القوامة

سعد606

:: عضو فعّال ::
صُنّآع آلمُحْتَوَى
إنضم
3 جانفي 2019
المشاركات
2,293
نقاط التفاعل
4,156
النقاط
111
العمر
62
محل الإقامة
تقرت
الجنس
ذكر
1- بعد الزواج ساهمت بكل راتبها الشهري في الانفاق على الاسرة.
2- وعلى المستوى العقلي والتربوي ، تحملت لوحدها مسؤولية مرافقة الاولاد نفسيا ودراسيا.
3- ولكي تحصل على حقها في الفراش، تكفلت المسكينة بتوفير ما يلزم من عقاقير ومقويات.
4- وحين تغضب يذكرها بما حفظه عن ظهر قلب (أيما امرأة باتت وزوجها غضبان إلا لعنتها الملائكة)
بربكم أين مبدأ القوامة هنا، حين يفقد الرجل قوة الانفاق، وقوة التأثير والتدبير، وقوة الاشباع والامتاع.
مخ الهدرة: كلمة: راجل الدار . مهيش كارني فامي، ولا مسطاش. ولا لحية
.
 
هنا لي عنق الدليل حتى يلائم الهوى
بينما الصواب أن يقوم بما يجب ان يقوم به من واجبات
نحو زوجته و اولاده و ان يكون قدوة حسنة لهم
و يصبر على زوجته ان وجد منها تقصيرا فتازوجة انسانة تمرض و تتعب
و تنسى و تحتاج الى رعاية خاصة لتحافظ على انوثتها
 
جزيت خيرا على الموضوع الرائع و القيم و جعله الله في ميزان حسناتك يا رب العالمين ان شاء الله
 
الراجل هذا زهرو باهي في زواجتو !! ..
فقط النقطة الثالثة ليس من الشائع أن تتكفّل بها الزوجة .. ففي الغالب تلك هي المهمة التي يظطلع بها المِيلود دون كلل
 

يقول تعالى: (الرجال قوامون على النساء) أى: الرجل قيم على المرأة، أى هو رئيسها وكبيرها والحاكم عليها ومؤدبها إذا اعوجت (بما فضل الله بعضهم على بعض) أى: لأن الرجال أفضل من النساء، والرجل خير من المرأة، ولهذا كانت النبوة مختصة بالرجال وكذلك الملك الأعظم، لقوله صلى الله عليه وسلم: "لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة​

وأشار العلماء إلى أنه في بعض الحالات يمكن أن تنتقل فيها القوامة للمرأة كأن يكون الزوج مريضاً غير قادر على العمل والإدارة أو فقد عقله، مؤكدين أنه لا يحق لرجل لم يؤد شروط القوامة، من إنفاق ورعاية ومسؤولية، أن تكون له القوامة على زوجته.​

 
جزيت خيرا وبارك الله
بارك الله فيك اخي الفاضل على مروركم
فجزأكم الله الفردوس إن شاء الله
دمتم بحفظ الله ورعايته
 

يقول تعالى: (الرجال قوامون على النساء) أى: الرجل قيم على المرأة، أى هو رئيسها وكبيرها والحاكم عليها ومؤدبها إذا اعوجت (بما فضل الله بعضهم على بعض) أى: لأن الرجال أفضل من النساء، والرجل خير من المرأة، ولهذا كانت النبوة مختصة بالرجال وكذلك الملك الأعظم، لقوله صلى الله عليه وسلم: "لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة​

وأشار العلماء إلى أنه في بعض الحالات يمكن أن تنتقل فيها القوامة للمرأة كأن يكون الزوج مريضاً غير قادر على العمل والإدارة أو فقد عقله، مؤكدين أنه لا يحق لرجل لم يؤد شروط القوامة، من إنفاق ورعاية ومسؤولية، أن تكون له القوامة على زوجته.​

بارك الله فيك اخي الفاضل على مروركم
فجزأكم الله الفردوس إن شاء الله
دمتم بحفظ الله ورعايته
 
جزيت خيرا على الموضوع الرائع و القيم و جعله الله في ميزان حسناتك يا رب العالمين ان شاء الله
بارك الله فيك اخي الفاضل على مروركم
فجزأكم الله الفردوس إن شاء الله
دمتم بحفظ الله ورعايته
 
بارك الله فيك اخي الفاضل على مروركم
فجزأكم الله الفردوس إن شاء الله
دمتم بحفظ الله ورعايته
شكرا للرد لكنني فتاة اخي
 
هنا لي عنق الدليل حتى يلائم الهوى
بينما الصواب أن يقوم بما يجب ان يقوم به من واجبات
نحو زوجته و اولاده و ان يكون قدوة حسنة لهم
و يصبر على زوجته ان وجد منها تقصيرا فتازوجة انسانة تمرض و تتعب
و تنسى و تحتاج الى رعاية خاصة لتحافظ على انوثتها
بارك الله فيك اخي الفاضل على مروركم
فجزأكم الله الفردوس إن شاء الله
دمتم بحفظ الله ورعايته وشكرك على الاضافة
 
