انتحار مجتمع فوق ال40

ليليا مرام

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
16 جوان 2009
المشاركات
9,759
نقاط التفاعل
29,218
النقاط
1,656
محل الإقامة
اللمة
الجنس
أنثى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

cachet.gif

رواد المنتدى أتمنى أن تكون كل أحوالكم بخير

في مجتمعنا فقط ....

رئيس بلدية بسن يفوق ال45
الا اعداد قليلة من فئة شباب


وفي مجتمعي السياسي طبعا البرلماني والوزير والرئيس يد تمسك بالآخرة ويد بكرسي الحكومة ....

وفي مجتمعي يحق للرجل لو تجاوز ال70 يقولك راجل مافيهش عيب يتزوج والمرأة الشيب والعيب🙄🙄🙄🙄

وفي مجتمعي كهل بعمر ال50 بملابس شاب بعمر ال20 وعادي جدا


الا قانون المنحة أو اابطالة وضغت بشروط م تجاوز سن ال40 ...
أرامل مطلقات معاقين وكل من يستفيد منها لابد من عدم تجاوز هذا السن

هناك من ليس لديهم منح نهائيا وهناك من هم أقل من 10000 دج وهناك معاقين ليست لديهم منحة إذن فئة ما فوق ال40 عليها أن تموت في مجتمعي وبنظرهم هي الفئة العجوز غريب

انا مثلا لدي منحة تقاعد منقول عن والدي رحمه الله ولدي بطاقة اعاقة مئة بالمئة رفضو منحي منحة اعاقة بسبب تقاعد ولما اردت استفادة من منحة بطالة ...اسمحينا طاطا ديري صف مع اصحاب ال70 🙄🙄🙄🙄....

وغيري كثيرون رجال ونساء أرامل ومعاقبن وغيرها وهناك حتى من هو سليم وتجاوز ال40 وليس لديه عمل أو منحة ماذا نفعل هل نجتمع في ساحة ونغني البارح وانا بشبابي سارح كي كان في عمري عشريييييين (لحنتوها علبالي )....🤣

مجتمع وقرارات مجحفة مجتمع غير منصف لا نملك مكان في بلادنا لا في العمل أو السكن او العلاج لاشيء لا أدري لما خلقت في الجزائر لو كنت في قرية آكلي لحوم بشر افضل نجي ناكلهم هنا ونروح🙄🙄🙄🙄


ما رأيكم هل لابد من تغير القرار أم أنتم معه ومن استفاد منها


شكرا لكم


 
آخر تعديل بواسطة المشرف:
بعد دراسة اجروها لقاو انو صاحب الاربعين سنة ومافوق انسان تعب من الدنيا وكاره وثقيل ميقدرش يحرق الروض ويجري في الشوارع ويكسر ويعيط ويعلق اللافتات والعلامات لهذا لا يحق له الاستفادة من منحة تكميم الافواه.
باختصار وبلادي نحبها وتحيا دزاير فقط.
 
اهلا اختي ليليا العزيزة
منحة البطالة فيها اجحاف فعلا في حق شريحة واسعة
فاغلب من يستفيد منها متحرر من اي نفقة لانهم شباب و عزاب و اصحاء

كان ينبغي وضع شروط و رفع السن
الشروط كالاسبثية للذين لديهم أولاد او صحيا ما يقدروش يخدمو
و رفع السن حتى الستين
كما ينبغي رفع منحة الشيخوخة التي يستفيد منها من هم فوق الستين
 
راني كتبت موضوع على فئة منهم ،في الحقيقة تغيض صراحة حتى وماهيش حاجة كبيرة ،بصح تغيضك طفلة عمرها 18 سنة مازالت ما بلغتش (شباب لازم خدمة وطنية ) ،و راجل بوليداتو 40 سنة ممكن موش قادر يخدم ماعندوش الحق باش يخلصها ،كما قلك الأخ فريد ،منحة تكميم الافواه ، وقرارات عشوائية فقط ،ولو أنو لازم تذكر انو الرزق على ربي سبحانه .
 
والله يا اختي
لعبوا بينا و حققوا مرادهم ان نتقاتل على عذه المنحة كالوحوش هذا يقولك المطلقة علاه وهذا الشاب علاه و هذا يقولك للنساء و هذا لا للرجال و هذا ينادي عالمعوقين و لاخر للي فقدوا عملهم في كوفيد و شغلنا ارواحنا و اتشغلنا بيها و نسينا الكل اهم حاجة يا ناس
المنحة لا تغني ولا تسمن من جوع ياو اذا خذاتها كل الفئات المذكورة سابقا و الله ما تقضي حاجة و ما تعيش فوق السمانة
علاه يعني خلاو الكل يحسد الكل صرنا نقارن بين معوق و ارملة و شايب و شباب و امرأة و رجل و مطلقة و مطلق علاه ما كانش وجه للمقارنة كاين وجه وحيد للشبه راهم كلهم فقراء يحتاجوا اعانة حقيقية ما يحتاجوش تفضل واحد على واحد
خلاصة القول
كي تديروا السع منحة كي الخلق ليست اموال بل خدمات في بطاقات ذكية و كل حسب عوزه اللي لازمو يصرف على سبعة مش كيما زوج مش كيما ثلاثة اللي عندو مدخول لكنو يخلص في اول اسبوع مش كيما اللي يخلصلو نص الشهر مش كيما اخر اسبوع
طمعونا بيها و اعطوها لفئات بشكل عشوائي و خلاو الناس تتقاتل على زوج فرنكات فعلا سياسة بنو اسرائيل شغلونا و فتنوا بيناتنا الله يهديهم
سلام
 
الدولة تركز على عمر الاربعين وما هو اقل في اولوية المنح والتوظبف العمومي لان هته الفئة هي اللتي تشكل الاغلبية الساحقة من حيث تعداد السكان وهذا هو الاهم في نظر الدولة والنظام الحاكم
فاصحاب ال 40 وماهو اقل يشكلون نسبة 60 بالمئة او اكثر وكلما استفادت هته الشريحة من المنح و التوظيف وكانت راضية عن النظام ظمن النظام اكبر عدد من اصحاب الولاء وبهته الطريقة يظمن النظام ايضا استقراره في الحكم وتكون الاحتجاجات اقل والمظاهرات اقل وفي نفس الوقت كذلك يحظر النظام للحصول على اكبر عدد من المصوتين لصاحه في الانتخابات القادمة هكذا يظمن النظام الحاكم الاستقرار لنفسه بدعم فئة كبيرة تفيده على حساب اخرى تعتبر اقلية غير مفيده لمصالحه وسياساته البعيدة

و القضية كلها ظمن سياسات الاحصاء اللتي تقوم بها الدولة و توظفها لمصاحها الخاصة ولها علاقة بما يخدم اسقرار النظام في حكمه حاليا و في السنوات القادمه .
و واغلب الانظمه الحاكمه في العالم تعتمد هذا النوع من السياسات مع شعوبها ولكن بفوارق مختلفة.
 
اختي @ليليا مرام
انا مع إعـــــادة مراجعة قانون المنحة__وتعديله ليستفيد منها كل المواطنين اللذين يستحقونها:

ارى ان المنحة العادلة ..التي يستفيد منها المواطنين المستحقين.. وتخدم الصالح العام.. تكون على النحو الآتي/

1- أولا فئة المرضى ( كل المواطنين اللذين يثبتون مرضهم ..بمرض سبب لهم عجز عن العمل) .. هؤلاء جميعا وبدون استثناء . يجب أن يستفيدون من المنحة .

