكن هل نحن فقط من نوجد في هذا العالم ..
سيظل هناك قلب ميت ،، وعين لا تستحي ،، ولا تراقب الله ..
بل هناك من تجرأ على الله ،، تعالى الله عما يصفون ..
فهل نقول لا و لا .. و تكون النتيجة مسن متسول ، أو خاطف .. سارق ، وقاتل ..
لا أبدا..
نكره على فعل أشياء لغرض حماية نفس ..
ولكن تظل قلوبنا رغم كل شيء مطمئنة بالايمان والله المستعان ..
نتائج المناظرة مهمة جدا بالنسبة لي ،،
شكلنا فريق مع زميلاتي .. جميعنا أختصاصيات اجتماعيات لانقاذ ما يمكن انقاذه ،،
ولكن لا نفكر في جعلها إيوائية ،، بل نبدأ بفكرة النادي النهاري للمسنين ،، ..
ثم نحاول تحييد الشروط ونستثني المسنين من خارج المحافظة أو بحسب مايراه المختص ..
الآن مخرجات هذه المناظرة ستساعد كثيرا في رسم تصور يحظى بالقبول .. قبل أن نقدمه للجهات المعنية بمنح الرخص والدعم .. لهذا فكلامي موضوعي جدا ..
لا علاقة له بأي وجهة نظر شخصية أو أي شيء آخر ..
نسأل الله التوفيق ..
شكرا لك ..
 
صدقتي
من هنا وجب الكلام
الواقع الذي نعيشه يختلف تماما عما يجب ان يكون عليه لذالك علينا في دراسة كل مشكلة اجتمعية علينا مراعاة الواقع بالدرجة الاولى
المسن له عند المجتمع ككل حقوق واجبة ولامناص من القول بغيرها
طبعا مجتمعنا العربي ككل يعاني شئنا ام ابينا من بعض الاختلالات وفي جميع الميادين لكن هذا لايعني أن ىتحل مشاكله وفق المعطيات المتوفرة ولو بالنزر القليل
....
ياجماعة ،، طالما أن الأمر ليس نسخا عن الغير ،، لم ترفض الفكرة ..
توضع شروط لقبول المسن ..
.....

العجزة حفهم الاول عند الابناء وأن انتفى دور الابن أو انعدم يتدخل المجتمع ممثلا في الدولة
ثم أن الدول العربية شئنا ام ابينا مازالت في طور الطفولة بمفهوم الدولة مازلنا نحتاج لكثير من الوقت حتى تتهيكل المؤسسات بجميع اصنافها
...
صحيح تماما ،، لهذا اقول مسألة سن القوانين بشأن من يتجاوز حقوقهم مسألة ربما تحتاج لعقود ليستوعب المجتمع اصلا اهمية توجيه رعاية لهولاء .. كبار السن..
....
لنفترض ان هذا الشيخ المرمى في بيت العجزة له اهله اولاده
منطقيا هنا لابد من التقفي عن سبب ادخاله لبيت العجزة ولو انه لايمكنني أن اقتنع بوجود سبب معين ليرمي الابن اباه غير ان الضروف تحتم بان نتقصى الوقائع حتى نجد الحل
....
صح،، لا بد من ذلك ،، اساسا لا بد من دراسة حالة المسن ،، وهناك فعلا مؤسسات مقيدة بشروط،
والأمر ليس وضع المسن وانتهى ،،، هناك شروط لدى بعض المؤسسات وهذا الأساس لأن رعاية المسن واجبة على الأبناء أمر لا خلاف عليه في مجتمعنا ..
...
نفترض أن حالة المعيشة المزرية وعدم المقدرة على تكفل الابناء بأـبائهم هنا من حق المجتمع ان يتكفل بالعجزة في دور تتولى رعايتهم بما يحفظ لهم الحياة الكريمة وهذا لانقاش فيه مع بقاء دور الابناء في تفقد ابائهم
لكن ماذا لو كان الابناء ميسوري الحال؟
...
أنا أرى أن هذا ليس مبررا كافيا ، فكما توفر حق أولادك ،، لزاما عليك توفر حق والديك ..
هنا فعلا يأتي الفهم الخاطئ من جانب الأبناء لحقوق الاباء وكذلك لوجود دور الرعاية ..
.
هنا الكلام
من وجهة نظري أن التخلي عن الاباء في كبرهم يدخل ضمن العقوق وهي من الكبائر التي يجب على المجتمع محاربتها بأي شكل كان وهنا اعود لمؤسسات الدولة التشريعية التنفيذية والقضائية
هناك حالات منتشرة ايضا كما تفظلتي Autumn leaves بذكرها وهناك حالات ايضا العجزة الذين لا اهل لهم ولامعيل والذي ينبغي على المجتمع التكفل بهم

نعم ،، هذا هو الأمر ،، والبعض فعلا يقاسي مرارة العيش في منزل ولده ،، او ابنته ..
حتى هنا يجب على الدولة المحاسبة و فعل اللازم لأجل المسن .. إذا كان بيته لا يسعه
الله يعين ويقيض لنا ذرية صالحة ترعى مصالحنا
 
ماشاء الله ،،
الحلول البديلة جميلة ،، وإن شاء الله يتم تبني رأي عام حول قضايا المسنين ومشكلاتهم لإجبار المعنيين بسن القوانين على اتخاذ الإجراءات المناسبة ..
الجمال جمال قلوبكم وارواحكم وعيونكم لذا ترين الاشياء هكذا
ان شاء الله يارب

صحيح كشباب لا يوجد اهتمام بنا ،، ولكن نسبيا ربما توجد أندية ومؤسسات تعليمية تهتم بجوانب معينة لدينا ،، وإن كانت دون المستوى الا أن الشاب قادر على الاعتماد على نفسه وتسيير أموره في الغالب .

