التفاعل
1K
الجوائز
55
- تاريخ الميلاد
- 14 ماي 1998
- الوظيفة
- بدون عمل حاليا
- الحالة الإجتماعية
- عزباء
- العمر
- 25 إلى 30 سنة
- الجنس
- أنثى
- الأوسمة
- 4
﷽
إخوتي أعضاء منتدى اللمة،
أدعوكم أن ترفعوا أيديكم بالدعاء لأخي ضياء
هو شاب متخرج أستاذ رياضيات، عمره 29 سنة، بلا عمل حاليًا منذ سن العشرين بدأ يسير في طريقٍ سيّئ مع أصدقاء السوء.
كان في دراسته من الأوائل، لأن الله سبحانه منحه نعمة الذكاء والصحة،
لكن للأسف لم يستثمر هذه النعم في عبادة الله ولا في نفع نفسه أو غيره.
حتى فرص العمل التي رزقه الله بها، تركها وتكبر عنها…ورغم ذلك، أحمد الله وأشكره على ما فضّل به أخي من نعم،
فكم من شخصٍ لم يجد ربع ما وُهِب له — وأنا منهم — ومع ذلك راضون بقدر الله
وأنا عندما أتحاور معه ألاحظ فطنته وذكاءه،
فهمت أن الخلل ليس في عقله، بل في قلبه. نعم نعم
قلبه غافل، كأن عليه حجارة بعيد عن ذكر الله…
ومع ذلك، والله إنه كريم جدًا، طيب القلب، لا يؤذي أحدًا بل يؤذي نفسه فقط.
هو يحب الله والدين ويحترمه، لكنه غافل
متّبعٌ للدنيا والشهوات ،
أسأل الله أن يهديه هو وأصدقاءه جميعًا إلى الصراط المستقيم.
فالفقر والحرمان والواقع الصعب أحيانًا يجعل الشباب يبتعدون عن الله،لانبرر
لكننا نرجو رحمته الواسعة وفرجه
وأعلمكم أنه لا يصلي، وهذه طامة كبرى
وكلما نصحته قال لي بعظمة لسانه :
“أنا لست منافقًا، لا أريد أن أصلي وأنا أرتكب المحرمات عندما أتوب وأصلح نفسي سأصلي كما يجب ﷲ،صلاةً صحيحة أمام الله قولًا وعملاً.”
يعني يرد ان يصلي بخشوع ويطبق مايصلي في الواقع بحدافيره وهذا أمر صعب يحتاج سنوات وجهاد كبير لاياتي من أول التوبة
وهو لاأدري يعلم ذالك أو لايعلم،وايضا صدقوني بسبب أمي تعبت كثير كثير... بدون ذكر التفاصيل المؤلمة
اللهم إهدي قلبه اللهم إهدي قلبه اللهم إهدي قلبه
هو أخي الوحيد، نحن فقط أنا وهو،
وأبونا وأمنا مطلقان منذ كنا صغارًا (هو كان عمره 14 وأنا 12).
عشنا بلا أب، وكبرنا نحاول أن نفهم الدنيا وحدنا…إلى أن بلغ العشرين فاختار طريق الغفلةفكانت عوامل كثيرة سببت فساده وبُعده عن الله.
وقبيلة شوية سمعت آية من كتاب الله هزّت قلبي:يقولﷲ سبحانه وتعالى
"قُلْ إِنَّ الْخَاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۗ أَلَا ذَٰلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ"
(الزمر: 15)
فخِفت عليه ودعوت من قلبي وقلت:
اللهم لا تجعلنا من الذين يخسرون أنفسهم وأهليهم يوم القيامة.
لا أريد خسارة أخي … أريده أن يعود، أن يحقق النجاح والفلاح في الدارين، و
أن نفوز بالجنة معا مستقبلا ونحظى برؤية وجه رب العالمين ونعميها الأبدى حتى بخيمة صغيرة في الجنة عادي قابلين لمهم لانسقط في الجحيم والعياذ بالله، والله والله والله لانسنطيع لسعة 🕯شمعة فمبالك نار
جهنم اللهم أجرنا، اللهم أجرنا أجرنا من نار جهنم،
أدعوكم يا إخوتي أن تدعوا له،فلعلّ دعوة صادقة من أحدكم تصعد إلى السماء لانه في قمة شبابه وأنا ألاحظ أن الشباب يموتون بشكل رهيب بموت الغفلة لاأريد لأخي أن يرحل بسوء خاتمة والعياذ بالله، أريد يرحمه ربي ويهديه ويرحل عنا بحسن الخاتمة وهو تائب ومعترف بذنوبه وسيآته ويقينا رب العالمين يقبله.
(اللهم اهْدِ أخي، وأبدل غفلته يقظة، وشهوته توبة، وضلاله نورًا، اللهم اجعل القرآن ربيع قلبه، واصرف عنه أصدقاء السوء،وارزقه عملًا طيبًا ورفقةً صالحةً تقرّبه إليك،ولا تجعلنا يا رب من الذين خسروا أنفسهم وأهليهم يوم القيامة.)
أرجوكم أدعو له وأجركم على الله فدعوة في ظهر الغيب نابعة من قلب صادق يقينا تصعد وتقبل
ملاحظة : "هذه الرسالة كتبت
يوم: الأربعاء
بتاريخ: 29أكتوبر 2025
الساعة 14:54
المكان: الجزائر ، تبسة
من أية تطلب دعوة صادقة لاخيها بالهداية ستبقى في المنتدى محفوظة راجية ومتفائلة أن ستكون فاصلة في تغير حياة أخي تغير يرضى ربي عبر المدى القريب أو المدى البعيد وحتى لو لم أعد أنا او رحلت كل من يقراها يدعو لأخي بالهداية والمغفرة والرحمة لاندري أقدار الله كيف ومتى ستتغير...."