2- المرأة المطلقة تعسفيا أو التي طلقها القاضي لضرر واقع عليها.. من غير ما يسمى بـ " طلبت الخلع" + مع المرأة التي ليس لها دخل وليــــس لها معيــــــــــل يكفلها . (يجب أن تستفيد هاته الفئة من المنحة ...لحمايتها ).

3- فئة الشيخوخة. (أي الناس اللذين بلغو سن التقاعد وليس لهم تقاعد) هؤلاء أيضا معنيين بالمنحة لحمايتهم هم كذالك.

4- فئة المواطنين "الرجـــــال" العاطلين على العمل والذين تتراوح أعمارهم بين 19-59 (لأنو ستين يكون في سن التقاعد او الشيخوخة) ... هؤلاء جميعا من حقهم الإستفادة من المنحة ___بشرط التزامهم بتلبية استدعاء العمل .. في وظيفة تتناسب ومؤهلاتهم . ومن لم يلبي الاستدعاء . يتم توقيف منحته بشكل نهائي .


* كل الفئات أعلاه تستحق حد أدنى للمنحة لا يقل على 30000دج (أي ثلاثة ملايين سنتيم كحد أدنى) .. ويمكن أن تكون أكبر . بالنسبة لبعض الفئات .. "على حسب عدد الاولاد اللذين لم يبلغو سن الرشد "18سنة" + واذا كان المستفيد من المنحة يملك سكن او هو مستأجر.(يعني هذا الاهم بشكل أساسي) .

*بعد ذالك جميع المنح الاخرى (مثل منح الطلبة ولا ادري ايش من المنح الاخرى) يجب ان تتوقف كلها ونهائيا لضررها على الخزينة وعدم نجاعتها (لانها موش باينة وين راهي تروح ولا اثر حقيقي لها في استقرار المجتمع) .


++ ملاحظة:
في هاته الحالة يجب رفع راتب الموظفين الى 50000دج (خمسة ملايين سنتيم كحد أدنى) .


أرى أن هذا هو الحل الأمثل .. للتوزيع العادل للمنحة. والذي يساهم كثيرا في استقرار المجتمع. وفي امن البلاد +من هزاات الداخل أو تدخـل الخارج .
(بغض النظر على شكون هو السياسي ألي يحكم .."لأنو الدولـة العميقة في كل دولة هي ألي راهي تحكم في كـــل نظم الحكم الجمهوري عبر العالم.. باستثناء الانظمة الملكية التي لها خصوصية وهي ان تحكم العائلة المالكة أو تزول" . )

---

يبقى السؤال/
هل هذا ممكن اقتصاديا . الجواب/ نعم .
هل ممكن واقعيا. الجواب/ نعم ولكن بصعوبة .! ويجب أن تكون على استعداد "لقطـع رؤوس الذئاب المنافقين في الداخل +و السارقين من الخارج) .. لأنو يا خاوتي يلزم تعرفو أنو كاين ناس '''جاهلين والوفو يعمرو كروشهم وحداهم ويتلذذو بفقر الشعب!! واذا حاول واحد يدير حاجة شابة من الناس ألي معاهم ..يحاولو يقضو عليه.. وهما نفسهم حكمهم يكون مدعووووووووم من لصووووووص الخارج السارقين اللذين اعتادو على العيش على ثروات البلدان الاخرى بالسرقة. هذه هي حقيقة الامور . ولكن هاد الامور خلصت وما بقاتش ترجع ف الجزاير وحتى ف كثير من دول العالم إن شاء الله .!

والامور رايحة تتحسن تدريجيا بإذن الله .

هذا ونسأل الله الخير للبلاد والعباد.


@dahman kz @خديجة ph
@Hakan @فريد أبوفيصل @الامين محمد @lale çiçeği
@{مُدَلَّلَتُهُ} @أستاذ الفلسفة @afnene @إلياس @Sanaya klara
 
تفق خبراء إقتصاديون، على ضرورة أن لا تكون منحة البطالة -التي يتم مؤخرا الترويج لها بشكل كبير بعد قرار رئيس الجمهورية وإسدائه لتعليمات لتقديم مشروع نص قانوني، أمام الحكومة ومجلس الوزراء، يؤسس لعلاوة البطالة، تضاف إلى صيغ منح البطالة المعتمدة في قطاعات أخرى- بديلا عن مناصب الشغل، إذا يشددون على أهمية العمل على توفير هذه الأخيرة بما يمكن من ضمان العيش الكريم لشباب وكذلك الإستثمار في طاقاتهم وقدوراتهم، مستحضرين في هذا السياق إيجابيات وسلبيات هذه المنحة.

… بريش: التأكيد على إعداد نص قانوني يؤسس للمنحة أمر جيد…و من الممكن أن توجه لجميع البطالين وليس الشباب فقط

قال الخبير الإقتصادي، و النائب البرلماني البروفيسور عبد القادر بريش، في تصريحه لـ” المغرب الأوسط”، أن تأكيد رئيس الجمهورية على ضرورة إعداد نص قانوني يؤسس لمنحة البطالة فهذا شيئ جيد، لأن إدراج منحة البطالة بنص قانوني يحدد الاليات والكيفيات ومن يستفيد من هذه المنحة وماهي الجهة المخولة باحصاء البطالين والتأكد من وضعياتهم القانونية
وتكون هذه الجهة هي المسؤولة عن صرف هذه المنح- حسبه-، مؤكدا أن هذا من شأنه يضفي الشفافية على هذه المنحة.

ويقترح المتحدث، أن يتم تأسيس هذه المنحة بنص قانوني ويصدر عن طريق التشريع العادي أي بالمرور على غرفتي البرلمان،
في حين يري أيضا ضرورة إعادة النظر في الصندوق الوطني للتامين على البطاقة وإعادة تحديث مهامه وصلاحياته ليواكب التطورات الاقتصادية والاجتماعية التي حصلت في الاقتصاد الوطني.
ويعتقد الخبير بريش، أن تكون منحة البطالة موجهة لجميع الفئات العمرية من البطالين، وليس للشباب فقط، وأن تكون بمثابة آلية مرافقة من أجل الإدماج الإجتماعي والتقليل من التفاوت الإجتماعي وضمان حد أدنى من عيش الكرامة والقضاء على الفقر والحرمان، مضيفا في هذا السياق بالقول” وعلى هذا الاساس نتطلع أن تكون هندسة هذا القانون واضحة وشاملة كما يجب ألا تتحمل خزينة الدولة وحدها العبئ المالي لمنحة البطالة بل يجب إشراك القطاع الاقتصادي العام والخاص بنسبة معينة في الصندوق الخاص بهذه المنحة”.
ونبه أيضا إلى ضرورة أن لا تكون منحة البطالة بديلا عن منصب الشغل وعن العمل والجهد بل آلية موقتة وآلية مرافقة للبطالين على غرار الآليات الأخرى حتى يتم ضمان إحتواء وإقحام هولاء البطالين في سوق الشغل أو خلق الوظائف الذاتية من خلال الآليات الأخرى على غرار الوكالة الوطنية لدعم المقاولاتية وغيرها من الصيغ المتاحة لخلق فرص العمل والمؤسسات وخلق مناصب الشغل.
اما فيما يخص الأثار السلبية والإيجابية لهذه المنحة، قال البروفيسور بريش” لا يمكن تقدير هذا الأثر الآن، ولكن هذه المنحة ستساعد البطالين على مواجهة متطلبات الحياة اليومية ولو بالحد الأدنى من ضمان الإحتياجات، وتساعد على الاندماج الاجتماعي وتحقيق نوع من التضامن الوطني ويبرز دور الدولة الراعية والمتكفلة بمختلف شرائح المجتمع”.