غاليتي، قصدت ناحية المشاعر وليس منناحية العمل ووو
حتى ولو اهتموا بذلك، المشكل اصبح فينا نحن
لا الشباب لم يعد كذلك واتكلم عن شباب اليوم ونحن نرى الوضع الذي نحن عليه الان الا من رحم ربي
ان كان تدبر امورهم يعني الوصول للنتيجةمهما كانت الوسيلة فهذه ليست من قيم المسلمين وانت تعرفين بان اغلب الناس صارت تهتم بالنتيجة ولو اعتمدوا على الغش وهذا لا يعتبر حلا
كما اننا نرى بان كل من يتبع الله والرسول يتم نعته بالمعقد وووو بدل ان يتركوه في حاله يعينون الشيطان عليه
وان كان في وظيفة في الغالب سيتم طرده لان يعمل عمله جيدا الا من رحم ربي

أحيانا من الصعب تحديد اجابة مطلقة ،،
الاعتراض له أستثناء ،، مقابل ذلك .. الموافقة ..
نعم ،،
كلامك طيب وجميل ،
ارى إن نستفيد من الغير و لكن لا نقلدهم ولا نكون نسخة عنهم ..
نحيد بما يتفق مع الدين والعرف وإلا لا قيمة لفكرة تعارض الدين .
دور رعاية المسنين يمكن فعلا أن تقوم على شروط محددة في قبول المسن ..
بما تراه يحقق مصلحته ومصلحة المجتمع .. وفي الوقت ذاته لا يخالف الدين ولا يتسبب في إثارة البلبلة وحفيظة البعض ،، خصوصا وأننا مجتمع مسلم ،،

طيب الله ارواحكم وجمل ايامكم غاليتي
لاباس بالاستفاذة من الغير وتماما كما تفضلت وقلت انت بما يتفق مع الدين
غاليتي لا اهتم بالبلبلة وحفيظة الناس ولو بقدر ذرة
مايهمني هو ارضاء اللهعزوجل والناس دائما ستجد ماتتكلم عنه وما لا يعجبها هذه طبيعة في البشر
ومن يبحث عن مصلحته ومصلحة المجتمع فليتبع ويقوم بما امر به الله والرسول وبغير هذا لن يتحسن حالنا ابدا

وربما يتعصب البعض ليس لأجل كلمة حرام ،، بل لأجل كلمة عيب .. وهم كثر ،، ماعلينا ..
المهم أن لا يكون هناك سبب للخلاف والشقاق .
أتعلمين ياشيماء ..
أن كثيرا من المسنين الذي فقدوا عائلاتهم وهم في طريق هروبهم من القتل والتعذيب ..
قد تم استغلالهم في جرائم كثيرة وتهديد أمن المسلمين ، مقابل الإيواء واللقمة ..

الحمد لله الذي عافانا مما ابتلاهم والله يهدينا واياهم
وسبباغلب مايحدث هوتقديم العيب على الحرام وسكوت الناس على ذلك
لماذا لا نصحح المفاهيم الخاطئة؟ هذا واجبنا وكنصيحة وليس شماتة وتعجرفا كما يفعل اغلب الناس .. يحكمون على ذلك الشخص ويسخرون منه ويفضحونه بدل نصحه وهذا ما جعل الاخرون لا يتقبلون النصح بسبب الطريقة
واذا اتبعنا الدين وان اختلفنا فسنختلف في الافكار نناقش الافكار ولن نجعل الموضوع شخصيا
الصحابة رضوان الله عليهم حين اختلفوا تقاتلوا لن لم يهدروا دماء بعضهم وكانوا يصلون معا ليلا
غاليتي، لا تبرروا للمعصية فلا يجوز تبرير المعاصي والذنوب .. فقدانهم عائلاتهم لايصوغ لهم فعل الجرائم
من قتل نفس بغير حق كانما قتل الامة كلها هذا اذا قاموا بالقتل
نحن لا نعرف الله حق المعرفة، لا نعرف معنى توكلت على الله
هذا امر فيه احكام غاليتي وان اردتي احضرها باذن الله او ابحثي عنها

هولاء اذا وجد مكان يحتويهم ربما لم ينخرطوا في مثل هذه الجرائم ، بل بعضهم قام ببيع أعضائه للبقاء على قيد الحياة،، فهل هذا منطقي ..
ثم أني ذكرت أن على المجتمع السير نحو التوعية والتثقيف وكذلك حماية المسنين المعرضين للخطر ..

وكما قلت، لا يجوز التبرير للمعصية
لم يضربهم احد على ايديهم والله عزوجل وعد من يتقيه يجعل له من كل ضيق مخرجا وعدم وجود مكان لاحتوائهم ليس مبررا لفعل الجرائم
فلا نبرر للخطا كي لا نخسر جزءا من ديننا ولنستقم ليرحمنا الله عز وجل

نحن مسلمين ،، ولا نزكي على الله أحد ..
ولكن لا يفكر الجميع مثلك بحسن النية ،،
نعم نغير ما بأنفسنا ، ولكن هل نحن فقط من نوجد في هذا العالم ..
سيظل هناك قلب ميت ،، وعين لا تستحي ،، ولا تراقب الله ..
بل هناك من تجرأ على الله ،، تعالى الله عما يصفون ..
فهل نقول لا و لا .. و تكون النتيجة مسن متسول ، أو خاطف .. سارق ، وقاتل ..
لا أبدا..
نكره على فعل أشياء لغرض حماية نفس ..
ولكن تظل قلوبنا رغم كل شيء مطمئنة بالايمان والله المستعان .

لو كنا لا نزكي على الله احد حقا لما كان حالنا هكذا
لوكنا كذلك حقا لما كنا نتناقش الان في هذا الموضوع
لانه حينها لكانت الامور في نصابها ولا اتكلم عني وعنك وانما كل فرد في المجتمع فالامة بشعوبها وافرادها
ولاننا لا نفكر بحسن نية وهذا المطلوب من كل مسلم ان نتصرف حسب الظاهر اما الباطن فهولله عز وجل لما كان حالنا هكذا
نحن مسلمون اذا فلنتصرف كمسلمين اما العالم فمالنا بهم ؟؟ يوجد طرق تعامل المسلم مع غير المسلم وواجب المسلم نصح الكافر باخلاقه وافعاله قبل اقواله فان اهتدى اللهم بارك وان لم يهتدي الله يهديه والحمد لله الذي عافانا واتعامل معه وفق ما يامرني به ديني
فلنراقب نحن الله كمسلمين قبل ان نراقب بعضنا والعالم وبعدها الباقي سهل باذن الله
ولو تم تطبيق حدود الشرع لما وصل الامر لهذا الحد .. حتى قديما وفي عهد الرسول توجد تجاوزات ودائما يوجد الخير والشر ويوجد ابتلاءات يجب ان نرضى بها
صحيح الايمان تصديق بالقلب لكنه ايضا عمل بالجوارح وقول باللسان