القوامة ليست ميدان معركة بين الرّجل والمرأة، وليست محلا للتّنازع إلا عند مَن غابت عنهم روح الشّريعة في بناء مؤسّسة الأسرة، هذه المؤسّسة التي تقوم على التّكامل التّخصصي بين الرّجل والمرأة، وشيوع الشّورى الحقيقيّة، والتّعامل الرّاقي. فالقوامة تكليفٌ لا تشريف، وخدمةٌ لا استعلاء، ورئاسةٌ شوريّةٌ لا استبدادَ فيها، ومسؤوليّة لا قهر، وبتكامل الرّجل والمرأة، مؤسّسة الأسرة تزداد تماسكا وقدرة على مواجهة العواصف العاتية، ولكنّها عند التّطاحن بينهما في معركة عنوانها القوامة، ستكون النتيجة قعودهما معا على ركام الأسرة التي خرباها بأيديهما،القوامة من الأحكام الوضعيّة في الخطاب الشّرعي وليست من الأحكام التكليفيّة، فهي بناء على هذا تقبلُ التّفويض. أي إنّ الرّجل الذي يملكُ القوامة بنصّ الكتاب العزيز، يحقّ له أن يقوم بالتّفويض فيها لمن هي تحت قوامته فللرّجل أن يفوّض زوجته بالمسؤوليّة الإداريّة داخل البيت، كترتيب شؤون الأسرة الدّاخليّة من إنفاق أو ترتيب التّفاصيل الأسريّة مهما كانت وهذا التّفويض لا يتعارضُ مع مبدأ القوامة القائم على الرّئاسة الشّوريّة، التي يملك صاحبها التّفويض فيها أصلا بما يحقّق مصلحة الاسرة
 
القوامة ليست ميدان معركة بين الرّجل والمرأة، وليست محلا للتّنازع إلا عند مَن غابت عنهم روح الشّريعة في بناء مؤسّسة الأسرة، هذه المؤسّسة التي تقوم على التّكامل التّخصصي بين الرّجل والمرأة، وشيوع الشّورى الحقيقيّة، والتّعامل الرّاقي. فالقوامة تكليفٌ لا تشريف، وخدمةٌ لا استعلاء، ورئاسةٌ شوريّةٌ لا استبدادَ فيها، ومسؤوليّة لا قهر، وبتكامل الرّجل والمرأة، مؤسّسة الأسرة تزداد تماسكا وقدرة على مواجهة العواصف العاتية، ولكنّها عند التّطاحن بينهما في معركة عنوانها القوامة، ستكون النتيجة قعودهما معا على ركام الأسرة التي خرباها بأيديهما،القوامة من الأحكام الوضعيّة في الخطاب الشّرعي وليست من الأحكام التكليفيّة، فهي بناء على هذا تقبلُ التّفويض. أي إنّ الرّجل الذي يملكُ القوامة بنصّ الكتاب العزيز، يحقّ له أن يقوم بالتّفويض فيها لمن هي تحت قوامته فللرّجل أن يفوّض زوجته بالمسؤوليّة الإداريّة داخل البيت، كترتيب شؤون الأسرة الدّاخليّة من إنفاق أو ترتيب التّفاصيل الأسريّة مهما كانت وهذا التّفويض لا يتعارضُ مع مبدأ القوامة القائم على الرّئاسة الشّوريّة، التي يملك صاحبها التّفويض فيها أصلا بما يحقّق مصلحة الاسرة
بوركت اخي الفاضل على مروركم المتميز والاضافة الرائعة مع الشرح والتفصيل
 
الراجل هذا زهرو باهي في زواجتو !! ..
فقط النقطة الثالثة ليس من الشائع أن تتكفّل بها الزوجة .. ففي الغالب تلك هي المهمة التي يظطلع بها المِيلود دون كلل
شكرا للرد لكنني فتاة اخي
معذرة ايتها الاخت الفاضلة شكرا على التبيه
 
الراجل هذا زهرو باهي في زواجتو !! ..
فقط النقطة الثالثة ليس من الشائع أن تتكفّل بها الزوجة .. ففي الغالب تلك هي المهمة التي يظطلع بها المِيلود دون كلل
طرح رائع راق لي كثيرا
وبطاقات طرحك ولا أروع

اشكرك واقدر باجلال مروركم ولك مني اوافر التقدير والاحترام
النقطة الثالثة
لو قلت لك ان هذه حقيقة معشة في هذا الزمان
لست ادري اتصدق ام لا ؟

 
النقطة الثالثة
لو قلت لك ان هذه حقيقة معشة في هذا الزمان
لست ادري اتصدق ام لا ؟
--
لو صحّ فعلا ذلك .. فأكيد هذا زهرو موش فقط باهي برك .. هذا راهو عندو زوجة نعمة و حظ عظيم .. هههه .. أكيد أنت راك فاهمني .. هههه
 
--
لو صحّ فعلا ذلك .. فأكيد هذا زهرو موش فقط باهي برك .. هذا راهو عندو زوجة نعمة و حظ عظيم .. هههه .. أكيد أنت راك فاهمني .. هههه
فهمت المقصود اشكرك ايها الاخ الفاضل على هذا المرور
فجزأكم الله الفردوس إن شاء الله
دمتم بحفظ الله ورعايته


 
جميل ان يتشارك الزوجان هموم الحياة
وفي الغالب المرأة تكون حنونة وتحبر وتحسب كيما نقولو بالعامية.. و هادي حاجة مليحة اذا طاحت في زوج يقدر تضحياتها
المشكل كي تحمل المراة على عاتقها مسؤولية او مشاركة المسؤولية سواء في المصاريف او تربية الاولاد ...الخ وفالاخير تصطدم بزوج جاحد ينكر كل تضحياتها ..وهاد الامر راح يحطمها ومكن يحطم الأسرة ككل
فيا معشر الرجال رفقا بالقوارير
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top