نحو النجاح

صاحبة الأثر

:: عضو مُشارك ::
صُنّآع آلمُحْتَوَى
إنضم
30 مارس 2022
المشاركات
433
نقاط التفاعل
1,694
النقاط
46
محل الإقامة
تيارت
الجنس
أنثى
يتساءل معظمنا عن سر قوة المدراء وأصحاب النفوذ حيث يتمنى كل منا أن يكون بنفس مكان رئيسه بالعمل أو على الأقل
يحصل على ترقية كالتي حصل عليها صديقه أو يقبل في مقابلة توظيف من المرة الأولى كغيره من المحظوظين في كل
مكان فهل هي حقا خطوات مدروسة نتبعها نحو التألق أم أنه مجرد حظ ليس لنا نصيب به كما نعتقد ؟
كلنا نعلم أن الأرزاق تقسم ولا يد لنا في ذلك ، لكن يؤسفني أن أقول لك أن جل الأغنياء في العالم لم يصبحوا كذلك بمحض الصدفة ، بل أصبحوا كذلك بعد كد وجدإذا كأول خطوة يجب عليك أن تقوم بها هي أن تتوقف عن التذمر لأنك خلقت فقيرا وتأكد بأنك تستطيع أن تصبح أكثر مم أنت عليه باجتهادك على نفسك قليلا .
أول ما يجب عليك القيام به فعلا هو "أن تتعلم "
إقرأ عن كل شيء ، كل كلمة تزداد في رصيدك المعرفي ستنفعك ، لأن لا أحد يريد أن يوظف إنسانا جاهلا ، إجمع المعلومات التي تفيدك وابحث عن مختلف المصادر المهمة
فهناك فرق كبير بين شخص يتدارس حركاته بكل دقة ويعلم جيدا أين يضع قدمه عند كل خطوة وبين شخص يحتاج لمن يملي عليه الأوامر ويطبق فحسب .
تأكد أن المدراء ورجال الأعمال هم في حد ذاتهم قرأوا كتبا عديدة ليكونوا في المكان الذي هم عليه ولا يريدون أن يضيفوا بحوزتهم أشخاصا لن يقدموا الكثير ، لذا أول ما عليك
فعله هو أن تكون مميزا وقد تتساءل كيف يمكنك ذلك ، هناك كتب كثيرة عن قوة الشخصية وقواعد العمل "لريتشارد تيمبلر"
إطلع عليها في ما بعد إن أردت أن تكون ناجحا بطبيعة الحال.
أن تكون مميزا يعني أن تكون مختلفا عن الجميع، ليس في طريقة مشيتك وحركات يدك وأناقة حديثك فحسب ، بل على أعمالك أيضا أن تكون مميزة .
لو كنت مديرا في رأيك مالذي كنت ستنتظره من موظفيك على غير الإنضباط والقيام بأعمالهم في وقتها المحدد ، بالطبع
كان سيسعدك كثيرا لو يقدمون لك إضافات مجدية دون طلبك لذلك وهذا تماما ما عليك فعله "أن تقتنص الفرص" لا أن
تضاعف عدد ساعات عملك كما يفعل الجميع طمعا في الترقية
فتلك طرق بدائية لم تعد تواكب العصر .
عليك أن تقوم بحل المشاكل ، أن تضع تقارير واضحة حول جني أرباحا أكثر ، أن تضيف أمورا محسوسة كأن تساعد الفريق كاملا على القيام بآداء أفضل مما يقومون به وبهاته
الطريقة ستلفت النظر إليك وستكسب .