نتائج المناظرة مهمة جدا بالنسبة لي ،،
شكلنا فريق مع زميلاتي .. جميعنا أختصاصيات اجتماعيات لانقاذ ما يمكن انقاذه ،،
ولكن لا نفكر في جعلها إيوائية ،، بل نبدأ بفكرة النادي النهاري للمسنين ،، ..
ثم نحاول تحييد الشروط ونستثني المسنين من خارج المحافظة أو بحسب مايراه المختص ..
الآن مخرجات هذه المناظرة ستساعد كثيرا في رسم تصور يحظى بالقبول .. قبل أن نقدمه للجهات المعنية بمنح الرخص والدعم .. لهذا فكلامي موضوعي جدا ..
لا علاقة له بأي وجهة نظر شخصية أو أي شيء آخر ..
نسأل الله التوفيق ..
شكرا لك ..

ماشاء الله لاقوة الا بالله تبارك الذي بيده الملك
وفقكن الرحمن بما تحببن فيما يحب ويرضى لكن
كل ما انصحك به ياغاليتي ان تبحثي عن حكم الدين في ذلك واتبعنه وباذن الله سيسهل الله لكن اموركن
ونحن نتناقش في فكرة معينة ربما شخصي قليلا بالنسبة لي لانه يمس قيمة من قيم وخلق من اخلاق المسلمين لكني لا اتناقش بشخصية ابدا انما ارد على الكلمات التي اقرؤوها وفق حدود وراي الدين
واعتذر كثيرا جدا ان اسات اليك عن قصد او عن غيرقصد
انا اسفة كثيرا جدا
لاشكر على واجب وكل الشكر لك ولكلامك المنطقي والصائب والذي اتفق معه كليا انما لا اتفق مع طريقة معالجة الامر لانه ليس من قيم واخلاق المسلمين لا اكثر ولا اقل
تحياتي القلبية، احترامي وتقديري لشخصكم الكريم الطيب
 
السلام عليكم ورحمة الله تعالى و بركاته
نتمني أنو يكون اهل اللمة الكرام بالف خير و عافية
أخي أخيتي لا يمكن لنا حتي النقاش في هذا الموضوع
لماذا اقول لا يمكننا النقاش ؟؟؟؟؟
نعم لا يمكننا النقاش في الموضوع أساسا لكوننا نؤمن بالله و رسوله محمد صلى الله عليه وسلم
و خير دليل على ما قلت هو قول الله عزوجل و قول رسوله الكريم
قول الله عزوجل
♦ ﴿ وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ لَا تَعْبُدُونَ إِلَّا اللَّهَ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ إِلَّا قَلِيلًا مِنْكُمْ وَأَنْتُمْ مُعْرِضُونَ ﴾ [البقرة: 83].
♦ ﴿ وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَنْ كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا ﴾ [النساء: 36].
♦ ﴿ قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلَّا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلَا تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُمْ مِنْ إِمْلَاقٍ نَحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلَا تَقْرَبُوا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ﴾ [الأنعام: 151].
♦ ﴿ وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا * وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا ﴾ [الإسراء: 23، 24].
♦ ﴿ وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَنْ يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا * فَأَرَدْنَا أَنْ يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًا مِنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْمًا ﴾ [الكهف: 80، 81].
♦ ﴿ يَا يَحْيَى خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا * وَحَنَانًا مِنْ لَدُنَّا وَزَكَاةً وَكَانَ تَقِيًّا * وَبَرًّا بِوَالِدَيْهِ وَلَمْ يَكُنْ جَبَّارًا عَصِيًّا ﴾ [مريم: 12 - 14].
♦ ﴿ قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا * وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنْتُ وَأَوْصَانِي بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا * وَبَرًّا بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّارًا شَقِيًّا * وَالسَّلَامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدْتُ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا * ذَلِكَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ قَوْلَ الْحَقِّ الَّذِي فِيهِ يَمْتَرُونَ ﴾ [مريم: 30 - 34].
♦ ﴿ وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْنًا وَإِنْ جَاهَدَاكَ لِتُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ﴾ [العنكبوت: 8].
♦ ﴿ وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ * وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ﴾ [لقمان: 14، 15].
♦ ﴿ وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَانًا حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهًا وَوَضَعَتْهُ كُرْهًا وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْرًا حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ * أُولَئِكَ الَّذِينَ نَتَقَبَّلُ عَنْهُمْ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا وَنَتَجَاوَزُ عَنْ سَيِّئَاتِهِمْ فِي أَصْحَابِ الْجَنَّةِ وَعْدَ الصِّدْقِ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ * وَالَّذِي قَالَ لِوَالِدَيْهِ أُفٍّ لَكُمَا أَتَعِدَانِنِي أَنْ أُخْرَجَ وَقَدْ خَلَتِ الْقُرُونُ مِنْ قَبْلِي وَهُمَا يَسْتَغِيثَانِ اللَّهَ وَيْلَكَ آمِنْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَيَقُولُ مَا هَذَا إِلَّا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ * أُولَئِكَ الَّذِينَ حَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِمْ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ إِنَّهُمْ كَانُوا خَاسِرِينَ ﴾ [الأحقاف: 15 - 18].