…سواهلية: المنحة مقبولة في ظروف إقتصادية مريحة…وقد تكون غير مشجعة لشباب على العمل
في حين قال الخبير الإقتصادي أحمد سواهلية، في تصريحه لـ” المغرب الأوسط”، أن التأسيس لعلاوة البطالة، تنم عن وجود خلل تقني وفكري، الخلل التقني لأن مجموعة المنح التي تشبه منحة البطالة على غرار منحة الحماية الإجتماعية وعقود ما قبل التشغيل وغيرها قد تكون مقبولة- حسبه- في ظروف إقتصادية مريحة للبلاد كما أنها مؤقتة بالنظر إلى أنها منح وليست مناصب شغل دائمة.
وأشار المتحدث،في هذا السياق، إلى أن البلاد اليوم في وضع مالي غير مريح بالنظر لشح الموارد المالية وتذبذب أسعار النفط وإعتماد قطاع إقتصادي لم يجد إنتقال وبديل حقيقي عن قطاع المحروقات، وكذلك في ظل التآكل المستمر لإحتياطات العملة الصعبة وتدهور القدرة الشرائية للمواطن بسبب إنخفاض قيمة الدينار ما يتطلب – وفق تصريحه- تدعيم الشباب بإجراءات أخرى غير هذه.
أما فيما يخصص الخلل الفكري، فأوضح الأستاذ سواهلية، أن هذه المنحة غير منطقية وغير مشجعة لشباب على العمل ، وذهب المتحدت، إلى وصف هذه الخطوة من قبل السلطة، بمثابة شراء لسلم الإجتماعي كما كان عليه الحال سابقا أين كان يتم ذلك عن طريق منح تحبط معنويات الشباب.
ويرى الخبير الإقتصادي، أنه بدل تلك المنح كان من المفروض إستحداث إستثمارات ومشاريع لفائدة الشباب، حيث قال في هذا الخصوص” كان من المفروض أن تكون هناك إستثمارات موجهة لشباب ودافعة للإستثمار وخلق مناصب شغل دائمة ولو كانت فردية وذاتية وبمرافقة مختلف البنوك والمصارف للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة و المؤسسات الشبابية، أفضل من هذه الإجراءات المحطمة للأفكار ومحبطة لقوة الشباب وحماسيته في العمل وبالمقابل الركون إلى الراحة والسكون والإعتماد على منح بشهادة الميلاد فقط”.
وتأسف المتحدث، لأن تكون هذه المنحة في ظل نموذج إقتصادي جديد يراد منه أن يكون مستثمر لقدرات البلاد الطبيعية والبشرية، وليس تحطيمها، بعدما وصف قرار تأسيس لعلاوة البطالة بـ”السلبية جدا” و ” المحبطة” والتي لا تبشر بالخير – حسبه-.
كما لفت أيضا، إلى أن الحديثة عن منحة البطالة يجر للحديث عن نسب البطالة الكبيرة جد والتي تتجاوز في الحقيقة40 بالمائة بالرغم من أن الإحصائيات في ظل النظام السابق كانت تقول 11 بالمئة – حسبه-، مؤكدا إرتفاع هذه النسبة مؤخرا بعد جائحة كورونا وخسارة الكثير من مناصب الشغل ، ومذكرا هذا الصدد بالقول” كل شهادة عدم العمل تقابلها منحة بطالة وهذا مؤسف جدا”.
هذا وقد أحدثت” منحة البطالة” الجدل في الجزائر، بعدما تم الترويج لها بشكل كبير عبر مواقع التواصل الإجتماعي من طرف روادها مؤخرا، وتعدد الأراء بخصوصها، أين يراها البعض إيجابية ومن شأنها رفع الغبن عن البطالين نوعا ما، ويرها أخرون تشجيع لفكر الإتكالية، مؤكدين أن مناصب الشغل في مختلف المجالات متوفرة إلا أن البعض لا يرغب بها، في حين تعامل معها الكثيرون بطريقة ساخرة، متبادلين منشورات تصب في هذا السياق حول الملف الذي سيتم إيداعه للحصول عليها .
 
فالبلدان المتطورة
توجد منحة البطالة
ومنحة العجز
ومنحة لاصحاب ذوي الهمم الخاصة
منحة البطالة
تكون من سن 18 الى 49 سنة
اما منحة العجز من 50 سنة الى .......
منحة البطالة او شوماج كما تسمى في المجتمع فرنسي
يشترط
يكون جامي
او حامل لشهادة من شهاداة تكوين مهني او جامعة تكوين متواصل
بنسبة ل الضمان الاجتماعي
فيها في بلادنا اجحاف
شخص يخدم مواطن في محل يسوريه 6 اشهر مبعد صاحب المحل يعزلوا من العمل يبقى ذاك مواطن معنده حق لا فالبطالة ولا في شيئ اخر
اما منحة العجز تقدم بشروط
يعني ميكونش في عمره 50 سنة وعندوا ورث بمليار
والشخص لي معنده والوا ينحوهالوا
اما منحة ذوي الهمم نورمالموا على الاقل تكون 2 ملاين كاجر قاعدي
 
تفق خبراء إقتصاديون، على ضرورة أن لا تكون منحة البطالة -التي يتم مؤخرا الترويج لها بشكل كبير بعد قرار رئيس الجمهورية وإسدائه لتعليمات لتقديم مشروع نص قانوني، أمام الحكومة ومجلس الوزراء، يؤسس لعلاوة البطالة، تضاف إلى صيغ منح البطالة المعتمدة في قطاعات أخرى- بديلا عن مناصب الشغل، إذا يشددون على أهمية العمل على توفير هذه الأخيرة بما يمكن من ضمان العيش الكريم لشباب وكذلك الإستثمار في طاقاتهم وقدوراتهم، مستحضرين في هذا السياق إيجابيات وسلبيات هذه المنحة.

… بريش: التأكيد على إعداد نص قانوني يؤسس للمنحة أمر جيد…و من الممكن أن توجه لجميع البطالين وليس الشباب فقط

قال الخبير الإقتصادي، و النائب البرلماني البروفيسور عبد القادر بريش، في تصريحه لـ” المغرب الأوسط”، أن تأكيد رئيس الجمهورية على ضرورة إعداد نص قانوني يؤسس لمنحة البطالة فهذا شيئ جيد، لأن إدراج منحة البطالة بنص قانوني يحدد الاليات والكيفيات ومن يستفيد من هذه المنحة وماهي الجهة المخولة باحصاء البطالين والتأكد من وضعياتهم القانونية
وتكون هذه الجهة هي المسؤولة عن صرف هذه المنح- حسبه-، مؤكدا أن هذا من شأنه يضفي الشفافية على هذه المنحة.