أنا لن أحدثك عن الإرادة والعزيمة والإصرار فقد تركت تلك المهمة لكتب التنمية البشرية " كيف تصبح مليونير والأب الغني والأب الفقير " إقرأها فيما بعد إن أردت لكن وبكل إختصار "
إكتسب مهارة التخطيط " لا تحتاج إلى أفكار غيرك لتكون ناجحا ، إبتكر أنت الأفكار وأدرسها جيدا ومن ثم طبقها وستبهرك النتيجة ، ففي عصرنا هذا قد مللنا التقليد ونحتاج
إلى كل ماهو جديد ، لهذا في مقابلة توظيفك في المرة القادمة دعك من الحديث عن مهاراتك وماالذي تستطيع تقديمه بل تحدث عن أشياء جديدة لم يتطرق لها أشخاص قبلك وستقبل
لا تخبرهم بأنك مميز بل إكشف أوراقك الرابحة ودع لهم مهمة تقيمك بالتميز .
إخلق أشياء جديدة في نطاق عملك گأن تمنح زبائنك أزهارا أو ملصقات تحفيزية وتحسن المعاملة التي لها دور كبير في ميدان التجارة وسترى بعدها كم ستصبح محظوظا بزبائنك
الأوفياء.
بعد أن تحقق نجاحك الأولي لا تكف عن الاجتهاد كي لا توهم عقلك تلقائيا أنك في حالة راحة وتدريجيا سيتراجع آدائك إلى
الأدنى فتصرف بفطنة حيال الأمر.
في النهاية إليك بعض الأفكار التي قد تساعدك على خلق بدايات مهنية لا بأس بها
"لمن لا يملكون أي دخل ولديهم المواهب "
إستثمر في مواهبك وإجعل منها دخل مادي :
_ إن كنت تتقن الخطابة أو تهتم بالترجمة أو لديك خبرة حول الناس في حاجة إليه فلا
طرق التعامل أو درست في مجالٍ
تتردد في إستخدام الأنترنت كأول بداية في طريقك نحو التألق .
_ إن كنت مبدع في مجال سرد القصص بإمكانك أن تشارك بها في مسابقات أدبية ، قد لا تنجح من المرات الأولى لكنك ستنجح حتما بعد محاولات لا بأس بها .
_ إن كنت صاحب مهارات الإقناع التي يسعى الناس إلى تدارسها بإمكانك أن تقصد أفخم المحلات والمطاعم لتوثق معهم عقدا تعمل فيه معهم لمدة أسبوع تحسن فيه من صورة
المطعم وتجلب زبائن أكبر ولو كان ذلك مقابل ثمن بخس كبداية أولية شرط أن يتعدى الضعف إن نجحت .
إن كنت ستتقدم إلى وظيفة وخائف من الرفض وأنت بطال تماما وبحاجة إلى المال بإمكانك أن تعرض على مديرك التبرع له بمبلغ معين من راتبك الخاص لتحسن من مؤسستكم و تتم
النواقص بها "سيوافق طبعا " فكل منا يبحث عن فائدته وبعد أن تكتسب الخبرة لن تضرك الدنانير التي تصدقت بها
"فما نقصت صدقة من مال قط "
بإمكانك أن لا تكون بطالا إن أردت فالسعي أول خطوات الرزق
وإلا فنم وإنتظر أن تمطر السماء نقودا😁
بقلم صاحبة الأثر ✌️
 
يتساءل معظمنا عن سر قوة المدراء وأصحاب النفوذ حيث يتمنى كل منا أن يكون بنفس مكان رئيسه بالعمل أو على الأقل
يحصل على ترقية كالتي حصل عليها صديقه أو يقبل في مقابلة توظيف من المرة الأولى كغيره من المحظوظين في كل
مكان فهل هي حقا خطوات مدروسة نتبعها نحو التألق أم أنه مجرد حظ ليس لنا نصيب به كما نعتقد ؟
كلنا نعلم أن الأرزاق تقسم ولا يد لنا في ذلك ، لكن يؤسفني أن أقول لك أن جل الأغنياء في العالم لم يصبحوا كذلك بمحض الصدفة ، بل أصبحوا كذلك بعد كد وجدإذا كأول خطوة يجب عليك أن تقوم بها هي أن تتوقف عن التذمر لأنك خلقت فقيرا وتأكد بأنك تستطيع أن تصبح أكثر مم أنت عليه باجتهادك على نفسك قليلا .