قول سيد الخلق


* سأل رجل اسمه جاهمة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: (يا رسولَ اللَّهِ إنِّي كنتُ أردتُ الجِهادَ معَكَ أبتغي بذلِكَ وجْهَ اللَّهِ والدَّارَ الآخرةَ، قالَ: ويحَكَ أحيَّةٌ أمُّكَ؟ قُلتُ: نعَم، قالَ: ارجَع فبِرَّها، ثمَّ أتيتُهُ منَ الجانبِ الآخَرِ، فقلتُ: يا رسولَ اللَّهِ إنِّي كنتُ أردتُ الجِهادَ معَكَ أبتغي بذلِكَ وجهَ اللَّهِ والدَّارَ الآخرَةَ، قالَ: وَيحَكَ أحيَّةٌ أمُّكَ؟ قلتُ: نعَم يا رسولَ اللَّهِ، قالَ: فارجِع إليْها فبِرَّها، ثمَّ أتيتُهُ من أمامِهِ، فقُلتُ: يا رسولَ اللَّهِ، إنِّي كنتُ أردتُ الجِهادَ معَكَ أبتغي بذلِكَ وجْهَ اللَّهِ والدَّارَ الآخرةَ، قالَ: ويحَكَ أحيَّةٌ أمُّكَ؟ قُلتُ: نعَم يا رَسولَ اللَّهِ، قالَ: ويحَكَ الزَم رِجلَها فثمَّ الجنَّةُ).
* سأل عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه- رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: (أيُّ الأعمالِ أحَبُّ إلى اللهِ تعالى؟ قال: الصَّلاةُ لِوَقتِها، فقُلتُ: ثم أيُّ؟ قال: ثم بِرُّ الوالدينِ، ثم قُلتُ: ثم أيُّ؟ قال: الجِهادُ في سَبيلِ اللهِ عزَّ وجلَّ ولوِ استَزَدتُه لزادَني).
* سأل رجل رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقال: (يا رَسولَ اللَّهِ، مَن أحَقُّ النَّاسِ بحُسْنِ صَحَابَتِي؟ قالَ: أُمُّكَ قالَ: ثُمَّ مَنْ؟ قالَ: ثُمَّ أُمُّكَ قالَ: ثُمَّ مَنْ؟ قالَ: ثُمَّ أُمُّكَ قالَ: ثُمَّ مَنْ؟ قالَ: ثُمَّ أبُوكَ).
* قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (رَغِمَ أنْفُهُ، ثُمَّ رَغِمَ أنْفُهُ، ثُمَّ رَغِمَ أنْفُهُ قيلَ: مَنْ؟ يا رَسولَ اللهِ، قالَ: مَن أدْرَكَ والِدَيْهِ عِنْدَ الكِبَرِ، أحَدَهُما، أوْ كِلَيْهِما، ثُمَّ لَمْ يَدْخُلِ الجَنَّةَ).
* جاء رَجُلٌ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، واستأذَنَه في الجهادِ، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أحَيٌّ والداكَ؟ قال: نعمْ، قال: ففيهما فجاهِدْ).
* قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (رضا الربُّ في رضا الوالدينِ، وسخطُهُ في سخطِهما).
* جاء رسجل اسمه جاهمة، فسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: (يا رسولَ اللَّهِ، أردتُ أن أغزوَ وقد جئتُ أستشيرُكَ؟ فقالَ: هل لَكَ مِن أمّ؟ قالَ: نعَم، قالَ: فالزَمها فإنَّ الجنَّةَ تحتَ رِجلَيها).
* قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (الوالِدُ أوسطُ أبوابِ الجنَّةِ، فإنَّ شئتَ فأضِع ذلك البابَ أو احفَظْه).
* انطبقت صخرة على ثلاثة نفر في الغار، فدعا رجل بعمله الصالح مخلصا لله تعالى، فقال: (اللَّهُمَّ إنَّه كانَ لي وَالِدَانِ شيخَانِ كَبِيرَانِ، وَامْرَأَتِي، وَلِي صِبْيَةٌ صِغَارٌ أَرْعَى عليهم، فَإِذَا أَرَحْتُ عليهم، حَلَبْتُ، فَبَدَأْتُ بِوَالِدَيَّ، فَسَقَيْتُهُما قَبْلَ بَنِيَّ، وَأنَّهُ نَأَى بِي ذَاتَ يَومٍ الشَّجَرُ، فَلَمْ آتِ حتَّى أَمْسَيْتُ، فَوَجَدْتُهُما قدْ نَامَا، فَحَلَبْتُ كما كُنْتُ أَحْلُبُ، فَجِئْتُ بالحِلَابِ، فَقُمْتُ عِنْدَ رُؤُوسِهِما أَكْرَهُ أَنْ أُوقِظَهُما مِن نَوْمِهِمَا، وَأَكْرَهُ أَنْ أَسْقِيَ الصِّبْيَةَ قَبْلَهُمَا، وَالصِّبْيَةُ يَتَضَاغَوْنَ عِنْدَ قَدَمَيَّ، فَلَمْ يَزَلْ ذلكَ دَأْبِي وَدَأْبَهُمْ حتَّى طَلَعَ الفَجْرُ، فإنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنِّي فَعَلْتُ ذلكَ ابْتِغَاءَ وَجْهِكَ، فَافْرُجْ لَنَا منها فُرْجَةً، نَرَى منها السَّمَاءَ، فَفَرَجَ اللَّهُ منها فُرْجَةً، فَرَأَوْا منها السَّمَاءَ)، فكان برّه لأمه وأبيه سبب لانفراج الصخرة من أمامهم.
* قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لن يجزيَ ولدٌ والدَه إلا أن يجدَه مملوكًا فيشتريَه فيعتقَه).
* قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (كلُّ ذنوبٍ يؤخِرُ اللهُ منها ما شاءَ إلى يومِ القيامةِ إلَّا البَغيَ، وعقوقَ الوالدَينِ، أو قطيعةَ الرَّحمِ، يُعجِلُ لصاحبِها في الدُّنيا قبلَ المَوتِ).
* قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا يدخلُ الجنةَ منَّانٌ، ولا عاقٌّ، ولا مُدمِنُ خمرٍ، ولا ولدُ زِنًى).
* قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ثلاثُ دعَواتٍ مُستَجاباتٍ: دَعوَةُ المظلومِ، ودَعوةُ المسافِرِ، ودَعوةُ الوالِدِ علَى ولدِهِ).
* قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لعَنَ اللهُ مَنْ لعَنَ والِديْهِ، ولَعنَ اللهُ مَنْ ذَبَحَ لِغيرِ اللهِ، ولَعنَ اللهُ مَنْ غيَّرَ مَنارَ الأرْضِ).
* قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (خَلَقَ اللَّهُ الخَلْقَ، فَلَمَّا فَرَغَ منه قامَتِ الرَّحِمُ، فأخَذَتْ بحَقْوِ الرَّحْمَنِ، فقالَ له: مَهْ، قالَتْ: هذا مَقامُ العائِذِ بكَ مِنَ القَطِيعَةِ، قالَ: ألا تَرْضَيْنَ أنْ أصِلَ مَن وصَلَكِ، وأَقْطَعَ مَن قَطَعَكِ، قالَتْ: بَلَى يا رَبِّ، قالَ: فَذاكِ قالَ أبو هُرَيْرَةَ: اقْرَؤُوا إنْ شِئْتُمْ: "فَهلْ عَسَيْتُمْ إنْ تَوَلَّيْتُمْ أنْ تُفْسِدُوا في الأرْضِ وتُقَطِّعُوا أرْحامَكُمْ").
* رُوي عن أنس بن مالك -رضي الله عنه- أنه قال: (ذَكَرَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ الكَبَائِرَ، أوْ سُئِلَ عَنِ الكَبَائِرِ فَقالَ: الشِّرْكُ باللَّهِ، وقَتْلُ النَّفْسِ، وعُقُوقُ الوَالِدَيْنِ).
* قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (مِنَ الكَبائِرِ شَتْمُ الرَّجُلِ والِدَيْهِ قالوا: يا رَسولَ اللهِ، وهلْ يَشْتِمُ الرَّجُلُ والِدَيْهِ؟ قالَ: نَعَمْ يَسُبُّ أبا الرَّجُلِ فَيَسُبُّ أباهُ، ويَسُبُّ أُمَّهُ فَيَسُبُّ أُمَّهُ).
* قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ألا أحدِّثُكم بأَكبرِ الكبائرِ؟ قالوا: بلى يا رسولَ اللَّهِ، قال: الإشراكُ باللَّهِ، وعقوقُ الوالدينِ).
أولا يكفينا هذا
ولله اخجل حتي من مجرد أن أفكر في مثل هذا الأمر
و المعذرة عن الاطالة

دمتم سالمين
 
السلام عليكم ورحمة الله تعالى و بركاته
نتمني أنو يكون اهل اللمة الكرام بالف خير و عافية
أخي أخيتي لا يمكن لنا حتي النقاش في هذا الموضوع
لماذا اقول لا يمكننا النقاش ؟؟؟؟؟
نعم لا يمكننا النقاش في الموضوع أساسا لكوننا نؤمن بالله و رسوله محمد صلى الله عليه وسلم
و خير دليل على ما قلت هو قول الله عزوجل و قول رسوله الكريم
قول الله عزوجل
♦ ﴿ وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ لَا تَعْبُدُونَ إِلَّا اللَّهَ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ إِلَّا قَلِيلًا مِنْكُمْ وَأَنْتُمْ مُعْرِضُونَ ﴾ [البقرة: 83].
♦ ﴿ وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَنْ كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا ﴾ [النساء: 36].
♦ ﴿ قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلَّا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلَا تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُمْ مِنْ إِمْلَاقٍ نَحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلَا تَقْرَبُوا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ﴾ [الأنعام: 151].
♦ ﴿ وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا * وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا ﴾ [الإسراء: 23، 24].
♦ ﴿ وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَنْ يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا * فَأَرَدْنَا أَنْ يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًا مِنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْمًا ﴾ [الكهف: 80، 81].
♦ ﴿ يَا يَحْيَى خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا * وَحَنَانًا مِنْ لَدُنَّا وَزَكَاةً وَكَانَ تَقِيًّا * وَبَرًّا بِوَالِدَيْهِ وَلَمْ يَكُنْ جَبَّارًا عَصِيًّا ﴾ [مريم: 12 - 14].
♦ ﴿ قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا * وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنْتُ وَأَوْصَانِي بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا * وَبَرًّا بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّارًا شَقِيًّا * وَالسَّلَامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدْتُ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا * ذَلِكَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ قَوْلَ الْحَقِّ الَّذِي فِيهِ يَمْتَرُونَ ﴾ [مريم: 30 - 34].
♦ ﴿ وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْنًا وَإِنْ جَاهَدَاكَ لِتُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ﴾ [العنكبوت: 8].
♦ ﴿ وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ * وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ﴾ [لقمان: 14، 15].
♦ ﴿ وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَانًا حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهًا وَوَضَعَتْهُ كُرْهًا وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْرًا حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ * أُولَئِكَ الَّذِينَ نَتَقَبَّلُ عَنْهُمْ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا وَنَتَجَاوَزُ عَنْ سَيِّئَاتِهِمْ فِي أَصْحَابِ الْجَنَّةِ وَعْدَ الصِّدْقِ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ * وَالَّذِي قَالَ لِوَالِدَيْهِ أُفٍّ لَكُمَا أَتَعِدَانِنِي أَنْ أُخْرَجَ وَقَدْ خَلَتِ الْقُرُونُ مِنْ قَبْلِي وَهُمَا يَسْتَغِيثَانِ اللَّهَ وَيْلَكَ آمِنْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَيَقُولُ مَا هَذَا إِلَّا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ * أُولَئِكَ الَّذِينَ حَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِمْ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ إِنَّهُمْ كَانُوا خَاسِرِينَ ﴾ [الأحقاف: 15 - 18].

قول سيد الخلق


* سأل رجل اسمه جاهمة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: (يا رسولَ اللَّهِ إنِّي كنتُ أردتُ الجِهادَ معَكَ أبتغي بذلِكَ وجْهَ اللَّهِ والدَّارَ الآخرةَ، قالَ: ويحَكَ أحيَّةٌ أمُّكَ؟ قُلتُ: نعَم، قالَ: ارجَع فبِرَّها، ثمَّ أتيتُهُ منَ الجانبِ الآخَرِ، فقلتُ: يا رسولَ اللَّهِ إنِّي كنتُ أردتُ الجِهادَ معَكَ أبتغي بذلِكَ وجهَ اللَّهِ والدَّارَ الآخرَةَ، قالَ: وَيحَكَ أحيَّةٌ أمُّكَ؟ قلتُ: نعَم يا رسولَ اللَّهِ، قالَ: فارجِع إليْها فبِرَّها، ثمَّ أتيتُهُ من أمامِهِ، فقُلتُ: يا رسولَ اللَّهِ، إنِّي كنتُ أردتُ الجِهادَ معَكَ أبتغي بذلِكَ وجْهَ اللَّهِ والدَّارَ الآخرةَ، قالَ: ويحَكَ أحيَّةٌ أمُّكَ؟ قُلتُ: نعَم يا رَسولَ اللَّهِ، قالَ: ويحَكَ الزَم رِجلَها فثمَّ الجنَّةُ).
* سأل عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه- رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: (أيُّ الأعمالِ أحَبُّ إلى اللهِ تعالى؟ قال: الصَّلاةُ لِوَقتِها، فقُلتُ: ثم أيُّ؟ قال: ثم بِرُّ الوالدينِ، ثم قُلتُ: ثم أيُّ؟ قال: الجِهادُ في سَبيلِ اللهِ عزَّ وجلَّ ولوِ استَزَدتُه لزادَني).
* سأل رجل رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقال: (يا رَسولَ اللَّهِ، مَن أحَقُّ النَّاسِ بحُسْنِ صَحَابَتِي؟ قالَ: أُمُّكَ قالَ: ثُمَّ مَنْ؟ قالَ: ثُمَّ أُمُّكَ قالَ: ثُمَّ مَنْ؟ قالَ: ثُمَّ أُمُّكَ قالَ: ثُمَّ مَنْ؟ قالَ: ثُمَّ أبُوكَ).
* قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (رَغِمَ أنْفُهُ، ثُمَّ رَغِمَ أنْفُهُ، ثُمَّ رَغِمَ أنْفُهُ قيلَ: مَنْ؟ يا رَسولَ اللهِ، قالَ: مَن أدْرَكَ والِدَيْهِ عِنْدَ الكِبَرِ، أحَدَهُما، أوْ كِلَيْهِما، ثُمَّ لَمْ يَدْخُلِ الجَنَّةَ).
* جاء رَجُلٌ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، واستأذَنَه في الجهادِ، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أحَيٌّ والداكَ؟ قال: نعمْ، قال: ففيهما فجاهِدْ).
* قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (رضا الربُّ في رضا الوالدينِ، وسخطُهُ في سخطِهما).
* جاء رسجل اسمه جاهمة، فسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: (يا رسولَ اللَّهِ، أردتُ أن أغزوَ وقد جئتُ أستشيرُكَ؟ فقالَ: هل لَكَ مِن أمّ؟ قالَ: نعَم، قالَ: فالزَمها فإنَّ الجنَّةَ تحتَ رِجلَيها).
* قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (الوالِدُ أوسطُ أبوابِ الجنَّةِ، فإنَّ شئتَ فأضِع ذلك البابَ أو احفَظْه).
* انطبقت صخرة على ثلاثة نفر في الغار، فدعا رجل بعمله الصالح مخلصا لله تعالى، فقال: (اللَّهُمَّ إنَّه كانَ لي وَالِدَانِ شيخَانِ كَبِيرَانِ، وَامْرَأَتِي، وَلِي صِبْيَةٌ صِغَارٌ أَرْعَى عليهم، فَإِذَا أَرَحْتُ عليهم، حَلَبْتُ، فَبَدَأْتُ بِوَالِدَيَّ، فَسَقَيْتُهُما قَبْلَ بَنِيَّ، وَأنَّهُ نَأَى بِي ذَاتَ يَومٍ الشَّجَرُ، فَلَمْ آتِ حتَّى أَمْسَيْتُ، فَوَجَدْتُهُما قدْ نَامَا، فَحَلَبْتُ كما كُنْتُ أَحْلُبُ، فَجِئْتُ بالحِلَابِ، فَقُمْتُ عِنْدَ رُؤُوسِهِما أَكْرَهُ أَنْ أُوقِظَهُما مِن نَوْمِهِمَا، وَأَكْرَهُ أَنْ أَسْقِيَ الصِّبْيَةَ قَبْلَهُمَا، وَالصِّبْيَةُ يَتَضَاغَوْنَ عِنْدَ قَدَمَيَّ، فَلَمْ يَزَلْ ذلكَ دَأْبِي وَدَأْبَهُمْ حتَّى طَلَعَ الفَجْرُ، فإنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنِّي فَعَلْتُ ذلكَ ابْتِغَاءَ وَجْهِكَ، فَافْرُجْ لَنَا منها فُرْجَةً، نَرَى منها السَّمَاءَ، فَفَرَجَ اللَّهُ منها فُرْجَةً، فَرَأَوْا منها السَّمَاءَ)، فكان برّه لأمه وأبيه سبب لانفراج الصخرة من أمامهم.
* قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لن يجزيَ ولدٌ والدَه إلا أن يجدَه مملوكًا فيشتريَه فيعتقَه).
* قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (كلُّ ذنوبٍ يؤخِرُ اللهُ منها ما شاءَ إلى يومِ القيامةِ إلَّا البَغيَ، وعقوقَ الوالدَينِ، أو قطيعةَ الرَّحمِ، يُعجِلُ لصاحبِها في الدُّنيا قبلَ المَوتِ).
* قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا يدخلُ الجنةَ منَّانٌ، ولا عاقٌّ، ولا مُدمِنُ خمرٍ، ولا ولدُ زِنًى).
* قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ثلاثُ دعَواتٍ مُستَجاباتٍ: دَعوَةُ المظلومِ، ودَعوةُ المسافِرِ، ودَعوةُ الوالِدِ علَى ولدِهِ).
* قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لعَنَ اللهُ مَنْ لعَنَ والِديْهِ، ولَعنَ اللهُ مَنْ ذَبَحَ لِغيرِ اللهِ، ولَعنَ اللهُ مَنْ غيَّرَ مَنارَ الأرْضِ).
* قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (خَلَقَ اللَّهُ الخَلْقَ، فَلَمَّا فَرَغَ منه قامَتِ الرَّحِمُ، فأخَذَتْ بحَقْوِ الرَّحْمَنِ، فقالَ له: مَهْ، قالَتْ: هذا مَقامُ العائِذِ بكَ مِنَ القَطِيعَةِ، قالَ: ألا تَرْضَيْنَ أنْ أصِلَ مَن وصَلَكِ، وأَقْطَعَ مَن قَطَعَكِ، قالَتْ: بَلَى يا رَبِّ، قالَ: فَذاكِ قالَ أبو هُرَيْرَةَ: اقْرَؤُوا إنْ شِئْتُمْ: "فَهلْ عَسَيْتُمْ إنْ تَوَلَّيْتُمْ أنْ تُفْسِدُوا في الأرْضِ وتُقَطِّعُوا أرْحامَكُمْ").
* رُوي عن أنس بن مالك -رضي الله عنه- أنه قال: (ذَكَرَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ الكَبَائِرَ، أوْ سُئِلَ عَنِ الكَبَائِرِ فَقالَ: الشِّرْكُ باللَّهِ، وقَتْلُ النَّفْسِ، وعُقُوقُ الوَالِدَيْنِ).
* قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (مِنَ الكَبائِرِ شَتْمُ الرَّجُلِ والِدَيْهِ قالوا: يا رَسولَ اللهِ، وهلْ يَشْتِمُ الرَّجُلُ والِدَيْهِ؟ قالَ: نَعَمْ يَسُبُّ أبا الرَّجُلِ فَيَسُبُّ أباهُ، ويَسُبُّ أُمَّهُ فَيَسُبُّ أُمَّهُ).
* قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ألا أحدِّثُكم بأَكبرِ الكبائرِ؟ قالوا: بلى يا رسولَ اللَّهِ، قال: الإشراكُ باللَّهِ، وعقوقُ الوالدينِ).
أولا يكفينا هذا
ولله اخجل حتي من مجرد أن أفكر في مثل هذا الأمر
و المعذرة عن الاطالة