جزاكم الله خيرًا
سلام عليكم
إخوتي أعضاء منتدى اللمة،
أدعوكم أن ترفعوا أيديكم بالدعاء لأخي ضياء
هو شاب متخرج أستاذ رياضيات، عمره 29 سنة، بلا عمل حاليًا منذ سن العشرين بدأ يسير في طريقٍ سيّئ مع أصدقاء السوء.
كان في دراسته من الأوائل، لأن الله سبحانه منحه نعمة الذكاء والصحة،
لكن للأسف لم يستثمر هذه النعم في عبادة الله ولا في نفع نفسه أو غيره.
حتى فرص العمل التي رزقه الله بها، تركها وتكبر عنها…ورغم ذلك، أحمد الله وأشكره على ما فضّل به أخي من نعم،
فكم من شخصٍ لم يجد ربع ما وُهِب له — وأنا منهم — ومع ذلك راضون بقدر الله
وأنا عندما أتحاور معه ألاحظ فطنته وذكاءه،
فهمت أن الخلل ليس في عقله، بل في قلبه. نعم نعم
ومع ذلك، والله إنه كريم جدًا، طيب القلب، لا يؤذي أحدًا بل يؤذي نفسه فقط.
هو يحب الله والدين ويحترمه، لكنه غافل
أسأل الله أن يهديه هو وأصدقاءه جميعًا إلى الصراط المستقيم.
فالفقر والحرمان والواقع الصعب أحيانًا يجعل الشباب يبتعدون عن الله،لانبرر
لكننا نرجو رحمته الواسعة وفرجه
وأعلمكم أنه لا يصلي، وهذه طامة كبرى
وكلما نصحته قال لي بعظمة لسانه :
“أنا لست منافقًا، لا أريد أن أصلي وأنا أرتكب المحرمات عندما أتوب وأصلح نفسي سأصلي كما يجب ﷲ،صلاةً صحيحة أمام الله قولًا وعملاً.”
يعني يرد ان يصلي بخشوع ويطبق مايصلي في الواقع بحدافيره وهذا أمر صعب يحتاج سنوات وجهاد كبير لاياتي من أول التوبة
اللهم إهدي قلبه اللهم إهدي قلبه اللهم إهدي قلبه
هو أخي الوحيد، نحن فقط أنا وهو،
وأبونا وأمنا مطلقان منذ كنا صغارًا (هو كان عمره 14 وأنا 12).
عشنا بلا أب، وكبرنا نحاول أن نفهم الدنيا وحدنا…إلى أن بلغ العشرين فاختار طريق الغفلةفكانت عوامل كثيرة سببت فساده وبُعده عن الله.
وقبيلة شوية سمعت آية من كتاب الله هزّت قلبي:يقولﷲ سبحانه وتعالى
"قُلْ إِنَّ الْخَاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۗ أَلَا ذَٰلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ"
(الزمر: 15)
فخِفت عليه ودعوت من قلبي وقلت:
اللهم لا تجعلنا من الذين يخسرون أنفسهم وأهليهم يوم القيامة.
لا أريد خسارة أخي … أريده أن يعود، أن يحقق النجاح والفلاح في الدارين، و
أن نفوز بالجنة معا مستقبلا ونحظى برؤية وجه رب العالمين ونعميها الأبدى حتى بخيمة صغيرة في الجنة عادي قابلين لمهم لانسقط في الجحيم والعياذ بالله، والله والله والله لانسنطيع لسعة 🕯شمعة فمبالك نار
أدعوكم يا إخوتي أن تدعوا له،فلعلّ دعوة صادقة من أحدكم تصعد إلى السماء لانه في قمة شبابه وأنا ألاحظ أن الشباب يموتون بشكل رهيب بموت الغفلة لاأريد لأخي أن يرحل بسوء خاتمة والعياذ بالله، أريد يرحمه ربي ويهديه ويرحل عنا بحسن الخاتمة وهو تائب ومعترف بذنوبه وسيآته ويقينا رب العالمين يقبله.
(اللهم اهْدِ أخي، وأبدل غفلته يقظة، وشهوته توبة، وضلاله نورًا، اللهم اجعل القرآن ربيع قلبه، واصرف عنه أصدقاء السوء،وارزقه عملًا طيبًا ورفقةً صالحةً تقرّبه إليك،ولا تجعلنا يا رب من الذين خسروا أنفسهم وأهليهم يوم القيامة.)
أرجوكم أدعو له وأجركم على الله فدعوة في ظهر الغيب نابعة من قلب صادق يقينا تصعد وتقبل
ملاحظة : "هذه الرسالة كتبت
يوم: الأربعاء
بتاريخ: 29أكتوبر 2025
الساعة 14:54
المكان: الجزائر ، تبسة
من أية تطلب دعوة صادقة لاخيها بالهداية ستبقى في المنتدى محفوظة راجية ومتفائلة أن ستكون فاصلة في تغير حياة أخي تغير يرضى ربي عبر المدى القريب أو المدى البعيد وحتى لو لم أعد أنا او رحلت كل من يقراها يدعو لأخي بالهداية والمغفرة والرحمة لاندري أقدار الله كيف ومتى ستتغير...."
جزاكم الله خيرًا
سلام عليكم
آخر تعديل: