مقال للدكتور مصطفى محمود : لماذا لا تحترم قنواتنا التلفزيونية رمضان ؟!

البشير البشير

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
2 أوت 2019
المشاركات
3,630
نقاط التفاعل
7,793
النقاط
196
محل الإقامة
الاغواط
الجنس
ذكر
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
*=*=*=*=*=*=*=**=*
759.gif

• مقال للدكتور مصطفى محمود : لماذا لا تحترم قنواتنا التلفزيونية رمضان ؟!
• لماذا يتحول رمضان إلى شهر ترفيهي بدلاً من شهر روحاني؟
• لست إماماً ولا شيخاً ولا داعية ( ويؤسفني أنني لم أنلْ ذلك الشرف الرفيع ) ولكني أفهم الآن لماذا كانت والدتي
تدير التلفاز ليواجه الحائط طوال شهر رمضان !
• مرت سنوات أخذتني دوامة الحياة وغفلت عن البحث عن جواب لسؤالي الطفولي حتى أراد الله أن تأتيني الإجابة
من رجل مُسِنّ غير متعلم في الركن الآخر من الكرة الأرضية ، وكان ذلك الرجل هو عامل أمريكي في محطة بنزين اعتدت دخولها
لشراء قهوة أثناء ملء السيارة بالوقود في طريق عملي !
• في اليوم الذي يسبق عيد ميلاد المسيح دخلت لشراء القهوة وكنت حديث العهد بقوانين أمريكا فسألته : لماذا تضع أقفالا
على هذه الثلاجة؟؟ فأجابني " هذه ثلاجة الخمور وقوانين الولاية تمنع بيع الخمور قي ليلة يوم ميلاد المسيح " !
• نظرت إليه مندهشا وسألته : أليست أمريكا دولة علمانية ؟ لماذا تتدخل الدولة في شيء مثل هذا ؟ فقال الرجل : " الإحترام..
يجب على الجميع احترام ميلاد المسيح وعدم شرب الخمر في ذلك اليوم حتى وإن لم تكن متديناً .. إذا فقد المجتمع الاحترام فقدنا كل شيء" !
• الاحترام ( ! ) ظلت هذه الكلمة تدور في ذهني لأيام وأيام بعد ذاك اليوم ، فالخمر غير محرمة عن الكثير من المسيحيين في أمريكا
ولكن المسألة ليست مسألة حلال أو حرام .. إنها مسألة احترام .. فهم ينظرون ليوم مولد المسيح كضيف يزورهم كل سنة ليذكرهم
بميلاد سيدنا عيسى عليه السلام ، وليس من الاحترام السكر في معية ذلك الضيف!
• أتمنى أن نحترم ضيفنا الذي يزورنا مرة في السنة ، شهر رمضان ، ونعرف ماذا نقدم لمشاهدينا في حضرة ضيفنا العزيز
ومن ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه ( وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ ) !
• نحن على قناعة أن معظم القنوات التلفزيونية قامت بنزع كلمة ( الاحترام ) من قاموسها وحلت ( التجارة ) محلها ، فهل علينا
نحن أن نتحلى بقليل من الاحترام لهذا الشهر الكريم ونقلب شاشات تلفزيوناتنا إلى الحائط ؟!

• منقول ( بتصرف ) عن مقال للدكتور مصطفى محمود .

الفيديو لسليمان البخليلي يُلقي فيه هذا المقال:



***************************
******

في أمان الله
 
للأسف قنواتنا جلها قنوات تحمل اجندات غربية فرنسية
تريد تسويقها في بلاد الجزائر المسلمة
لقد زاد تكالبهم في هته السنة لأنهم فقدوا الكثير من القوت
بذهاب العصابة و راحت عنهم الكثير من الامتيازات
جن جنونهم و تخبطوا و كشروا عن انيابهم
و وقعوا في المباح البين و العلني بسلسلات
مست الدين و الاسلام و مسوا بشخصية الرئيس و بالشعب
و بالجيران و بالعرف و الحشمى
لأنهم كائنات لم تعش معنا لتعرف تفكيرنا و عرفنا
جلهم يعيش في فافا فرنسا او في المستوى الراقي ماديا
و العاجز اخلاقيا
لكن هيهات لهم فالجزائر اليوم بايدي الباديسيين و لا مكان للحركى فيها
 
لا يمكن تكرار نفس الرداءة والانحطاط وسوء المشاهد والاخلاق كل عام في رمضان الا اذا كان الامر متعمِّدا. مثل تكرار الضرب في نفس المكان الصلب لايهم باي شيء ضربت ولا الكيفية ولكن يهم التركيز على نفس المكان والنقطة تارة يستهدفون رموز الدين وتارة العلاقات الزوجية وتارة تمرد الشباب وتارة حرية النساء...الخ
انها نفس الجهود المتكررة ولا بد ان الجزائر احدى الدول الاسلامية العصية المستهدفة من القريب والبعيد. على المجتمع أن يعي خطورة ما يجري.
 
للأسف قنواتنا جلها قنوات تحمل اجندات غربية فرنسية
تريد تسويقها في بلاد الجزائر المسلمة
لقد زاد تكالبهم في هته السنة لأنهم فقدوا الكثير من القوت
بذهاب العصابة و راحت عنهم الكثير من الامتيازات
جن جنونهم و تخبطوا و كشروا عن انيابهم
و وقعوا في المباح البين و العلني بسلسلات
مست الدين و الاسلام و مسوا بشخصية الرئيس و بالشعب
و بالجيران و بالعرف و الحشمى
لأنهم كائنات لم تعش معنا لتعرف تفكيرنا و عرفنا
جلهم يعيش في فافا فرنسا او في المستوى الراقي ماديا
و العاجز اخلاقيا
لكن هيهات لهم فالجزائر اليوم بايدي الباديسيين و لا مكان للحركى فيها
لا يمكن تكرار نفس الرداءة والانحطاط وسوء المشاهد والاخلاق كل عام في رمضان الا اذا كان الامر متعمِّدا. مثل تكرار الضرب في نفس المكان الصلب لايهم باي شيء ضربت ولا الكيفية ولكن يهم التركيز على نفس المكان والنقطة تارة يستهدفون رموز الدين وتارة العلاقات الزوجية وتارة تمرد الشباب وتارة حرية النساء...الخ
انها نفس الجهود المتكررة ولا بد ان الجزائر احدى الدول الاسلامية العصية المستهدفة من القريب والبعيد. على المجتمع أن يعي خطورة ما يجري.
بارك الله فيكما على اضافتكما القيّمة والوافية والكافية، مشكوران واحسنتما
🌺 🌺 🌺 (y)(y)(y)
 
لماذا الكاميرات والمسلسلات والدراما وكل ماهو غير لائق لماذا بالذات في شهر الرحمة والخير
لماذا طمس الهوية الإسلامية للمسلمين في شهر الصيام والغفران
يبقى السؤال مطروحا لماذا لا تطرح مثل كل تلك البرامج في غير رمضان
علامة استفهام ؟ كبيرة تطرح ويبقى الجواب غامضا

مشكور على المقال التوعوي يعطيك الصحة
لكن من يسمعنا من يا أخي
 
يوجد هيكل او تنظيم او توجه او موجة او مشروع عام يعمل عليه كثير من الاشخاص داخل الجزائر جماعات وفرادى بدعم وتجهيز وتحفيز خارجي للسيطرة على ما يشاهده الفرد والمجتمع الجزائري وشخصياته وممثليه ومنظريه وجوههم باتت مألوفة ومعروفة بل قبيحة وغير مرغوب فيها على شاشة الجزائري لكن يرغمونه على تقبلها ليألفها هذا التوجه بدأ مع بدايات اطلاق القنوات الخاصة وكان لبعض القنوات ان لم نقل اغلبها عدة صدامات مع موانع واعتراضات المجتمع العام وتحفظه على ما قدموه من برامج سافلة وتافهة وطاعنة في الدين والاعراف وسوء التقديم وادارة الحوار واختيار العبارات والالفاظ وطمس الحقائق وتزوير التاريخ وووو...الى غاية استنساخ برامج هجينة وغريبة وطرحها على المجتمع الذي ينهشه الجميع ويحاول تفتيته وتفكيكه وزراعة افكار هدامة عن الاستقلالية والحرية والتنوع وتقبل الاخر والانفتاح ...الخ
بعض الشخصيات في الساحة او الزريبة الاعلامية ساذجة وغبية كالشاة تتبع الكلأ لكن أكثرها يعمل على نمط ومنهج مدروس ممول ومدعم ومستعد دائما لاستغلال الاوضاع لتطبيق سياسة الانحلال والاضمحلال في نماذج غربية رخيسة مستوردة ليس لها وجه محدد على الاقل هي فقط مسخ من الكذب والتزوير والتمييع.
ربي يحفظ أمتنا مما هي مقبلة عليه.
 
لماذا الكاميرات والمسلسلات والدراما وكل ماهو غير لائق لماذا بالذات في شهر الرحمة والخير
لماذا طمس الهوية الإسلامية للمسلمين في شهر الصيام والغفران
يبقى السؤال مطروحا لماذا لا تطرح مثل كل تلك البرامج في غير رمضان
علامة استفهام ؟ كبيرة تطرح ويبقى الجواب غامضا

مشكور على المقال التوعوي يعطيك الصحة
لكن من يسمعنا من يا أخي
يوجد هيكل او تنظيم او توجه او موجة او مشروع عام يعمل عليه كثير من الاشخاص داخل الجزائر جماعات وفرادى بدعم وتجهيز وتحفيز خارجي للسيطرة على ما يشاهده الفرد والمجتمع الجزائري وشخصياته وممثليه ومنظريه وجوههم باتت مألوفة ومعروفة بل قبيحة وغير مرغوب فيها على شاشة الجزائري لكن يرغمونه على تقبلها ليألفها هذا التوجه بدأ مع بدايات اطلاق القنوات الخاصة وكان لبعض القنوات ان لم نقل اغلبها عدة صدامات مع موانع واعتراضات المجتمع العام وتحفظه على ما قدموه من برامج سافلة وتافهة وطاعنة في الدين والاعراف وسوء التقديم وادارة الحوار واختيار العبارات والالفاظ وطمس الحقائق وتزوير التاريخ وووو...الى غاية استنساخ برامج هجينة وغريبة وطرحها على المجتمع الذي ينهشه الجميع ويحاول تفتيته وتفكيكه وزراعة افكار هدامة عن الاستقلالية والحرية والتنوع وتقبل الاخر والانفتاح ...الخ
بعض الشخصيات في الساحة او الزريبة الاعلامية ساذجة وغبية كالشاة تتبع الكلأ لكن أكثرها يعمل على نمط ومنهج مدروس ممول ومدعم ومستعد دائما لاستغلال الاوضاع لتطبيق سياسة الانحلال والاضمحلال في نماذج غربية رخيسة مستوردة ليس لها وجه محدد على الاقل هي فقط مسخ من الكذب والتزوير والتمييع.
ربي يحفظ أمتنا مما هي مقبلة عليه.
بارك الله فيكما على ردكما القيّم جدا (y) (y) (y)
نعم وهو كما معروف أن التمويل هذه البرامج يكون بطرق ملتوية مقابل القضاء على الأخلاق
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top