دمتم سالمين
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الحمد لله تمام وانتم كيف حالكم انشاء الله بالف خير وسبب غيابكم خير
وعودة ميمونة لكم وان شاء الله لا تغيبوا مجددا
ماشاء الله لا قوة الا بالله تبارك الذي بيده الملك
بارك الله فيك وجزاك كل خير وجعل كل حرف في ميزان حسناتك
والله نفس الامر بالنسبة لي، لا يمكن النقاش في امر قد امر به الله ورسوله
الامر واضح ايضا بالنسبة لي والحمد لله
لكن في نفس الوقت اتفهم الاسباب التي دعتهم للتفكير في ذلك
الله يهدينا برك
هلا والف مرحبا نورت الموضوع بمرورك وحضورك وردك القيم
تحياتي احرامي وتقديري لشخصكم الكريم الطيب
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الحمد لله تمام وانتم كيف حالكم انشاء الله بالف خير وسبب غيابكم خير
وعودة ميمونة لكم وان شاء الله لا تغيبوا مجددا
ماشاء الله لا قوة الا بالله تبارك الذي بيده الملك
بارك الله فيك وجزاك كل خير وجعل كل حرف في ميزان حسناتك
والله نفس الامر بالنسبة لي، لا يمكن النقاش في امر قد امر به الله ورسوله
الامر واضح ايضا بالنسبة لي والحمد لله
لكن في نفس الوقت اتفهم الاسباب التي دعتهم للتفكير في ذلك
الله يهدينا برك
هلا والف مرحبا نورت الموضوع بمرورك وحضورك وردك القيم
تحياتي احرامي وتقديري لشخصكم الكريم الطيب
الله ينورك أختاه
تتبعت بعض الردود هناك من يقول و من ليس له أبناء
طبعا بل و اكيد هناك من ليس له أبناء و لكن لا يمكنك أن تقول بان ليس له اخوة أو اقارب
أو ليس الأخوة أحق له برعايته أو الأقارب لأننا نؤمن بالله ورسوله
أما أن كنت نتكلم عن اليوم الذي صرنا فيه بعدين كل البعد عن ديننا فليس هذا الموضوع يمكننا النقاش فيه
فكل شيئ تغير و كل شيئ اصبح مباح​
 
الله ينورك أختاه
تتبعت بعض الردود هناك من يقول و من ليس له أبناء
طبعا بل و اكيد هناك من ليس له أبناء و لكن لا يمكنك أن تقول بان ليس له اخوة أو اقارب
أو ليس الأخوة أحق له برعايته أو الأقارب لأننا نؤمن بالله ورسوله
أما أن كنت نتكلم عن اليوم الذي صرنا فيه بعدين كل البعد عن ديننا فليس هذا الموضوع يمكننا النقاش فيه
فكل شيئ تغير و كل شيئ اصبح مباح​
تماما كما تفضلت وقلت
ويحفظكم ويبارك فيكم يارب
يجب ان نصلح كل شيء والمبدا من انفسنا اكيد
لكن للاسف .. الكل يصرخ بالصلاح لكنهم لا يرغبون بالبدا من انفسهم ولا يتقبلون النصيحة ايضا
نسال الله الهدلاية والثبات لنا ولكل المسلمين
 
تماما كما تفضلت وقلت
ويحفظكم ويبارك فيكم يارب
يجب ان نصلح كل شيء والمبدا من انفسنا اكيد
لكن للاسف .. الكل يصرخ بالصلاح لكنهم لا يرغبون بالبدا من انفسهم ولا يتقبلون النصيحة ايضا
نسال الله الهدلاية والثبات لنا ولكل المسلمين
و هو كذالك اختاه الصلاح يبدا بالفرد لا بالمجتمع
لو صلح الفرد تصلح العائلة و لما تصلح العائلة يصلح المجتمع
و الله المستعان
سلام​
 
السلام عليكم .
......