أول ما يجب عليك القيام به فعلا هو "أن تتعلم "
إقرأ عن كل شيء ، كل كلمة تزداد في رصيدك المعرفي ستنفعك ، لأن لا أحد يريد أن يوظف إنسانا جاهلا ، إجمع المعلومات التي تفيدك وابحث عن مختلف المصادر المهمة
فهناك فرق كبير بين شخص يتدارس حركاته بكل دقة ويعلم جيدا أين يضع قدمه عند كل خطوة وبين شخص يحتاج لمن يملي عليه الأوامر ويطبق فحسب .
تأكد أن المدراء ورجال الأعمال هم في حد ذاتهم قرأوا كتبا عديدة ليكونوا في المكان الذي هم عليه ولا يريدون أن يضيفوا بحوزتهم أشخاصا لن يقدموا الكثير ، لذا أول ما عليك
فعله هو أن تكون مميزا وقد تتساءل كيف يمكنك ذلك ، هناك كتب كثيرة عن قوة الشخصية وقواعد العمل "لريتشارد تيمبلر"
إطلع عليها في ما بعد إن أردت أن تكون ناجحا بطبيعة الحال.
أن تكون مميزا يعني أن تكون مختلفا عن الجميع، ليس في طريقة مشيتك وحركات يدك وأناقة حديثك فحسب ، بل على أعمالك أيضا أن تكون مميزة .
لو كنت مديرا في رأيك مالذي كنت ستنتظره من موظفيك على غير الإنضباط والقيام بأعمالهم في وقتها المحدد ، بالطبع
كان سيسعدك كثيرا لو يقدمون لك إضافات مجدية دون طلبك لذلك وهذا تماما ما عليك فعله "أن تقتنص الفرص" لا أن
تضاعف عدد ساعات عملك كما يفعل الجميع طمعا في الترقية
فتلك طرق بدائية لم تعد تواكب العصر .
عليك أن تقوم بحل المشاكل ، أن تضع تقارير واضحة حول جني أرباحا أكثر ، أن تضيف أمورا محسوسة كأن تساعد الفريق كاملا على القيام بآداء أفضل مما يقومون به وبهاته
الطريقة ستلفت النظر إليك وستكسب .
أنا لن أحدثك عن الإرادة والعزيمة والإصرار فقد تركت تلك المهمة لكتب التنمية البشرية " كيف تصبح مليونير والأب الغني والأب الفقير " إقرأها فيما بعد إن أردت لكن وبكل إختصار "
إكتسب مهارة التخطيط " لا تحتاج إلى أفكار غيرك لتكون ناجحا ، إبتكر أنت الأفكار وأدرسها جيدا ومن ثم طبقها وستبهرك النتيجة ، ففي عصرنا هذا قد مللنا التقليد ونحتاج
إلى كل ماهو جديد ، لهذا في مقابلة توظيفك في المرة القادمة دعك من الحديث عن مهاراتك وماالذي تستطيع تقديمه بل تحدث عن أشياء جديدة لم يتطرق لها أشخاص قبلك وستقبل
لا تخبرهم بأنك مميز بل إكشف أوراقك الرابحة ودع لهم مهمة تقيمك بالتميز .
إخلق أشياء جديدة في نطاق عملك گأن تمنح زبائنك أزهارا أو ملصقات تحفيزية وتحسن المعاملة التي لها دور كبير في ميدان التجارة وسترى بعدها كم ستصبح محظوظا بزبائنك
الأوفياء.
بعد أن تحقق نجاحك الأولي لا تكف عن الاجتهاد كي لا توهم عقلك تلقائيا أنك في حالة راحة وتدريجيا سيتراجع آدائك إلى
الأدنى فتصرف بفطنة حيال الأمر.
