خَواطِرٌ وَبَوْحٌ عَلَى ضَوْءِ القَمَرِ

لك في عيوني بيت وديار وأوطان
والشوق وسط القلب مالي وريده
لو كنت ما أحبك ولا أهتم ماكان
مع كل دقة قلب فيني لك قصيده


 
آخر تعديل:
عساك بخير
كثر ما قلبك الطيب نوايا خير
وكثر مالك غلا عندي وذكرى خير

عساك بخير ..
كثر مامالت الأغصان ..وغرد عليها طير

عساك بخير ..
كثر ماهلت الأمطار ..
ولمع فالسما نجم "سهيل"
كثر القلب ودقاته سألت المولى تكون بخير
 
بسألك ليه الهوى منك وفيك
ليه المشاعر ما تعيش إلا بساعة شوفتك
ليه المحبة والوفا وأبيات شعري تهتويك
ليه أنت وبس اللي أموت ببسمتك
تدري لو مرة أقول إني كرهتك ما أبيك
يرجع علي صوت الصدا يقول
الله ما أكبر كذبتك
 
لعرض هذا المحتوى، يتوجب عليك الموافقتك على تعيين ملفات تعريف الإرتباط (الكوكيز) للطرف الثالث. لمزيد من المعلومات، الرجاء زيارة صفحة ملفات تعريف الإرتباط.
 
1762184616879.webp
 
تحت ضوء القمر، حين يهدأ كلّ شيء،
تسكن الأرواح في صمتٍ يشبه الدعاء.
كأنّ القمر مرآةُ القلب، يُضيء ما خَفي فيه من يقين،
ويذكّرنا أن الطمأنينة لا تُشترى،
بل تُولد حين يُسلّم القلب أمره لله.

.
 
توقيع الامين محمد
تحت ضوء القمر، تذكّرتك...
كل شيءٍ في الليل كان يشبهك،
الهدوء، والضياء الخافت، وحتى النسمة التي عبرت قلبي دون إذن.


يا من علّمتني أن الحُب ليس وعدًا ولا كلمات،
بل سكينة تسكن بين نبضين
 
توقيع الامين محمد
تحت ضوء القمر، أنظر إلى ندبي القديمة،
فأبتسم…
لم تكن هزيمة، بل طريقًا نحو النور.


علّمتني الليالي أن السيف لا يلمع إلا بعد طرقٍ مؤلم،
وأنّ القلب لا يقوى إلا حين يُختبر.


أنا المحارب الذي يسير بثبات،
يحمل يقينه درعًا، وصمته سلاحًا،
فمن كان الله معه…
فلن تُهزمه جيوش الأرض كلها.
سبع1.webp
 

المرفقات

  • سبع.webp
    سبع.webp
    181.8 KB · المشاهدات: 1
توقيع الامين محمد
هل تعلم أن اسم ضوء القمر باللغة الأمازيغية
هو
تيزيري
 
في سكون الليل، حين تهمس الأرواح بضعفها بين يدي الخالق،
أدرك أن القرب من الله ليس مسافةً تُقاس،
بل طمأنينةٌ تُسكب في القلب،
فلا خوف، ولا قلق، بل يقينٌ أن ما كتبَه الله خير،
وأن الدعاء باب لا يُغلق لمن طرقه بصدق.
 
توقيع الامين محمد
هناك حبٌّ يُنبت الورد في الصدر و يجعله جنة الحبيب
حبّ لا يطلب شيئًا سوى أن يرى الآخر بخير و يبتسم
هو دفءٌ في برد الحياة،
ونورٌ يشبه ضوء القمر حين يلامس البحر
ساكنٌ، لكنه يحرّك أعماقك دون أن تشعر
 
توقيع الامين محمد
وفي قلب العاصفة، يقف المحارب مبتسمًا،
لا لأن الطريق سهل، بل لأنه عرف نفسه وسط الألم.
جراحه ليست ضعفًا، بل وسام نجاة،
يتقدّم بخطى واثقة،
فهو من ذاق الانكسار، وعاد أقوى من رماده.
سبع1.webp
 
توقيع الامين محمد
العودة
Top Bottom