ويقترح المتحدث، أن يتم تأسيس هذه المنحة بنص قانوني ويصدر عن طريق التشريع العادي أي بالمرور على غرفتي البرلمان،
في حين يري أيضا ضرورة إعادة النظر في الصندوق الوطني للتامين على البطاقة وإعادة تحديث مهامه وصلاحياته ليواكب التطورات الاقتصادية والاجتماعية التي حصلت في الاقتصاد الوطني.
ويعتقد الخبير بريش، أن تكون منحة البطالة موجهة لجميع الفئات العمرية من البطالين، وليس للشباب فقط، وأن تكون بمثابة آلية مرافقة من أجل الإدماج الإجتماعي والتقليل من التفاوت الإجتماعي وضمان حد أدنى من عيش الكرامة والقضاء على الفقر والحرمان، مضيفا في هذا السياق بالقول” وعلى هذا الاساس نتطلع أن تكون هندسة هذا القانون واضحة وشاملة كما يجب ألا تتحمل خزينة الدولة وحدها العبئ المالي لمنحة البطالة بل يجب إشراك القطاع الاقتصادي العام والخاص بنسبة معينة في الصندوق الخاص بهذه المنحة”.
ونبه أيضا إلى ضرورة أن لا تكون منحة البطالة بديلا عن منصب الشغل وعن العمل والجهد بل آلية موقتة وآلية مرافقة للبطالين على غرار الآليات الأخرى حتى يتم ضمان إحتواء وإقحام هولاء البطالين في سوق الشغل أو خلق الوظائف الذاتية من خلال الآليات الأخرى على غرار الوكالة الوطنية لدعم المقاولاتية وغيرها من الصيغ المتاحة لخلق فرص العمل والمؤسسات وخلق مناصب الشغل.
اما فيما يخص الأثار السلبية والإيجابية لهذه المنحة، قال البروفيسور بريش” لا يمكن تقدير هذا الأثر الآن، ولكن هذه المنحة ستساعد البطالين على مواجهة متطلبات الحياة اليومية ولو بالحد الأدنى من ضمان الإحتياجات، وتساعد على الاندماج الاجتماعي وتحقيق نوع من التضامن الوطني ويبرز دور الدولة الراعية والمتكفلة بمختلف شرائح المجتمع”.

…سواهلية: المنحة مقبولة في ظروف إقتصادية مريحة…وقد تكون غير مشجعة لشباب على العمل
في حين قال الخبير الإقتصادي أحمد سواهلية، في تصريحه لـ” المغرب الأوسط”، أن التأسيس لعلاوة البطالة، تنم عن وجود خلل تقني وفكري، الخلل التقني لأن مجموعة المنح التي تشبه منحة البطالة على غرار منحة الحماية الإجتماعية وعقود ما قبل التشغيل وغيرها قد تكون مقبولة- حسبه- في ظروف إقتصادية مريحة للبلاد كما أنها مؤقتة بالنظر إلى أنها منح وليست مناصب شغل دائمة.
وأشار المتحدث،في هذا السياق، إلى أن البلاد اليوم في وضع مالي غير مريح بالنظر لشح الموارد المالية وتذبذب أسعار النفط وإعتماد قطاع إقتصادي لم يجد إنتقال وبديل حقيقي عن قطاع المحروقات، وكذلك في ظل التآكل المستمر لإحتياطات العملة الصعبة وتدهور القدرة الشرائية للمواطن بسبب إنخفاض قيمة الدينار ما يتطلب – وفق تصريحه- تدعيم الشباب بإجراءات أخرى غير هذه.
أما فيما يخصص الخلل الفكري، فأوضح الأستاذ سواهلية، أن هذه المنحة غير منطقية وغير مشجعة لشباب على العمل ، وذهب المتحدت، إلى وصف هذه الخطوة من قبل السلطة، بمثابة شراء لسلم الإجتماعي كما كان عليه الحال سابقا أين كان يتم ذلك عن طريق منح تحبط معنويات الشباب.
ويرى الخبير الإقتصادي، أنه بدل تلك المنح كان من المفروض إستحداث إستثمارات ومشاريع لفائدة الشباب، حيث قال في هذا الخصوص” كان من المفروض أن تكون هناك إستثمارات موجهة لشباب ودافعة للإستثمار وخلق مناصب شغل دائمة ولو كانت فردية وذاتية وبمرافقة مختلف البنوك والمصارف للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة و المؤسسات الشبابية، أفضل من هذه الإجراءات المحطمة للأفكار ومحبطة لقوة الشباب وحماسيته في العمل وبالمقابل الركون إلى الراحة والسكون والإعتماد على منح بشهادة الميلاد فقط”.
وتأسف المتحدث، لأن تكون هذه المنحة في ظل نموذج إقتصادي جديد يراد منه أن يكون مستثمر لقدرات البلاد الطبيعية والبشرية، وليس تحطيمها، بعدما وصف قرار تأسيس لعلاوة البطالة بـ”السلبية جدا” و ” المحبطة” والتي لا تبشر بالخير – حسبه-.
كما لفت أيضا، إلى أن الحديثة عن منحة البطالة يجر للحديث عن نسب البطالة الكبيرة جد والتي تتجاوز في الحقيقة40 بالمائة بالرغم من أن الإحصائيات في ظل النظام السابق كانت تقول 11 بالمئة – حسبه-، مؤكدا إرتفاع هذه النسبة مؤخرا بعد جائحة كورونا وخسارة الكثير من مناصب الشغل ، ومذكرا هذا الصدد بالقول” كل شهادة عدم العمل تقابلها منحة بطالة وهذا مؤسف جدا”.
هذا وقد أحدثت” منحة البطالة” الجدل في الجزائر، بعدما تم الترويج لها بشكل كبير عبر مواقع التواصل الإجتماعي من طرف روادها مؤخرا، وتعدد الأراء بخصوصها، أين يراها البعض إيجابية ومن شأنها رفع الغبن عن البطالين نوعا ما، ويرها أخرون تشجيع لفكر الإتكالية، مؤكدين أن مناصب الشغل في مختلف المجالات متوفرة إلا أن البعض لا يرغب بها، في حين تعامل معها الكثيرون بطريقة ساخرة، متبادلين منشورات تصب في هذا السياق حول الملف الذي سيتم إيداعه للحصول عليها .
@إلياس شكرا على تدخلك وعلى مشاركتنا تحليلات ما يسمى بـ "الخبراء"
ولكن شوف نقولك حاجة خويا
بالنسبة للمتحدث الاول كلامو قريب من الواقع... باستثناء نقطة انو يساهمو في هذا الخواص (هادي راه غلط فيها 1000بالمئة) .."لأنو الدولة قادرة دبر راسها " .

بالنسبة للمتحدث الثاني ... "راه يخرط برك مع احترامنا لشخصه" ..ولكن كلامه لا علاقة له بالخبرة الاقتصادية الحقيقية. لا من قريب ولا من بعيد . (ومن خلال كلامو تشعر أنه واحد ..رايح يمد من جيبو للشعب !!! )
وهنا اكتفي فيما يخص هذا الشخص لأن كـــل كلامه خااااطئ .
*****


بالعكس/
بالمنحة ألي ذكرتها انا اعلاه .. تقدر تعالج أغلب المشاكل الاجتماعية (بدءا ..بـ/ القضاء على ظاهرة استهلاك المخدرات وسط الشباب, الى القضاء على ظاهرة الدعارة+ , الى القضاء على ظاهرة السرقة + القضاء على ظاهرة الخيانة + القضاء على ظاهرة الحرقة.+ القضاء على ظاهرة الارهـاب )

ومعالجة العديد من المشاكل الاجتماعية. (لأنو ليس كما يعتقد البعض وأن الدولة بالقوة فقط تجبر الناس على الاستقرار والامن ... هذا خطأ .................. الناس تحوس على حقها ولو في حده الادنى لستر كرامتها. ثم تطور من أنفسها مع الوقت )

*****
*****


.. وفيما يخص ما ذكره المتحدث الثاني اعلاه من ..انو كان على الدولة انها تعمل كذا وكذا من شغل بدل هذا ... فذالك هو التغليط بعينه ..................... اولا ..الاقتصاد الحقيقي يبنى على الفلاحة والصناعة مع الرقمنة +مواد الطاقة (وليس على سياحة الدعارة اكرمكم الله).. او على امور اخرى .