في النهاية إليك بعض الأفكار التي قد تساعدك على خلق بدايات مهنية لا بأس بها
"لمن لا يملكون أي دخل ولديهم المواهب "
إستثمر في مواهبك وإجعل منها دخل مادي :
_ إن كنت تتقن الخطابة أو تهتم بالترجمة أو لديك خبرة حول الناس في حاجة إليه فلا
طرق التعامل أو درست في مجالٍ
تتردد في إستخدام الأنترنت كأول بداية في طريقك نحو التألق .
_ إن كنت مبدع في مجال سرد القصص بإمكانك أن تشارك بها في مسابقات أدبية ، قد لا تنجح من المرات الأولى لكنك ستنجح حتما بعد محاولات لا بأس بها .
_ إن كنت صاحب مهارات الإقناع التي يسعى الناس إلى تدارسها بإمكانك أن تقصد أفخم المحلات والمطاعم لتوثق معهم عقدا تعمل فيه معهم لمدة أسبوع تحسن فيه من صورة
المطعم وتجلب زبائن أكبر ولو كان ذلك مقابل ثمن بخس كبداية أولية شرط أن يتعدى الضعف إن نجحت .
إن كنت ستتقدم إلى وظيفة وخائف من الرفض وأنت بطال تماما وبحاجة إلى المال بإمكانك أن تعرض على مديرك التبرع له بمبلغ معين من راتبك الخاص لتحسن من مؤسستكم و تتم
النواقص بها "سيوافق طبعا " فكل منا يبحث عن فائدته وبعد أن تكتسب الخبرة لن تضرك الدنانير التي تصدقت بها
"فما نقصت صدقة من مال قط "
بإمكانك أن لا تكون بطالا إن أردت فالسعي أول خطوات الرزق
وإلا فنم وإنتظر أن تمطر السماء نقودا😁
بقلم صاحبة الأثر ✌️
الكثير من يصدق ان غدا ستاتيه الفرصة
ينتظر وينتظر لعل السماء تمطر ذهبا
موضوع ممتاز لكن لايمكن اسقاطه على الدوام
المجتمعات المحترمة تؤمن بالفرص لكن هل يليق اسقاط هذا على العوالم الثالثة
 
يتساءل معظمنا عن سر قوة المدراء وأصحاب النفوذ حيث يتمنى كل منا أن يكون بنفس مكان رئيسه بالعمل أو على الأقل
يحصل على ترقية كالتي حصل عليها صديقه أو يقبل في مقابلة توظيف من المرة الأولى كغيره من المحظوظين في كل
مكان فهل هي حقا خطوات مدروسة نتبعها نحو التألق أم أنه مجرد حظ ليس لنا نصيب به كما نعتقد ؟
كلنا نعلم أن الأرزاق تقسم ولا يد لنا في ذلك ، لكن يؤسفني أن أقول لك أن جل الأغنياء في العالم لم يصبحوا كذلك بمحض الصدفة ، بل أصبحوا كذلك بعد كد وجدإذا كأول خطوة يجب عليك أن تقوم بها هي أن تتوقف عن التذمر لأنك خلقت فقيرا وتأكد بأنك تستطيع أن تصبح أكثر مم أنت عليه باجتهادك على نفسك قليلا .
أول ما يجب عليك القيام به فعلا هو "أن تتعلم "
إقرأ عن كل شيء ، كل كلمة تزداد في رصيدك المعرفي ستنفعك ، لأن لا أحد يريد أن يوظف إنسانا جاهلا ، إجمع المعلومات التي تفيدك وابحث عن مختلف المصادر المهمة
فهناك فرق كبير بين شخص يتدارس حركاته بكل دقة ويعلم جيدا أين يضع قدمه عند كل خطوة وبين شخص يحتاج لمن يملي عليه الأوامر ويطبق فحسب .