شيماء ،،
أقدر جهودك واتفهم موقفك ،، شكرا لك ..
ثم أني لم ألمح أبدا للتبرير واذا وصلك ذلك ، فهو بالتأكيد مفهوم لم يقصد ..
الذي أردت توصيله أن الخلل وارد ،، وهذا شيء طبيعي ،، ..
سألخص كلامي ،،
.....
أحب التأكيد على أن المجتمع المثالي غير موجود ،، نعم لا مبرر لارتكاب الجريمة وقلت يجب حماية الفئات المعرضة للخطر حماية للمجتمع من وقوع الجريمة .. فهل هذه الفكرة خطأ .. من وجهة نظركم..

التأكيد على النقطة الثانية
ذكرت أن المودعين ليسوا بالضرورة الوالدين ،، وذكرت أن محيطي ملئ بهذه النماذج .. وعليه فالأمر لا علاقة له بالعقوق ..

وبخصوص الأخ الذي يقول من غير المعقول عدم وجود أقارب ،، أقول له .. ما قلته سابقا ..
نعم وتعاملت معهم شخصيا .. ولنبتعد عن المثالية قليلا ،، الأمر لا علاقة له بالقيم وغيرها .. بخصوص هذه النقطة ..
منطقيا لا يمكنني آن أدخل بيتي شخص لا أعرف عنه أي شيء حتى اسمه قد يكون مزورا ولا أضمن في ظل الحرب والقتل أن يكون شخص مدسوس وله نوايا سيئة ،، .. وأتحدث عن مجتمعي كنموذج يوضح حالات الضرورة التي ذكرتها، وهناك مشكلة حضر التجول في بعض مناطق حتى لو قرر المبيت في الشارع سيتعرض للخطر والمسألة ..
بالنسبة للأقارب نعم ،، يوجد من رمى بخالته ،، في الشارع .. وقال لا أريدها ،، ومن يريد نصحي فليتفضل هو بأخذها ..!
ها قد وجد شخص مثل هذا في مجتمع المفروض مسلم . ..
و لا أدري أين يجب أن أقف لأوضح هذه النقطة ،، ..
هذا إذا تم قراءة الردود السابقة بتمعن .. من جانب الأخ سيف الخير ..

ثم لا ندري لماذا تم ربط وجهة النظر بالأخلاق و مستوى التدين ،، والحياء ..
وصراحة لا داعي للتعليقات التي لا يصب معناها في معنى النقاش ..
ياجماعة ..لم ننكر أن التغيير يبدأ باصلاح أنفسنا ،، وقلت رأيي في هذه النقطة .. وأيضا لا أدري أين أقف مجددا..
......
عدم مناقشة المشكلات لا ينفي وجودها ،،
وعدم وجود دور المسنين لا يعني البر والتزام القيم والأخلاق ..
ستقولون نحن نتكلم عن الطريقة ،، وتحدثنا وقلنا أن تحييد الأساليب والطرق لتحقيق النفع بما يحقق صلاح العباد ولا يخالف الدين هو المقصد ،، وهو الأساس .. نعم هي دخيلة على المجتمع العربي وهي من صنع الغرب ،،
كثيرة هي صناعات الغرب التي نستخدمها ليلا ونهارا ولها وجهان ..
من يخاف الله يستخدمها كما يجب ، ومن لا يراقب الله يستخدمها وفقا لهواه .. حتى ملابسنا وكل شيء صنعه الغرب ،، إذن لماذا لا نعتبر هذه وسيلة .. كغيرها نأخذ الجيد منها ..
يأخي حيدها ،، ولا تقبل بها الا الشخص المقطوع ..
وقلنا يجب لفت انظار المجتمع لقضايا المسنين وتبني رأي عام حولها كطريقة تجبر الاعلام على تسليط الضوء على هذا الموضوع ،، وكذلك يمكن ادماج مواضيع عن كبار السن في المقررات ..
وقلنا أن هذا يستغرق وقتا،، لذا نأخذ المتاح ولا ننسى العمل على الخط الإخر حتى نصل في النهاية لإغلاقها ..
....
وعلى هامش الموضوع ..
بحثت حسب نصيحتك شيماء ،،
الحقيقة لم أجد فتاوى تحرم شرعا بناء هكذا مراكز ولكن وجدت فتاوى تحرم رمي الوالدين فيها ..
إذا كان لديك أي شيء يمكن أن يوضح أي شيء يفيد أرجو التكرم بإرساله خاص ،، حتى لا يثار النقاش حوله مجددا .. خصوصا وأن فكرتي تتحدث عن الأندية النهارية للمسنين دون الإيواء .. حسب ما وضحت سلفا..
....
وبالعودة للموضوع أحب التأكيد على أن هذا بالإجمال وجهة نظري ملخصة ..
ومن يرى أن الموضوع مخجل ،، .. وجهة نظره تحترم .. ولكنه ليس مضطرا للحديث حولها ..
وإذا كان ولا بد ،، فيبدي وجهة نظره ،، بدون قول كلام لا داعي لقوله .. ودون ربط الكلام بشخص أي عضو من الأعضاء ..
ربما بعد هذه النقطة سيتحول الموضوع إلى شيء آخر من وجهة نظري ،، ولست من النوع الذي يمكن له الكلام في مثل هذا الوضع .. لذا هذا هو ردي الأخير. .
شكرا لك شيماء .. في المتابعة الصامتة ،،
لعل قولدن يدلي برأيه ..
.........
تقديري للجميع ..
 
باذن الله سارد غذا غاليتي
لكن اردت القول باني لم اقصدك انت انما قصدت المجتمع الذييبرر المعاصي
وحين قلت انه لايفترض ان يتم النقاش في هكذا موضوع لانه بالنسبة لي دينالاسلام قدم الحلول من الاف السنين والمشكلفينا نحن كمسلمين بسبب ابتعادنا عن الدين
من يريدالحلول فليتبع الدين ونة الحبيب المصطفى
هذا فقط ما عنيته وقد قلته من قبل
واتفهم جيدا وجهة نظركم لكنه حل لبلاد اجنبية ليس لها منهج قوم سلوكها وبلد غير مسلسمة اما نحن كمسلمين لدينا منهجنا وقيمنا واخلاقنا
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top