ثم ثانيا هذا امر يأخد وقت حتى يكبر ويتيــــح مناصب شغل كثيرة للعاطلين عن العمل.

لذالك وكحل ولو مؤقت................ لا يوجد ما هو بديل على المنحة "بل بالعكس يجب أن توسع كما ذكرت انا في ردي الاول اعلاه"
(ويكذب عليك ألي يقولك يكون تضخم وماشابه..."ومن يقول ذالك موش عارف خلاص على واش يهدر .."باش مانقولش كلام خلاف".

وكما ذكر بعض الاخوة/
نحن لسنا الاوائل من نعمل بهذا البرنامج (فرنسـا راهي كانت تسرق غير من هنا من الجزاير وماديرا لشعبها هكذا ..وكثير من الدول الاوربية)

زعما هما خير علينا ولا الثروات والخيرات ألي عندنا عندهم !!!!؟؟؟؟؟؟؟

============== أنا نقول إن شاء الله تتوسع المنحة أكثر ..بالخصوص للفئات ألي ذكرتها اعلاه........ وخلو الناس تعيش بركاونا .خلص وقت التمسخير .
 
@إلياس شكرا على تدخلك وعلى مشاركتنا تحليلات ما يسمى بـ "الخبراء"
ولكن شوف نقولك حاجة خويا
بالنسبة للمتحدث الاول كلامو قريب من الواقع... باستثناء نقطة انو يساهمو في هذا الخواص (هادي راه غلط فيها 1000بالمئة) .."لأنو الدولة قادرة دبر راسها " .

بالنسبة للمتحدث الثاني ... "راه يخرط برك مع احترامنا لشخصه" ..ولكن كلامه لا علاقة له بالخبرة الاقتصادية الحقيقية. لا من قريب ولا من بعيد . (ومن خلال كلامو تشعر أنه واحد ..رايح يمد من جيبو للشعب !!! )
وهنا اكتفي فيما يخص هذا الشخص لأن كـــل كلامه خااااطئ .
*****


بالعكس/
بالمنحة ألي ذكرتها انا اعلاه .. تقدر تعالج أغلب المشاكل الاجتماعية (بدءا ..بـ/ القضاء على ظاهرة استهلاك المخدرات وسط الشباب, الى القضاء على ظاهرة الدعارة+ , الى القضاء على ظاهرة السرقة + القضاء على ظاهرة الخيانة + القضاء على ظاهرة الحرقة.+ القضاء على ظاهرة الارهـاب )

ومعالجة العديد من المشاكل الاجتماعية. (لأنو ليس كما يعتقد البعض وأن الدولة بالقوة فقط تجبر الناس على الاستقرار والامن ... هذا خطأ .................. الناس تحوس على حقها ولو في حده الادنى لستر كرامتها. ثم تطور من أنفسها مع الوقت )

*****
*****


.. وفيما يخص ما ذكره المتحدث الثاني اعلاه من ..انو كان على الدولة انها تعمل كذا وكذا من شغل بدل هذا ... فذالك هو التغليط بعينه ..................... اولا ..الاقتصاد الحقيقي يبنى على الفلاحة والصناعة مع الرقمنة +مواد الطاقة (وليس على سياحة الدعارة اكرمكم الله).. او على امور اخرى .

ثم ثانيا هذا امر يأخد وقت حتى يكبر ويتيــــح مناصب شغل كثيرة للعاطلين عن العمل.

لذالك وكحل ولو مؤقت................ لا يوجد ما هو بديل على المنحة "بل بالعكس يجب أن توسع كما ذكرت انا في ردي الاول اعلاه"
(ويكذب عليك ألي يقولك يكون تضخم وماشابه..."ومن يقول ذالك موش عارف خلاص على واش يهدر .."باش مانقولش كلام خلاف".

وكما ذكر بعض الاخوة/
نحن لسنا الاوائل من نعمل بهذا البرنامج (فرنسـا راهي كانت تسرق غير من هنا من الجزاير وماديرا لشعبها هكذا ..وكثير من الدول الاوربية)

زعما هما خير علينا ولا الثروات والخيرات ألي عندنا عندهم !!!!؟؟؟؟؟؟؟

============== أنا نقول إن شاء الله تتوسع المنحة أكثر ..بالخصوص للفئات ألي ذكرتها اعلاه........ وخلو الناس تعيش بركاونا .خلص وقت


شكرا للتوضيخ أخي @Golden Man
 
بعد دراسة اجروها لقاو انو صاحب الاربعين سنة ومافوق انسان تعب من الدنيا وكاره وثقيل ميقدرش يحرق الروض ويجري في الشوارع ويكسر ويعيط ويعلق اللافتات والعلامات لهذا لا يحق له الاستفادة من منحة تكميم الافواه.
باختصار وبلادي نحبها وتحيا دزاير فقط.
السلام عليكم أخي الكريم
وانا اختصرتها ودرت صف مع أصحاب ال70 لأنو صراحة ما عندنا قوة للإحتجاج ولا خصتنا سجون مجرد ندو ضربة شمس ونرجعو للدار يعني راهي ليهم ما نسمحوش قدام ربي ما دينا حقنا لا فمة لا منح لا سكن لا والو عند ربي خير
شكرا لك
 
اهلا اختي ليليا العزيزة
منحة البطالة فيها اجحاف فعلا في حق شريحة واسعة
فاغلب من يستفيد منها متحرر من اي نفقة لانهم شباب و عزاب و اصحاء

كان ينبغي وضع شروط و رفع السن
الشروط كالاسبثية للذين لديهم أولاد او صحيا ما يقدروش يخدمو
و رفع السن حتى الستين
كما ينبغي رفع منحة الشيخوخة التي يستفيد منها من هم فوق الستين
السلام عليكم أخي الأمين
والله يا أخي مجتمعنا كل شيء بالعكس وحتى لو كان انسان يتمتع بصحته وليس المرسض فقط له الحق في العيش وله الحق في منصب عمل أو منحة أو محل لا أدري ما فوق ال40 أين يتوجهون هناك من ليس لديه منحة نهائيا عالأقل انا مثلا أحمد الله عندي منحة تقاعد منقول ب5000 دج كاين لي ما عندهمش نهائيا ومساكن عندهم اولاد انا لنا حبيت ندير منحة اعاقة بعثوني نتنازل على منحة تقاعد وندفع ملف وقالك استناي سبع اشهر 8 انت وزهرك باه نولي نرفع منحة اعاقة مع عدم تعويض شهور تأخر وقلت معليش مليون خير من 500 لما توجهت نتنازل عالتقعد رفضو قالولي تقاعد عندو سنوات ما نقدروش نحوه تجي تفهم تحير. لما سمعت بالمنحة رحت سألت اسمحينا فتي ال40. احي نندب على فتي 40 هاو برلناني فعمرو 80 مازال يشخر فكرسي سياسة اضعاف سني وانا يقولي فتي ال40 بلاد اجحاف يزيدو الما للبحر هذي هي خويا ربي وكياهم وخلاص كرهونا فخياتنا رانا نحسدو فالموتى
ربي يحفظك أخي
 