تأكد أن المدراء ورجال الأعمال هم في حد ذاتهم قرأوا كتبا عديدة ليكونوا في المكان الذي هم عليه ولا يريدون أن يضيفوا بحوزتهم أشخاصا لن يقدموا الكثير ، لذا أول ما عليك
فعله هو أن تكون مميزا وقد تتساءل كيف يمكنك ذلك ، هناك كتب كثيرة عن قوة الشخصية وقواعد العمل "لريتشارد تيمبلر"
إطلع عليها في ما بعد إن أردت أن تكون ناجحا بطبيعة الحال.
أن تكون مميزا يعني أن تكون مختلفا عن الجميع، ليس في طريقة مشيتك وحركات يدك وأناقة حديثك فحسب ، بل على أعمالك أيضا أن تكون مميزة .
لو كنت مديرا في رأيك مالذي كنت ستنتظره من موظفيك على غير الإنضباط والقيام بأعمالهم في وقتها المحدد ، بالطبع
كان سيسعدك كثيرا لو يقدمون لك إضافات مجدية دون طلبك لذلك وهذا تماما ما عليك فعله "أن تقتنص الفرص" لا أن
تضاعف عدد ساعات عملك كما يفعل الجميع طمعا في الترقية
فتلك طرق بدائية لم تعد تواكب العصر .
عليك أن تقوم بحل المشاكل ، أن تضع تقارير واضحة حول جني أرباحا أكثر ، أن تضيف أمورا محسوسة كأن تساعد الفريق كاملا على القيام بآداء أفضل مما يقومون به وبهاته
الطريقة ستلفت النظر إليك وستكسب .
أنا لن أحدثك عن الإرادة والعزيمة والإصرار فقد تركت تلك المهمة لكتب التنمية البشرية " كيف تصبح مليونير والأب الغني والأب الفقير " إقرأها فيما بعد إن أردت لكن وبكل إختصار "
إكتسب مهارة التخطيط " لا تحتاج إلى أفكار غيرك لتكون ناجحا ، إبتكر أنت الأفكار وأدرسها جيدا ومن ثم طبقها وستبهرك النتيجة ، ففي عصرنا هذا قد مللنا التقليد ونحتاج
إلى كل ماهو جديد ، لهذا في مقابلة توظيفك في المرة القادمة دعك من الحديث عن مهاراتك وماالذي تستطيع تقديمه بل تحدث عن أشياء جديدة لم يتطرق لها أشخاص قبلك وستقبل
لا تخبرهم بأنك مميز بل إكشف أوراقك الرابحة ودع لهم مهمة تقيمك بالتميز .
إخلق أشياء جديدة في نطاق عملك گأن تمنح زبائنك أزهارا أو ملصقات تحفيزية وتحسن المعاملة التي لها دور كبير في ميدان التجارة وسترى بعدها كم ستصبح محظوظا بزبائنك
الأوفياء.
بعد أن تحقق نجاحك الأولي لا تكف عن الاجتهاد كي لا توهم عقلك تلقائيا أنك في حالة راحة وتدريجيا سيتراجع آدائك إلى
الأدنى فتصرف بفطنة حيال الأمر.
في النهاية إليك بعض الأفكار التي قد تساعدك على خلق بدايات مهنية لا بأس بها
"لمن لا يملكون أي دخل ولديهم المواهب "
إستثمر في مواهبك وإجعل منها دخل مادي :
_ إن كنت تتقن الخطابة أو تهتم بالترجمة أو لديك خبرة حول الناس في حاجة إليه فلا
طرق التعامل أو درست في مجالٍ
تتردد في إستخدام الأنترنت كأول بداية في طريقك نحو التألق .
_ إن كنت مبدع في مجال سرد القصص بإمكانك أن تشارك بها في مسابقات أدبية ، قد لا تنجح من المرات الأولى لكنك ستنجح حتما بعد محاولات لا بأس بها .