راني كتبت موضوع على فئة منهم ،في الحقيقة تغيض صراحة حتى وماهيش حاجة كبيرة ،بصح تغيضك طفلة عمرها 18 سنة مازالت ما بلغتش (شباب لازم خدمة وطنية ) ،و راجل بوليداتو 40 سنة ممكن موش قادر يخدم ماعندوش الحق باش يخلصها ،كما قلك الأخ فريد ،منحة تكميم الافواه ، وقرارات عشوائية فقط ،ولو أنو لازم تذكر انو الرزق على ربي سبحانه .
السلام عليكم أخي حكيم
أكيد تغيضك انا لما نشوف فبلدية طفلة خدامة كانت تقرا معايا تجيب ب6 معدل ولات شادة منصب وتتشنف عليك من فوق وتسمع عازبة دات سكنى واخد بولادو عايش مع فيران تغيضك نناع صح تغيضك تشوف واحد ما لقاش واش يومل لولادو ومكاش وين يخدم ويقلولو فاتك لاج نتاع منحة وين رانا رايحين بيها حمد للخ كاين ربي
مشكور اخي حكيم
 
والله يا اختي
لعبوا بينا و حققوا مرادهم ان نتقاتل على عذه المنحة كالوحوش هذا يقولك المطلقة علاه وهذا الشاب علاه و هذا يقولك للنساء و هذا لا للرجال و هذا ينادي عالمعوقين و لاخر للي فقدوا عملهم في كوفيد و شغلنا ارواحنا و اتشغلنا بيها و نسينا الكل اهم حاجة يا ناس
المنحة لا تغني ولا تسمن من جوع ياو اذا خذاتها كل الفئات المذكورة سابقا و الله ما تقضي حاجة و ما تعيش فوق السمانة
علاه يعني خلاو الكل يحسد الكل صرنا نقارن بين معوق و ارملة و شايب و شباب و امرأة و رجل و مطلقة و مطلق علاه ما كانش وجه للمقارنة كاين وجه وحيد للشبه راهم كلهم فقراء يحتاجوا اعانة حقيقية ما يحتاجوش تفضل واحد على واحد
خلاصة القول
كي تديروا السع منحة كي الخلق ليست اموال بل خدمات في بطاقات ذكية و كل حسب عوزه اللي لازمو يصرف على سبعة مش كيما زوج مش كيما ثلاثة اللي عندو مدخول لكنو يخلص في اول اسبوع مش كيما اللي يخلصلو نص الشهر مش كيما اخر اسبوع
طمعونا بيها و اعطوها لفئات بشكل عشوائي و خلاو الناس تتقاتل على زوج فرنكات فعلا سياسة بنو اسرائيل شغلونا و فتنوا بيناتنا الله يهديهم
سلام
السلام عليكم اختي
ردك فيه فئات مناقشة راح نقولك بالعامية وبالمختصر ....ماناش نحسدو ولا رانا نقارنو ولا نقولو ارنلة علاه ومطلقة علاه لالا اختي كل انسان كيفاه يشوف همو ولا مريض يقول غير انا ولو مريض لا يعلى عليه لي بصحتو يقدر من حجر يسترزق مي مريض محال. ..نرجعو للموضوع زوج دورو ممكن بالنسبة ليك لكن انسان لي عندو اولاد وما عندوش مدخول راح يشوف فيها حاجة كبيرة واذا لي مستغاد ويقول علاه تعسوني وتحسدوني نقولو اديها وبصحتك القضية قضية أولويات وقضية شرط سن هذا كان اساس موضوعي انا ما يهمنيش مطلقة تدي وارنلة ولي خدامة ونا شبعتش هذيك من عنظي لاخبو يمدولهم عشر ملاين احنا قلنا كاين اولويات انا ومريضة وغيري الاكيد حتى وما عنديش لي يخدم غليا لكن مقارنة بانسان ما عندوش مدخول وعندو اولاد انا نتنازل عليها لهذاك الانسان اولاد سبق مني انا كبيرة ونعيش فهمتيني الاخت القصية قضية اولويات اما لو يدو قاع تفض لالا اسنحيلي بلادنا فيها خير كبير راهي دولة تبيع بترول ومشاؤيع واقتصاد بالملاير هذا لي خفتي يخلاص مجرد فتات اختي خديجة من حق شعب يعيش عيشة كريمة عالاقل شهرية ربعة او خمس ملاين باه نخمو احنا لو يمدنا ڨاع تخلاص لا الا
مشكورة اختي ولي داوها بصحتهم لا نعسو لا نحسدو لا راحين نتقاتلو معاهم
 
اختي @ليليا مرام
انا مع إعـــــادة مراجعة قانون المنحة__وتعديله ليستفيد منها كل المواطنين اللذين يستحقونها:

ارى ان المنحة العادلة ..التي يستفيد منها المواطنين المستحقين.. وتخدم الصالح العام.. تكون على النحو الآتي/

1- أولا فئة المرضى ( كل المواطنين اللذين يثبتون مرضهم ..بمرض سبب لهم عجز عن العمل) .. هؤلاء جميعا وبدون استثناء . يجب أن يستفيدون من المنحة .

2- المرأة المطلقة تعسفيا أو التي طلقها القاضي لضرر واقع عليها.. من غير ما يسمى بـ " طلبت الخلع" + مع المرأة التي ليس لها دخل وليــــس لها معيــــــــــل يكفلها . (يجب أن تستفيد هاته الفئة من المنحة ...لحمايتها ).

3- فئة الشيخوخة. (أي الناس اللذين بلغو سن التقاعد وليس لهم تقاعد) هؤلاء أيضا معنيين بالمنحة لحمايتهم هم كذالك.

4- فئة المواطنين "الرجـــــال" العاطلين على العمل والذين تتراوح أعمارهم بين 19-59 (لأنو ستين يكون في سن التقاعد او الشيخوخة) ... هؤلاء جميعا من حقهم الإستفادة من المنحة ___بشرط التزامهم بتلبية استدعاء العمل .. في وظيفة تتناسب ومؤهلاتهم . ومن لم يلبي الاستدعاء . يتم توقيف منحته بشكل نهائي .


* كل الفئات أعلاه تستحق حد أدنى للمنحة لا يقل على 30000دج (أي ثلاثة ملايين سنتيم كحد أدنى) .. ويمكن أن تكون أكبر . بالنسبة لبعض الفئات .. "على حسب عدد الاولاد اللذين لم يبلغو سن الرشد "18سنة" + واذا كان المستفيد من المنحة يملك سكن او هو مستأجر.(يعني هذا الاهم بشكل أساسي) .

*بعد ذالك جميع المنح الاخرى (مثل منح الطلبة ولا ادري ايش من المنح الاخرى) يجب ان تتوقف كلها ونهائيا لضررها على الخزينة وعدم نجاعتها (لانها موش باينة وين راهي تروح ولا اثر حقيقي لها في استقرار المجتمع) .