_ إن كنت صاحب مهارات الإقناع التي يسعى الناس إلى تدارسها بإمكانك أن تقصد أفخم المحلات والمطاعم لتوثق معهم عقدا تعمل فيه معهم لمدة أسبوع تحسن فيه من صورة
المطعم وتجلب زبائن أكبر ولو كان ذلك مقابل ثمن بخس كبداية أولية شرط أن يتعدى الضعف إن نجحت .
إن كنت ستتقدم إلى وظيفة وخائف من الرفض وأنت بطال تماما وبحاجة إلى المال بإمكانك أن تعرض على مديرك التبرع له بمبلغ معين من راتبك الخاص لتحسن من مؤسستكم و تتم
النواقص بها "سيوافق طبعا " فكل منا يبحث عن فائدته وبعد أن تكتسب الخبرة لن تضرك الدنانير التي تصدقت بها
"فما نقصت صدقة من مال قط "
بإمكانك أن لا تكون بطالا إن أردت فالسعي أول خطوات الرزق
وإلا فنم وإنتظر أن تمطر السماء نقودا😁
بقلم صاحبة الأثر ✌️
"كلنا نعلم ان الارزاق تقسم و ليس لنا يد فيها" ......جملة عميقة و مدلولها على من لم يع عمقها خطير سينتقل فجأة من التوكل الى التواكل و هو انتظار دون كد و تعب ما قد قسمه الله له فهو بحسب هذا المنظور رزقه قادم لا محاله...خلقنا نحن البشر مخيرون غير مسيرون امرنا بالسعي و الكد و الجهد على امل الرزق و كل دابة على الله رزقها بالاجتهاد طبعا، بمختصر الحديث ان الانسان عليه ان يأخذ بالأسباب و المسببات لنيل ما يريد ...طرح جميل و انيق كصاحبته
محبتي 🌹
 
"كلنا نعلم ان الارزاق تقسم و ليس لنا يد فيها" ......جملة عميقة و مدلولها على من لم يع عمقها خطير سينتقل فجأة من التوكل الى التواكل و هو انتظار دون كد و تعب ما قد قسمه الله له فهو بحسب هذا المنظور رزقه قادم لا محاله...خلقنا نحن البشر مخيرون غير مسيرون امرنا بالسعي و الكد و الجهد على امل الرزق و كل دابة على الله رزقها بالاجتهاد طبعا، بمختصر الحديث ان الانسان عليه ان يأخذ بالأسباب و المسببات لنيل ما يريد ...طرح جميل و انيق كصاحبته
محبتي 🌹
مع حقك فقد قال تعالى : " لا نسألك رزقا نحن نرزقك والعاقبة للتقوى " ثم إن الإتخاذ بالأسباب أول عوامل الرزق بارك الله فيك روحك الأجمل 🍒
 
الكثير من يصدق ان غدا ستاتيه الفرصة
ينتظر وينتظر لعل السماء تمطر ذهبا
موضوع ممتاز لكن لايمكن اسقاطه على الدوام
المجتمعات المحترمة تؤمن بالفرص لكن هل يليق اسقاط هذا على العوالم الثالثة
فعلا معك حق أخي
 
خطوات نحو النجاح

أول خطوة: تقوية العلاقة بالله تعالى فهي عمود النجاح، وهي من أقوى الأسباب التي تقود نحو التميز والنجاح، والرقي والتقدم، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الله تعالى إذا أحب عبداً دعا جبريل، فقال: إني أحب فلانا فأحببه، فيحبه جبريل، ثم ينادي في السماء فيقول: إن الله يحب فلاناً فأحبوه فيحبه أهل السماء، ثم يوضع له القبول في الأرض، وإذا أبغض عبداً دعا جبريل، فيقول: إني أبغض فلانا، فأبغضه، فيبغضه جبريل، ثم ينادي في أهل السماء إن الله يبغض فلاناً، فأبغضوه، فيبغضه أهل السماء» (متفق عليه 229). وثاني خطوة: إتقان العمل كما ورد عن الرسول صلى الله عليه وسلم: «إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه» (رواه البخاري). ويقول تعالى في كتابة العزيز: {وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ} [التوبة: 105]. فليس المطلوب مجرد العمل بل إحسانه، وأداؤه بأمانة وإتقان دون غش، أو إسقاط للواجب فقط، كما يقوم به الكثيرون هذه الأيام مما يؤدي إلى ردائة العمل، وقلة الإنتاج، وتأخر النجاح، والمضي قدماً نحو الفوز في الدارين. وثالث خطوة: تحديد الهدف، وكتابته على الورق، فهو يساعد على ترتييب وتنظيم الأفكار والأهداف، والسعي إلى الأهم فالأهم، وأن تكون أهدافنا سامية ونبيلة، لا نتعلق بسفاسف الأمور أو نقع في التقليد الأعمى للغرب، وجعل أهدافنا مثل أهدافهم في الغناء والرقص والبرامج، والمسلسلات الهابطة، وكذلك الموضات، بل نسعى إلى التميز في كل شيء، ونستفيد منهم بما ينفعنا، فالحكمة ضالة المؤمن أينما وجدها أخذ بها، ونسعى إلى التميز، تميز في الأخلاق، تميز في الأهداف، تميز في العمل، والإنتاج، والأداء، تميز في المظهر والجوهر، تميز في التعامل فيما بيننا البين، ومع الآخر، تميز في البذل والعطاء، وهكذا. رابع خطوة: تنظيم وقتك وحياتك، فالوقت هو الحياة، فاستغل حياتك فيما ينفعك في الدارين، ورتب وقتك فالمؤمن مرتب لوقته، ناجح في حياته، متميز في صفاته، وأفعاله، مبرمج لحياته وفق مرضات الله تعالى فالناجحون يهتمون جداً بأوقاتهم، مستغلين لها فيما ينفع النفس والوطن، والأمة الإسلامية، والعالم أجمع، والبشرية. خامس خطوة: الثقة بالنفس، حيث تساعد على اتخاذ خطوات النجاح، والسعي للتغيير للأفضل، بل والسعي إلى التميز، ما أجمل قول الشاعر: لا تقل فات الأوان *** وانطلق فالوقت حان ولا تنظر إلى الوراء، وإلى المثبطين والمنتقدين، ولكن انطلق بثبات وصدق وعزيمة، وقرر أنت فهي حياتك لا حيات غيرك، فكن أخي واثقاً بالله، متوكلا عليه، آخذاً بالأسباب، مستنيراً بهدي الإسلام، متمسكاً بسنة رسولنا الكريم، مقتدياً به، وبعظماء المسلمين من الصحابة والتابعين، ومن تبعهم بإحسان، ساعياً إلى القمة بخطى ثابتة، وهمة عالية ورؤية واضحة، وزاد قوي، وسند متين، وعزيمة قوية تدك الجبال، وتسعى إلى النجاح والتفوق، مستفيداً من خبرات الآخرين، ومقتبساً من تجارب الأولين والناجحين، ساعياً إلى التميز والرقي، والإنتاج والإيجابية، بعيداً عن التكاسل والخمول، والأنانية واليأس، راجياً من الله التوفيق، والسداد، والعون، والمدد، والتأييد، ووفق الله الجميع إلى ما يحبه ويرضاه.
 
السلام عليكم
يتعامل الأشخاص الناجحون باحترافية في بيئة عملهم وفق قواعد وأخلاقيات العمل دون تجاوزات أو تهاون، ويظهر ذلك من خلال التزامهم بمواعيد التسليم وحرصهم على الرد على مكالمات العمل الهاتفية ورسائل البريد الإلكتروني وغير ذلك.
مع تُعزز روح المبادرة لطرح أفكار وحلول جديدة من مكانة الشخص في مكان عمله مقارنةً بمنافسيه، كما يُساعده ذلك على التقدم والنجاح في عمله.
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top