++ ملاحظة:
في هاته الحالة يجب رفع راتب الموظفين الى 50000دج (خمسة ملايين سنتيم كحد أدنى) .


أرى أن هذا هو الحل الأمثل .. للتوزيع العادل للمنحة. والذي يساهم كثيرا في استقرار المجتمع. وفي امن البلاد +من هزاات الداخل أو تدخـل الخارج .
(بغض النظر على شكون هو السياسي ألي يحكم .."لأنو الدولـة العميقة في كل دولة هي ألي راهي تحكم في كـــل نظم الحكم الجمهوري عبر العالم.. باستثناء الانظمة الملكية التي لها خصوصية وهي ان تحكم العائلة المالكة أو تزول" . )

---

يبقى السؤال/
هل هذا ممكن اقتصاديا . الجواب/ نعم .
هل ممكن واقعيا. الجواب/ نعم ولكن بصعوبة .! ويجب أن تكون على استعداد "لقطـع رؤوس الذئاب المنافقين في الداخل +و السارقين من الخارج) .. لأنو يا خاوتي يلزم تعرفو أنو كاين ناس '''جاهلين والوفو يعمرو كروشهم وحداهم ويتلذذو بفقر الشعب!! واذا حاول واحد يدير حاجة شابة من الناس ألي معاهم ..يحاولو يقضو عليه.. وهما نفسهم حكمهم يكون مدعووووووووم من لصووووووص الخارج السارقين اللذين اعتادو على العيش على ثروات البلدان الاخرى بالسرقة. هذه هي حقيقة الامور . ولكن هاد الامور خلصت وما بقاتش ترجع ف الجزاير وحتى ف كثير من دول العالم إن شاء الله .!

والامور رايحة تتحسن تدريجيا بإذن الله .

هذا ونسأل الله الخير للبلاد والعباد.


@dahman kz @خديجة ph
@Hakan @فريد أبوفيصل @الامين محمد @lale çiçeği
@{مُدَلَّلَتُهُ} @أستاذ الفلسفة @afnene @إلياس @Sanaya klara
السلام عليكم اخي
لاوم ننتخبوك لانو فعلا راك فكرت فخطة جد ناجحة وتسير رائع للامور الاكيد نرى تحسن كبير وهناك بصيص امل ان تتعدل أحوال بلادنا لكن لازم المصداقية والواقعية ودرتسة الامور دراسة معمقة ما تجيش انت مسؤول دير مثلا فكرة منحة وظيرها ناقصة ومجحفة ويصرا اختلال فالمجتمع هناك فةطئات واضحة ومحتاجة لهاته منحة ومل شؤائح تستفاد كما ذكرت نتمنى يعدلو فالموضوع ينحونا فقرا السن وباقي راه ليهم
شكرا لك
 
تفق خبراء إقتصاديون، على ضرورة أن لا تكون منحة البطالة -التي يتم مؤخرا الترويج لها بشكل كبير بعد قرار رئيس الجمهورية وإسدائه لتعليمات لتقديم مشروع نص قانوني، أمام الحكومة ومجلس الوزراء، يؤسس لعلاوة البطالة، تضاف إلى صيغ منح البطالة المعتمدة في قطاعات أخرى- بديلا عن مناصب الشغل، إذا يشددون على أهمية العمل على توفير هذه الأخيرة بما يمكن من ضمان العيش الكريم لشباب وكذلك الإستثمار في طاقاتهم وقدوراتهم، مستحضرين في هذا السياق إيجابيات وسلبيات هذه المنحة.

… بريش: التأكيد على إعداد نص قانوني يؤسس للمنحة أمر جيد…و من الممكن أن توجه لجميع البطالين وليس الشباب فقط

قال الخبير الإقتصادي، و النائب البرلماني البروفيسور عبد القادر بريش، في تصريحه لـ” المغرب الأوسط”، أن تأكيد رئيس الجمهورية على ضرورة إعداد نص قانوني يؤسس لمنحة البطالة فهذا شيئ جيد، لأن إدراج منحة البطالة بنص قانوني يحدد الاليات والكيفيات ومن يستفيد من هذه المنحة وماهي الجهة المخولة باحصاء البطالين والتأكد من وضعياتهم القانونية
وتكون هذه الجهة هي المسؤولة عن صرف هذه المنح- حسبه-، مؤكدا أن هذا من شأنه يضفي الشفافية على هذه المنحة.

ويقترح المتحدث، أن يتم تأسيس هذه المنحة بنص قانوني ويصدر عن طريق التشريع العادي أي بالمرور على غرفتي البرلمان،
في حين يري أيضا ضرورة إعادة النظر في الصندوق الوطني للتامين على البطاقة وإعادة تحديث مهامه وصلاحياته ليواكب التطورات الاقتصادية والاجتماعية التي حصلت في الاقتصاد الوطني.
ويعتقد الخبير بريش، أن تكون منحة البطالة موجهة لجميع الفئات العمرية من البطالين، وليس للشباب فقط، وأن تكون بمثابة آلية مرافقة من أجل الإدماج الإجتماعي والتقليل من التفاوت الإجتماعي وضمان حد أدنى من عيش الكرامة والقضاء على الفقر والحرمان، مضيفا في هذا السياق بالقول” وعلى هذا الاساس نتطلع أن تكون هندسة هذا القانون واضحة وشاملة كما يجب ألا تتحمل خزينة الدولة وحدها العبئ المالي لمنحة البطالة بل يجب إشراك القطاع الاقتصادي العام والخاص بنسبة معينة في الصندوق الخاص بهذه المنحة”.
ونبه أيضا إلى ضرورة أن لا تكون منحة البطالة بديلا عن منصب الشغل وعن العمل والجهد بل آلية موقتة وآلية مرافقة للبطالين على غرار الآليات الأخرى حتى يتم ضمان إحتواء وإقحام هولاء البطالين في سوق الشغل أو خلق الوظائف الذاتية من خلال الآليات الأخرى على غرار الوكالة الوطنية لدعم المقاولاتية وغيرها من الصيغ المتاحة لخلق فرص العمل والمؤسسات وخلق مناصب الشغل.
اما فيما يخص الأثار السلبية والإيجابية لهذه المنحة، قال البروفيسور بريش” لا يمكن تقدير هذا الأثر الآن، ولكن هذه المنحة ستساعد البطالين على مواجهة متطلبات الحياة اليومية ولو بالحد الأدنى من ضمان الإحتياجات، وتساعد على الاندماج الاجتماعي وتحقيق نوع من التضامن الوطني ويبرز دور الدولة الراعية والمتكفلة بمختلف شرائح المجتمع”.

…سواهلية: المنحة مقبولة في ظروف إقتصادية مريحة…وقد تكون غير مشجعة لشباب على العمل
في حين قال الخبير الإقتصادي أحمد سواهلية، في تصريحه لـ” المغرب الأوسط”، أن التأسيس لعلاوة البطالة، تنم عن وجود خلل تقني وفكري، الخلل التقني لأن مجموعة المنح التي تشبه منحة البطالة على غرار منحة الحماية الإجتماعية وعقود ما قبل التشغيل وغيرها قد تكون مقبولة- حسبه- في ظروف إقتصادية مريحة للبلاد كما أنها مؤقتة بالنظر إلى أنها منح وليست مناصب شغل دائمة.
وأشار المتحدث،في هذا السياق، إلى أن البلاد اليوم في وضع مالي غير مريح بالنظر لشح الموارد المالية وتذبذب أسعار النفط وإعتماد قطاع إقتصادي لم يجد إنتقال وبديل حقيقي عن قطاع المحروقات، وكذلك في ظل التآكل المستمر لإحتياطات العملة الصعبة وتدهور القدرة الشرائية للمواطن بسبب إنخفاض قيمة الدينار ما يتطلب – وفق تصريحه- تدعيم الشباب بإجراءات أخرى غير هذه.
أما فيما يخصص الخلل الفكري، فأوضح الأستاذ سواهلية، أن هذه المنحة غير منطقية وغير مشجعة لشباب على العمل ، وذهب المتحدت، إلى وصف هذه الخطوة من قبل السلطة، بمثابة شراء لسلم الإجتماعي كما كان عليه الحال سابقا أين كان يتم ذلك عن طريق منح تحبط معنويات الشباب.
ويرى الخبير الإقتصادي، أنه بدل تلك المنح كان من المفروض إستحداث إستثمارات ومشاريع لفائدة الشباب، حيث قال في هذا الخصوص” كان من المفروض أن تكون هناك إستثمارات موجهة لشباب ودافعة للإستثمار وخلق مناصب شغل دائمة ولو كانت فردية وذاتية وبمرافقة مختلف البنوك والمصارف للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة و المؤسسات الشبابية، أفضل من هذه الإجراءات المحطمة للأفكار ومحبطة لقوة الشباب وحماسيته في العمل وبالمقابل الركون إلى الراحة والسكون والإعتماد على منح بشهادة الميلاد فقط”.
وتأسف المتحدث، لأن تكون هذه المنحة في ظل نموذج إقتصادي جديد يراد منه أن يكون مستثمر لقدرات البلاد الطبيعية والبشرية، وليس تحطيمها، بعدما وصف قرار تأسيس لعلاوة البطالة بـ”السلبية جدا” و ” المحبطة” والتي لا تبشر بالخير – حسبه-.
كما لفت أيضا، إلى أن الحديثة عن منحة البطالة يجر للحديث عن نسب البطالة الكبيرة جد والتي تتجاوز في الحقيقة40 بالمائة بالرغم من أن الإحصائيات في ظل النظام السابق كانت تقول 11 بالمئة – حسبه-، مؤكدا إرتفاع هذه النسبة مؤخرا بعد جائحة كورونا وخسارة الكثير من مناصب الشغل ، ومذكرا هذا الصدد بالقول” كل شهادة عدم العمل تقابلها منحة بطالة وهذا مؤسف جدا”.
هذا وقد أحدثت” منحة البطالة” الجدل في الجزائر، بعدما تم الترويج لها بشكل كبير عبر مواقع التواصل الإجتماعي من طرف روادها مؤخرا، وتعدد الأراء بخصوصها، أين يراها البعض إيجابية ومن شأنها رفع الغبن عن البطالين نوعا ما، ويرها أخرون تشجيع لفكر الإتكالية، مؤكدين أن مناصب الشغل في مختلف المجالات متوفرة إلا أن البعض لا يرغب بها، في حين تعامل معها الكثيرون بطريقة ساخرة، متبادلين منشورات تصب في هذا السياق حول الملف الذي سيتم إيداعه للحصول عليها .
السلام عليكم أخي الياس
شكرا لك وجزاك الله كل خير والله يا اخي كل ماحدثيت اللذين ذكرتهم يعرفون العزف على جلود الماعز يعيشون عيش كريم ويتمتعون بعطلهم في المالديف يجتمعون ليرفعونوأ ربي ياديهم ويتحدثون ويتشاجرون ويتقاضو ملاين كل شهر في الاخر هناك من يوافق ومن يعترض على فتاتهم ويختارون طبعا يضيفون الماء للبحر فئات تخدم مصالحهم كرهنا البلبلة في الهواء والحديث فقط واحكام وقوانين على الورق ما لم يكون هناك قرار عادل ينصف الجميع لن نقول اننا نغيش في مجتمع ووطن عادل
شكرا لك سرتني مشاركتك
 
السلام عليكم اخي
لاوم ننتخبوك لانو فعلا راك فكرت فخطة جد ناجحة وتسير رائع للامور الاكيد نرى تحسن كبير وهناك بصيص امل ان تتعدل أحوال بلادنا لكن لازم المصداقية والواقعية ودرتسة الامور دراسة معمقة ما تجيش انت مسؤول دير مثلا فكرة منحة وظيرها ناقصة ومجحفة ويصرا اختلال فالمجتمع هناك فةطئات واضحة ومحتاجة لهاته منحة ومل شؤائح تستفاد كما ذكرت نتمنى يعدلو فالموضوع ينحونا فقرا السن وباقي راه ليهم
شكرا لك
ربي يحفظك اختي ليليا,, مشكورة على الثقة وإن شاء الله خير.
بصح مانيش عرف إذا هذا الانسان @الامين محمد ينتخب عليا ولا عليهم هههههههه
 
ربي يحفظك اختي ليليا,, مشكورة على الثقة وإن شاء الله خير.
بصح مانيش عرف إذا هذا الانسان @الامين محمد ينتخب عليا ولا عليهم هههههههه
السلام عليكم الرجل الذهبي
لالا صح تستاهل وهذاك انسان لي طاڨيتو عمرلو كرشو دلاع وطعام وينتخب عليك دب قطبي يبغي ياكل وديرلو قانون العشا االاعراس وجانزات نضمنلك يفوطي و يزيد يديرلك حملة مجانية
 
فالبلدان المتطورة
توجد منحة البطالة
ومنحة العجز
ومنحة لاصحاب ذوي الهمم الخاصة
منحة البطالة
تكون من سن 18 الى 49 سنة
اما منحة العجز من 50 سنة الى .......
منحة البطالة او شوماج كما تسمى في المجتمع فرنسي
يشترط
يكون جامي
او حامل لشهادة من شهاداة تكوين مهني او جامعة تكوين متواصل
بنسبة ل الضمان الاجتماعي
فيها في بلادنا اجحاف
شخص يخدم مواطن في محل يسوريه 6 اشهر مبعد صاحب المحل يعزلوا من العمل يبقى ذاك مواطن معنده حق لا فالبطالة ولا في شيئ اخر
اما منحة العجز تقدم بشروط
يعني ميكونش في عمره 50 سنة وعندوا ورث بمليار
والشخص لي معنده والوا ينحوهالوا
اما منحة ذوي الهمم نورمالموا على الاقل تكون 2 ملاين كاجر قاعدي
السلام عليكم اخي كريم
لو نتفحو مجال للمقارنة مع دول لا تعليق لي اصلا مش مسلمين واحتا حدث ولا حرج منحة ذوي همم ما يغركش اني رحت لمكتبهم شروط وملفات وتروح وترجع ولو وافقو تستنى شهور محروم من دخل حتى يبعثلوك شهر لي وافقو فيه مكاش تعويض وزيد لو عندك منحة ما يقبلوش تتنازل عليها واذا قبلو راه فيها تعقيدلت منحة بطالة فبلادنا زادو الما للبحر هذا وفقط ولو كاين لي صح يستافدو يسنحقوها ما نمسدوش مي هناك اولويات مفروض يبداو بيهم
الرحمة من عند ربي حمد لله
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top